التجنيد في إيران: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لا أحرف عربية مضافة
سطر 29: سطر 29:


| points = yes
| points = yes
}}
{{legend|red|مدت خدمت سربازی در سال‌های مختلف (بر حسب ماه)<ref>{{یادکرد وب |نویسنده = |نشانی=http://www.isna.ir/news/91112816657/احتمال-افزایش-طول-خدمت-سربازی-به-24-ماه |عنوان=احتمال افزایش طول خدمت سربازی به 24 ماه | ناشر =ایسنا |تاریخ =شنبه / ۲۸ بهمن ۱۳۹۱ / ۰۹:۱۰ |تاریخ بازبینی=}}</ref><ref>{{یادکرد وب |نویسنده = |نشانی=http://www.magiran.com/npview.asp?ID=1894477 |عنوان=سردار کمالی: طول خدمت سربازی تا سال 90 تغییر نخواهد کرد | ناشر =مگ ایران |تاریخ =10/4/88 |تاریخ بازبینی= ۱ مرداد ۱۳۹۵}}</ref><ref>{{یادکرد وب |نویسنده = |نشانی=http://www.khabaronline.ir/detail/277304/society/Police |عنوان=سردار کمالی: مدت سربازی نه تنها کم نمی‌شود، شاید سال آینده 24 ماه هم بشود | ناشر =خبرآنلاین |تاریخ =شنبه 28 بهمن 1391 - 13:46:00 |تاریخ بازبینی= ۱ مرداد ۱۳۹۵}}</ref><ref>{{یادکرد وب |نویسنده = |نشانی=http://www.tabnak.ir/pages/?cid=8268 |عنوان=مدت خدمت سربازی 1ماه کاهش یافت؟ | ناشر =تابناک |تاریخ =۱۰ فروردین ۱۳۸۷–۱۰:۳۳ |تاریخ بازبینی= ۱ مرداد ۱۳۹۵}}</ref>
}}
}}
</center>
</center>

نسخة 07:03، 19 أغسطس 2016

الجنود في مسيرة التدريب (كرمنشاه، إيران)

وفقا لدستور جمهورية إيران الإسلامية عن الرجال الأكبر سنا من 18 عاما يجب أن يذهب لأداء الخدمة العسكرية أو التجنيد (الفارسي: سربازی). طول التجنيد ليس وقت محدد وفقا للقانون، فإنه يمكن أن تتغير نتيجة لحاجة البلاد للجنود ولكن لا يمكن أن تتجاوز 2 سنة. الحد الأدنى من الوقت هي 18 شهرا.[1]

تاریخ

جندي إيراني مع قائده (1950s)

في يونيو 1925، وافق رضا بهلوي قانون التجنيد في الوطنية مجلس الشورى. في ذلك الوقت كل شخص من الذكور الذين بلغوا 21 سنة يجب أن يخدم للجيش لمدة 2 سنة. لكن، وكما بلد يحتاج 100،000 شخص وكان عدد المؤهلين 1،000،000 أعلنوا رجل واحد فقط بين كل 10 من الرجال يجب أن تكون لأغراض عسكرية.[2][3]

الوقت التجنيد

قالب:Line chart

التمييز على أساس الجنس

قبل الثورة الإسلامية الإيرانية في عهد محمد رضا شاه بهلوي، ويجب أن كلا من الرجال والنساء بمثابة التجنيد، ولكن بعد أن تغير القانون، والمرأة لا تجبر على خدمة لأغراض عسكرية. ومع ذلك يجب أن الحكومة السماح لهم للتعلم الدروس العسكرية كمتطوعين.[4][5]

مراجع