رماية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 23: سطر 23:


وتتضمن مسابقات الرماية في الألعاب الأولمبية المسابقات التالية:
وتتضمن مسابقات الرماية في الألعاب الأولمبية المسابقات التالية:
1. الرماية على الأهداف.
# الرماية على الأهداف.
2. الرماية على الأطباق.
# الرماية على الأطباق.

=== الرماية على الأهداف ===
تضم خمس مسابقات هي :
# الرماية بالمسدس الأولمبي السريع لمسافة 25 مترا.
# الرماية بالبندقية عيار صغير بوضعية الانبطاح لمسافة 50 مترا. (60 طلقة 3×20) وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ.
# الرماية بالبندقية عيار صغير ثلاثة أوضاع (3×40) طلقة (40 طلقة) في وضعية الوقوف، (40 طلقة) وضع نصف الجثو، (40 طلقة) وضع الانبطاح.
# الرماية بالبندقية على هدف متحرك (أرنب بري) لمسافة 50 مترا.
# الرماية بالبندقيةالحرة عيار 8 ملم، وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ ثلاثة أوضاع (40×3).
=== الرماية على الأطباق ===


== المراجع ==
== المراجع ==

نسخة 10:55، 27 نوفمبر 2013



الرماية (بالأنكليزية:Shooting sport) هي رياضة تعنى بالتصويب إلى هدف وتشمل سبع أنواع مختلفة وهي : البندقية ,رماية الأطباق, اسكيت, اسفل الخط , المسدس الحر , والرماية سريعة الطلقات . ويتم فيها جميعاً استخدام أسلحة وذخائر مختلفة.

تاريخ الرماية

نشأت الرماية كوسيلة للبقاء حيث اصطياد الفريسة لغرض الطعام، لكن في القرن التاسع عشر, جعلت الثورة الصناعية البحث عن الطعام غير ضروري لناس كثيرين فتطورت الرماية كرياضة وخصوصاً في البلاد المتحدثة باللغة الإنجليزية مثل إنجلترا و الولايات المتحدة, وأيضاً ايرلندا و جنوب أفريقيا . شكلت في عام 1871 جمعية البندقية الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية والتي يعود الفضل إليها في تطوير الرماية كشكل من أشكال الرياضات المنظمة في الولايات المتحدة.

أنواعها

  • الرماية (TIR): الرماية بالبندقية والمسدس، رياضة ولدت، عندما اكتشف الإنسان البارود المتفجر والأسلحة النارية، مارسها الإنسان لاكتساب مهارة في التصويب ويستخدمها للدفاع أو الهجوم أو الصيد.

وعلى الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجيا واكتشاف الإنسان أسلحة تدميرية هائلة وقدرة في التصويب منقطعة النظير، فإن الأسلحة الفردية الخفيفة لم تفقد أهميتها وخاصة في حروب المدن والمناطق الوعرة حيث يصبح القنص سيد الموقف.

لم تستعمل الرماية كرياضة تنافسية فقط وإنما استعملت كمنافسة شخصية لها أهداف عديدة ومنها المبارزة الفردية بين شخصين والتي كانت تؤدي في أغلب الأحيان إلى موت أحد المتنافسين، لذلك حاربها الحكام والملوك وخاصة في بريطانيا، وأصدروا قوانين كثيرة لمنع الرماية من الانتشار بين أفراد الشعب، وأصدروا الأوامر لمنع الأفراد عن التدريب على هذه المهارة.

لم تمارس هذه الرياضة قديماً أو حديثاً إلا من قبل النبلاء والأغنياء نظرا لارتفاع كلفتها المادية التي لا يستطيع الإنسان العادي أن يتحملها.

ومع ذلك فقد نمت هذه الرياضة وازدهرت في خلال العصر الحالي ودخلت في كثير من الدورات المحلية والإقليمية والدولية وأصبح لها بطولات متعددة ومسابقات مختلفة يمتحن فيها الصبر والدقة وقوة الأعصاب، ويمارسها حاليا الرجال والنساء وأنديتها منتشرة في كثير من بلدان العالم.

تألف اتحاد هذه اللعبة عام 1887، وصنفت في منهاج الألعاب الأولمبية الأولى في أثينا عام 1896، ونظمت بطولتها العالمية الأولى في فرنسا في مدينة ليون عام 1897.

وتتضمن مسابقات الرماية في الألعاب الأولمبية المسابقات التالية:

  1. الرماية على الأهداف.
  2. الرماية على الأطباق.

الرماية على الأهداف

تضم خمس مسابقات هي :

  1. الرماية بالمسدس الأولمبي السريع لمسافة 25 مترا.
  2. الرماية بالبندقية عيار صغير بوضعية الانبطاح لمسافة 50 مترا. (60 طلقة 3×20) وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ.
  3. الرماية بالبندقية عيار صغير ثلاثة أوضاع (3×40) طلقة (40 طلقة) في وضعية الوقوف، (40 طلقة) وضع نصف الجثو، (40 طلقة) وضع الانبطاح.
  4. الرماية بالبندقية على هدف متحرك (أرنب بري) لمسافة 50 مترا.
  5. الرماية بالبندقيةالحرة عيار 8 ملم، وزن البندقية لا يتجاوز 8 كلغ ثلاثة أوضاع (40×3).

الرماية على الأطباق

المراجع

المصادر