فضائل الأعمال (الكاندهلوي)
| فضائل الأعمال | |
|---|---|
| فضائل اعمال | |
 غلاف احدى طبعات الكتاب.
| |
| المؤلف | محمد زكريا الكاندهلوي |
| اللغة | الأردية |
| تاريخ النشر | 1928 |
تعديل مصدري - تعديل  | |
فضائل الأعمال كتاب باللغة الأردية من تأليف محمد زكريا الكاندهلوي (ت. 1402 هـ)، عرف وطبع أولا بعنوان تبليغي نصاب (نصاب التبليغ).
تعريف
الكتاب كما يوحي اسمه عبارة عن أبواب منوعة في فضائل الأعمال، كتبها مؤلفها لتكون مرجعا لجماعة التبليغ، ويعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب عند هذه الجماعة وفي الحركة الديوبندية عموما، حتى قيل أنهم «يعظمونه كما يعظم أهل السنة الصحيحين وغيرهما من كتب الحديث».[1]
وفي شهرة الكتاب قال أبو الحسن الندوي: «إن كتب الفضائل حسب علمي تعتبر أكثر الكتب انتشاراً، قراءة ومطالعة، بعد كتاب الله القرآن الكريم بين المسلمين، على مستوى العالم أكمله».[2]
نقد
لبعض العلماء مآخذ على الكتاب، خصوصا كثرة الأحاديث الضعيفة فيه.[3] ويقول شمس الدين الأفغاني بأن الكتاب «ملئ بالخرافات القبورية الصوفية».[4]
المصادر
- ^ نقد كتاب فضائل الأعمال لمحمد زكريا الكاندهلوي - موقع الإسلام سؤال وجواب نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ محمد خير رمضان يوسف - منوعات، موقع الألوكة - 9/3/1433 هجري نسخة محفوظة 09 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ مانع بن حماد الجهنى - الموسوعه الميسره فى الاديان و المذاهب و الاحزاب ... - IslamKotob - Google Books نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ شمس الدين السلفي الأفغاني (1416 هـ / 1996 م). جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية (ط. الأولى). الرياض: دار الصميعي. ص. 1829. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10.
{{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في:|سنة=(مساعدة)
