محمود شعراوي
| محمود شعراوي | |
|---|---|
| وزير التنمية المحلية | |
| تولى المنصب 14 يونيو 2018 | |
| الرئيس | عبد الفتاح السيسي |
| رئيس الوزراء | مصطفى مدبولي |
|
|
| مساعدا لوزير الداخلية لقطاع المنافذ | |
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | محمود سيد عبد الحميد شعراوي |
| الميلاد | 1959 محافظة القاهرة |
| الجنسية |  مصر |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | كلية الشرطة عام 1981 |
| المهنة | موظف مدني |
تعديل مصدري - تعديل  | |
اللواء محمود سيد عبد الحميد شعراوي (مواليد 1959 في محافظة القاهرة)، تخرج من كلية الشرطة عام 1981، التحق بقطاع الأمن المركزي، ثم التحق بعد ذلك بقطاع الأمن الوطني، وتدرج فيه حتي وصل الي مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الوطني، وعقب ذلك تم تعيينه مساعداً لوزير الداخلية لقطاع المنافذ وبعدها مساعد الوزير للأمن الاقتصادي، و بتاريخ 14 يونيو 2018 صدر قرار جمهورى بتعيينه وزيراً للتنمية المحلية . في عهد الرئيس السيسي.[1]
الحياة الشخصية
هو الشقيق الاصغر لمحمد سيد عبد الحميد شعراوي ' رئيس جهاز امن الدولة في عهد حبيب العادلي ' ، هناك الكثير من الغموض حول حياته الشخصية لكن يعرف بأنه من مواليد عام 1959 وولد بمحافظة القاهرة، التحق شعراوي بكلية الشرطة وتخرج منها عام 1980 و التحق فور تخرجه منها في قطاع أمن الدولة سابقا الأمن الوطني المصري حاليا
شعراوي في أمن الدولة
تدرج شعراوي في المناصب حتى أصبح مسؤولًا بإدارة مكافحة النشاط المتطرف بالقطاع ثم رئيسا له بعد حله وتغيير اسم الجهاز إلى الأمن الوطني المصري عام 2015، وكان شعراوي بحسب الروايات انه كان من المشهورين جدا في التعذيب، وكان يلقب بين أوساط المعتقلين في الجهاز بـ'الشيطان' أو ' النجس ' نظرا لقسوته وشدة تعذيبه، وكان بحسب أحد من عذبوا تحت يديه انه كان يتخذ اسما حركيا في الجهاز وهو ' محمد لاشين ' لكي لا تعرف هويته[2]
التهم الموجه لشعراوي
- - تعذيب المعتقلين اثناء خدمته في الجهاز
- - تزايد حالات الاختفاء القسري بكثرة اثناء فترة ادارته للجهاز
- - صاحب فكرة الاعدامات الفورية لمعارضي النظام المصري أو المشتبه بانضمامهم إلى الجماعات المسلحة الجهادية
شعراوي حاليا
اقيل شعراوي من رئاسة جهاز الامن الوطني في أكتوبر 2017 ونقل لقطاع المنافذ، ثم اقيل منه وعين في شهر يونيو 2018 وزيرا للتنمية المحلية
