مستخدم:المجدد/ملعب

أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


وليد العجمى[عدل]

                                             بسم الله الرحمن الرحيم

وليد العجمى : شاب مصرى طموح متعدد المواهب يطمح أن يكون هو مجدد الإسلام فى القرن الخامس عشر الهجرى .

الإسم:وليد محمد محمد صالح السيد.

إسم الشهرة: وليد العجمى - وليد صالح - وليد السريع وهو اللقب الذى يعتز به كثيرا والذى أطلقه عليه زميل دراسته الجامعية الذى حبب إليه جماعة الإخوان المسلمين.

محل الميلاد: فاقوس - شرقية- مصر.

المؤهل الدراسى : بكالوريوس الزراعة من كلية الزراعة بمشتهر- بنها .

تاريخ الميلاد: السادس من أكتوبر عام 1977م.

الشخصيات التى أثرت فيه:

1- والده -رحمه الله- .

2- الدكتور مصطفى محمود .

3- الأستاذ محمد قطب شقيق الشهيد سيد قطب .

4- الدكتور يوسف القرضاوى .

5- الشيخ محمد الغزالى .

6- الأستاذ فهمى هويدى .

7- زميل دراسته الجامعية وصديق عمره المهندس هانى عزت عبدالحميد نجل أحد أساتذة جامعة الأزهر .

8- الفريق سعدالدين الشاذلى .

9- أساتذته فى كل مراحل التعليم.

المؤسسات الإعلامية التى ساهمت فى إثراء ثقافته وإنضاج شخصيته:

1- قناة الجزيرة الفضائية .

2- التليفزيون المصرى رغم عيوبه .

3- جريدة الأهرام .

4- جريدة أخبار اليوم وقت أن كان يرأس تحريرها ومجلس إدارتها الأستاذ إبراهيم سعده .

5- جريدة آفاق عربية .

6- راديو هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).

7- إذاعة القرآن الكريم المصرية .

الأعمال التى يسعى لإنجازها والتى يعتبرها مؤهلاته لكونه مجدد هذه المائة :

أولا : فى المجال العلمى الدينى :

يسعى إلى كل من :

1- أن يكون من المجتهدين المنتسبين , وهؤلاء هم الذين يجتهدون داخل مذاهبهم ووفق أصول تلك المذاهب لا يتعدونها , وهو بعدما أكثر كثيرا من القراءة للدكتور يوسف القرضاوى يسعى للانتساب لعلمه , عن طريق الإفتاء بفتاوى الدكتور القرضاوى التى سبق أن أفتى بها , وذلك فى حوادث متكررة مماثلة لتلك الحوادث التى سبق وأن أفتى فيها الدكتور القرضاوى بتلك الفتاوى , وعن طريق نشر علم الدكتور القرضاوى الذى يرى أنه يحمل فكرا متطورا وصيغة تصالحية مع منجزات الحياة العصرية كالديمقراطية والفنون وغيرها , ويرى أن فكر وعلم الدكتور القرضاوى يمثل الوجه الحضارى والجذاب للإسلام .

2- التأصيل لعلوم إسلامية جديدة لم يتم التأصيل لها من قبل مثل علم السنن الكونية الجارية .

ثانيا : فى المجال الفكرى :

يسعى إلى كل من :

1- ابتكار أنماط أدبية جديدة مثل أدب الرسائل , وأدب الافتتاحيات .

2- التنظير للأيديولوجية السياسية والاقتصادية الإسلامية , حيث يرى أنها هى الأيديولوجية الجامعة لكل مزايا الأيديولوجيات الأخرى , وفى نفس الوقت المتلافية لعيوب تلك الأيديولوجيات , ويرى أن مقياس نجاحه فى هذا الصدد هو تحول رموز الأيديولوجيات الأخرى إلى الأيديولوجية الإسلامية , ومن لا يتحول منهم إليها فعلى الأقل كسب احترامه واقتناعه بالكثير من مزايا وأدبيات الأيديولوجية الإسلامية .

3- الرد على الشبهات التى تثار حول الدين الإسلامى من قبل بعض العلمانيين أو من قبل أبناء الديانات الأخرى , فبعد طول مراس قد تبين له أن الدين الإسلامى لاتشوبه شائبة , وأنه الدين الوحيد الذى يقوم على أسس عقلية لا يرقى إليها الشك , ومن ثم فقد تبين له أن كل شبهة تثار ضد الدين الإسلامى , فهى كذلك فى نظر المثير لتلك الشبهة وليس فى حقيقة الأمر , وأن كل من تصله رسالة الإسلام على حقيقتها براقة كما هى , جذابة كما هى فإنه سرعان ما ينجذب إليها حتى ولو كان سابقا من ألد أعدائها , لأنها الرسالة الوحيدة التى تخاطب القلب والعقل معا ولا تهمل أحدهما لحساب الآخر , وأن بقاء ديانات أخرى فى العالم الآن بعدما نضجت البشرية وتفتحت عقولها , هو راجع لتقاعس المسلمين وتكاسلهم عن تبيان حقائق الدين الإسلامى , وعدم إيصال رسالته إلى العالمين .

4- التنظير لفكر الإخوان المسلمين وإبراز أيقوناته , وذلك من أجل الاستفادة من قوته ورصانته فى الحفاظ على العقلية المصرية من موجات التغريب , ومن أجل توسيع رقعة المحبين للإخوان من خارج جماعتهم .

ثالثا : فى المجال الحركى الإسلامى :

يسعى لإيجاد صيغة يجتمع عليها كل العاملين فى الحقل الإسلامى من مؤسسات وحركات إسلامية , فقد تبين له بعد انفتاح على الحركات الإسلامية الأخرى سوى الإخوان المسلمين ومتابعة لأدبياتهم , أن الفروق بين أى من العاملين فى الحقل الإسلامى من مؤسسات وحركات هى فروق طفيفة , وأن قلوب أغلب العاملين فى الحقل الإسلامى مليئة بالإخلاص , مما يستوجب العمل على إحداث التقارب بين كل العاملين فى الحقل الإسلامى , فإن التوحد والتآلف بين الإسلاميين المصريين بالذات سيكون نواة لموجات أكبر من التوحد على المستوى القومى العربى وعلى المستوى الدولى الإسلامى , ومصدر الحكمة  لديه فى هذا المجال هو جنكيز خان , حيث يرى أن الحكمة ضالة المؤمن هو أولى الناس بها , وأن جنكيز خان عندما استطاع أن يوحد بين القبائل المغولية المتناحرة اكتسبت بلاده قوة من أعتى القوى فى التاريخ , لكن مع الفارق أن قوة الإسلاميين ستكون من أجل الخير وليس الشر .

رابعا : فى المجال السياسى :

يسعى لإنتاج نموذج عصرى من سياسة سيدنا عمر بن الخطاب وطريقته فى الحكم والإدارة , وذلك من خلال كتاباته التى ينتظر اليوم الذى تتاح له فيه إمكانية تحويل تلك الكتابات إلى واقع , ويرى الناس فى القرن الحادى والعشرين من يقارنونه بسيدنا عمر بن الخطاب فى عدله ورحمته وتحقيقه لمجتمع الكفاية والعدل .

خامسا : فى المجال الاقتصادى :

هو مقتنع تماما أن الموارد الطبيعية فى مصر تكفيها لأن يكون اقتصادها واحدا من ثلاثة اقتصادات فى العالم , حيث لم يتح لليابان ربع ما هو موجود فى مصر من موارد , ويسعى من خلال كتاباته إلى ابتكار خطط واقعية للنهوض بالاقتصاد المصرى فى عالم لا يحترم إلا القوى الاقتصادية قبل أى شيئ آخر , وينتظر اليوم الذى تتاح له فيه إمكانية العمل على تحقيق تلك الخطط , وهو ما سينعكس على توصيل رسالة الإسلام إلى العالم , حيث سيكون عماد فكره الاقتصادى هو الاقتصاد الإسلامى , وهو واضع نصب عينيه أن أكبر تجمع إسلامى فى العالم موجود فى الهند , وأن الإسلام لم يدخل الهند إلا عن طريق الاقتصاد الإسلامى , وأن الأوائل من أهل الهند لما رأوا مزيجا من براعة وأخلاقيات التجار المسلمين دخلوا فى دين الله أفواجا .

سادسا : فى المجال العسكرى :

من خلال ثقافته العسكرية التى نشأت منذ صغره من خلال متابعته المنتظمة لمجلة "النصر" , ثم بعد قضائه لمدة خدمته العسكرية الدسمة , ومن خلال تأثره بالفريق سعدالدين الشاذلى , يسعى للعمل على تسليح الجيش المصرى بما يبطل تماما عناصر نظرية الأمن الإسرائيلى , حيث أنه مهما طال أمد السلام البارد فإن المواجهة ستأتى فى يوم من الأيام كما تقول الأدبيات الإسلامية وكما تقول الأدبيات اليهودية أيضا ,  فإن كانوا يعتمدون أساسا على الدروع فينبغى تسليح الجيش المصرى بما يبطل فعالية دفاعات تلك الدروع , وإن كانوا يعتمدون على القوات الجوية فينبغى تحصين وتقوية دفاعاتنا الجوية , حتى إذا ما حدثت المواجهة كان هو ضمن رجال الشئون المعنوية فى الميدان .

سابعا : فى المجال العلمى التقنى :

له مبتكرات فى مجال الرى الحديث والموارد المائية , وفى مجال مكافحة الآفات الزراعية .

تم تحرير المحتوى فى عام 2011