طبقات المفسرين: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة سريعة للتصنيف "كتب سير وتراجم" (باستخدام المصناف الفوري)
إزالة تصنيف "كتب إسلامية" (باستخدام المصناف الفوري)
سطر 15: سطر 15:
{{بذرة كتاب}}
{{بذرة كتاب}}



[[تصنيف:كتب إسلامية]]
[[تصنيف:كتب]]
[[تصنيف:كتب]]
[[تصنيف:كتب سير وتراجم]]
[[تصنيف:كتب سير وتراجم]]

نسخة 18:40، 30 أغسطس 2010

طبقات المفسرين هو أحد كتب تراجم المفسرين , ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849-911) , رتب المؤلف كتابه تراجم المفسرين ترتيبا هجائيا , ثم بدأ بذكر كل مفسر والاسهاب فيه , وبلغ عدد التراجم في الكتاب مئه وست وثلاثون ترجمة , وقد عرض السيوطي في مقدمة الكتاب طريقة تصنيفه للمفسرين [1] [2] :

طبقات المفسرين وبعد ، فهذا المجموع فيه طبقات المفسرين إذ لم أجد من اعتنى بأفرادهم كما اعتنى بأفراد المحدثين والفقهاء والنحاة وغيرهم ، واعلم أنهم أنواع:
  1. المفسرون من السلف والصحابة والتابعين وأتباع التابعين .
  2. المفسرون من المحدثين وهم الذين صنفوا التفاسير مسندة ، مورداً فيها أقوال الصحابة والتابعين بالإسناد ن وهذان النوعان تراجمهم مذكورة في طبقات الفقهاء.
  3. بقية المفسرين من علماء أهل السنة الذين ضموا إلى التقسيم التأويل ، والكلام على معاني القرآن وأحكامه وإعرابه وغير ذلك ، وهو الذي الاعتناء به في هذه الأزمان أكثر .
  4. من صنّف تفسيرا من المتبدعة كالمعتزلة والشيعة وأضرابهم .

والذي يستحق أن يسمى بالمفسرين من هؤلاء القسم الأول ثم الثاني على أن الأكثر في هذا القسم نقلة، وأما الثالث فمؤولة ، ولهذا يسمون كتبهم غالباً بالتأويل، ولم أستوف أهل القسم الرابع وإنما ذكرت منهم المشاهير كالزمخشري والرماني والجبائي وأشباههم وبالله أستعين إنه خير معين

طبقات المفسرين

المراجع