نقاش:حكم الإسلام في طهارة الكلاب/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


التوسيع في المقالات

المقالة غير موسعة بما يكفي توقيع (مستخدمة:أنوار الحياة)

مرحبا، هلا أشرت إلى نقاط محددة تجعلها غير موسوعية؟ ليمكن مناقشة ذلك وإصلاحها أو حذفها. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 05:58، 19 مارس 2018 (ت ع م)ردّ

خلل في المصادر والنقولات

هذه المقالة فيها الكثير من الأقوال الخاطئة وغير الموثقة.. مثال: القول أن الشافعي يرى أن لعاب الكلب طاهر، والقول أن أبا حنيفة يرى طهارة الكلب. والأقوال في فقرة (الشرع) وضعوا مصدرها (السيل الجرار -  الشوكاني - الصفحة  26 . رسالة في طهارة الكلب لابن حزم (مخطوطة).) ورجعت إلى المصادر فلم أج فيها هذا الكلام، ويحذا علمتها بأنها بحاجة لمصدر. كما احتوت ألفاظًا تهجمية مثل قول "وهابية" عن ابن عثيمين وابن باز، وهذه تع لفظة مسيئة عندهم.

سأحاول الاصلاح قليلًا، والله المستعان. --طالب.علم (نقاش) 14:40، 6 أغسطس 2018 (ت ع م)ردّ