عيون سهرانة (فيلم): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد)
سطر 6: سطر 6:
''
''


رجل طيب "صابر أفندى" لا يكاد يستقر شهورا فى مسكن واحد مع ابنته فاطمة. وهو يزعم لها أنه يشتغل فى مطبعة إحدى الصحف، يكره الاختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية. وفى المسكن الجديد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة. تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة. تعود إلى البيت وتصارحه باكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتيرا للنيابة. وكانت له بنت أخرى كبيرة، انتحرت تخلصا من العار، واعترفت له وهى تحتضر باسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا فى ظهره . يخشى الرجل ان يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير اسمه.
رجل طيب "صابر أفندى" لا يكاد يستقر شهورا في مسكن واحد مع ابنته فاطمة. وهو يزعم لها أنه يشتغل في مطبعة إحدى الصحف، يكره الاختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية. وفى المسكن الجديد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة. تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة. تعود إلى البيت وتصارحه باكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتيرا للنيابة. وكانت له بنت أخرى كبيرة، انتحرت تخلصا من العار، واعترفت له وهى تحتضر باسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا في ظهره . يخشى الرجل ان يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير اسمه.





نسخة 13:03، 27 يوليو 2014

قصة الفيلم :-

رجل طيب "صابر أفندى" لا يكاد يستقر شهورا في مسكن واحد مع ابنته فاطمة. وهو يزعم لها أنه يشتغل في مطبعة إحدى الصحف، يكره الاختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية. وفى المسكن الجديد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة. تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة. تعود إلى البيت وتصارحه باكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتيرا للنيابة. وكانت له بنت أخرى كبيرة، انتحرت تخلصا من العار، واعترفت له وهى تحتضر باسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا في ظهره . يخشى الرجل ان يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير اسمه.


بطوله :-

شادية

صلاح ذو الفقار

فردوس محمد

عبد الوارث عسر


أغاني الفيلم

  • أوعى جمد قلبك
  • عيون سهرانة
  • المامبو


قالب:إخراج عزالدين ذوالفقار