مسيرة اتحاد النساء الاجتماعي والسياسي (WSPU (1906: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت: توحيد قوالب المراجع (مؤقت) و/أو تنسيق |
|||
سطر 3: | سطر 3: | ||
{{خلاف مدني |
{{خلاف مدني |
||
}}نظّم اتحاد النساء الاجتماعي والسياسي (WSPU) مسيرة في 19 شباط 1906 ،وهي أول مسيرة نظمت في لندن للمطالبة بحق الاقتراع للنساء في المملكة المتحدة. تمّ تنظيم المسيرة من قبل [[سيلفيا بانخورست]] و [[آني كيني]] من اتحاد النساء الاجتماعي و السياسي وشاركت فيها حوالي 400 امرأة سرن من مركز [[لندن]] حتى [[مجلس العموم]]، وقد أقيم الحدث تزامناً مع خطاب الملك و افتتاح [[البرلمان]].[1]سارت مئتا امرأة من مناطق باو، بروملي، [[كاننينغ تاون]]، وبوبلار في شرق لندن ، إلى قاعة [[كاكستون]]، بجانب مجلس العموم، من محطة أنفاق [[منتزه القديس جيمس]]. هناك، لاحظت اميلين بانخورست تجاهل الملك في خطابه اي ذكر لحق النساء بالاقتراع فقادت النساء في مسيرة اخرى لمدخل الغرباء في مجلس العموم.[3]خلال ساعتين قادمتين، تمّ السماح للنساء بالدخول في مجموعات مكونة من 20 امرأة للاحتجاج لأعضاء البرلمان وقد كتبت مجلة the Daily Mirror عن الحدث في صفحتها الخامسة بعنوان: "نساء محرومات من حق الاقراع. مسيرة من 3000 متظاهرة وراء الراية الحمراء. متبسمات و لكن جديات".[4]ايميلين بانخورست اعتبرت المسيرة كبداية تحرك لحقوق النساء في الانتخاب.[5] كتبت بانخورست أن النساء قد "تيقظن نهاية". "لقد كن جاهزات للقيام بما لم تقم النساء به قط- القتال لأنفسهن. النساء دائما ما قاتلن للرجال، و لأطفالهن. الآن هن جاهزات للدفاع عن [[حقوق الانسان]] الخاصة بهن. تحركنا الحربي قد نظم". [6] |
}}نظّم اتحاد النساء الاجتماعي والسياسي (WSPU) مسيرة في 19 شباط 1906 ،وهي أول مسيرة نظمت في لندن للمطالبة بحق الاقتراع للنساء في المملكة المتحدة. تمّ تنظيم المسيرة من قبل [[سيلفيا بانخورست]] و [[آني كيني]] من اتحاد النساء الاجتماعي و السياسي وشاركت فيها حوالي 400 امرأة سرن من مركز [[لندن]] حتى [[مجلس العموم]]، وقد أقيم الحدث تزامناً مع خطاب الملك و افتتاح [[البرلمان]].[1]سارت مئتا امرأة من مناطق باو، بروملي، [[كاننينغ تاون]]، وبوبلار في شرق لندن ، إلى قاعة [[كاكستون]]، بجانب مجلس العموم، من محطة أنفاق [[منتزه القديس جيمس]]. هناك، لاحظت اميلين بانخورست تجاهل الملك في خطابه اي ذكر لحق النساء بالاقتراع فقادت النساء في مسيرة اخرى لمدخل الغرباء في مجلس العموم.[3]خلال ساعتين قادمتين، تمّ السماح للنساء بالدخول في مجموعات مكونة من 20 امرأة للاحتجاج لأعضاء البرلمان وقد كتبت مجلة the Daily Mirror عن الحدث في صفحتها الخامسة بعنوان: "نساء محرومات من حق الاقراع. مسيرة من 3000 متظاهرة وراء الراية الحمراء. متبسمات و لكن جديات".[4]ايميلين بانخورست اعتبرت المسيرة كبداية تحرك لحقوق النساء في الانتخاب.[5] كتبت بانخورست أن النساء قد "تيقظن نهاية". "لقد كن جاهزات للقيام بما لم تقم النساء به قط- القتال لأنفسهن. النساء دائما ما قاتلن للرجال، و لأطفالهن. الآن هن جاهزات للدفاع عن [[حقوق الانسان]] الخاصة بهن. تحركنا الحربي قد نظم". [6] |
||
{{ |
{{مراجع}} |
||
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}} |
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}} |
||
نسخة 19:01، 1 فبراير 2019
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (ديسمبر 2018) |
مسيرة اتحاد النساء الاجتماعي والسياسي (WSPU (1906 | |
---|---|
المكان | 51°30′00″N 0°07′29″W / 51.49988889°N 0.12466667°W |
تعديل مصدري - تعديل |
نظّم اتحاد النساء الاجتماعي والسياسي (WSPU) مسيرة في 19 شباط 1906 ،وهي أول مسيرة نظمت في لندن للمطالبة بحق الاقتراع للنساء في المملكة المتحدة. تمّ تنظيم المسيرة من قبل سيلفيا بانخورست و آني كيني من اتحاد النساء الاجتماعي و السياسي وشاركت فيها حوالي 400 امرأة سرن من مركز لندن حتى مجلس العموم، وقد أقيم الحدث تزامناً مع خطاب الملك و افتتاح البرلمان.[1]سارت مئتا امرأة من مناطق باو، بروملي، كاننينغ تاون، وبوبلار في شرق لندن ، إلى قاعة كاكستون، بجانب مجلس العموم، من محطة أنفاق منتزه القديس جيمس. هناك، لاحظت اميلين بانخورست تجاهل الملك في خطابه اي ذكر لحق النساء بالاقتراع فقادت النساء في مسيرة اخرى لمدخل الغرباء في مجلس العموم.[3]خلال ساعتين قادمتين، تمّ السماح للنساء بالدخول في مجموعات مكونة من 20 امرأة للاحتجاج لأعضاء البرلمان وقد كتبت مجلة the Daily Mirror عن الحدث في صفحتها الخامسة بعنوان: "نساء محرومات من حق الاقراع. مسيرة من 3000 متظاهرة وراء الراية الحمراء. متبسمات و لكن جديات".[4]ايميلين بانخورست اعتبرت المسيرة كبداية تحرك لحقوق النساء في الانتخاب.[5] كتبت بانخورست أن النساء قد "تيقظن نهاية". "لقد كن جاهزات للقيام بما لم تقم النساء به قط- القتال لأنفسهن. النساء دائما ما قاتلن للرجال، و لأطفالهن. الآن هن جاهزات للدفاع عن حقوق الانسان الخاصة بهن. تحركنا الحربي قد نظم". [6]