صافي ناز كاظم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق,
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:Ssafinaaz.JPG|تصغير|'''صافي ناز كاظم, بالإسكندرية 2001''']]
[[ملف:Safynaz Kazem.JPG|تصغير|'''صافي ناز كاظم في حفل تكريم بجامعة القاهرة سنة 1998''']]
[[ملف:Safynaz Kazem.JPG|تصغير|'''صافي ناز كاظم في حفل تكريم بجامعة القاهرة سنة 1998''']]


سطر 66: سطر 65:
[[تصنيف:مواليد 1937]]
[[تصنيف:مواليد 1937]]
[[تصنيف:أعلام الإسكندرية]]
[[تصنيف:أعلام الإسكندرية]]


[[en:Safinaz Kazem]]

نسخة 23:41، 16 مارس 2010

ملف:Safynaz Kazem.JPG
صافي ناز كاظم في حفل تكريم بجامعة القاهرة سنة 1998

صافي ناز محمد كاظم أصفهاني كاتبة وناقدة مصرية (مواليد 17 أغسطس 1937، الإسكندرية، مصر).

دراستها الأكاديمية وحياتها العملية

حصلت على ليسانس آداب قسم صحافة من جامعة القاهرة 1959م ثم سافرت إلى أمريكا عام 1960م، حيث حصلت على الماجستير في النقد المسرحي من جامعة نيويورك في يونيو 1966، وعادت إلى مصر في العام ذاته.

دخلت أخبار اليوم صحفية تحت التمرين نوفمبر 1955 وهي طالبة في كلية الآداب قسم صحافة، جامعة القاهرة، وعملت بقسم الأبحاث، ومجلة آخر ساعة، ومجلة الجيل الجديد، ثم انتقلت إلى دار الهلال ناقدة مسرحية وكاتبة بمجلة المصور، مجلة الهلال والكواكب.

أما حاليا فهي تمارس الكتابة الصحفية الحرة في مؤسسات صحفية عدة مثل جريدة المصري اليوم [1] وجريدة الشرق الأوسط.

مغامرة صحفية

بدأت في صيف 1959 بعد التخرج من الجامعة مباشرة قي شهر مايو بإجراء مغامرة صحفية حيث قامت بجولة في سبع دول أجنبية مع شقيقتها بطريقة الأوتوستوب ولم يكن معها إلا عشرون جنيها فقط، واستغرقت تجربتها سبعين يوما زارت خلالها لبنان واليونان، إيطاليا، ألمانيا وفرنسا، وكتبت تجربتها المثيرة في حلقات نشرت في مجلة "الجيل" وقدمها الكاتب الراحل موسى صبري بأنها "أجرأ مغامرة صحفية عام 1959".

زواجها من الشاعر أحمد فؤاد نجم

تزوجت من شاعر العامية أحمد فؤاد نجم قي 24 أغسطس 1972 وأنجبا ابنتها الوحيدة التي ولدت إبان حرب أكتوبر 1973 فسمتها نوارة الانتصار أحمد فؤاد نجم، ثم تطلقا في يوليو 1976.

عملها في العراق

سافرت صافي ناز كاظم للعمل في العراق (هرباً من التضييق عليها في مصر لانتقادها النظام السياسي)[2]، فقامت بتدريس مادة الدراما بكلية الآداب – جامعة المستنصرية (1975- 1980م)، وعادت لتحكي تجربتها في كتاب "يوميات بغداد" وثقت فيه شهادتها عن ممارسات صدام حسين الإجرامية ضد الشعب العراقي، وقد صدر هذا الكتاب عام 1982 عن دار أوبن برس في لندن. وأثار الكتاب جدلا كبيراً في الأوساط الثقافية المصرية والعراقية.

منعها من النشر

منعت من النشر في مصر في أغسطس 1971[3]، وفصلتها رئيسة مجلس إدارة دار الهلال آنذاك أمينة السعيد من العمل 11 نوفمبر 1979 بسبب معارضتها لاتفاقية كامب ديفيد[4]، واستمر منعها من النشر وفصلها من العمل حتى 25 مارس 1983.

اعتقالها

اعتقلت صافي ناز كاظم عدة مرات، الأولى كانت عام 1973، والثانية عام 1975، أما المرة الثالثة فكانت عام 1981 في اعتقالات سبتمبر الشهيرة [5].

كتاباتها

لها كتب عدة، منها:

انظر أيضاً

روابط خارجية