انتقل إلى المحتوى

نقاش ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/سورة المجادلة

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 10 أشهر من القلموني في الموضوع متابعة النقاش

تخزين الاستشهادات في ويكي بيانات[عدل]

مرحباً @Michel Bakni: معنى الخلاصة هنا أن الاعتماد على استشهاد ويكي بيانات ليس ضرورياً، هو شيء مُستحسن لكن المراجعة لا تقف عند هذه النقطة في حالة عدم وجودها. هناك فرق بين التشجيع على الموضوع وبين أن يكون سياسة معتمدة. يبدو لي أنّه وإلى الآن الموضوع هو شيء مستحسن وليس صروري. --عُمر (نقاش) 16:56، 14 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

نعم، لا يوجد أسلوب واحد فقط للاستشهاد، المراجعة لا تُلزم المستخدمين بالاعتماد على ويكي بيانات أو على الاستشهاد بأسلوب هرفرد أو قوالب الاستشهاد التقليدية.
المهم هو أن يوجد أسلوب استشهاد موحد في المقالة.
أيضاً نشجع على استعمال ويكي بيانات كونها الطريقة المثلى، وهي أداة قوية موجودة لمساعدة المستخدمين. Michel Bakni (نقاش) 17:30، 14 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

متابعة النقاش[عدل]

الزميل @القلموني:، نقلت تعليقك إلى هنا فهذا مكانه السليم، ولا يجوز تعديل صفحة مؤرشفة.

 تعليق: المشكلة أن بعضهم يزعم أنه هو الذي يفرق (بين الأسلوب الموسوعي وما هو موجود في كتب التفسير) وأنه يفهم أن الموسوعة يجب ألّا (تكون مخزن لكل النصوص الدينية)، ثم بعد ذلك:

  1. يحتج بعدم ذكر الصفحة بأن كتب التراث لا تذكر الصفحة!
  2. ويخرج كلام مقاتل بن حيان من تفسير مقاتل بن سليمان [ثم يحتجّ على ذلك بأنه مذكور في البغوي هذه قيمة المحاكمات العقلية]!
  3. وبأن البخاري ينقل عن ابن أبي حاتم!

هذا هو مقدار علم من يفهم هذه الأمور.

ثم بعد هذا الفهم يحتاج لمن يشرح له معنى (الموسوعية شيء والاختصار شيء آخر إن كانتا متجهتين لأمرٍ واحد)، فالتقييد بـ (إن كانتا متجهتين لأمرٍ واحد) لم تدخل عبثاً في هذه الجملة.

وإن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد. والسلام القلموني (ن) 14:52، السبت 27 ذو الحجة 1444هـ (+3) 11:52، 15 يوليو 2023 (ت ع م)

إشارة للزميل @Ajwaan: مع تذكير الطرفين بضرورة مناقشة الأفكار لا الأشخاص ومحاولة تحديد المشكلة والخروج بحل لها.

إشارة للزميلين @إسلام وأحمد ناجي: لمتابعة المسألة عقائدياً، وللزميل @باسم: للتعليق حول منهج البحث التاريخي.--Michel Bakni (نقاش) 11:58، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

هذا من إنصافك وعدلك أنك نقلتها إلى هنا
وما كان لي أن أكتب على صفحة مؤرشفة
فقد كنت بدأت بها قبل الأرشفة فلما نشرتها فوجئت بالصفحة مؤرشفة
فأردت أن أراسلك لحذفها لكنك كنت الأسبق. ولكم الشكر القلموني (ن) 15:02، السبت 27 ذو الحجة 1444هـ (+3) 12:02، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
  • @Ajwaan: صحيح أنَّ ويكيبيديا ليست مجلَّة مُحكَّمة ولا تخضع لمُراجعة الأقران، لكن أساسيَّات الالتزام بضوابط النشر هو نفسه سواء في الموسوعة أو خارجها. وهذه الأساسيَّات لا تتعلَّق بويكيبيديا أو غيرها، إنما هي مُطلقة وعلى أي شخصٍ يكتب مقالة أو بحثًا في أي مكان: موسوعة إلكترونيَّة أو مجلَّة ورقيَّة أو موقع أبحاث، أن يلتزم بها. إن كان موقع «عربي پوست»، وهو موقع إخباري - ثقافي، يطلب من أي كاتب أن يذكر قائمة المراجع ويُحدِّدها تحديدًا دقيقًا كي تُنشر مقالته، فما بالك بموقع مثل ويكيبيديا يُحدد هويَّته بأنَّها موسوعيَّة.
بالنسبة لمن يُحبُّون التحجج بويكيبيديا الإنگليزيَّة وغيرها، لا أظنهم لاحظوا يومًا أنَّ مراجع المقالات التاريخيَّة أو ذات الطابع التاريخي المُميزة تلتزم التزامًا تامًّا بمعايير المقالات المُحكَّمة، أقلُّه أدناها، وهُناك معايير أُخرى لم نتطرَّق إليها كي لا نُصعِّب ونُعقِّد الأمر على المُستخدمين. ما يُطلب هُنا هو بالفعل الحد الأدنى والحد المنطقي المعمول به، وأقلّ القليل هو تحديد الأجزاء والصفحات. من شاكلة التصعيب والتشدُّد هو عدم قبول مصادر مُعيَّنة لأنَّ الناشر مشهور بكونه ممن يقتطعون ويحذفون، أو لأنَّ النُسخة غير مُحقَّقة، أو لأنَّ المُحقِّق إنسان خيالي ابتكره الناشر ليوهم القارئ أنَّه خرج بنُسخةٍ مُحترمة…إلخ.
لو أردنا إيصال المعلومة الصادقة الدقيقة دقَّةً خالصة للقارئ لاعتمدنا هذا التشدُّد، فما طلبه الزُملاء خلال المُراجعة ليس شيئًا يُذكر وليس خارجًا من أُناسٍ لا يعلمون ما يقولون أو يسعون للتضييق حُبًّا بتعذيب الآخرين. فأتمنى الالتزام بالمُلاحظات التزامًا تامًّا، ففي هذا فائدة للقارئ، وفائدة لكِ، وفيها سلامة صورة الموسوعة في أعين المُتصفحين المُتخصصين أو الذين يسيرون نحو التخصُّص. ومن يُسايركِ في الخطأ أو يُشجِّعك عليه لا يعي ما يفعل، وقد يفعل ذلك حُبًّا بالكلام فقط وفق قاعدة: أنا أتكَّلم إذًا أنا موجود، ورُبما يفعله من باب النكاية والحقد على الآخرين، وليته قدَّم شيئًا مُفيدًا للموسوعة. عُمومًا أتمنَّى أن تكون الفكرة وضحت لكِ الآن، وهذه دعوة لمُتابعة العمل على المقالة. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 12:34، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
أهلًا أهلًا @باسم: نورت صفحة النقاش. حقيقةً كنت أتمنى أن تكون من يراجع هذه المقالة في مراجعة الزملاء، طوال مساهماتي في تطوير المقالات المميزة كنت أجدك تمر على كل مقالة طورتها وتترك فيها من أثرك الطيب، فالحق يُقال مُلاحظاتك أنت والزميل علاء دائمًا ما تكون بنّاءة وفي محلها وصدقًا استفيد منها أنا شخصيًا حتى على الصعيد العملي. وأرجو أن تعذرني بتعليقي هذا فقد خرجت عن موضوع النقاش. شكرا لك ودمت بخير--Ajwaan نقاش 14:00، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
بالنسبة لدعوتك لمتابعة العمل على المقالة، جميع الملاحظات أصلحت في مراجعة الزملاء. تحيّاتي.--Ajwaan نقاش 14:00، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ مرحبا Michel Bakni، شكرا على الإشارة. بعد مطالعتي للتعليق المنقول من طرفك أعلاه، وجدت أن جميع النقاط أعلاه قد استجيب لها من طرف مطور المقال (طالع جدول مسائل بحاجة لمعالجة في صفحة مراجعة الزملاء)، ولا أعلم ما الهدف من تكرار ذكر النقاط وفتح نقاش آخر في نقاط من المفترض أنها أغلقت. لا أرى حاجة لمتابعة النقاش أو مراجعتها مرة أخرى. تحياتي إسلامنقاش 13:29، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
مرحباً @إسلام:،
أغلقتُ المراجعة، ولكن النقاش استمر بعدها فنقلته إلى صفحة النقاش، وهذا مكانه الطبيعي فلا يمكن النقاش في صفحة مؤرشة.
بخصوص النقاش، يلزم أن نصل إلى توافق حول مجموعة من المسائل، لعدم تكرار هذه الحالة في المستقبل ولا أعرف لماذا لا يوجد إجابة عنها:
1. هل طلب رقم الصفحة والجزء عند الاستشهاد تعجيز وتنفير أم أنه ضروري ولازم؟
2. هل أخطأ الزميل القلموني في ملاحظاته أم أنها سليمة؟ خاصة النقاط الثلاثة التي أشار لها بالأعلى.
3. هل نحن هنا للتعلم والإفادة أم للعناد والنكاية؟ يعني لو ثبت أني كنت خطأ في مسألة ما، وهذا طبيعي، أين المشكلة أن أقول أني أخطأت؟ وسأتعلم من هذا النقاش؟
خالص الود. Michel Bakni (نقاش) 14:46، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ Michel Bakni: مرحبًا،
  • النقطة الأولى: بالتأكيد رقم الصفحة ضروري، وأعتقد أنه تم حل هذه الملاحظة في المقالة. وبالتأكيد أتفق مع ما ذكره أخي باسم (ن).
  • النقطة الثانية:
    • أولا: «نزلت الآية في الأغنياء وذلك أنهم كان يأتون النبي صلى الله عليه وسلم، فيكثرون مناجاته ويغلبون الفقراء على المجالس، حتى كره رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك من طول جلوسهم ومناجاتهم، فأنزل الله عز وجل هذه الآية، وأمر بالصدقة عند المناجاة، فأما أهل العسرة فلم يجدوا شيئًا، وأما أهل الميسرة فبخلوا، واشتد ذلك على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت الرخصة.» هذا الاقتباس لمقاتل بن حيان، وليس كما يزعم القلموني لمقاتل بن سليمان. ذكر نسبة الاقتباس لمقاتل بن حيان كلا من البغوي في تفسيره والواحدي النيسابوري في أسباب النزول، والفخر الرازي في التفسير الكبير، والزحيلي في التفسير المنير. للآسف وكالعادة، ضرب القلموني بكل هذه المصادر عرض الحائط، وعدل المقالة لمقاتل بن سليمان استنادًا على نص شبيه في تفسير مقاتل ج 4، ص 263، لكنك إذا طالعت تفسير مقاتل ستجد أن الاقتباس مختلف تمامًا في النص وإن كان يذكر نفس المعنى. هذا تدليس صريح وأتحدى أن نجد أي مصدر آخر ينسب الاقتباس لمقاتل بن سليمان، ويمكنك البحث بنفسك ميشيل لتتأكد بنفسك. أرجو إصلاح ذلك التدليس في المقال والاستشهاد بأحد المصادر أعلاه عوضًا عن تفسير مقاتل.
    • "وفي البخاري والنَّسائي رواية لابن أبي حاتم"، فهذا خطأ أبسط مما يكون لا يحتاج لا للنقاش ولا نصب المحاكم، فقط كان من الممكن أي مراجع للمقال بإضافة حرف جر واحد وجعلها: "روى البخاري والنَّسائي وابن أبي حاتم". وبالفعل عدلها الزميل عادل بهدوء وبدون تصيد للآخرين أو كتابة التعليقات لمعرفة من المخطئ!
  • النقطة الثالثة: للآسف هذا العناد والنكاية ناتجة عن قلة العلم بالأساس، فتجد طرف من أطراف النقاش يفتخر بتعديله نسبة اقتباس إلى شخص خاطئ، مخالفًا لجميع المصادر قطعًا، بل يريد محاسبة الطرف الآخر على عدم خطأه. ودعني أسأل ذات السؤال، هل يا ترى بعدما ثبت أنه خطأ في مسألة ما، وبعد إثارة كل هذه الجلبة، هل سيقول أني أخطأت؟.
تحياتي. إسلامنقاش 16:10، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
خبرتي مع الأسف محدودة بالمسائل الشرعية، ولا يمكن أن أقول من أصاب ومن أخطأ، لذلك أشرت لك وللزميل @أحمد ناجي:، لمتابعة المسألة والوصول إلى خلاصة حول هذه النقاط الثلاثة، لذلك أرجو متابعة المسألة ووضع خلاصة.
أيضاً الزميل @القلموني: يمكنك الرد على النقاط التي أثارها الزميل إسلام.
ولكن رجاءً للجميع أن نتحدث حول الأفكار وليس حول الأشخاص.
خالص الود للجميع. Michel Bakni (نقاش) 16:15، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ إسلام للأسف تعليقك سيئ وكيل بالاتهامات للأخ القلموني الذي يبذل جهدًا متميزًا في مراجعة المقالات وبخاصة ما يتعلق منها بعلوم القرآن والعلوم الإسلامية، وله دور كبير في مراجعة المقالات التي رشحتها أنت للمحتوى المتميز، ومن كان في هذا المقام كان الأولى في حقه الشكر والتقدير والتماس العذر إن أخطأ وليس التشنيع ورمي التهم والتدخل في النيات، وأخشى أن المناقسة الأخيرة في مراجعة سورة الكافرون أثرت عليك في تعليقك هذا.
  • ثم في الموضوع وبالنظر إلى تصرف الأخ القلموني في خاص:فرق/63266291 فإن صواب لا غبار عليه لأنه صوَّب النسبة اعتمادًا على المرجع المذكور، فالنسبة كانت إلى مقاتل بن حيان بينما كان المرجع إلى تفسير مقاتل بن سليمان ولا يوجد في المرجع ذكر لمقاتل بن حيان والنص موجود مع شيء من التصرف، فصوب النسبة إلى مقاتل بن سليمان، وهذا إصلاح منه يشكر عليه.
أما ما ذكرته من أن الاقتباس لمقاتل بن حيان وليس لمقاتل بن سليمان فهو صحيح، لكن الخطأ ليس من القلموني وإنما من أجوان حيث نقلت في خاص:فرق/62158737 نصًا من تفسير البغوي معزوًا إلى مقاتل بن حيان ووضعت المرجع لتفسير مقاتل بن سليمان، وعذري لها -والله أعلم- أنها نقلت العبارة أولا من تفسير البغوي من موقع التفاسير العظيمة ثم رأت أن تفسير مقاتل بن سليمان ضمن المراجع في الموقع المذكور ووجدت العبارة بأكثر نصها فعزت إلى تفسير مقاتل بن سليمان طلبًا لعلو السند في النقل حيث توهمت أنهما واحد، ومثل هذه الأخطاء لا يعاتب عليها أحد، ولكني أعتب عليها ما صدر منها من مكابرة عن تصحيح الخطأ بعد أن تبين لها الصواب.
أما قولك: « لكنك إذا طالعت تفسير مقاتل ستجد أن الاقتباس مختلف تمامًا في النص وإن كان يذكر نفس المعنى» فكلمة تمامًا كان الأولى أن تضع بدلها قليلًا فالنصان كما في موسوعة التفسير بالماثور:
76023 -قال مقاتل بن سليمان: ذلك أنّ الأغنياء كانوا يُكثِرون مُناجاة النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -ويَغلبون الفقراء على مجالس النبي - صلى الله عليه وسلم -، وكان النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يكره طول مجالستهم وكثرة نجواهم، فلمّا أمرهم بالصّدقة عند المناجاة انتَهَوا عند ذلك، وقَدرت الفقراء على كلام النبي - صلى الله عليه وسلم - ومجالسته، ولم يقدم أحد مِن أهل المَيسرة بصدقة غير علي بن أبي طالب?؛ قدّم دينارًا، وكلّم النبي - صلى الله عليه وسلم - عشر كلمات، فلم يلبثوا إلا يسيرًا حتى أنزل الله تعالى: {أأَشْفَقْتُمْ أنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقاتٍ}. (ز)
76024 - عن مقاتل [بن حيان]، قال: إنّ الأغنياء كانوا يأتون النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -، فيُكِثُرون مناجاته، ويَغلبون الفقراء على المجالس، حتى كرِه النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - طول جلوسهم ومناجاتهم، فأمر الله بالصّدقة عند المناجاة، فأما أهل العُسرة فلم يجدوا شيئًا، وكان ذلك عشر ليال، وأما أهل المَيسرة فمنع بعضُهم مالَه وحبس نفسَه، إلا طوائف منهم، جعلوا يُقَدِّمون الصّدقة بين يدي النّجوى، ويزعمون أنه لم يفعل ذلك غير رجل من المهاجرين من أهل بدر.
فمثل هذا أنا أعذر أجوان في ظنهما نصًا واحدًا حيث صرحت بذلك في خاص:فرق/63267001. ولا أعذرك في قولك أن هذا تدليس صريح بل هو خطأ غير مقصود منها. أما تصرف القلموني وتعديله فصحيح اتباعا للمصدر الذي وضعته أجوان ثم كابرت في كل تعليقاتها التالية لتنبيه القلموني لها عن الاعتراف بهذا الخطأ ونسبت الخطأ إلى القلموني، الذي لم يكن منه أية مكابرة ولا تدليس بل هو أقر بأن النص لمقاتل بن حيان كما في رقم 2 من مطلع هذا النقاش، والنقاش السابق، واعتذر لتصويبه أنه اعتمد على المصدر المذكور.
  • قولك في الفرع الثاني من النقطة الثانية «بهدوء وبدون تصيد للآخرين أو كتابة التعليقات لمعرفة من المخطئ»، القلموني عدل عدة تعديلات في بداية مراجعته للمقالة، وقامت أجوان في خاص:فرق/63289333 باسترجاعها كلها مخالفة بذلك لسياسة الاسترجاع التي تنص على 4 حالات لاستعمال الاسترجاع ليست هذه الحالة منها، وكأن ما قام به القلموني محض تخريب للمقالة، وهذا تصرف مستفز ويهدم جهود الآخرين في تطوير المقالة ومع ذلك استمر القلموني في المراجعة عبر صفحة المراجعة وليس عبر إدخال التعديلات مباشرة ربما ليكون له مجال لشرح وجهة نظره في التعديل، وتجنبا للدخول في حرب تحريرية بالاسترجاعات، حيث أجوان ضيقت عليه الخيارات.
  • قولك في النقطة الثالثة: «هذا العناد والنكاية ناتجة عن قلة العلم بالأساس» مهما كان من تقصد به في هذه العبارة سواء القلموني أو أجوان فهي لا تليق بنقاش بناء.
  • وقولك: «فتجد طرف من أطراف النقاش يفتخر بتعديله نسبة اقتباس إلى شخص خاطئ، مخالفًا لجميع المصادر قطعًا» لا يلزم المراجع عند مراجعة عبارة في مقالة في مرحلة الترشيح أن يرجع إلى جميع المصادر، يكفيه الرجوع إلى المصادر المذكورة في عبارة المقالة، وعند وجود مخالفة لما في العبارة يصوبها فورًا بدون حاجة للنظر إلى إلى المراجع الأخرى وهذا ما فعله القلموني.
حبيشان (ن) 13:51، الأحد 28 ذو الحجة 1444هـ (+3) 10:51، 16 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
شكرا حبيشان تعليقك جميل جدا، أتمنى أن يعتذر أحدنا من الآخر ونطوي صفحة الخلاف ونركز على تقدم الموسوعة ليكون تعاوننا مثمرا وننقل للأجيال القادمة صورة بهية للتعاون الجدي بين المحررين فأنا أرى الموسوعة العربية في تقدم نوعي رغم قلة المستخدمين المستمرين في الوقت الحالي، تحياتي لكم. أبو هشام 14:49، 17 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
أتفق معك أخي أبو هشام وأستغرب تحول خلاف تحرير لهذا التحزب. Michel Bakni (نقاش) 16:59، 17 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ حبيشان: حقيقةً لا أعلم دوافع تعليقك، ميشيل أشار إليه لكنك علقت نيابة عنه، أمر غريب بعض الشيء، لكن لا مشكلة.
  • مبدأيًا عليك أن تقرأ النقاش من البداية، ستجد أن النقاش يتحدث عن مراجعة سورة المجادلة وليس له علاقة بسورة الكافرون! أين تجدني ذكرتها؟!
  • ثانيًا: لم أكن أريد التعليق على شيء خارج نقاش المراجعة، لكن للآسف أجدني مضطر للتعليق على قولك: "وله دور كبير في مراجعة المقالات التي رشحتها أنت للمحتوى المتميز"، في الحقيقة أعمل على المحتوى المتميز من قبل قدومكما للموسوعة بسنوات، ولا أذكر أني طلبت المساعدة بعد فتح طلب المراجعة.
  • ثالثًا: عليك أن تبحث عن معنى التدليس في مصطلح الحديث، فهو وصف دقيق وليس تشنيعًا أو تدخلًا في النيات كما تقول، ولم أتطرق كونه متعمدًا أم لا. ليس بالضرورة أن يكون التدليس متعمدًا، ومنه أن يُسقط المحدث أحد الرواة أو يغير اسمه أو يدخل المعنى في المتن. هلا بحثت عن المصطلح قبلًا!
  • رابعًا: أم اعتراضك على قولي «هذا العناد والنكاية ناتجة عن قلة العلم بالأساس»، فهو ذات معنى ما هو مكتوب في أول تعليق: «هذا هو مقدار علم من يفهم هذه الأمور» أو «هذه قيمة المحاكمات العقلية»، لكن سبحان الله، «يُبْصِرُ أحدُكم القذَى في عينِ أخيهِ ويَنْسَى الْجِذْعَ في عينِهِ».
  • خامسًا: سواء كان خطأ مقصودًا أو غير مقصود -وهي النقطة التي تصر أن تنفيها بالرغم من عدم ذكري لها- فالموضوع بسيط بالأساس، والمهم إصلاحه، لكن يبدو أن نية فتح النقاش أو الحث على استمراره ليست لإصلاح الخطأ، بل لمحاكمة الآخرين، وهو الهدف الذي يبدو جليًا في أول تعليق في النقاش. وكان تعليقي في البداية «لا أعلم ما الهدف من تكرار ذكر النقاط وفتح نقاش آخر في نقاط من المفترض أنها أغلقت.» لكن يبدو الهدف من النقاش محاكمة الآخرين للآسف وليس الإصلاح، فعليك توجيه كلامك هذا لصاحب النقاش وليس لي .
إسلامنقاش 19:34، 17 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

 تعليق: عُدْنا والعَوْدُ أحمد.

وفي البدء أشكر الزميل حبيشان على رده السابق وقد أعجبني منه البعض وقلت: كفاني مؤونة الرد.

فإذا بي أفاجأ بمن يريد أن يعلم الناس معنى التدليس دفاعاً عن قوله: (تدليس صريح). ويقول: (عليك أن تبحث عن معنى التدليس في مصطلح الحديث، فهو وصف دقيق وليس تشنيعًا أو تدخلًا في النيات كما تقول، ولم أتطرق كونه متعمدًا أم لا. ليس بالضرورة أن يكون التدليس متعمدًا، ومنه أن يُسقط المحدث أحد الرواة أو يغير اسمه أو يدخل المعنى في المتن. هلا بحثت عن المصطلح قبلًا!).

فقلت: الرد عليه هو نوع من الاستجمام ومراجعة لما كنت قد تعلمته في شرح البيقونية نحو سنة 1984م.

وأقول: أنواع التدليس المشهورة هي:

  1. تدليس الإسناد: وهو (أن يسقط الواسطة بينه وبين أحد شيوخه بصيغة ليست صريحة بالسماع وإلا لكان كذباً)
  2. تدليس الشيوخ: (وهو أن يسمي شيخه أو يصفه بما لا يعرف).

وكلا النوعين يفعلهما المدلس لأسباب مذكورة في كتب المصطلح.

ومع كل هذه التغييرات والأسباب في هذين النوعين هي (ليست بالضرورة أن تكون متعمدة) عند من يريد أن يعلمنا علم الحديث.

وأما أن يدخل المعنى في المتن فهذا عند المحدثين يسمى الإدراج. فلعل إدخاله (الإدراج) في أنواع (التدليس) هو مما يستحقّ أن يوصف بعبارته هو أنه (تدليس صريح) ولكن (ليس بالضرورة أن يكون التدليس متعمدًا) عنده.

ومن كل ما سبق نجد أن التدليس في علم المصطلح إنما هو ينصبّ على الرواة.

وبما أننا لسنا في عصر الرواية فعليه يلزم أن تُحملَ عبارته على المعنى اللغوي الذي هو (الخديعة) فلعل معنى الخديعة في معجمه الجديد للغة العربية (ليس بالضرورة أن يكون متعمدًا). وبعد هذا هل لديه الجرأة ليقول: (إني أخطأت؟) وهل لديه الجرأة في عدم الخوض في مسائل العلم والاكتفاء بالنشر في ويكيبيديا. وشكراً القلموني (ن) 01:05، الأربعاء 1 محرم 1445هـ (+3) 22:05، 18 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

  •  تعليق: شكرًا للزميل العزيز @ميشيل: على الإشارة، وعلى أسئلته تلك. بالنسبة لطلب رقم الصفحة والجزء، فذلك ضرورة لتحقيق استشهاد سليم، وتسلسل النقاش في هذه النقطة رأيته غريبًا حقًا، فبدلًا من تدارك الأمر سريعًا رأينا من يريد أن يتفنن ويصول ويجول حتى يثبت لنا أن ويكيبيديا «ليست مجلة أو دورية محكّمة، ومقالاتها لا تخضع لإسلوب البحث العلمي» ، ولا أدري من أراد من ويكيبيديا أن تكون مجلة أو دورية محكمة لمجرد أنه رأى ضرورة إضافة رقم الصفحة والجزء في كل المراجع. مراجع المقالات المميزة تحديدًا لا بد أن تكون وافيةً بما يمكّن القارئ من الوصول إلى المعلومة في مصادرها بسهولة، وأتفق مع دكتورنا باسم قلبا وقالبا في كلامه، وسأفتح نقاشًا في الميدان حول هذه النقطة لنحقق توافقًا معتَبَرًا حول تلك المسألة. بالنسبة للنقطة الثانية، أرى أن الزمل القلموني أخطأ في نسبة هذا الاقتباس إلى مقاتل بن سليمان، وأوافق الزميل إسلام في تلك النقطة. بالنسبة للنقطة الثالثة، مع الأسف أن النقاش في ترشيح هذه المقالة التي عنوانها "سورة المجادلة" سار على هذا الشكل، فخفض الجناح وإحسان الظن ولين الجانب من صفات المؤمنين والعقلاء أسأل الله أن يحشرنا جميعًا في زمرتهم. تحياتي. أحمد ناجي راسلني 21:10، 15 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ