نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/مريم العذراء

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة مريم العذراء، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله

تحياتي لقد مررت مرور سريع ولي ملاحظة خلال هذا المرور السريع:

  1. ذكرت في فقرة مريم في الإسلام (يذكر القرآن أن مريم هي بنت عمران، أبي موسى النبي. وقال: إنها أخت هارون النبي) القرآن الكريم لم يذكر أن عمران(والد السيدة مريم) هو والد موسى عليه السلام بالإضافة إلى أنه لم يذكر في القرآن اسم والد موسى عليه السلام, كما أنه ذكر أخت هارون فقط بدون أن يذكر أنه النبي هارون.
  2. نقطة ثانية الجملة:(أما أبوها المباشر فاسمه "يواقيم" وأمها اسمها "حنة" كما جاء في إنجيل يعقوب )ليس مكانها في فقرة مريم في الإسلام
  3. نقطة ثالثة فقرة والدة السيدة مريم (وفى يوم من الأيام جلست حنة بين ظلال الأشجار، فرأت عصفورة تطعم صغيرها، فتحركت بداخلها غريزة الأمومة،

) هل هذه من حديث شريف فقد رجعت إلى المرجع الذي أخذت منه هذه الفقرة فلم أجد له استشهاد

  1. المرجع حول كفالة يوسف للسيد مريم لا يوجد به أي إشارة حول ذلك (المرجع رقم 172) Rami radwan (نقاش) 22:46، 24 أكتوبر 2010 (ت ع م)
  • المرجع حول والدة السيدة مريم مذكور في الفقرة السادسة بداية من آخر أوّل سطر من ذلك الموقع: فرأت ذات يوم طيراً يزق فرخه فتحركت فيها عاطفة الأمومة و طلبت من الله عز و جل أن يرزقها ولداً صالحاً...، بالنسبة لكفالة يوسف للسيدة مريم فلا أعلم إن ذُكر الأمر في حديث نبوي، لكنني وجدت المعلومة في أكثر من موقع لكنها للأسف كلها مندتيات، فاستفسرت من أحد معارفي الذي درس الشريعة الإسلامية، فقال أن يوسف كفل مريم بعد سيدنا زكريا، وكان هو كافلها عندما بشرها سيدنا جبريل بالمسيح ولدًا وهو من لاحظ عليها علامات الحمل وصدقها عندما قالت أنها حملت بكلمة من الله دون أن يلمسها رجل، لكن البعض من بني إسرائيل قال أن الطفل من يوسف، لذا ضربت على نفسها الحجاب وانقطعت عن الناس: قال محمد بن إسحاق فلما حملت به وملأت قلتها ورجعت استمسك عنها الدم وأصابها ما يصيب الحامل على الولد من الوصب والترحم وتغير اللون حتى فطر لسانها فما دخل على أهل بيت ما دخل على آل زكريا وشاع الحديث في بني إسرائيل فقالوا إنما صاحبها يوسف ولم يكن معها في الكنيسة غيره وتوارت من الناس واتخذت من دونهم حجابا فلا يراها أحد ولا تراه.

بالنسبة لوالد سيدنا موسى، فمن المعروف أن الأخير هو موسى بن عمران بن لاوى بن يعقوب، وجاء في القرآن أن السيدة مريم من آل عمران، أي بينها وبين سيدنا موسى علاقة نسب، وكانت عادة بني إسرائيل أن يتسموا بأسماء أجدادهم وأنبيائهم، فلم يكن غريب عليهم أن يسموا السيدة مريم بأخت هارون تعظيمًا لها، وهارون هو أخ سيدنا موسى، وبالتالي ابن عمران، فتكون السيدة مريم وفقًا لتسمية بني إسرائيل "مريم بنت عمران"، وقد ذكرت أن والدها المباشر هو "يواقيم" لأن عددًا من الناس يعتقدون أن والدها المباشر يُدعى عمران. على حال سأصحح الفقرة المذكورة لكن دون كل هذا التوسع، لأن مكانه في مقالة مريم ابنة عمران--باسمراسلني (☎): 13:23، 25 أكتوبر 2010 (ت ع م)

انا لدي ملاحظة شخصية على المقالة فهي مقالة ممتازة ولكن فقرة مريم في الاسلام فقرة فيها جانب من الخطأ فمريم لم يكفلها المدعو بيوسف النجار وانه لم يذكر في القرآن بل ذكر من جانب الانجيل فيجب عندما نكتب عن مريم في الاسلام ان نعتمد على المصادر الاسلامية لاننا نتحدث عن مريم في الاسلام وليست في المسيحية فأرجو التأكد من هذه النقطة فاللذي كتبته خاطئ وارجو الرجوع الى القرآن لترى ان من كفلها هو زكريا عليه السلام وليس يوسف المدعو بالنجار اللذي يزعم المسيحيون ان له وجود بل في الديانة الاسلامية لم يكن له وجود اصلا فيجب في هذه الفقرة الرجوع الى المصادر الاسلامية كونها تتحدث عن نظرة الاسلام وليست نظرة المسيحين لذا ارجو من الاخ تدارك هاذا الخطأ قبل ان يتشوش على الكثير من قراء ويكيبيديا كما تشوش علي انا عندما قرأت عن المدعو بيوسف النجار وجدت انه لم يكن له وجود ولم يكفلها اصلا في الدين الاسلامي بينما كان كافلها زكريا منذ الصغر مع تحياتي وارجو انني اوصلت فكرتي --دعيج (نقاش) 12:32، 15 فبراير 2011 (ت ع م)

 تم توضيح المسألة، العبارة مأخوذة من موقع إسلامي، ولم أكن قد سمعتها شخصيًا من قبل، لكنني ذكرتها لإتمام الفائدة، وأضفت الآن عبارة "بحسب بعض المصادر" لتفادي أي التباس--باسمراسلني (☎): 11:02، 23 فبراير 2011 (ت ع م)

النص الموجود في هذه الصفحة كان جُزءًا من صفحة ترشيح مقالة مريم العذراء، وقد أُدرِج هُنا نتيجةً لضخامة قالب الترشيح مما تسبب بمشاكل تنسيقيَّة في صفحة الأرشيف عندما أُدرج فيها رجاءًا لا تعدله