السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. مرحبًا باسم، أرجو أن تكون بخير. طالعت ترشيح ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/غزوة تبوك، ووجدت أن المقالة مستوفية، لكن بها ألفاظ تعظيم، ومن ضمن المُلاحظات هي استخدام قوالب الاقتباس (مثل {{مض|}}) للأحاديث. هل لو أصلحت المقالة، يُمكنني إعادة ترشيحها؟ تحياتي.
موضوع في نقاش المستخدم:باسم/أرشيف النقاشات الهيكلية 1
المظهر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. طبعًا يُمكنك ذلك. يُفضَّل أيضًا إدراج وصلات إلكترونيَّة للمراجع المُستخدمة، ولا تنسَ أيضًا تخصيص فقرة لفصل الآيات القُرآنيَّة عن سائر المراجع. تحيَّاتي.
شُكرًا لك! سأقوم بذلك حالًا. شُكرًا مُجددًا. أطيب التحيات.
أخ باسم، انتهيت من موضوع فصل الآيات القرآنية الكريمة عن المراجع، وأزلت بعض ألفاظ التعظيم، وسأكملها بعد قليل. بخصوص إدراج وصلات إلكترونيَّة للمراجع فهذا صعب، حيث أن الطبعة تختلف من كتاب إلى آخر، كما بحثت عن بعض الكتب المُستخدمة ولم أجدها. أطيب التحيات.
خُذ وقتك في البحث والتصويب. لا حاجة للاستعجال، وفي هذا رفع من جودة المقالة وقيمتها وتدريبٌ لك أيضًا على البحث. لو أحببت تسهيل الأمر على نفسك، انظر موقع المكتبة الشاملة الحديثة، ففيها خاصيَّة البحث في الكُتب عبر الكلمات المفتاحيَّة، وهكذا تصل إلى المعلومة دون عناءٍ كبير.
نعم، أنا أستخدم موقع المكتبة الشاملة الحديثة، في هكذا حالات. عمومًا سأقوم بالعمل على المقالة بكل هدوء. شكرًا لك. أطيب التحيات.
مرحبًا أخ باسم. بدأت بتنسيق المراجع ومُراجعة المقالة وقمت ببعض التعديلات على النصوص والمراجع.
استوقفني هذا النص في المقالة «ذكر المؤرخون أسباب هذه الغزوة فقالوا: «وصلت الأنباء للنبي صلى الله عليه وسلم من الأنباط الذين يأتون بالزيت من الشام إلى المدينة أن الروم جمعت جموعا وأجلبت معهم لخم وجذام وغيرهم من مستنصرة العرب، وجاءت في مقدمتهم إلى البلقاء، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يغزوهم قبل أن يغزوه.»»
وذُكر أن المصدر هو كتاب الطبقات الكبرى، راجعت الكتاب في فصل "غزوة تبوك" ولم أجد ما يتعلق بالأمر، (طالع هنا) بحثت عن كلمة "الزيت" أو "بالزيت" و "الأنباط" ولم أجد شيءًا يُذكر. وجدت النص في هذا الكتاب وبعض الكتب والمواقع ويبدوا أنها نسخ من ويكيبيديا، وكذلك فإن الكاتب مُعاصر. أتمنى منك أو من أحد الزملاء مُراجعة الموضوع. تحياتي.
مرحبًا بك. الكتاب المذكور عبارة عن رواية، فهو لا يصح مرجعًا لِمقالةٍ تاريخيَّة. اكتفِ بما ذكرته أُمَّهات الكُتُب، ولو رغبت بِمزيدٍ من الإيضاح والتبسيط، يُمكنك أن تطلع على ما كتبه راغب السرجاني مثلًا عن هذه الغزوة، فهو يستفيض في شرح الوقائع التاريخيَّة بِأُسلوبٍ بسيطٍ ومُعاصر.
قمت بحل الموضوع، ذكرت قول نور الدين الحلبي و صفي الرحمن المباركفوري. راجع قسم سبب الغزوة. وإذا كانت هناك أي ملاحظات، لا تترد بطرحها. تحياتي.
أهلًا باسم. لي طلب بسيط، وهو أتمنى من أحد إنشاء قالب {{تعالى}} لاستخدامه في حال الاقتباسات. عذرًا على الأزعاج، ولكن هذه أول مرة أُطور فيها مقالة إلى مُختارة. سألتك لأنك خبير. تحياتي.
صنعت مُنذ بضعة سنوات قالب {{سبحانه وتعالى}}، يُمكنك استخدامه لو أحببت.
النص يستخدم تعبير "تعالى"، هل يوجد مانع لو استخدمت قالب سبحانه وتعالى؟ وهل يعتبر تعديل أو تحريف في النص؟ تحياتي.
لا التزم بالنص الحرفي كما في المصدر. لم أرَ قبلًا كلمة تعالى بأسلوبٍ مُشبَّك، إشارة إلى الأخ ◀سيف: رُبما بإمكانه صناعة شكل جذَّاب للكلمة.
ما رأيكم؟ يمكن تغيير الحجم ليتناسب مع حجم الخط المعتاد.
مُمتاز وجميل جدًا شكرًا جزيلًا!
ألف شكر يا سيف وباسم. جزاكم الله خيرًا
السلام عليك باسم. ما رايك بهذا النص «شدة الزمان، وذلك لكي يقف كل امرئ على ظروفه، ويعد النفقة اللازمة له في هذا السفر الطويل لمن يعول وراءه؛ أنه لم يعد مجال للكتمان في هذا الوقت، حيث لم يبق في جزيرة العرب قوة معادية لها خطرها تستدعي هذا الحشد الضخم سوى الرومان ونصارى العرب الموالين لهم في منطقة تبوك ودومة الجندل والعقبة».
والمصدر المذكور هو «غزوة تبوك، محمد أحمد باشميل، دار الفكر، بيروت، ص57». راجعت المصدر والصفحة ووجدت النص عن المنافقين، ولا شيء آخر يذكر. يمكنك البحث عن الكتاب وسيظهر لك نسخة إلكترونية، راجعها إن اردت. ويبدوا بأن النص غير موسوعي أصلًا.
هل أقوم بإزالته؟ ما هو رأيك؟ . تحياتي.
نعم بالفعل هي غير مذكورة في تلك الصفحة. عُمومًا وجدتها في هذا المرجع. يُمكنك إعادة صياغتها لو شئت ونسبتها إلى المصدر المذكور.
شكرًا سأرى ما يمكن فعله.