نقاش:مصر

حول صحة جملتي «سابقة في ذلك كل بلاد العالم» و«تلت آثار العالم»

مرحباً، Eng-Bavly رأيت أنك أزلت تعديلاتي رغم توضيحي لأسبابها؛

• يقول نص المقالة «وتطوَّر أهلها سريعًا وبدأت فيها صناعات بسيطة وتطوَّر نسيجها الاجتماعي المترابط، وكوَّنوا إمارات متجاورة مسالمة على ضفاف النيل تتبادل التجارة، سابقة في ذلك كل بلاد العالم. تشهد على ذلك حضارة البداري منذ نحو 7000 سنة وحضارة نقادة (4400 سنة قبل الميلاد - نحو 3000 سنة قبل الميلاد)». وأرى أن عبارة «سابقة في ذلك كل بلاد العالم» هو مجرد تفخيم لا صحة له وحتى لفظ «إمارات» غير دقيق وعلل الكاتب على ذلك بالقول أن حضارتا البداري ونقادة عمرهما كذا وكذا وبالنظر إلى حضارات النهر الأصفر في الصين سنجد أن بعضها يؤرخ إلى نفس الفترة؛ كحضارة بي لي جانغ (7000 ق.م – 5000 ق.م). وتمتد حضارة حلف بين سوريا والعراق بين 6100 ق.م. و5100 ق.م حتى الأمريكتين إذا أطلعت على حضارات ما قبل الكولومبية فيهما، ستجد أن بعضها يصل إلى (8000-5000 ق.م). إذاً عبارة «سابقة في ذلك كل بلاد العالم» غير صحيحة وكما أشرت مجرد تفخيم.
• يقول نص المقالة أن مصر تمتلك تلت آثار العالم وعدلتها أنت وقلت نعم في مدينة الأقصر واستشهدت على ذلك برأي مسؤول سياحي، لكن العبارة نفسها مطاطة وغير مفهومة وغير منطقية. فلا توجد دولة أو مدينة في العالم تمتلك تلت آثار العالم، فما المقصود بآثار العالم هنا؟ هل المقصود بها آثار حضارات قديمة أو وسطى أم حديثة؟ هل المقصود بها هياكل بناء أم أدوات أم كتب وعلوم أم ماذا؟ وما هي قياسات ذلك؟ هل بالحجم أم بالقدم أم بالقيمة الأثرية؟ ومن صاحب هذه العبارة؟ من أول من أطلقها؟

لا أحد يعرف، لأنها بكل بساطة جملة ترويج سياحية تتناقلها الصحف ووسائل الإعلام وأشخاص غير متخصصين. وحتى اليوم ليس هناك عالم آثار واحد أو بحث أثري أجرى إحصاء لجميع الآثار في دول العالم أو على الأقل في دول العالم القديم وخرج بهذا القول. حتى أن مصر تحتل المرتبة 56 حسب عدد مواقع الآثار المسجلة باليونسكو. ولذلك فإن المتخصصين في علوم الآثار سبق ونفوا هذا الجملة غير الصحيحة:

• زاهي حواس يصدم المصريين: الأقصر لا تضم ثلث آثار العالم - زاهي حواس من أشهر علماء المصريات في العصر الحالي ووزير سابق لشؤون الآثار.
• «الدماطي»: مصر لا تمتلك ثلث آثار العالم مثلما يتردد - ممدوح الدماطي، عالم مصريات ووزير سابق لشؤون الآثار.
• فندت أيضاً منصات «صحيح مصر» و«متصدقش» و«تفنيد» المصرية هذا الادعاء، وهي متخصصة في تدقيق التصاريح الإعلامية والشائعات.[1]، [2]، [3].

في انتظار ردك.--Amr F.Nagy (نقاش) 02:50، 21 مايو 2024 (ت ع م)

مرحباً، @Amr F.Nagy،

• النقطة الأولى متفق معك بها.
• ردا للأسئلة المتتالية ( المقصود آثار العالم للحضارات القديمة وهذا واضح من تاريخ مصر، المقصودر بها تماثيل وأدوات للفراعنة وليست كتب أو علوم، القياسات غير مهمة لأن هذا سيدخلنا بحوار العدد والكمية، لا أعلم صراحة من هو أول مطلق هذة الجملة.
• نعم وجد مصادر تخبر أن هذا خبر غير صحيح وهذا من عالمان اثار فقط وهم زاهي حواس وهو يستمر بتصريحات ملفتة وغريبة ليحدث ضجة والكلام المستمر عنه وعن الأثار مثلما قال أن تبليط الهرم شئ جيد ومن بعض نفى السلطات عاد بكلامه وقال هذا المشروع غير مدروس، لذلك أصبح شخص لا نأخذ منه مصدر موثوق.

الجملة التي حضرتك متضايق منها تحتاج للبحث المتاوصل ونقاش أكبر من هذا لمعرفة المعلومة صحيحة بالمصادر والبراهين أم لا. تحياتي. Eng-Bavly (نقاش) 21:27، 21 مايو 2024 (ت ع م)

مرحباً، Eng-Bavly من جديد،

دعك من زاهي حواس وممدوح الدماطي وأي عالم آثار ومصريات داخل وخارج مصر ودعك من عدم وجود أي دراسة علمية عن إحصاء كمية الآثار في دول العالم والمقاييس التي تتبعها (القياسات بكل تأكيد مهمة وإلا الدراسة ستكون متحيزة لا يُعتد بها). السؤال لك. إذا افترضنا أن الأقصر بها ثلث آثار العالم؟ فما نصيب أسوان؟ بل ما نصيب الجيزة والمنيا وبني سويف وهلم جرا؟

بهذا المنطق العجيب، ستمتلك الأقصر الثلث بينما يوزع الثلثين الباقيين على جميع المحافظات المصرية وسنتنازل رأفة منا بباقي دول العالم ونعطيها نسبة 1%.

تجنب ألفاظ التباهي من صميم أسلوب المستخدم (ويكيبيديا:دليل الأسلوب/تجنب التباهي) يلتزم به كل المستخدمين، ولا حاجة لوصف من يلتزم بذلك بوصفه "يشعر بالضيق من جملة ما"، فالفيصل هو مصدر منطقي موثوق ورجاءاً لا تخاطبني بالعامية هنا فأنت تحرر في ويكيبيديا العربية. دمت بخير. Amr F.Nagy (نقاش) 22:04، 21 مايو 2024 (ت ع م)

مرحباً، @Amr F.Nagy من جديد،

(إذا افترضنا أن الأقصر بها ثلث آثار العالم؟ فما نصيب أسوان؟ بل ما نصيب الجيزة والمنيا وبني سويف وهلم جرا؟

بهذا المنطق العجيب، ستمتلك الأقصر الثلث بينما يوزع الثلثين الباقيين على جميع المحافظات المصرية وسنتنازل رأفة منا بباقي دول العالم ونعطيها نسبة 1%.)

سؤال غريب جدا، أنا لم أخبرك أن ثلثين اثار العالم موجود بمصر، هل ترى أن مصر هي العالم؟ّ!، الأمر واضح اذا الأقصر تحتوى علي ثلث اثار العالم وليس مصر، الجيزة بها الأهرامات وأبو الهول وبعض من الأهرامات وليس عدد كبير كما تتخيل.

أنا لم أتباهى بشئ واذا خانني اللفظ (متضايق) أقصد من هذا الشعور بالضيق وعدم الأرتياح من الجملة.

جملة موجودة بصفحة مصر منذ أن انشأت وولم يأت أحد يشك بهذة المعلومة حتى العالم أجمع ليس لديه شك بهذة المعلومة.

ملحوظة أثار الأقصر ومصر جميعها الكثير منها لم يستكشف، كما هناك بعض الأثار التي سرقت من مصر والأقصر.

أمهلني بعض الوقت لأتيك بمصادر تدل على هذا الكلام اذا أردت أن تتحق من هذا الشأن بجدية.

تحياتي. Eng-Bavly (نقاش) 22:17، 21 مايو 2024 (ت ع م)

هذا ليس سؤال غريب؟ بل هو دحض للفظ التباهي غير المنطقي بامتلاك الأقصر ثلث آثار العالم. أنت من عدل الجملة من امتلاك مصر لثلث آثار العالم إلى "الأقصر تمتلك ثلث آثار العالم"، مستشهداً بتصريح من مسؤول سياحي، لكنك تعلم تماماً أن هذا القول هو قول رائج وباعترافك أنت لا تعرف قائله. أسوان تقارب الأقصر في عدد المعابد ومن يزور الأقصر يزور أسوان لنفس السبب وآثار الجيزة لا تقتصر على الأهرامات وحدها ولذلك أكرر أن الجملة نفسها غير منطقية، بل أننا لا يمكننا اعتبار الأقصر تمتلك ثلث آثار مصر "دون دراسة".

رجاءاً لا تطلق تصريحات فضفاضة تقول فيها "حتى العالم أجمع ليس لديه شك بهذة المعلومة"، فلا يوجد عالم آثار أجنبي أو بعثة أثرية أجنبية أو جامعة أو جهة علمية خارج مصر أصدرت دراسة تقول فيها إن الأقصر أو مصر تمتلك ثلث آثار العالم. وليس لنا إلا الآثار المكتشفة وجميع دول العالم القديم ما زالت بها آثار غير مكتشفة وجميعها تعرضت آثارها هي الأخرى للسرقة. Amr F.Nagy (نقاش) 22:56، 21 مايو 2024 (ت ع م)

مرحباً Eng-Bavly، مر الآن أسبوع فهل وجدت مصدراً لدراسة أثرية تؤكد امتلاك الأقصر ثلث آثار العالم؟--Amr F.Nagy (نقاش) 22:09، 28 مايو 2024 (ت ع م)

مرحباً أستاذ @Amr F.Nagy، حقيقة انا غير متفرغ الأن للبحث عن المصادر الجيدة، مع العلم وجد مصادر لكنها ضعيفة وغير مرضية صراحة. سنتناقش بالتفصيل في هذا الموضوع بالمستقبل لكن للأمانة ليس الأن. Eng-Bavly (نقاش) 13:05، 29 مايو 2024 (ت ع م)

@Eng-Bavly، لا تشغل نفسك بالبحث حاضراً أو مستقبلاً، لأنك لن تجد شئ، فكما أشرت مسبقاً الطرح نفسه غير منطقي. بالتوفيق. Amr F.Nagy (نقاش) 22:17، 29 مايو 2024 (ت ع م)