جون ماني: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Add 1 book for ويكيبيديا:إمكانية التحقق (20230918sim)) #IABot (v2.0.9.5) (GreenC bot
إضافة معلومات مفصلة
وسوم: تمت إضافة وسم nowiki تعديلات طويلة تحرير مرئي
سطر 2: سطر 2:
|الصورة = ملف:John Money.jpg
|الصورة = ملف:John Money.jpg
}}
}}
كان '''جون ويليام ماني''' (8 يوليو 1921 - 7 يوليو 2006) <ref name=":2">{{استشهاد بخبر|مؤلف=Carey|الأول=Benedict|تاريخ=2006-07-11|عنوان=John William Money, 84, Sexual Identity Researcher, Dies|لغة=en-US|صحيفة=The New York Times|مسار=https://www.nytimes.com/2006/07/11/us/11money.html|تاريخ الوصول=2023-10-11|issn=0362-4331}}</ref> {{إنج|John Money}} عالمًا نفسيًا [[نيوزيلندا|نيوزيلنديًا]] [[الولايات المتحدة|أمريكيًا]] وعالمًا في علم الجنس وأستاذًا في [[جامعة جونز هوبكينز|جامعة جون هوبكنز]] معروفًا بأبحاثه حول السلوك الجنسي البشري والجنس.
'''جون ماني''' {{إنج|John Money}} هو [[نفساني|عالم نفس]] و[[باحث]] و[[مؤلف]] و[[أستاذ دكتور|أستاذ جامعي]] [[نيوزيلندا|نيوزيلندي]] و[[الولايات المتحدة|أمريكي]]، ولد في [[8 يوليو]] [[1921]] في {{Ill-WD2|id=Q826631|target=en}} في [[نيوزيلندا]]، وتوفي في [[7 يوليو]] [[2006]] في [[توسون (ماريلند)|توسون]] في [[الولايات المتحدة]] بسبب [[مرض باركنسون]].<ref name="John Money, Ph.D">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Ehrhardt|الأول1=Anke A.|عنوان=John Money, Ph.D.|وصلة=https://archive.org/details/sim_journal-of-sex-research_2007-08_44_3/page/223|صحيفة=The Journal of Sex Research|تاريخ=August 2007|المجلد=44|العدد=3|صفحات=223–224|jstor=20620298|doi=10.1080/00224490701580741}}</ref><ref name="diamond">Diamond M, Sigmundson HK (1997). Sex reassignment at birth. Long-term review and clinical implications. ''Archives of Pediatrics and Adolescent Medicine''. 1997 Mar; 151(3):298–304. {{PMID|9080940}}. [http://www.hawaii.edu/PCSS/online_artcls/intersex/mdfnl.html Full text] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090826205448/http://www.hawaii.edu/PCSS/online_artcls/intersex/mdfnl.html |date=26 August 2009 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.sexualhealth.umn.edu/education/john-money/bio |عنوان=Archived copy |تاريخ الوصول=2015-07-24 |حالة المسار=dead |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150724204551/http://www.sexualhealth.umn.edu/education/john-money/bio |تاريخ أرشيف=24 July 2015 |df=dmy-all }}</ref>


منذ تسعينيات القرن العشرين، خضعت أعمال ماني وأبحاثه لتدقيق أكاديمي وعام كبير <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Germon|الأول=Jennifer|مسار=https://doi.org/10.1057/9780230101814_2|عنوان=Money and the Production of Gender|تاريخ=2009|ناشر=Palgrave Macmillan US|محرر=Germon|محرر-الأول=Jennifer|مكان=New York|صفحات=23–62|لغة=en|دوي=10.1057/9780230101814_2|isbn=978-0-230-10181-4}}</ref>. انتقدت دراسة أكاديمية أجريت عام 1997 عمل ماني في العديد من النواحي، لا سيما فيما يتعلق بتغيير الجنس غير الطوعي للطفل [[دايفيد رايمر|ديفيد رايمر]]، واعتداء ماني الجنسي على رايمر وشقيقه التوأم عندما كانا طفلين <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Sex Reassignment at Birth: Long-term Review and Clinical Implications|صحيفة=Archives of Pediatrics & Adolescent Medicine|مسار=https://doi.org/10.1001/archpedi.1997.02170400084015|مؤلف=Diamond|الأول=Milton|تاريخ=1997-03-01|المجلد=151|العدد=3|صفحات=298–304|مؤلف2=Sigmundson|issn=1072-4710|الأول2=H. Keith|دوي=10.1001/archpedi.1997.02170400084015}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Moving toward an international standard in informed consent: the impact of intersexuality and the internet on the standard of care|صحيفة=Duke journal of gender law & policy|مسار=https://scholarship.law.duke.edu/cgi/viewcontent.cgi?article=1061&context=djglp|مؤلف=Patricia L. Martin|تاريخ=2002|المجلد=9|العدد=139|صفحات=135-168|تاريخ الوصول=11-10-2023}}</ref>. أجبر ماني  الأخوين على أداء بروفة جنسية مع بعضهما البعض، ثم قام موني بتصويرها. عاش [[دايفيد رايمر|ديفيد رايمر]] حياة مضطربة، وانتحر في النهاية عندما كان عمره 38 عامًا؛ توفي شقيقه بسبب جرعة زائدة عن عمر يناهز 36 عامًا <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=Burkeman|الأول=Oliver|تاريخ=2004-05-12|عنوان=Being Brenda|لغة=en-GB|صحيفة=The Guardian|مسار=https://www.theguardian.com/books/2004/may/12/scienceandnature.gender|تاريخ الوصول=2023-10-11|مؤلف2=Younge|issn=0261-3077|الأول2=Gary}}</ref>.

طور ماني سلسلة من النظريات الفاشلة المتعلقة بمتلازمة جاكوب. متلازمة جاكوب هي حالة كروموسومية يولد فيها الفرد مع الكروموسومات الجنسية XYY. تعتبر متلازمة جاكوب اليوم ذات تأثيرات خفيفة بين الحالات المرتبطة بالكروموسومات الجنسية، ولا تسبب أي اختلافات كبيرة في النمو. وكان يُعتقد خطأً أنه يسبب مشاكل نمو حادة. حاول جون ماني دون جدوى علاج الأولاد والرجال XYY (الذين تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 37 عامًا) الذين لديهم تاريخ من المشاكل السلوكية أو التعليمية عن طريق الإخصاء الكيميائي باستخدام جرعة عالية من Depo-Provera. فشلت الدراسة: عانى العديد من المشاركين من زيادة الوزن وانتحر بعضهم، وكثيرًا ما يُشار إلى هذه الحالة على أنها انتهاك للأخلاقيات العلمية <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Reed Pyeritz|عنوان=The XYY male: The making of a myth In Ann Arbor Science for the Peopleial
Collective (ed.). Biology as a social weapon|ناشر=Burgess Pub. Co.|سنة=1977|مكان=Minneapolis|صفحات=86-100|لغة=en|مؤلف2=Herb Schreier|مؤلف3=Chuck Madansky|مؤلف4=Larry Miller|مؤلف5=Jon Beckwith|isbn=978-0-8087-4534-1}}</ref>.

توفي في [[7 يوليو]] [[2006]] في [[توسون (ماريلند)|توسون]] في [[الولايات المتحدة]] بسبب [[مرض باركنسون]].<ref name="John Money, Ph.D">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Ehrhardt|الأول1=Anke A.|عنوان=John Money, Ph.D.|وصلة=https://archive.org/details/sim_journal-of-sex-research_2007-08_44_3/page/223|صحيفة=The Journal of Sex Research|تاريخ=August 2007|المجلد=44|العدد=3|صفحات=223–224|jstor=20620298|doi=10.1080/00224490701580741}}</ref><ref name="diamond">Diamond M, Sigmundson HK (1997). Sex reassignment at birth. Long-term review and clinical implications. ''Archives of Pediatrics and Adolescent Medicine''. 1997 Mar; 151(3):298–304. {{PMID|9080940}}. [http://www.hawaii.edu/PCSS/online_artcls/intersex/mdfnl.html Full text] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090826205448/http://www.hawaii.edu/PCSS/online_artcls/intersex/mdfnl.html |date=26 August 2009 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.sexualhealth.umn.edu/education/john-money/bio |عنوان=Archived copy |تاريخ الوصول=2015-07-24 |حالة المسار=dead |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150724204551/http://www.sexualhealth.umn.edu/education/john-money/bio |تاريخ أرشيف=24 July 2015 |df=dmy-all }}</ref>

== الجدالات ==

=== إدخال جانيت فريم إلى المستشفى ===
حضرت المؤلفة جانيت فريم بعض فصول ماني في [[جامعة أوتاغو|جامعة أوتاجو]]، كجزء من تدريب المعلمين. كانت فريم منجذبة إلى ماني، وكانت حريصة على إرضائه <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michael King|عنوان=An Inward Sun: The World of Janet Frame|ناشر=Penguin|سنة=2002|صفحات=64-5}}</ref>. في أكتوبر 1945، بعد أن كتبت فريم مقالًا تشير فيه إلى أفكارها حول الانتحار، أقنع ماني فريم بدخول جناح الطب النفسي في مستشفى دنيدن العام <ref name=":0">{{استشهاد ويب|عنوان=Frame, Janet Paterson|مسار=https://teara.govt.nz/en/biographies/6f1/frame-janet-paterson/print|تاريخ الوصول=12-10-20323|صحيفة=Te Ara - the Encyclopedia of New Zealand|مؤلف=Patrick Evans}}</ref>، حيث تم تشخيصها بشكل خاطئ على أنها تعاني من الفصام <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michael King|عنوان=An Inward Sun: The World of Janet Frame.|ناشر=Penguin|سنة=2002|صفحات=186}}</ref><ref name=":1">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Janet Frame|عنوان=An Autobiography (collected edition)|ناشر=Century Hutchinson|سنة=1989|مكان=Auckland|صفحات=374-5|لغة=en}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michael King|عنوان=An Inward Sun: The World of Janet Frame|ناشر=Penguin|سنة=2002|صفحات=69-70}}</ref>. ثم أمضت فريم ثماني سنوات في مؤسسات الطب النفسي، تعرضت خلالها للصدمات الكهربائية والعلاج بصدمة الأنسولين <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michael King|عنوان=An Inward Sun: The World of Janet Frame|ناشر=Penguin|سنة=2002|صفحات=97, 105}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Frame|الأول=Janet|مسار=https://books.google.tn/books?id=JkIoBgAAQBAJ&redir_esc=y|عنوان=An Angel At My Table: The Complete Autobiography|تاريخ=2015-02-05|ناشر=Little, Brown Book Group|لغة=en|isbn=978-0-349-00669-7}}</ref>. نجت بصعوبة من إجراء عملية دقيقة في الفصوص <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michael King|عنوان=An Inward Sun: The World of Janet Frame|ناشر=Penguin|سنة=2002|صفحات=111–2}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Janet Frame|عنوان=An Autobiography (collected edition)|ناشر=Century Hutchinson|سنة=1989|مكان=Auckland|صفحات=222–23}}</ref><ref name=":1" />. في سيرة فريم الذاتية، "ملاك على طاولتي"، يُشار إلى ماني باسم جون فورست <ref name=":0" />.

=== إعادة تحديد الجنس لديفيد رايمر ===
المقال الرئيسي: [[دايفيد رايمر|ديفيد رايمر]]
خلال حياته المهنية، كان ماني يحظى بالاحترام باعتباره خبيرًا في السلوك الجنسي، وكان معروفًا بشكل خاص بآرائه القائلة بأن الجنس مكتسب وليس فطريًا. ومع ذلك، تم الكشف لاحقًا أن قضيته الأكثر شهرة لديفيد رايمر، المولود بروس رايمر، كانت مليئة بالنقائص والعيوب في الأساس <ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Dr. Money And The Boy With No Penis|مسار=https://www.documentarystorm.com/dr-money-and-the-boy-with-no-penis/|تاريخ الوصول=2023-10-11|صحيفة=Documentary Storm|تاريخ=2010-03-10|مؤلف=DocumentaryStorm.com}}</ref>. في عام 1966، أدت عملية [[ختان]] فاشلة إلى ترك رايمر البالغ من العمر ثمانية أشهر بدون قضيب. أقنع ماني والدي الطفل بأن جراحة تغيير الجنس ستكون في مصلحة رايمر. في عمر 22 شهرًا، خضع رايمر لعملية استئصال الخصية، حيث تمت إزالة خصيتيه جراحيًا. تم إعادة تعيينه ليتم تربيته كأنثى وتغير اسمه من بروس إلى بريندا. وأوصى ماني أيضًا بالعلاج الهرموني، وهو ما وافق عليه الوالدان. ثم أوصى ماني بإجراء عملية جراحية لإنشاء مهبل اصطناعي، وهو ما رفضه الوالدان. نشر ماني عددًا من الأوراق التي أبلغت عن نجاح إعادة التعيين. نشأ ديفيد رايمر في ظل "النموذج الأمثل للتربية الجنسية" والذي كان النموذج الشائع للجنس والتنشئة الاجتماعية/العلاج الطبي بين الجنسين للشباب ثنائيي الجنس. تم انتقاد النموذج بشدة لكونه متحيزًا جنسيًا.

وفقًا لسيرة جون كولابينتو لديفيد رايمر، بدءًا من عندما كان رايمر وتوأمه بريان في السادسة من العمر، أراهما موني موادًا إباحية وأجبرهما على التدرب على الأفعال الجنسية. أمر ماني ديفيد بالنزول على أربع وأجبر بريان إلى "الوقوف خلفه ووضع المنشعب على مؤخرة أخيه". كما أجبر ماني رايمر، في وضع جنسي آخر، على "فتح ساقيه" مع وجود برايان في الأعلى. وفي "مناسبة واحدة على الأقل" التقط ماني صورة للطفلين أثناء قيامهما بهذه الأفعال <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref>.

عندما رفض أي الطفلين أوامر ماني، كان ماني يغضب. يتذكر كل من رايمر وبريان أن ماني كان لطيفًا مع والديهما، ولكنه كان سيئ المزاج عندما كان بمفرده معهما. كما أجبر ماني الطفلين على خلع ملابسهما لإجراء "فحوصات الأعضاء التناسلية". عندما رفض الطفلان فحص الأعضاء التناسلية لبعضهما البعض، أصبح ماني عدوانيًا للغاية. يقول رايمر: "لقد طلب مني أن أخلع ملابسي، لكنني لم أفعل ذلك. وقفت هناك فحسب. وصرخ: "الآن!" "بصوت أعلى من ذلك. اعتقدت أنه سيضربني. فخلعت ملابسي ووقفت هناك أرتعش"<ref name=":3">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref>.

كان الأساس لمعاملة ماني للأطفال هو زعمه بأن "اللعب التدريبي الجنسي في مرحلة الطفولة" "في حركات الدفع والجماع" كان مهمًا لـ "الهوية الجنسية للبالغين الأصحاء" <ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=Burkeman|الأول=Oliver|تاريخ=2004-05-12|عنوان=Being Brenda|لغة=en-GB|صحيفة=The Guardian|مسار=https://www.theguardian.com/books/2004/may/12/scienceandnature.gender|تاريخ الوصول=2023-10-11|مؤلف2=Younge|issn=0261-3077|الأول2=Gary}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref>.

أصيب كل من ديفيد وبريان بصدمة نفسية بسبب ما سمي "العلاج" <ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=Burkeman|الأول=Oliver|تاريخ=2004-05-12|عنوان=Being Brenda|لغة=en-GB|صحيفة=The Guardian|مسار=https://www.theguardian.com/books/2004/may/12/scienceandnature.gender|تاريخ الوصول=2023-10-11|مؤلف2=Younge|issn=0261-3077|الأول2=Gary}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref>، حيث كان برايان  يتحدث عنه "فقط في حالة اضطراب عاطفي كبير"، ولم يرغب ديفيد في التحدث عن التفاصيل علنًا <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Colapinto|الأول=John|مسار=http://archive.org/details/asnaturemadehim00john|عنوان=As nature made him : the boy who was raised as a girl|تاريخ=2001|ناشر=New York : HarperCollins|آخرون=Internet Archive|isbn=978-0-06-092959-6}}</ref>. عندما كان عمر ديفيد 14 عامًا وفي معاناة نفسية شديدة، أخبره والده بالحقيقة أخيرًا. اختار أن يطلق على نفسه اسم ديفيد، وخضع لعمليات جراحية لطمس التعديلات الجسدية الأنثوية.

على الرغم من الألم والاضطراب اللذين عاشهما الأخوان، على مدى عقود، ذكر ماني التقدم الذي أحرزه رايمر باسم "قضية جون/جوان"، واصفا التطور الأنثوي الناجح لرايمر واستخدم هذه الحالة لدعم جدوى إعادة تحديد الجنس وإعادة البناء الجراحي حتى في الحالات غير المرضية <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=[PDF] Parent Versus State: Protecting Intersex Children from Cosmetic Genital Surgery by Anne Puluka · 2343833250 · OA.mg|مسار=https://oa.mg/work/2343833250}}</ref>.

بحلول الوقت الذي تم فيه اكتشاف هذا الخداع، أصبحت فكرة الهوية الجنسية المبنية اجتماعيًا والتدخلات الطبية للأطفال ثنائيي الجنس هي المعيار الطبي والاجتماعي المقبول <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=[PDF] Parent Versus State: Protecting Intersex Children from Cosmetic Genital Surgery by Anne Puluka · 2343833250 · OA.mg|مسار=https://oa.mg/work/2343833250}}</ref>.

حظيت قضية ديفيد رايمر باهتمام دولي في عام 1997 عندما روى قصته ل<nowiki/>[[ميلتون دايموند]]، عالم الجنس الأكاديمي، الذي أقنع رايمر بالسماح له بالإبلاغ عن النتيجة من أجل ثني الأطباء عن علاج الأطفال الآخرين بالمثل . بعد فترة وجيزة، أعلن رايمر قصته علنًا، ونشر جون كولابنتو مقالًا مؤثرًا ومنتشر على نطاق واسع في مجلة رولينج ستون في ديسمبر 1997 <ref>{{استشهاد ويب|عنوان=The True Story of John Joan|مسار=https://web.archive.org/web/20000815095602/http://www.pfc.org.uk/news/1998/johnjoan.htm|مؤلف=John Colapinto|مسار أرشيف=}}</ref>. تم توسيع هذا لاحقًا إلى السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز "[[كما صنعته الطبيعة]]: الصبي الذي نشأ كفتاة" (2000) <ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Michaela Koch|عنوان=Discursive Intersexions: Daring Bodies between Myth, Medicine, and Memoir|ناشر=Transcript Verlag|سنة=2017|مكان=Germany|صفحات=143|isbn=978-3-8394-3705-6}}</ref>، حيث وصف كولابينتو كيف - على عكس تقارير ماني - عندما عاش رايمر على أساس أنه بريندا، يكن يحس بأنه فتاة. لقد تم نبذه وتخويفه من قبل أقرانه (الذين أطلقوا عليه لقب "امرأة الكهف") <ref>{{استشهاد بخبر|تاريخ=2010-11-23|عنوان=Health Check: The boy who was raised a girl|لغة=en-GB|صحيفة=BBC News|مسار=https://www.bbc.com/news/health-11814300|تاريخ الوصول=2023-10-11}}</ref>، ولم تجعله الفساتين المكشكشة ولا الهرمونات الأنثوية يشعر بالأنوثة <ref name=":3" />.

في يوليو 2002، تم العثور على بريان ميتًا بسبب جرعة زائدة من مضادات الاكتئاب. في مايو 2004، انتحر ديفيد بإطلاق النار على رأسه ببندقية عن عمر يناهز 38 عامًا. وبحسب والدته، "لقد أصيب مؤخرًا بالاكتئاب بعد أن فقد وظيفته وانفصل عن زوجته" <ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=Press|الأول=The Associated|تاريخ=2004-05-12|عنوان=David Reimer, 38, Subject of the John/Joan Case|لغة=en-US|صحيفة=The New York Times|مسار=https://www.nytimes.com/2004/05/12/us/david-reimer-38-subject-of-the-john-joan-case.html|تاريخ الوصول=2023-10-11|issn=0362-4331}}</ref>.

زعم ماني بأن استجابة وسائل الإعلام لتقرير دايموند كانت بسبب تحيز وسائل الإعلام اليمينية و"الحركة المناهضة للنسوية". وقال إن منتقديه يعتقدون أن "الذكورة والأنوثة مدمجان في الجينات لذا يجب على النساء العودة إلى الفراش والمطبخ" <ref>{{استشهاد ويب|عنوان=The Death of David Reimer|مسار=https://reason.com/2004/05/24/the-death-of-david-reimer/|تاريخ الوصول=2023-10-11|صحيفة=Reason.com|تاريخ=2004-05-24|مؤلف=Walker|الأول=Jesse|لغة=en-US}}</ref>. ومع ذلك، انتقد نشطاء ثنائيي الجنس أيضًا ماني، مشيرين إلى أن الفشل غير المُعلن عنه أدى إلى إعادة التعيين الجراحي لآلاف الرضع كمسألة سياسية <ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Who was David Reimer (also, sadly, known as John/Joan)? {{!}} Intersex Society of North America|مسار=https://isna.org/faq/reimer|تاريخ الوصول=2023-10-11|صحيفة=isna.org}}</ref>. قال زملاؤه إن القضية اشعرت ماني بالإحراج ، كان يرفض مناقشتها كقاعدة عامة <ref name=":2" />.

كتبت الباحثة ماري آن كيس أن ماني قدم "ادعاءات خادعة ومضللة حول مرونة الجنس لدى بعض المرضى الذين خضعوا قسريًا لجراحة تغيير الجنس" وأن هذا غذى الحركة المناهضة للجنس .


== مراجع ==
== مراجع ==

نسخة 18:08، 11 أكتوبر 2023

جون ماني
(بالإنجليزية: John Money)‏[1]  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: John William Money)‏[1]  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 8 يوليو 1921 [1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 7 يوليو 2006 (84 سنة) [2][1]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
توسون  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة مرض باركنسون  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الإقامة الولايات المتحدة (1947–)[1]  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة
نيوزيلندا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مشكلة صحية مرض باركنسون  تعديل قيمة خاصية (P1050) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة هارفارد (الشهادة:دكتواره الفلسفة)[1]
جامعة فيكتوريا (الشهادة:ماجستير الآداب) (–1 يناير 1944)[3][4]
جامعة بيتسبرغ
ثانوية هوت فالي  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعية ماجستير الآداب[4]  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
المهنة عالم نفس،  وأستاذ جامعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل علم الجنس[1]،  وعلم النفس[1]  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في مدرسة طب جامعة جونز هوبكنز،  وجامعة أوتاغو  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

كان جون ويليام ماني (8 يوليو 1921 - 7 يوليو 2006) [6] (بالإنجليزية: John Money)‏ عالمًا نفسيًا نيوزيلنديًا أمريكيًا وعالمًا في علم الجنس وأستاذًا في جامعة جون هوبكنز معروفًا بأبحاثه حول السلوك الجنسي البشري والجنس.


منذ تسعينيات القرن العشرين، خضعت أعمال ماني وأبحاثه لتدقيق أكاديمي وعام كبير [7]. انتقدت دراسة أكاديمية أجريت عام 1997 عمل ماني في العديد من النواحي، لا سيما فيما يتعلق بتغيير الجنس غير الطوعي للطفل ديفيد رايمر، واعتداء ماني الجنسي على رايمر وشقيقه التوأم عندما كانا طفلين [8][9]. أجبر ماني  الأخوين على أداء بروفة جنسية مع بعضهما البعض، ثم قام موني بتصويرها. عاش ديفيد رايمر حياة مضطربة، وانتحر في النهاية عندما كان عمره 38 عامًا؛ توفي شقيقه بسبب جرعة زائدة عن عمر يناهز 36 عامًا [10][11].

طور ماني سلسلة من النظريات الفاشلة المتعلقة بمتلازمة جاكوب. متلازمة جاكوب هي حالة كروموسومية يولد فيها الفرد مع الكروموسومات الجنسية XYY. تعتبر متلازمة جاكوب اليوم ذات تأثيرات خفيفة بين الحالات المرتبطة بالكروموسومات الجنسية، ولا تسبب أي اختلافات كبيرة في النمو. وكان يُعتقد خطأً أنه يسبب مشاكل نمو حادة. حاول جون ماني دون جدوى علاج الأولاد والرجال XYY (الذين تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 37 عامًا) الذين لديهم تاريخ من المشاكل السلوكية أو التعليمية عن طريق الإخصاء الكيميائي باستخدام جرعة عالية من Depo-Provera. فشلت الدراسة: عانى العديد من المشاركين من زيادة الوزن وانتحر بعضهم، وكثيرًا ما يُشار إلى هذه الحالة على أنها انتهاك للأخلاقيات العلمية [12].

توفي في 7 يوليو 2006 في توسون في الولايات المتحدة بسبب مرض باركنسون.[13][14][15]

الجدالات

إدخال جانيت فريم إلى المستشفى

حضرت المؤلفة جانيت فريم بعض فصول ماني في جامعة أوتاجو، كجزء من تدريب المعلمين. كانت فريم منجذبة إلى ماني، وكانت حريصة على إرضائه [16]. في أكتوبر 1945، بعد أن كتبت فريم مقالًا تشير فيه إلى أفكارها حول الانتحار، أقنع ماني فريم بدخول جناح الطب النفسي في مستشفى دنيدن العام [17]، حيث تم تشخيصها بشكل خاطئ على أنها تعاني من الفصام [18][19][20]. ثم أمضت فريم ثماني سنوات في مؤسسات الطب النفسي، تعرضت خلالها للصدمات الكهربائية والعلاج بصدمة الأنسولين [21][22]. نجت بصعوبة من إجراء عملية دقيقة في الفصوص [23][24][19]. في سيرة فريم الذاتية، "ملاك على طاولتي"، يُشار إلى ماني باسم جون فورست [17].

إعادة تحديد الجنس لديفيد رايمر

المقال الرئيسي: ديفيد رايمر

خلال حياته المهنية، كان ماني يحظى بالاحترام باعتباره خبيرًا في السلوك الجنسي، وكان معروفًا بشكل خاص بآرائه القائلة بأن الجنس مكتسب وليس فطريًا. ومع ذلك، تم الكشف لاحقًا أن قضيته الأكثر شهرة لديفيد رايمر، المولود بروس رايمر، كانت مليئة بالنقائص والعيوب في الأساس [25]. في عام 1966، أدت عملية ختان فاشلة إلى ترك رايمر البالغ من العمر ثمانية أشهر بدون قضيب. أقنع ماني والدي الطفل بأن جراحة تغيير الجنس ستكون في مصلحة رايمر. في عمر 22 شهرًا، خضع رايمر لعملية استئصال الخصية، حيث تمت إزالة خصيتيه جراحيًا. تم إعادة تعيينه ليتم تربيته كأنثى وتغير اسمه من بروس إلى بريندا. وأوصى ماني أيضًا بالعلاج الهرموني، وهو ما وافق عليه الوالدان. ثم أوصى ماني بإجراء عملية جراحية لإنشاء مهبل اصطناعي، وهو ما رفضه الوالدان. نشر ماني عددًا من الأوراق التي أبلغت عن نجاح إعادة التعيين. نشأ ديفيد رايمر في ظل "النموذج الأمثل للتربية الجنسية" والذي كان النموذج الشائع للجنس والتنشئة الاجتماعية/العلاج الطبي بين الجنسين للشباب ثنائيي الجنس. تم انتقاد النموذج بشدة لكونه متحيزًا جنسيًا.

وفقًا لسيرة جون كولابينتو لديفيد رايمر، بدءًا من عندما كان رايمر وتوأمه بريان في السادسة من العمر، أراهما موني موادًا إباحية وأجبرهما على التدرب على الأفعال الجنسية. أمر ماني ديفيد بالنزول على أربع وأجبر بريان إلى "الوقوف خلفه ووضع المنشعب على مؤخرة أخيه". كما أجبر ماني رايمر، في وضع جنسي آخر، على "فتح ساقيه" مع وجود برايان في الأعلى. وفي "مناسبة واحدة على الأقل" التقط ماني صورة للطفلين أثناء قيامهما بهذه الأفعال [26].

عندما رفض أي الطفلين أوامر ماني، كان ماني يغضب. يتذكر كل من رايمر وبريان أن ماني كان لطيفًا مع والديهما، ولكنه كان سيئ المزاج عندما كان بمفرده معهما. كما أجبر ماني الطفلين على خلع ملابسهما لإجراء "فحوصات الأعضاء التناسلية". عندما رفض الطفلان فحص الأعضاء التناسلية لبعضهما البعض، أصبح ماني عدوانيًا للغاية. يقول رايمر: "لقد طلب مني أن أخلع ملابسي، لكنني لم أفعل ذلك. وقفت هناك فحسب. وصرخ: "الآن!" "بصوت أعلى من ذلك. اعتقدت أنه سيضربني. فخلعت ملابسي ووقفت هناك أرتعش"[27].

كان الأساس لمعاملة ماني للأطفال هو زعمه بأن "اللعب التدريبي الجنسي في مرحلة الطفولة" "في حركات الدفع والجماع" كان مهمًا لـ "الهوية الجنسية للبالغين الأصحاء" [28][29].

أصيب كل من ديفيد وبريان بصدمة نفسية بسبب ما سمي "العلاج" [30][31]، حيث كان برايان  يتحدث عنه "فقط في حالة اضطراب عاطفي كبير"، ولم يرغب ديفيد في التحدث عن التفاصيل علنًا [32]. عندما كان عمر ديفيد 14 عامًا وفي معاناة نفسية شديدة، أخبره والده بالحقيقة أخيرًا. اختار أن يطلق على نفسه اسم ديفيد، وخضع لعمليات جراحية لطمس التعديلات الجسدية الأنثوية.

على الرغم من الألم والاضطراب اللذين عاشهما الأخوان، على مدى عقود، ذكر ماني التقدم الذي أحرزه رايمر باسم "قضية جون/جوان"، واصفا التطور الأنثوي الناجح لرايمر واستخدم هذه الحالة لدعم جدوى إعادة تحديد الجنس وإعادة البناء الجراحي حتى في الحالات غير المرضية [33].

بحلول الوقت الذي تم فيه اكتشاف هذا الخداع، أصبحت فكرة الهوية الجنسية المبنية اجتماعيًا والتدخلات الطبية للأطفال ثنائيي الجنس هي المعيار الطبي والاجتماعي المقبول [34].

حظيت قضية ديفيد رايمر باهتمام دولي في عام 1997 عندما روى قصته لميلتون دايموند، عالم الجنس الأكاديمي، الذي أقنع رايمر بالسماح له بالإبلاغ عن النتيجة من أجل ثني الأطباء عن علاج الأطفال الآخرين بالمثل . بعد فترة وجيزة، أعلن رايمر قصته علنًا، ونشر جون كولابنتو مقالًا مؤثرًا ومنتشر على نطاق واسع في مجلة رولينج ستون في ديسمبر 1997 [35]. تم توسيع هذا لاحقًا إلى السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز "كما صنعته الطبيعة: الصبي الذي نشأ كفتاة" (2000) [36]، حيث وصف كولابينتو كيف - على عكس تقارير ماني - عندما عاش رايمر على أساس أنه بريندا، يكن يحس بأنه فتاة. لقد تم نبذه وتخويفه من قبل أقرانه (الذين أطلقوا عليه لقب "امرأة الكهف") [37]، ولم تجعله الفساتين المكشكشة ولا الهرمونات الأنثوية يشعر بالأنوثة [27].

في يوليو 2002، تم العثور على بريان ميتًا بسبب جرعة زائدة من مضادات الاكتئاب. في مايو 2004، انتحر ديفيد بإطلاق النار على رأسه ببندقية عن عمر يناهز 38 عامًا. وبحسب والدته، "لقد أصيب مؤخرًا بالاكتئاب بعد أن فقد وظيفته وانفصل عن زوجته" [38].

زعم ماني بأن استجابة وسائل الإعلام لتقرير دايموند كانت بسبب تحيز وسائل الإعلام اليمينية و"الحركة المناهضة للنسوية". وقال إن منتقديه يعتقدون أن "الذكورة والأنوثة مدمجان في الجينات لذا يجب على النساء العودة إلى الفراش والمطبخ" [39]. ومع ذلك، انتقد نشطاء ثنائيي الجنس أيضًا ماني، مشيرين إلى أن الفشل غير المُعلن عنه أدى إلى إعادة التعيين الجراحي لآلاف الرضع كمسألة سياسية [40]. قال زملاؤه إن القضية اشعرت ماني بالإحراج ، كان يرفض مناقشتها كقاعدة عامة [6].

كتبت الباحثة ماري آن كيس أن ماني قدم "ادعاءات خادعة ومضللة حول مرونة الجنس لدى بعض المرضى الذين خضعوا قسريًا لجراحة تغيير الجنس" وأن هذا غذى الحركة المناهضة للجنس .

مراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د https://www.kinseyinstitute.org/about/profiles/john-money.php. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-11. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ http://www.nytimes.com/2006/07/11/us/11money.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ Money, John William (1 Jan 1944), Career or culture? : a study of the relation of vocation & culture in education (بالإنجليزية), Open Access Repository Victoria University of Wellington, DOI:10.26686/WGTN.17061158, QID:Q111966288
  4. ^ أ ب https://doi.org/10.26686/wgtn.17061158. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. ^ https://www.psychologicalscience.org/members/awards-and-honors/cattell-award/past-award-winners. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  6. ^ أ ب Carey, Benedict (11 Jul 2006). "John William Money, 84, Sexual Identity Researcher, Dies". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2023-10-11.
  7. ^ Germon, Jennifer (2009). Germon, Jennifer (ed.). Money and the Production of Gender (بالإنجليزية). New York: Palgrave Macmillan US. pp. 23–62. DOI:10.1057/9780230101814_2. ISBN:978-0-230-10181-4.
  8. ^ Diamond، Milton؛ Sigmundson، H. Keith (1 مارس 1997). "Sex Reassignment at Birth: Long-term Review and Clinical Implications". Archives of Pediatrics & Adolescent Medicine. ج. 151 ع. 3: 298–304. DOI:10.1001/archpedi.1997.02170400084015. ISSN:1072-4710.
  9. ^ Patricia L. Martin (2002). "Moving toward an international standard in informed consent: the impact of intersexuality and the internet on the standard of care". Duke journal of gender law & policy. ج. 9 ع. 139: 135–168. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  10. ^ Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  11. ^ Burkeman, Oliver; Younge, Gary (12 May 2004). "Being Brenda". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2023-10-11.
  12. ^ Reed Pyeritz; Herb Schreier; Chuck Madansky; Larry Miller; Jon Beckwith (1977). The XYY male: The making of a myth In Ann Arbor Science for the Peopleial Collective (ed.). Biology as a social weapon (بالإنجليزية). Minneapolis: Burgess Pub. Co. pp. 86–100. ISBN:978-0-8087-4534-1. {{استشهاد بكتاب}}: line feed character في |عنوان= في مكان 75 (help)
  13. ^ Ehrhardt، Anke A. (أغسطس 2007). "John Money, Ph.D." The Journal of Sex Research. ج. 44 ع. 3: 223–224. DOI:10.1080/00224490701580741. JSTOR:20620298.
  14. ^ Diamond M, Sigmundson HK (1997). Sex reassignment at birth. Long-term review and clinical implications. Archives of Pediatrics and Adolescent Medicine. 1997 Mar; 151(3):298–304. ببمد9080940. Full text نسخة محفوظة 26 August 2009 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2015.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  16. ^ Michael King (2002). An Inward Sun: The World of Janet Frame. Penguin. ص. 64–5.
  17. ^ أ ب Patrick Evans. "Frame, Janet Paterson". Te Ara - the Encyclopedia of New Zealand. اطلع عليه بتاريخ 12-10-20323. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  18. ^ Michael King (2002). An Inward Sun: The World of Janet Frame. Penguin. ص. 186.
  19. ^ أ ب Janet Frame (1989). An Autobiography (collected edition) (بالإنجليزية). Auckland: Century Hutchinson. pp. 374–5.
  20. ^ Michael King (2002). An Inward Sun: The World of Janet Frame. Penguin. ص. 69–70.
  21. ^ Michael King (2002). An Inward Sun: The World of Janet Frame. Penguin. ص. 97, 105.
  22. ^ Frame, Janet (5 Feb 2015). An Angel At My Table: The Complete Autobiography (بالإنجليزية). Little, Brown Book Group. ISBN:978-0-349-00669-7.
  23. ^ Michael King (2002). An Inward Sun: The World of Janet Frame. Penguin. ص. 111–2.
  24. ^ Janet Frame (1989). An Autobiography (collected edition). Auckland: Century Hutchinson. ص. 222–23.
  25. ^ DocumentaryStorm.com (10 مارس 2010). "Dr. Money And The Boy With No Penis". Documentary Storm. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  26. ^ Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  27. ^ أ ب Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  28. ^ Burkeman, Oliver; Younge, Gary (12 May 2004). "Being Brenda". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2023-10-11.
  29. ^ Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  30. ^ Burkeman, Oliver; Younge, Gary (12 May 2004). "Being Brenda". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2023-10-11.
  31. ^ Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  32. ^ Colapinto، John (2001). As nature made him : the boy who was raised as a girl. Internet Archive. New York : HarperCollins. ISBN:978-0-06-092959-6.
  33. ^ "[PDF] Parent Versus State: Protecting Intersex Children from Cosmetic Genital Surgery by Anne Puluka · 2343833250 · OA.mg". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  34. ^ "[PDF] Parent Versus State: Protecting Intersex Children from Cosmetic Genital Surgery by Anne Puluka · 2343833250 · OA.mg". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  35. ^ John Colapinto. "The True Story of John Joan".
  36. ^ Michaela Koch (2017). Discursive Intersexions: Daring Bodies between Myth, Medicine, and Memoir. Germany: Transcript Verlag. ص. 143. ISBN:978-3-8394-3705-6.
  37. ^ "Health Check: The boy who was raised a girl". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 Nov 2010. Retrieved 2023-10-11.
  38. ^ Press, The Associated (12 May 2004). "David Reimer, 38, Subject of the John/Joan Case". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2023-10-11.
  39. ^ Walker, Jesse (24 May 2004). "The Death of David Reimer". Reason.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-10-11.
  40. ^ "Who was David Reimer (also, sadly, known as John/Joan)? | Intersex Society of North America". isna.org. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.

وصلات خارجية