علم الأمراض الجزيئية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط بوت: تصحيح أخطاء فحص ويكيبيديا, أضاف وسوم يتيمة
سطر 1: سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=يونيو 2013}}

'''علم الأمراض الجزيئية''' تخصص مُتفرع من [[علم الأمراض]] ويركز على دراسة وتشخيص المرض من خلال فحص جزيئات الأعضاء أو الأنسجة أو سوائل الجسم.
'''علم الأمراض الجزيئية''' تخصص مُتفرع من [[علم الأمراض]] ويركز على دراسة وتشخيص المرض من خلال فحص جزيئات الأعضاء أو الأنسجة أو سوائل الجسم.
يشترك علم الأمراض الجزيئية في بعض جوانب الممارسة مع علم الأمراض التشريحي وعلم الأمراض السريري و[[علم الأحياء الجزيئي]] و[[الكيمياء الحيوية]] و[[البروتيوميات]] و[[علم الوراثة]] ويعتبر في بعض الأحيان تخصصًا "تعابريًا".
يشترك علم الأمراض الجزيئية في بعض جوانب الممارسة مع علم الأمراض التشريحي وعلم الأمراض السريري و[[علم الأحياء الجزيئي]] و[[الكيمياء الحيوية]] و[[البروتيوميات]] و[[علم الوراثة]] ويعتبر في بعض الأحيان تخصصًا "تعابريًا".
سطر 4: سطر 6:


وهو تخصص علمي يشمل تطوير المناهج الجزيئية والجينية لتشخيص وتصنيف الأمراض التي تصيب الإنسان، وتصميم والتحقق من المؤشرات الحيوية التنبؤية الخاصة بالاستجابة للعلاج وتطور المرض، وقابلية الأفراد ذوي التركيبات الجينية المختلفة لتطور مضاعفات المرض.
وهو تخصص علمي يشمل تطوير المناهج الجزيئية والجينية لتشخيص وتصنيف الأمراض التي تصيب الإنسان، وتصميم والتحقق من المؤشرات الحيوية التنبؤية الخاصة بالاستجابة للعلاج وتطور المرض، وقابلية الأفراد ذوي التركيبات الجينية المختلفة لتطور مضاعفات المرض.

[[Category:علم الأمراض]]
[[تصنيف:علم الأمراض]]

نسخة 20:30، 18 يونيو 2013

علم الأمراض الجزيئية تخصص مُتفرع من علم الأمراض ويركز على دراسة وتشخيص المرض من خلال فحص جزيئات الأعضاء أو الأنسجة أو سوائل الجسم. يشترك علم الأمراض الجزيئية في بعض جوانب الممارسة مع علم الأمراض التشريحي وعلم الأمراض السريري وعلم الأحياء الجزيئي والكيمياء الحيوية والبروتيوميات وعلم الوراثة ويعتبر في بعض الأحيان تخصصًا "تعابريًا". وهو بطبيعته متعدد التخصصات، ويركّز بشكلٍ رئيسي على جوانب المرض غير المرئية بالمجهر.

وهو تخصص علمي يشمل تطوير المناهج الجزيئية والجينية لتشخيص وتصنيف الأمراض التي تصيب الإنسان، وتصميم والتحقق من المؤشرات الحيوية التنبؤية الخاصة بالاستجابة للعلاج وتطور المرض، وقابلية الأفراد ذوي التركيبات الجينية المختلفة لتطور مضاعفات المرض.