مصطفى كاتب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
'''مصطفى كاتب''' من مواليد [[1920]] بمدينة [[سوق أهراس]] في اقصي الشرق الجزائري كان مسرحي كبير وسينمائي قدير حيث كان المؤسس لفرقة المسرح العربي بقاعة الاوبرا عام[[1947]] برفقة [[محيي الدين باشطارزي]] ،.مثل مصطفى كاتب في فيلم ريح الأوراس والليل يخاف من الشمس عام [[1965]] للمخرج [[مصطفى بديع]] كما أخرج مصطفى كاتب فيلما بعنوان '''الغولة''' عام 1972 ،في عام [[1951]] شكل فرقة المسرح الجزائري, وأحزرت هذه الفرقة على مجموعة من الجوائز في الكثير من المهرجانات الدولية. في [[1958]] عين رئيسا للفرقة الفنية التي أنشاتها [[جبهة التحرير الوطني]] في [[تونس]]، حيث لعبت هذه الفرقة دورا رائدا في مجال التعريف بالقضية الجزائرية للرأي العام [[العربي]] والدولي. بعد [[الاستقلال]] عين مديرا للمسرح الوطني الجزائري، وأنشأ [[مدرسة]] [[الفنون الدرامية|للفنون الدرامية]] و[[الرقص الشعبي]]. وفي 1973 عين مستشارا [[ثقافة|ثقافيا]] بوزارة [[التعليم]] العالي و[[البحث العلمي]]، وساهم في بعث الحركة الثقافية والمسرحية في الأوساط [[الجامعة|الجامعية]]. في 1985 انتخب بالمجلس الشعبي لمدينة [[الجزائر]]، وأسندت له مهمة النشاط الثقافي على مستوى المدينة، حيث أسس خمس مركبات ثقافية ضخمة. وفي 1988 استدعي مرة أخرى لإدارة [[المسرح الوطني الجزائري]]، توفي هذا الممثل البارز في تاريخ [[السينما الجزائرية]] يوم 28 أكتوبر [[1989]] بفرنسا بعد أن اعيد تنصيبه مديرا للمسرح الوطني الجزائري.
'''مصطفى كاتب''' من مواليد [[1920]] بمدينة [[سوق أهراس]] في اقصى الشرق الجزائري كان مسرحي كبير وسينمائي قدير حيث كان المؤسس لفرقة المسرح العربي بقاعة الاوبرا عام[[1947]] برفقة [[محيي الدين باشطارزي]], شارك الممثل في فيلم "ريح الأوراس" والليل يخاف من الشمس عام [[1965]] للمخرج [[مصطفى بديع]] كما أخرج مصطفى كاتب فيلما بعنوان '''الغولة''' عام 1972 ،في عام [[1951]] شكل فرقة المسرح الجزائري, وأحزرت هذه الفرقة على مجموعة من الجوائز في الكثير من المهرجانات الدولية. في [[1958]] عين رئيسا للفرقة الفنية التي أنشاتها [[جبهة التحرير الوطني]] في [[تونس]]، حيث لعبت هذه الفرقة دورا رائدا في مجال التعريف بالقضية الجزائرية للرأي العام [[العربي]] والدولي. بعد [[الاستقلال]] عين مديرا للمسرح الوطني الجزائري، وأنشأ [[مدرسة]] [[الفنون الدرامية|للفنون الدرامية]] و[[الرقص الشعبي]]. وفي 1973 عين مستشارا [[ثقافة|ثقافيا]] بوزارة [[التعليم]] العالي و[[البحث العلمي]]، وساهم في بعث الحركة الثقافية والمسرحية في الأوساط [[الجامعة|الجامعية]]. في 1985 انتخب بالمجلس الشعبي لمدينة [[الجزائر]]، وأسندت له مهمة النشاط الثقافي على مستوى المدينة، حيث أسس خمس مركبات ثقافية ضخمة. وفي 1988 استدعي مرة أخرى لإدارة [[المسرح الوطني الجزائري]]، توفي هذا الممثل البارز في تاريخ [[السينما الجزائرية]] يوم 28 أكتوبر [[1989]] بفرنسا بعد أن اعيد تنصيبه مديرا للمسرح الوطني الجزائري.


{{قوالب متعددة|بذرة أعلام الجزائر| بوابة مسرح | بوابة سينما‏ |بوابة الجزائر}}
{{قوالب متعددة|بذرة أعلام الجزائر| بوابة مسرح | بوابة سينما‏ |بوابة الجزائر}}
سطر 5: سطر 5:
[[تصنيف:جزائريون]]
[[تصنيف:جزائريون]]
[[تصنيف:شاوية]]
[[تصنيف:شاوية]]
[[تصنيف:فنانون جزائريون]]
[[تصنيف:فنانون جزائريون|كاتب مصطفى]]
[[تصنيف:ممثلون جزائريون]]
[[تصنيف:ممثلون جزائريون|كاتب مصطفى]]
[[تصنيف:مسرحيون جزائريون]]
[[تصنيف:مسرحيون جزائريون|كاتب مصطفى]]
[[تصنيف:مخرجون جزائريون]]
[[تصنيف:مخرجون جزائريون|كاتب مصطفى]]
[[تصنيف:مواليد 1920]]
[[تصنيف:مواليد 1920]]
[[تصنيف:وفيات 1989]]
[[تصنيف:وفيات 1989]]

نسخة 15:58، 27 أغسطس 2011

مصطفى كاتب من مواليد 1920 بمدينة سوق أهراس في اقصى الشرق الجزائري كان مسرحي كبير وسينمائي قدير حيث كان المؤسس لفرقة المسرح العربي بقاعة الاوبرا عام1947 برفقة محيي الدين باشطارزي, شارك الممثل في فيلم "ريح الأوراس" والليل يخاف من الشمس عام 1965 للمخرج مصطفى بديع كما أخرج مصطفى كاتب فيلما بعنوان الغولة عام 1972 ،في عام 1951 شكل فرقة المسرح الجزائري, وأحزرت هذه الفرقة على مجموعة من الجوائز في الكثير من المهرجانات الدولية. في 1958 عين رئيسا للفرقة الفنية التي أنشاتها جبهة التحرير الوطني في تونس، حيث لعبت هذه الفرقة دورا رائدا في مجال التعريف بالقضية الجزائرية للرأي العام العربي والدولي. بعد الاستقلال عين مديرا للمسرح الوطني الجزائري، وأنشأ مدرسة للفنون الدرامية والرقص الشعبي. وفي 1973 عين مستشارا ثقافيا بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وساهم في بعث الحركة الثقافية والمسرحية في الأوساط الجامعية. في 1985 انتخب بالمجلس الشعبي لمدينة الجزائر، وأسندت له مهمة النشاط الثقافي على مستوى المدينة، حيث أسس خمس مركبات ثقافية ضخمة. وفي 1988 استدعي مرة أخرى لإدارة المسرح الوطني الجزائري، توفي هذا الممثل البارز في تاريخ السينما الجزائرية يوم 28 أكتوبر 1989 بفرنسا بعد أن اعيد تنصيبه مديرا للمسرح الوطني الجزائري.

قالب:قوالب متعددة