مستخدم:Memelord0/عائشة موسى السعيد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

بين أغسطس 2019 ومايو 2021. كانت عائشة واحدة من بين ستة مدنيين يشغلون مقاعد في. وتعتبر عائشة وزميلتها عضوة مجلس السيادة رجاء نيكولا هما أول امرأتين في التاريخ السوداني الحديث يشغلان دورًا رئاسيًا في السلطة التنفيذية بالدولة. تعرف عائشة بكونها ناشطة في مجال حقوق المرأة وداعية إلى تحسين جودة التعليم وزيادة العدالة في تطبيقه وإضفاء المزيد من اللامركزية عليه، والتطبيق العملي للمعرفة المكتسبة في السودان.

التعليم[عدل]

عائشة حاصل على درجة الماجستير من جامعة مانشستر. في عام 1965، درست وحصلت على دبلوم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL) في جامعة ليدز بإنجلترا. خلال إقامتها هناك، أجرت بحثًا متعلقًا بدراسات الدكتوراه وتولت منصب سكرتير جمعية الطلاب السودانيين.

الأدوار الأكاديمية[عدل]

كانت عائشة عضوًا في مجلس أمناء لجنة جوائز الطيب صالح العالمية. في يناير 2018، كانت رئيسة لجنة جائزة غادة للكتاب الشباب.

في يناير 2018، عملت عائشة كأستاذة جامعية في جامعتين سعوديتين.

النشاط[عدل]

نشطت موسى في حركة حقوق المرأة في السودان لعدة عقود.

مجلس السيادة[عدل]

بموجب مسودة الإعلان الدستوري في أغسطس 2019، تم ترشيح موسى من قبل تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير (FFC) كأحد الأعضاء المدنيين في مجلس السيادة، وهو المجلس القائم بدور رئيس دولة السودان خلال الفترة الانتقالية البالغة 39 شهرًا والتي بدأت في أغسطس 2019. استقالت من المجلس في مايو 2021، قائلة إن الأصوات المدنية في المجلس لا تُسمع.[1]

آراؤها[عدل]

في عام 2018، جادلت عائشة بأن "الحالة الفريدة اجتماعيًا" للهوية والعرقية المختلطة للسودان (العربية والأفريقية) قد تمت إدارتها بشكل سيء منذ أن أصبح السودان دولة مستقلة، قائلة: "هذا الفهم المستقر وبناء الهوية السودانية قد تحطم بسبب الهواجس والأخطاء التي نشأت على يد حكومات مختلفة منذ الاستقلال". وذكرت أن حكومات السودان هي "الوريثة الحقيقية للسياسات الاستعمارية" وفشلت في تشجيع التعليم. وقالت إن الحكومات قامت "بمركزة الإدارة والمعرفة"، وأن التوزيع غير العادل لأدوات ووسائل حياة أفضل أعاق الإنتاج، بل حتى قد أعاق الاحتياجات الحيوية للناس في المناطق النائية من البلاد الشاسعة، وهاجر الناس إلى الخرطوم لنيل الأشياء الجاهزة."

جادلت عائشة ضد المعرفة النظرية البحتة، قائلة: "تظل المعرفة، بدون عمل ميداني وجو للتطبيق العملي، فلسفة للتأملات النظرية. . . . يتم إساءة استخدام التقنيات والمنتجات النهائية المتاحة، لأن إنتاج المعرفة واستثمار المنتجات مكملان لبعضهما البعض؛ وإلا فإننا سينتهي بنا الحال بتداول التحف."

تجادل عائشة بأن مجال خبرتها، وهو الترجمة، هو فن مستقل ومجال من اللغويات التطبيقية، وأن المترجمين "مبدعون وخبراء في البلاغة، وفن الاستنساخ، وإعادة الصياغة، والترجمة الصوتية". تفضل عائشة التنسيق الجيد بين المترجم والكاتب، وإخلاص المترجم للجودة الأصلية للنص. [[تصنيف:صفحات تحتاج تصنيف سنة الولادة (أشخاص أحياء)]] [[تصنيف:خريجو جامعة ليدز]] [[تصنيف:خريجو جامعة مانشستر]] [[تصنيف:مترجمو القرن 21]] [[تصنيف:مترجمو القرن 20]] [[تصنيف:مترجمون سودانيون]] [[تصنيف:سياسيات القرن 21]] [[تصنيف:سياسيات سودانيات]] [[تصنيف:أشخاص في الثورة السودانية]] [[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]] [[تصنيف:أكاديميات سودانيات]] [[تصنيف:أعضاء مجلس السيادة]]

  1. ^ "Woman on Sudan's ruling council quits, saying civilians are being ignored". Reuters. 23 مايو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-24.