انتقل إلى المحتوى

نفاخ تحت الجلد: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
سطر 55: سطر 55:
</ref>.
</ref>.
== الفسيولوجيا المرضية ==
== الفسيولوجيا المرضية ==
الهواء قادر على العبور من المنصف و [[تجويف خلف الصفاق]] (الفراغ خلف التجويف البطني)إلى الأنسجة الرخوة للرقبة لأن هذه المناطق متصلة على المستوى اللفافي<ref name="Maunder84"/>. وأيضاً من الرئتين أو المجاري الهوائية المثقوبة، ينتقل الهواء إلى الأغماد المحيطة بالأوعية ومن ثم إلى داخل المنصف، والذي يمكن من خلاله أن يدخل إلى الأنسجة تحت الجلد<ref name="Findlay03"/>.
الهواء قادر على العبور من المنصف و [[تجويف خلف الصفاق]] (الفراغ خلف التجويف البطني)إلى الأنسجة الرخوة للرقبة لأن هذه المناطق متصلة على المستوى اللفافي<ref name="Maunder84"/>. وأيضاً من الرئتين أو المجاري الهوائية المثقوبة، ينتقل الهواء إلى الأغماد المحيطة بالأوعية ومن ثم إلى داخل المنصف، والذي يمكن من خلاله أن يدخل إلى الأنسجة تحت الجلد<ref name="Findlay03">
{{cite journal |vauthors=Findlay CA, Morrissey S, Paton JY |title=Subcutaneous emphysema secondary to foreign-body aspiration |journal=Pediatric Pulmonology |volume=36 |issue=1 |pages=81–82 |date=July 2003 |pmid=12772230 |doi=10.1002/ppul.10295 |url=}}
</ref>.


يُعتَقَد أن نفاخ تحت الجلد التلقائي ناتج عن زيادة الضغوط في الرئة والتي تسببت في تمزق الحويصلات الهوائية<ref name="Parker90"/>. حيث ينتقل الهواء من الحويصلات التي تمزقت إلى النسيج الخلالي وعلى طول الأوعية الدموية للرئة، إلى المنصف ومن هناك إلى أنسجة الرقبة أو الرأس<ref name="Parker90"/>.
يُعتَقَد أن نفاخ تحت الجلد التلقائي ناتج عن زيادة الضغوط في الرئة والتي تسببت في تمزق الحويصلات الهوائية<ref name="Parker90"/>. حيث ينتقل الهواء من الحويصلات التي تمزقت إلى النسيج الخلالي وعلى طول الأوعية الدموية للرئة، إلى المنصف ومن هناك إلى أنسجة الرقبة أو الرأس<ref name="Parker90"/>.


== التشخيص ==
== التشخيص ==
من السهل تشخيص الحالات الكبيرة من نفاخ تحت الجلد بسبب العلامات المميزة لهذه الحالة<ref name="pleural"/>. في بعض الحالات، تكون العلامات خفية مما يجعل التشخيص أكثر صعوبة<ref name="Wicky00"/>. يُستَخدم [[تصوير تشخيصي طبي|التصوير الطبي]] لتشخيص الحالة أو تأكيد التشخيص باستخدام العلامات السريرية. في الصورة الإشعاعية للصدر، قد يظهر نفاخ تحت الجلد [[كثافة إشعاعية|شاف للأشعة]] في النمط المتوقع على مجموعة [[عضلة صدرية كبيرة|العضلات الصدرية الكبرى]]. قد يتداخل الهواء في الأنسجة تحت الجلد مع التصوير الإشعاعي للصدر، مما يحجب ظروف خطيرة مثل [[استرواح الصدر]]<ref name="Criner02"/>. يمكن أن يقلل أيضا من فعالية [[موجة فوق صوتية|الموجات فوق الصوتية]] في الصدر<ref name="Gravenstein07">
من السهل تشخيص الحالات الكبيرة من نفاخ تحت الجلد بسبب العلامات المميزة لهذه الحالة<ref name="pleural"/>. في بعض الحالات، تكون العلامات خفية مما يجعل التشخيص أكثر صعوبة<ref name="Wicky00">
{{cite journal |vauthors=Wicky S, Wintermark M, Schnyder P, Capasso P, Denys A |title=Imaging of blunt chest trauma |journal=European Radiology |volume=10 |issue=10 |pages=1524–1538 |year=2000 |pmid=11044920 |doi= 10.1007/s003300000435|url=}}
</ref>. يُستَخدم [[تصوير تشخيصي طبي|التصوير الطبي]] لتشخيص الحالة أو تأكيد التشخيص باستخدام العلامات السريرية. في الصورة الإشعاعية للصدر، قد يظهر نفاخ تحت الجلد [[كثافة إشعاعية|شاف للأشعة]] في النمط المتوقع على مجموعة [[عضلة صدرية كبيرة|العضلات الصدرية الكبرى]]. قد يتداخل الهواء في الأنسجة تحت الجلد مع التصوير الإشعاعي للصدر، مما يحجب ظروف خطيرة مثل [[استرواح الصدر]]<ref name="Criner02">
{{cite book |vauthors=Criner GJ, D'Alonzo GE |title=Critical Care Study Guide: text and review |publisher=Springer |location=Berlin |year=2002 |pages= 169 |isbn=0-387-95164-4 |oclc= |doi= |accessdate=2008-05-12 |url= https://books.google.com/books?id=pcHuRboVuXUC&pg=PA169&dq=subcutaneous+emphysema}}
</ref>. يمكن أن يقلل أيضا من فعالية [[موجة فوق صوتية|الموجات فوق الصوتية]] في الصدر<ref name="Gravenstein07">
{{cite book |vauthors=Gravenstein N, Lobato E, Kirby RM |title=Complications in Anesthesiology |publisher=Lippincott Williams & Wilkins |location=Hagerstown, MD |year=2007 |page= 171 |isbn=0-7817-8263-5 |oclc= |doi= |accessdate=2008-05-12 | url= https://books.google.com/books?id=S0usnJnJKjUC&pg=PA171&dq=subcutaneous+emphysema}}
{{cite book |vauthors=Gravenstein N, Lobato E, Kirby RM |title=Complications in Anesthesiology |publisher=Lippincott Williams & Wilkins |location=Hagerstown, MD |year=2007 |page= 171 |isbn=0-7817-8263-5 |oclc= |doi= |accessdate=2008-05-12 | url= https://books.google.com/books?id=S0usnJnJKjUC&pg=PA171&dq=subcutaneous+emphysema}}
</ref>. من ناحية أخرى، بما أن انتفاخ الرئة تحت الجلد قد يظهر بوضوح في الأشعة السينية للصدر قبل أن يحدث استرواح الصدر، يمكن استخدام وجوده لاستنتاج ذلك من الإصابة الأخيرة<ref name="Wicky00"/>. يمكن رؤية نفاخ تحت الجلد أيضًا في [[أشعة مقطعية|الأشعة المقطعية]]، مع ظهور الأكياس الهوائية كمساحات مظلمة. التصوير المقطعي حساس لدرجة أنه يجعل من الممكن العثور على البقعة الدقيقة التي يدخل منها الهواء إلى الأنسجة الرخوة<ref name="Wicky00"/>.
</ref>. من ناحية أخرى، بما أن انتفاخ الرئة تحت الجلد قد يظهر بوضوح في الأشعة السينية للصدر قبل أن يحدث استرواح الصدر، يمكن استخدام وجوده لاستنتاج ذلك من الإصابة الأخيرة<ref name="Wicky00">
{{cite journal |vauthors=Wicky S, Wintermark M, Schnyder P, Capasso P, Denys A |title=Imaging of blunt chest trauma |journal=European Radiology |volume=10 |issue=10 |pages=1524–1538 |year=2000 |pmid=11044920 |doi= 10.1007/s003300000435|url=}}
</ref>. يمكن رؤية نفاخ تحت الجلد أيضًا في [[أشعة مقطعية|الأشعة المقطعية]]، مع ظهور الأكياس الهوائية كمساحات مظلمة. التصوير المقطعي حساس لدرجة أنه يجعل من الممكن العثور على البقعة الدقيقة التي يدخل منها الهواء إلى الأنسجة الرخوة<ref name="Wicky00">
{{cite journal |vauthors=Wicky S, Wintermark M, Schnyder P, Capasso P, Denys A |title=Imaging of blunt chest trauma |journal=European Radiology |volume=10 |issue=10 |pages=1524–1538 |year=2000 |pmid=11044920 |doi= 10.1007/s003300000435|url=}}
</ref>.


إن وجود نفاخ تحت الجلد في شخص يبدو مريضاً وحمياً بعد نوبة من القيء متبوعاً بألم في الصدر الأيسر يوحي بتشخيص [[متلازمة بورهاف]]، وهي حالة طارئة تهدد الحياة ناجمة عن تمزق المريء القاصي.
إن وجود نفاخ تحت الجلد في شخص يبدو مريضاً وحمياً بعد نوبة من القيء متبوعاً بألم في الصدر الأيسر يوحي بتشخيص [[متلازمة بورهاف]]، وهي حالة طارئة تهدد الحياة ناجمة عن تمزق المريء القاصي.

نسخة 05:11، 1 يونيو 2018

نفاخ تحت الجلد
مقطع عرضي للبطن بالأشعة المقطعية لمريض مُصاب بنفاخ تحت الجلد(مشاراً إليها بالأسهم)
مقطع عرضي للبطن بالأشعة المقطعية لمريض مُصاب بنفاخ تحت الجلد(مشاراً إليها بالأسهم)
مقطع عرضي للبطن بالأشعة المقطعية لمريض مُصاب بنفاخ تحت الجلد(مشاراً إليها بالأسهم)
تسميات أخرى نفاخ جراحي، نفاخ نسيجي، هواء تحت الجلد
معلومات عامة
الاختصاص طب الطوارئ
من أنواع الاسترواح  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض ألم الصدر،  وعسر البلع،  وأزيز،  وضيق النفس  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

نُفَاخٌ تَحْتَ الجِلْد[1] أو استرواح الجلد [2]، هي حالة طبية تحدث عندما يكون الغاز تحت طبقة الجلد مباشرة. تُشير كلمة تحت الجلد إلى طبقات الجلد؛ بينما تشير كلمة نفاخ أو استرواح إلى الغاز المنحبس تحت تلك الطبقات. وبما أن الهواء يأتي عادة من التجويف الصدري، عادة ما يحدث انتفاخ تحت الجلد في الصدر والرقبة والوجه، حيث يكون قادراً على الانتقال من تجويف الصدر على طول اللفافة[3]. يتميز نفاخ تحت الجلد بشعور قرقعة مميز عند اللمس، وهو إحساس تم وصفه بأنه مشابه للمس حبوب الرايس كريسبيز،[4] و يُعرف هذا الإحساس بالهواء تحت الجلد بال فرقعة تحت الجلدية.

تم وصف العديد من مسببات نفاخ تحت الجلد. تم التعرف على استرواح المنصف لأول مرة كحالة طبية مستقلة من قِبل رينيه لينيك، الذي ذكر أنه نتيجة لصدمة في عام 1819. في وقت لاحق، في مستشفى جونز هوبكنز عام 1939، وصف الدكتور لويس هامان الحالة في إمراة بعد ولادتها. وأصبحت تُعرف أحياناً بإسم متلازمة هامان. ومع ذلك في بعض الأوساط الطبية تُدعى الحالة بـ متلازمة ماكلين بعد أن تم وصف الفسيولوجية المرضية للحالة بدقة من قبل الأخير عام 1944[5].

يمكن أن يحدث نفاخ تحت الجلد بسبب ثقب في أجزاء من الجهاز التنفسي أو الجهاز الهضمي. خاصةً في الصدر والرقبة، فقد يصبح الهواء محاصراً نتيجةً لاختراق الصدمات (على سبيل المثال، الجروح الناجمة عن الطلقات النارية أو عن طعنات) أو الإصابات الكليلة. العدوى (على سبيل المثال، الغنغرينا الغازية) يمكن أن تسبب احتجاز الغاز في الأنسجة تحت الجلدية. يمكن أن يحدث نفاخ تحت الجلد بسبب الإجراءات والحالات الطبية التي تجعل الضغط في الحويصلات الرئوية أعلى من تلك الموجودة في الأنسجة خارجها[6]. وأكثر أسبابه شيوعًا هي استرواح الصدر و أنبوب الصدر وخاصةً المسدود بجلطة دموية أو مادة فبرينية. يمكن أن يحدث أيضًا بشكل تلقائي بسبب تمزق الحويصلات الهوائية[7]. عندما تحدث الحالة بسبب عملية جراحية يطلق عليها اسم نفاخ جراحي[8]. يستخدم مصطلح نفاخ تحت الجلد التلقائي عندما يكون السبب غير واضح[7]. ليس هنالك خطورة في نفاخ تحت الجلد بحد ذاته، ومع ذلك يمكن أن يكون أحد أعراض حالة كامنة خطيرة جدًا، مثل استرواح الصدر[9].

على الرغم من أن الحالة الأساسية تتطلب العلاج، فإن نفاخ تحت الجلد لا يتطلب بحد ذاته علاجاً عادةً. حيث يتم امتصاص الكميات الصغيرة من الهواء من قِبَل الجسم.  ومع ذلك، يمكن أن يكون نفاخ تحت الجلد غير مريح وقد يتداخل مع التنفس، وغالباً ما يُعالج عن طريق إزالة الهواء من الأنسجة، على سبيل المثال باستخدام إبر تجويف كبيرة، شقوق الجلد أو القسطرة تحت الجلدية.

الأعراض والعلامات

تختلف علامات وأعراض نفاخ تحت الجلد التلقائي حسب السبب، ولكنها غالباً ما ترتبط بتورم في الرقبة وألم في الصدر، وقد تشمل أيضًا التهاب الحلق وآلام الرقبة وصعوبة في البلع وأزيز وصعوبة في التنفس [7]. قد تُظِهر صور الأشعة السينية الهواء في المنصف، وسط تجويف الصدر[7]. من السهل الكشف عن الحالات الكبيرة من نفاخ تحت الجلد عن طريق جس الجلد الذي يغطي النفاخ. حيث تبدو وكأنها ورقة مناديل الورقية أو رايس كريسبيز[10] . لمس هذه الفقاعات يتسبب في تحريكها وأحيانًا يؤدي إلى حدوث صوت فرقعة[11]. قد تنفجر فقاعات الهواء عندما يتم جسها ولمسها، والتي هي غير مؤلمة في الواقع؛ وتظهر وكأنها عُقيدَات صغيرة عندما يتم تحسسها فوق الجلد. عادة ما تتورم الأنسجة المحيطة بـنفاخ تحد الجلد. عندما تتسرب كميات كبيرة من الهواء إلى الأنسجة، قد تؤدي هذه الحالة إلى انتفاخ الوجه بشكل كبير[10]. في حالات نفاخ تحت الجلد حول الرقبة، قد يكون هناك شعور بالامتلاء في الرقبة، وقد تتغير بحة الصوت[12]. إذا كان نفاخ تحت الجلد شديداً بشكلٍ خاص حول الرقبة والصدر، فإن النفاخ قد يؤثر على التنفس. يمكن للهواء أن ينتقل إلى أجزاء كثيرة من الجسم، بما في ذلك البطن والأطراف، لأنه لا يوجد فصل في الأنسجة الدهنية في الجلد لمنع الهواء من التحرك[13].

الفسيولوجيا المرضية

الهواء قادر على العبور من المنصف و تجويف خلف الصفاق (الفراغ خلف التجويف البطني)إلى الأنسجة الرخوة للرقبة لأن هذه المناطق متصلة على المستوى اللفافي[6]. وأيضاً من الرئتين أو المجاري الهوائية المثقوبة، ينتقل الهواء إلى الأغماد المحيطة بالأوعية ومن ثم إلى داخل المنصف، والذي يمكن من خلاله أن يدخل إلى الأنسجة تحت الجلد[14].

يُعتَقَد أن نفاخ تحت الجلد التلقائي ناتج عن زيادة الضغوط في الرئة والتي تسببت في تمزق الحويصلات الهوائية[7]. حيث ينتقل الهواء من الحويصلات التي تمزقت إلى النسيج الخلالي وعلى طول الأوعية الدموية للرئة، إلى المنصف ومن هناك إلى أنسجة الرقبة أو الرأس[7].

التشخيص

من السهل تشخيص الحالات الكبيرة من نفاخ تحت الجلد بسبب العلامات المميزة لهذه الحالة[3]. في بعض الحالات، تكون العلامات خفية مما يجعل التشخيص أكثر صعوبة[15]. يُستَخدم التصوير الطبي لتشخيص الحالة أو تأكيد التشخيص باستخدام العلامات السريرية. في الصورة الإشعاعية للصدر، قد يظهر نفاخ تحت الجلد شاف للأشعة في النمط المتوقع على مجموعة العضلات الصدرية الكبرى. قد يتداخل الهواء في الأنسجة تحت الجلد مع التصوير الإشعاعي للصدر، مما يحجب ظروف خطيرة مثل استرواح الصدر[16]. يمكن أن يقلل أيضا من فعالية الموجات فوق الصوتية في الصدر[17]. من ناحية أخرى، بما أن انتفاخ الرئة تحت الجلد قد يظهر بوضوح في الأشعة السينية للصدر قبل أن يحدث استرواح الصدر، يمكن استخدام وجوده لاستنتاج ذلك من الإصابة الأخيرة[15]. يمكن رؤية نفاخ تحت الجلد أيضًا في الأشعة المقطعية، مع ظهور الأكياس الهوائية كمساحات مظلمة. التصوير المقطعي حساس لدرجة أنه يجعل من الممكن العثور على البقعة الدقيقة التي يدخل منها الهواء إلى الأنسجة الرخوة[15].

إن وجود نفاخ تحت الجلد في شخص يبدو مريضاً وحمياً بعد نوبة من القيء متبوعاً بألم في الصدر الأيسر يوحي بتشخيص متلازمة بورهاف، وهي حالة طارئة تهدد الحياة ناجمة عن تمزق المريء القاصي.

تبدو فقاعات الهواء في النسيج تحت الجلدي (السهم) وكأنها عُقيدات متحركة تتحرك بسهولة.
الأشعة السينية على الصدر تظهر رضة رئوية في الجانب الأيمن مرتبطة بـ الصدر السائب ونفاخ تحت الجلد.
يمكن رؤية الهواء تحت الجلد (الأسهم) كمناطق سوداء في هذا المسح المقطعي الحوضي.

المراجع

  1. ^ بحسب قاموس المعاني، 28 مايو 2018.
  2. ^ بحسب القاموس، 28 مايو 2018.
  3. ^ ا ب Papiris SA، Roussos C (2004). "Pleural disease in the intensive care unit". في Bouros D (المحرر). Pleural Disease (Lung Biology in Health and Disease). New York, N.Y: Marcel Dekker. ص. 771–777. ISBN:0-8247-4027-0. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-16.
  4. ^ Lefor, Alan T. (2002). Critical Care on Call. New York: Lange Medical Books/McGraw-Hill, Medical Publishing Division. ص. 238–240. ISBN:0-07-137345-4. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-09.
  5. ^ Macklin، M. T؛ C. C Macklin (1944). "Malignant interstitial emphysema of the lungs and mediastinum as an important occult complication in many respiratory diseases and other conditions: an interpretation of the clinical literature in the light of laboratory experiment". Medicine. ج. 23 ع. 4: 281–358. DOI:10.1097/00005792-194412000-00001.
  6. ^ ا ب Maunder RJ، Pierson DJ، Hudson LD (يوليو 1984). "Subcutaneous and mediastinal emphysema. Pathophysiology, diagnosis, and management". Arch. Intern. Med. ج. 144 ع. 7: 1447–53. DOI:10.1001/archinte.144.7.1447. PMID:6375617.
  7. ^ ا ب ج د ه و Parker GS، Mosborg DA، Foley RW، Stiernberg CM (سبتمبر 1990). "Spontaneous cervical and mediastinal emphysema". Laryngoscope. ج. 100 ع. 9: 938–940. DOI:10.1288/00005537-199009000-00005. PMID:2395401.
  8. ^ Oxford Concise Medical Dictionary (ط. 6th). Oxford, UK: Oxford University Press. 2003. ISBN:0-19-860753-9.
  9. ^ Brooks DR (1998). Current Review of Minimally Invasive Surgery. Philadelphia: Current Medicine. ص. 36. ISBN:0-387-98338-4.
  10. ^ ا ب Long BC، Cassmeyer V، Phipps WJ (1995). Adult Nursing: Nursing Process Approach. St. Louis: Mosby. ص. 328. ISBN:0-7234-2004-1. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-12.
  11. ^ DeGowin RL، LeBlond RF، Brown DR (2004). DeGowin's Diagnostic Examination. New York: McGraw-Hill Medical Pub. Division. ص. 388, 552. ISBN:0-07-140923-8. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-12.
  12. ^ NOAA (1991). NOAA Diving Manual. US Dept. of Commerce – National Oceanic and Atmospheric Administration. ص. 3.15. ISBN:0-16-035939-2. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-09.
  13. ^ Schnyder P، Wintermark M (2000). Radiology of Blunt Trauma of the Chest. Berlin: Springer. ص. 10–11. ISBN:3-540-66217-0. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-06.
  14. ^ Findlay CA، Morrissey S، Paton JY (يوليو 2003). "Subcutaneous emphysema secondary to foreign-body aspiration". Pediatric Pulmonology. ج. 36 ع. 1: 81–82. DOI:10.1002/ppul.10295. PMID:12772230.
  15. ^ ا ب ج Wicky S، Wintermark M، Schnyder P، Capasso P، Denys A (2000). "Imaging of blunt chest trauma". European Radiology. ج. 10 ع. 10: 1524–1538. DOI:10.1007/s003300000435. PMID:11044920.
  16. ^ Criner GJ، D'Alonzo GE (2002). Critical Care Study Guide: text and review. Berlin: Springer. ص. 169. ISBN:0-387-95164-4. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-12.
  17. ^ Gravenstein N، Lobato E، Kirby RM (2007). Complications in Anesthesiology. Hagerstown, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 171. ISBN:0-7817-8263-5. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-12.

روابط خارجية