مهماز العقب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق لغوي
This contribution was added by Bayt al-hikma 2.0 translation project
سطر 2: سطر 2:
|صورة=Calc spur.jpg
|صورة=Calc spur.jpg
|تعليق=صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية}}
|تعليق=صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية}}
يُعد '''مسمار العظم أو مِهْمازُ العَقِب''' (المعروف أيضًا باسم '''مهماز الكعب''') انتباتًا عظميًا من الأحدوبة العقبية ([[كعب (قدم)|عظم الكعب]]).<ref name="pmid28369929">{{cite journal
'''مسمار العظم''' أو '''مِهْمازُ العَقِب''' (أو ما يعرف عند كثير من الناس بمسمار الكعب<ref>[http://appserv.kfshrc.edu.sa/default/health/disease/219 مسشفى الملك فيصل التخصصي]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20121218232238/http://appserv.kfshrc.edu.sa/default/health/disease/219 |date=18 ديسمبر 2012}}</ref>) هو [[نتوء (توضيح)|نتوء]] عظميّ في [[عقبي|عظم العقب]] تظهره [[أشعة سينية|الأشعة السينية]] يتكوّن عادة من [[التهاب اللفافة الأخمصية]] (أو ما تسمى بالرباط الأخمصيّ plantar fasciitis) والذي يسبب آلاماً في باطن [[قدم|القدم]] و[[كعب (توضيح)|الكعب]]. ويتكون مهماز العقب من ترسب [[كالسيوم|الكالسيوم]].
| vauthors = Kirkpatrick J, Yassaie O, Mirjalili SA
| title = The plantar calcaneal spur: a review of anatomy, histology, etiology and key associations
| journal = Journal of Anatomy
| volume = 230
| issue = 6
| pages = 743–751
| date = June 2017
| pmid = 28369929
| pmc = 5442149
| doi = 10.1111/joa.12607
}}</ref> تُكشف المهاميز العقبية عادةً من طريق الفحص [[أشعة سينية|بالأشعة السينية]]، وتمثل شكلًا من أشكال العرن.<ref name="Heel and Foot Pain">{{cite web
| url = https://patient.info/health/heel-and-foot-pain-plantar-fasciitis
| title = Heel and Foot Pain
| date = July 24, 2017
| publisher = Patient.info
| access-date = December 9, 2017
}}</ref>


تتراكم رواسب [[كالسيوم|الكالسيوم]] على قاع عظم الكعب مع تعرض القدم لضغط مستمر؛ لا يسبب هذا التراكم أي تأثير في حياة الفرد اليومية عمومًا، لكن الأذية المتكررة قد تؤدي إلى تراكم الرواسب فوق بعضها، ومن ثم ظهور تشكل مهمازي الشكل يسمى مهماز العقب (أو الكعب).<ref name="Radiography of the Foot">{{cite book
==العلاج==
| author = CE4RT.com
خيارات علاج مهماز العقب تشمل الراحة، العلاج بالتدليك، التمدد، فقدان الوزن، أحذية تتحكم بالحركة، علاج فيزيائي، العلاج البارد، العلاج الحراري، تقويم الأعضاء، الأدوية المضادة للالتهابات، حقن [[كورتيزون|الكورتيزون]] والجراحة.<ref>[https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10710257/ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130512230828/http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/10710257 |date=12 مايو 2013}}</ref>
| page = 19
| date = November 18, 2013
| title = Radiography of the Foot
| url = https://books.google.com/books?id=iYcoAgAAQBAJ&q=is%20posterior%20calcaneal%20spur%20visible%20to%20to%20naked%20eye&pg=PA19
| access-date = December 9, 2017
}}</ref>

يقع '''المهماز العقبي السفلي''' على الجانب السفلي من العقب ويحدث عادةً استجابة لالتهاب اللفافة الأخمصية على مدى فترة زمنية، علمًا أنه قد يرتبط أيضًا بالتهاب الفقار المقسط (عادةً عند الأطفال). يتطور '''المهماز العقبي الخلفي''' على الجزء الخلفي من الكعب عند مرتكز وتر أخيل.<ref name="Radiography of the Foot" />

يحدث المهماز العقبي السفلي بسبب تكلس العقب، الذي يقع أعلى اللفافة الأخمصية عند مرتكزها. يكون المهماز العقبي الخلفي كبير الحجم غالبًا ويمكن ملاحظة توضعه تحت الجلد وقد نحتاج إلى إزالته في سياق علاج التهاب وتر العرقوب الداخلي.<ref name="Radiography of the Foot" />

== العلامات والأعراض ==
[[File:Calcaneal_spur.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Calcaneal_spur.jpg|تصغير|مهماز عظمي سفلي]]
تتضمن الأعراض الرئيسية ألمًا في المنطقة المحيطة بالمهماز، ألم تزداد شدته بعد فترات طويلة من الراحة. ينوه بعض المرضى باشتداد آلام الكعب عند الاستيقاظ صباحًا، ولا يتحمل البعض الآخر ضغط الوزن على الكعب المصاب بأريحية. تفاقم أنشطة مثل الجري أو المشي أو رفع الأثقال المشكلة أحيانًا.<ref name="Plantar Fasciitis and Heel Spurs">{{cite web
| url = https://www.spoc-ortho.com/patient-resources/patient-education/plantar-fasciitis-and-heel-spurs
| title = Plantar Fasciitis and Heel Spurs
| publisher = Spoc-Ortho.com
| archive-url = https://web.archive.org/web/20171210180107/https://www.spoc-ortho.com/patient-resources/patient-education/plantar-fasciitis-and-heel-spurs
| archive-date = December 10, 2017
| access-date = December 9, 2017
| url-status = dead
}}</ref>

== الأسباب ==
يمثل التهاب اللفافة الأخمصية سببًا شائعًا للمهاميز العقبية. لا يسبب الضغط على رباط اللفافة الأخمصية التهابها فقط، بل يشكل مهمازًا في الكعب حيث تلتصق اللفافة الأخمصية بعظم الكعب. يُذكر من العوامل المؤثرة في آلام الكعب الأخمصي كل من ارتصاف القدم مع حركة أسفل الساق والقدم والكاحل، وقوة العضلات وتحملها. تشمل المؤثرات الخارجية في درجة ألم الكعب الأخمصي طول فترة الوقوف على الأقدام أو تمرينها، ونوع الأحذية المستخدمة ونوع أسطح الأرضية. <ref name="Sullivan 101636">{{cite journal
| vauthors = Sullivan J, Pappas E, Burns J
| title = Role of mechanical factors in the clinical presentation of plantar heel pain: Implications for management
| journal = Foot
| volume = 42
| pages = 101636
| date = March 2020
| pmid = 31731071
| doi = 10.1016/j.foot.2019.08.007
| doi-access = free
}}</ref>

تتطور مهاميز العقب عند نقص العناية المناسبة بالقدم والكعب،<ref name="Heel and Foot Pain" /> علمًا أن الأشخاص الذين يعانون السمنة المفرطة، وأصحاب الأقدام المسطحة، ومرتدي الأحذية عالية الكعب يُعدون الأكثر عرضة للإصابة بمهاميز الكعب.<ref name="Heel pain: A systematic review">{{cite journal
| vauthors = Agyekum EK, Ma K
| title = Heel pain: A systematic review
| journal = Chinese Journal of Traumatology = Zhonghua Chuang Shang Za Zhi
| volume = 18
| issue = 3
| pages = 164–9
| date = June 2015
| pmid = 26643244
| doi = 10.1016/j.cjtee.2015.03.002
| doi-access = free
}}</ref> يمكن أن يُعزى القدم المسطحة إلى الحد الأدنى من الانثناء الظهراني الكاحل خلال مرحلة الوقوف في دورة المشي ما يزيد التوتر المطبق على اللفافة الأخمصية.<ref name="Sullivan 1016362">{{cite journal
| vauthors = Sullivan J, Pappas E, Burns J
| title = Role of mechanical factors in the clinical presentation of plantar heel pain: Implications for management
| journal = Foot
| volume = 42
| pages = 101636
| date = March 2020
| pmid = 31731071
| doi = 10.1016/j.foot.2019.08.007
| doi-access = free
}}</ref>

== التشخيص ==
يمكن الكشف عن انتباتات العقب بالفحص البدني متبوعًا بتصوير القدم بالأشعة السينية.

== العلاج ==
غالبًا ما يُنظر إلى مهماز العقب على أنه إصابة ناجمة عن إجهاد متكرر، وعليه يمثل تعديل نمط الحياة عادةً المسار الأساسي لاستراتيجيات تدبير هذه الحالة. يجب مثلًا أن يبدأ الشخص بممارسة تمارين القدم والساق؛ ستساعد عضلات الربلة وأسفل الساقين القوية على تخفيف الضغط عن العظام ومنع تشكل مهاميز الكعب. إن وضع الثلج على المنطقة المصابة وسيلة فعالة لتخفيف الآلام بصورة فورية. توجد وسائل عدة لتخفيف الآلام الناتجة عن آلام الكعب الأخمصي. قد يكون ألم الكعب الأخمصي مقدمة للعديد من أمراض القدم. ظهرت أدلة على أن حقن الكورتيكوستيرويد قد يقلل الألم مدة تصل حتى شهر واحد بعد الحقن، ما قد يحمل تأثيرًا في تشكل المهاميز العظمية. تشمل الآثار الجانبية لحقن [[كورتيكوستيرويد|الكورتيكوستيرويد]] إصابة العصب المجاور، وتمزق اللفافة الأخمصية، والوهيج التالي للحقن، وغيرها. يُستخدم العلاج بالليزر والوخز بالإبر الجافة وربط العقب أيضًا في علاج آلام الكعب الأخمصي، وعلى أي حال، لا يوجد دليل موثوق يدعم الاستخدام السريري لهذه الأساليب في تقليل الألم.<ref>{{cite web
| url = http://www.wikihow.com/Get-Rid-of-Heel-Spurs
| title = 4 Ways to Get Rid of Heel Spurs
| date = 2007-05-04
| website = wikiHow
| access-date = 2016-12-20
}}</ref><ref name="Salvioli 57–67">{{cite journal
| vauthors = Salvioli S, Guidi M, Marcotulli G
| title = The effectiveness of conservative, non-pharmacological treatment, of plantar heel pain: A systematic review with meta-analysis
| journal = Foot
| volume = 33
| pages = 57–67
| date = December 2017
| pmid = 29126045
| doi = 10.1016/j.foot.2017.05.004
}}</ref><ref>{{cite journal
| vauthors = David JA, Sankarapandian V, Christopher PR, Chatterjee A, Macaden AS
| title = Injected corticosteroids for treating plantar heel pain in adults
| journal = The Cochrane Database of Systematic Reviews
| volume = 2017
| pages = CD009348
| date = June 2017
| issue = 6
| pmid = 28602048
| pmc = 6481652
| doi = 10.1002/14651858.CD009348.pub2
| collaboration = Cochrane Bone, Joint and Muscle Trauma Group
}}</ref>


==انظر أيضا==
==انظر أيضا==

نسخة 18:26، 4 يناير 2022

مهماز العقب
صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية
صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية
صورة بالأشعة السينية تبين شوكة عظمية

معلومات عامة
الاختصاص طب الروماتزم  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع نابتة عظمية،  ومرض القدم،  وعرن  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

يُعد مسمار العظم أو مِهْمازُ العَقِب (المعروف أيضًا باسم مهماز الكعب) انتباتًا عظميًا من الأحدوبة العقبية (عظم الكعب).[1] تُكشف المهاميز العقبية عادةً من طريق الفحص بالأشعة السينية، وتمثل شكلًا من أشكال العرن.[2]

تتراكم رواسب الكالسيوم على قاع عظم الكعب مع تعرض القدم لضغط مستمر؛ لا يسبب هذا التراكم أي تأثير في حياة الفرد اليومية عمومًا، لكن الأذية المتكررة قد تؤدي إلى تراكم الرواسب فوق بعضها، ومن ثم ظهور تشكل مهمازي الشكل يسمى مهماز العقب (أو الكعب).[3]

يقع المهماز العقبي السفلي على الجانب السفلي من العقب ويحدث عادةً استجابة لالتهاب اللفافة الأخمصية على مدى فترة زمنية، علمًا أنه قد يرتبط أيضًا بالتهاب الفقار المقسط (عادةً عند الأطفال). يتطور المهماز العقبي الخلفي على الجزء الخلفي من الكعب عند مرتكز وتر أخيل.[3]

يحدث المهماز العقبي السفلي بسبب تكلس العقب، الذي يقع أعلى اللفافة الأخمصية عند مرتكزها. يكون المهماز العقبي الخلفي كبير الحجم غالبًا ويمكن ملاحظة توضعه تحت الجلد وقد نحتاج إلى إزالته في سياق علاج التهاب وتر العرقوب الداخلي.[3]

العلامات والأعراض

مهماز عظمي سفلي

تتضمن الأعراض الرئيسية ألمًا في المنطقة المحيطة بالمهماز، ألم تزداد شدته بعد فترات طويلة من الراحة. ينوه بعض المرضى باشتداد آلام الكعب عند الاستيقاظ صباحًا، ولا يتحمل البعض الآخر ضغط الوزن على الكعب المصاب بأريحية. تفاقم أنشطة مثل الجري أو المشي أو رفع الأثقال المشكلة أحيانًا.[4]

الأسباب

يمثل التهاب اللفافة الأخمصية سببًا شائعًا للمهاميز العقبية. لا يسبب الضغط على رباط اللفافة الأخمصية التهابها فقط، بل يشكل مهمازًا في الكعب حيث تلتصق اللفافة الأخمصية بعظم الكعب. يُذكر من العوامل المؤثرة في آلام الكعب الأخمصي كل من ارتصاف القدم مع حركة أسفل الساق والقدم والكاحل، وقوة العضلات وتحملها. تشمل المؤثرات الخارجية في درجة ألم الكعب الأخمصي طول فترة الوقوف على الأقدام أو تمرينها، ونوع الأحذية المستخدمة ونوع أسطح الأرضية. [5]

تتطور مهاميز العقب عند نقص العناية المناسبة بالقدم والكعب،[2] علمًا أن الأشخاص الذين يعانون السمنة المفرطة، وأصحاب الأقدام المسطحة، ومرتدي الأحذية عالية الكعب يُعدون الأكثر عرضة للإصابة بمهاميز الكعب.[6] يمكن أن يُعزى القدم المسطحة إلى الحد الأدنى من الانثناء الظهراني الكاحل خلال مرحلة الوقوف في دورة المشي ما يزيد التوتر المطبق على اللفافة الأخمصية.[7]

التشخيص

يمكن الكشف عن انتباتات العقب بالفحص البدني متبوعًا بتصوير القدم بالأشعة السينية.

العلاج

غالبًا ما يُنظر إلى مهماز العقب على أنه إصابة ناجمة عن إجهاد متكرر، وعليه يمثل تعديل نمط الحياة عادةً المسار الأساسي لاستراتيجيات تدبير هذه الحالة. يجب مثلًا أن يبدأ الشخص بممارسة تمارين القدم والساق؛ ستساعد عضلات الربلة وأسفل الساقين القوية على تخفيف الضغط عن العظام ومنع تشكل مهاميز الكعب. إن وضع الثلج على المنطقة المصابة وسيلة فعالة لتخفيف الآلام بصورة فورية. توجد وسائل عدة لتخفيف الآلام الناتجة عن آلام الكعب الأخمصي. قد يكون ألم الكعب الأخمصي مقدمة للعديد من أمراض القدم. ظهرت أدلة على أن حقن الكورتيكوستيرويد قد يقلل الألم مدة تصل حتى شهر واحد بعد الحقن، ما قد يحمل تأثيرًا في تشكل المهاميز العظمية. تشمل الآثار الجانبية لحقن الكورتيكوستيرويد إصابة العصب المجاور، وتمزق اللفافة الأخمصية، والوهيج التالي للحقن، وغيرها. يُستخدم العلاج بالليزر والوخز بالإبر الجافة وربط العقب أيضًا في علاج آلام الكعب الأخمصي، وعلى أي حال، لا يوجد دليل موثوق يدعم الاستخدام السريري لهذه الأساليب في تقليل الألم.[8][9][10]

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ Kirkpatrick J، Yassaie O، Mirjalili SA (يونيو 2017). "The plantar calcaneal spur: a review of anatomy, histology, etiology and key associations". Journal of Anatomy. ج. 230 ع. 6: 743–751. DOI:10.1111/joa.12607. PMC:5442149. PMID:28369929.
  2. ^ أ ب "Heel and Foot Pain". Patient.info. 24 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-09.
  3. ^ أ ب ت CE4RT.com (18 نوفمبر 2013). Radiography of the Foot. ص. 19. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-09.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ "Plantar Fasciitis and Heel Spurs". Spoc-Ortho.com. مؤرشف من الأصل في 2017-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-09.
  5. ^ Sullivan J، Pappas E، Burns J (مارس 2020). "Role of mechanical factors in the clinical presentation of plantar heel pain: Implications for management". Foot. ج. 42: 101636. DOI:10.1016/j.foot.2019.08.007. PMID:31731071.
  6. ^ Agyekum EK، Ma K (يونيو 2015). "Heel pain: A systematic review". Chinese Journal of Traumatology = Zhonghua Chuang Shang Za Zhi. ج. 18 ع. 3: 164–9. DOI:10.1016/j.cjtee.2015.03.002. PMID:26643244.
  7. ^ Sullivan J، Pappas E، Burns J (مارس 2020). "Role of mechanical factors in the clinical presentation of plantar heel pain: Implications for management". Foot. ج. 42: 101636. DOI:10.1016/j.foot.2019.08.007. PMID:31731071.
  8. ^ "4 Ways to Get Rid of Heel Spurs". wikiHow. 4 مايو 2007. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-20.
  9. ^ Salvioli S، Guidi M، Marcotulli G (ديسمبر 2017). "The effectiveness of conservative, non-pharmacological treatment, of plantar heel pain: A systematic review with meta-analysis". Foot. ج. 33: 57–67. DOI:10.1016/j.foot.2017.05.004. PMID:29126045.
  10. ^ David JA، Sankarapandian V، Christopher PR، Chatterjee A، Macaden AS، وآخرون (Cochrane Bone, Joint and Muscle Trauma Group) (يونيو 2017). "Injected corticosteroids for treating plantar heel pain in adults". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2017 ع. 6: CD009348. DOI:10.1002/14651858.CD009348.pub2. PMC:6481652. PMID:28602048.
إخلاء مسؤولية طبية