موضوع في نقاش المستخدم:Ibrahim.ID

أضع هذه النقاط على الطاولة وأعد أني سأقبل بتحكيمك لسد النقاش للأبد مع الطرف الآخر.

2
محمد بوعلام عصامي (نقاشمساهمات)

مرحبا إبراهيم. هذه النقاط التي تم حذفها وتم التدليس على المقالة، حيث اعتبرت معدلة المقالة أن سبب الهجمة الإعلامية ضده كانت بسبب حصوله على وسام ملكي. بينما الحقيقة الهجمة الإعلامية بسبب دعمه للعفو في قضية كالفان دانيال مغتصب وقاتل الأطفال.

هذه النقاط التي تم حذفها وهي موثقة بمصادر قوية محليا. أهمها وصفه للمحتجين على قرار العفو بالبهائم. هل يمكن أن تنصف القضية وتتدخل لإدراج هذه المصادر. حيث أرفض أن سبب الهجمة هو حصوله على وسام كما فبركتها وزورت الحقيقة تلك المستخدمة. بل سبب الامتعاض هو تلك الأسباب.

هذه مصادري على الطاولة (جداركم الويكيبيدي) (ولمم واسع النظر أملا في فك هذا التشنج وسد هذا النقاش المزعج بالنسبة إلي للأبد.محمد بوعلام عصامي *«Simo.Boualam» (نقاش) 15:09، 17 يوليو 2019 (ت ع م)


  • المصادر:
  • النقطة 1:

واجهت وزارة الثقافة انتقادات شديدة على الدعم الذي تلقاه توفيق حازب معتبرين ذلك استفادة ريعية، بحصوله على أموال بالملايين من ميزانية الشعب بسبب محاباته للسلطة.

  • النقطة الثانية وهي الأهم في المقالة: مهاجمته لمعارضي العفو الملكي في ق دانيال مغتصب الأطفال المدافعين عن كرامة الطفولة المغربية بوصفهم بالبهائم.[http://archive.rue20.com/m/nitem/21887
  • دعمه للعفو واعتباره من مصلحة الوطن! في حين لا توجد مصلحة أقدس من مصلحة الأطفال أجيال المستقبل.

تحياتي محمد بوعلام عصامي *«Simo.Boualam» (نقاش) 15:09، 17 يوليو 2019 (ت ع م)

Ibrahim.ID (نقاشمساهمات)

طالعت المقالة المذكورة دون بيغ ووجدت أن المعلومة رقم 2 و 3 مضافة بالفعل في المقالة ومكتوب بالنص (وهو ما تسبب له بهجمة شرسة من قبل المجتمع المدني في المغرب خصوصا بعد أن جرى توشيحه في نفس الشهر من طرف الملك محمد السادس بالوسام العلوي من درجة قائد). إذن أين المشكلة؟ وبعد مطالعة صفحة النقاش ووجدت أن الخلاف له أنك تريد إنشاء فقرة مستقلة اسمها (انتقادات) وبصراحة أنا لا أرى منها فائدة بل بالعكس ستنصب في مصلحة هذا المغني وستسدي له معروف كبير وأنت لا تدري.

لأن عبارة (انتقادات) عندما تظهر كعنوان تولد لدى القارئ إنطباع سلبي بأن ما سيقرأه هو هجوم وإفتراءات وكلام صحف .. أو ربما يكون كلام صحيح أو خاطئ أو يتعامل معها كإتهامات وأن الشخصية لديها كلام لتدافع عن نفسها .. بينما لو أضيفت ضمن فقرة عادية سيعتبرها القارئ "حقائق" و"معلومات مؤكدة".

وعلى كل حال أنا سأقوم بإعادة صياغة لفقرة بشكل مناسب وبشكل يحمل كافة الأراء بدون تحيز أو تجميل.


  • رد:

مرحبا وشكرا جزيلا على تفهم الأمر وتفهم مسألة تحقيق الرأي الآخر في المقالة، وجود إداري مختص في التحكيم وفك النزاعات التحريرية أمر حكيم وضروري، أقترح إنشاء لجنة أو فريق تحكيم خاص بكل مجال يتدخل في الخلافات التحريرية.(مجرد اقتراح) لأن الموسوعة تعاني هذه الإشكالية.

بخصوص طرحك حول المقالة، أتفق معك جملة وتفصيلا في تعقيبك. وأسحب قسم الانتقادات. ومن جهة أخرى أرى طرح نقطة وصفه للمعارضين بالبهائم هي النقطة التي أفاضت الكأس ولم يعتذر عنها وللطفولة المغربية في مسار الوقاحة والنذالة اللامتناهية واحتقار حقوق الإنسان وقضية الطفولة التي لا تعرف الحدود ولا الخلفيات الأيديولوجية أو العرقية. ستحاول صاحبة التعديلات المفبركة الدفاع والالتفاف على الحقيقة لتبرئته. المشكلة الأساسية هي دعمه للعفو عن مجرم قاتل ومغتصب ومعذب أطفال علاوة على وصفه للمعارضين بالبهائم. مهما دعموه ماديا وإعلاميا فكارما الخير ستجعله لن يبرح الضجيج المحلي ولن يتعدى الحدود المحلية المدفوعة، ولن يذهب للعالمية، فكل فنانو الراب العالميين والكبار يتجنبونه ورفضوا أي ديتو معه. فليذهب هو واستوديوه الممنوح من أموال الشعب إلى الجحيم.. الفن يا صديقي هو مباديء وقيم وإنسانية وذوق وحرية قبل كل شيء.


على أية حال في ختام هذه المراسلة التي أتمنى أن تنتهي بخير وسلام، أترك لكم واسع النظر، أمام هذه النقاط بمصادرها، منها الريع السياسي ومنها وصفه لمعارضي العفو بالبهائم. دون تراجعه ولا اعتذاره في قضية فضيحة العفو عن دانييل غالفان، وصف المحتجين بالبهائم، منهم مثقفو المجتمع المدني وطلبة ودكاترة ومعلمون وعمال وفنانون وحقوقيون وأناس شرفاء امتعضوا من الأمر.

وفي الختام آمل أن ينتهي هذا الجدال المرير حول الحقيقة على صفحة مقالة في ويكيبيديا.. وإليكم النقاط والمصادر وأخاطب الجانب الثقافي والموسوعي والإنساني في هذه القضية عندكم، ولكم واسع النظر. لن أضيف حرفا بعدها في تلك المقالة ولا في صفحة نقاشها ولن أفتح جدالا آخر بالمرة.

وهذه تحياتي الخالصة.

  • النقطة 1: استفادته من الريع وحصوله على أموال من ميزانية الشعب بسبب محاباته للسلطة.


محمد بوعلام عصامي *«Simo.Boualam» (نقاش) 19:15، 17 يوليو 2019 (ت ع م)