نقاش:شخصية العام (مجلة التايم)/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


كاسرات أم كاسري

مرحبا @علاء الدين وMaYsTRo7:، أعتقد أن الأجدر هو الإشارة لشخصية عام 2017 باسم "كاسري الصمت" وليس "كاسرات" لأن موضوع العام صحيح أنه يتحدث بمعظمه عن النساء الذين تعرضوا للتحرش الجنسي ولكن تذكر المجلة "بعض الرجال" الذين تعرضوا خلال حياتهم للتحرش حسبما ورد في مقالة لواشنطن بوست (المصدر هنا) فتايم تعتبر كل من استخدم #أنا_أيضاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتحدث عن ما مر به من تحرش وإساءة جنسية على خلفية فضيحة المنتج الهوليوودي هارفي واينستين هو شخص مؤثر لما سيغير من نظرة المجتمعات حول هذا النوع من الجرائم ولأن الواقع يظهر أن معظم (بل الغالبية) ممن يتعرضون للاعتداء/التحرش الجنسي هم إناث فكان غلاف المجلة وموضوع المقالة الخاصة بعدد هذه السنة يركز على النساء ولكن كثير من الذكور يتعرضون للتحرش/الاعتداء الجنسي إما من قبل ذكور آخرين أو من قبل إناث (ولكن هذه الحالات تقع بوتيرة أقل للذكور منها عن الإناث لأسباب واضحة) فعموماً يجب أن يكون العنوان "كاسري" كي يعمم الموضوع وليشمل ضحايا التحرش الجنسي من الذكور..--Exmak (نقاش) 01:51، 20 ديسمبر 2017 (ت ع م)

صديقي العزيز، على الرغم من أن جزء من ضحايا التحرش الجنسي هم من الذكور، إلا أنهم يشكلون نسبة قليلة جداً تكاد تكون هامشية كما أن الصبغة العامة للحديث عن ضحايا التحرش الجنسي تشير بشكل دائم إلى إناث ما لم يذكر خلاف ذلك، لذلك أقترح الإبقاء على الاسم كاسرات الصمت، ولكن لن أعترض على التغيير إلى كاسري الصمت.-- علاء الدين  نقاش  10:27، 20 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
@علاء الدين: سأغيرها لأنه ورغم قلة نسبة الضحايا الذكور إلا أن رأي المجلة هو المهم هنا وطالما ذكر مجلس تحرير تايم "بعض الرجال" وهو شيء يعكس الواقع بصورة كلية فلا بد من تمثيل اعتبارات المجلة..فهذا التصنيف السنوي في نهاية الأمر ليس سوى صادر عن المجلة ودورنا كمحررين هو نقل اعتبارات المجلة لشخصية العام كل سنة ووضعها في المقال..كما أرى شخصياً أن كل ضحية تحرش أو اعتداء جنسي سواء أكانت أنثى (وهي أغلب الحالات) أم ذكر تستحق أن تُسمع وأن لا يتم تجاهلها أو وصمها بالعار أو تسخيفها (في حالة الذكور) فصوت ومعاناة جميع الضحايا مهمة، فجميعهم بشر بغض النظر عن لونهم وجنسهم ومعتقدهم..الخ..تحياتي --Exmak (نقاش) 10:22، 22 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ