نقاش ويكيبيديا:ملحوظية (أكاديميون)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 9 سنوات من Ibrahim.ID في الموضوع الدرجات العلمية

اقتراحات للإضافة إلى السياسة[عدل]

هذه ترجمة من ويكي الإنكليزية بالتصرف.

  • إذا أدت أبحاث الأكاديمي إلى سبق علمي في مجاله العلمي، وهذا مثبت في مصادر موثوقة ومستقلة.
  • تلقى الشخص جائزة أكاديمية مرموقة على المستوى الوطني أو الدولي.
  • إن انتخب الشخص عضوًا في مجمع علمي مرموق، مثل الأكاديمية الوطنية للعلوم أو الجمعية الملكية، أو انتخب زميلاً في مجمع علمي
  • العمل الأكاديمي للشخص له تأثير كبير في مجال التعليم العالي، مؤثرًا على عدد كبير من المؤسسات الأكاديمية.
  • يحمل الشخص لقب "أستاذ متميز" في مؤسسة كبرى للتعليم العالي والبحث العلمي (أو ما يعادلها في البلدان التي لا يعرف فيها هذا اللقب).
  • رئاسة أكاديمية علمية كبرى بالانتخاب.
  • إن كان الشخص رئيس تحرير لمجلة أكاديمية كبرى راسخة في اختصاصها.

--باسم بلال نقاش 14:02، 26 نوفمبر 2014 (ت ع م)

  • للأسف، في الكثير من دول العالم الثالث قد يوجد جوائز أكاديمية على المستوى الوطني، لكن من الصعب تسميتها بالمرموقة. شرط التأثير الكبير في مجال التعليم العالي لم أفهمه: مثل ماذا؟ لقب الأستاذ المتميز لا أعتقد أن له أهمية، مثله مثل أي لقب آخر. رئاسة الأكاديميات والجامعات ليست مناصب علمية بل إدارية. نعم، إنها تعهد عادةً لعلماء معروفين، لكن هذا يعني أن الشخص حقق الملحوظية كعالم، وليس كرئيس أكاديمية، وبناء على ذلك يستحق المقالة، وفيها يمكن ذكر أنه ترأس الأكاديمية (أو الجامعة أو الكلية). الشيء نفسه ينطبق على رئاسة تحرير مجلة: يفترض أن الشخص حقق الملحوظية كعالم وليس كرئيس تحرير، ورئاسة التحرير حسب تصوري منصب إداري إلى حد بعيد، فمسائل قبول المقالات أو رفضها تعهد إلى لجان تتخذ قراراتها من خلال عملية مراجعة الأنداد أو التحكيم. العضوية في مجمع علمي دولي تدل على الملحوظية، لكني لا أرى إضافتها إلى الشروط: يمكن ذكرها في المقالة، ولكن تبرير الملحوظية يجب أن يكون من خلال توثيق إنجازات العالم التي رفعته إلى العضوية في الأكاديمية. ربما أنا قلق أكثر من الضرورة: ملاحظاتي تأتي من خوفي أن ينشأ مشروع كتابة مقالات عن أعضاء الجمعية الملكية مثلاً يؤدي إلى ظهور مئات البذور من نمط «إسحاق نيوتن عضو الجمعية الملكية البريطانية»، نقطة انتهى. --abanimaنقاش 16:35، 26 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
أنا مدرك تمامًا لدواعي قلقك، وأنا معك في ذلك، فكثير من المناصب توسد إلى غير أهلها وفقًا لأهواء من بيده الأمور، ووفقًا للانتماءات القبلية والحزبية. الآن، أرى تطبيق معايير صارمة في هذا المجال لأننا "أدرى بالبير وغطاه". أرى من كل ما ترجمته أن الشرط الأولى هو الأهم، في حين أن البقية تحتمل الالتفاف عليها.--باسم بلال نقاش 17:08، 26 نوفمبر 2014 (ت ع م)
الإخوة الكرام، أرى أن هناك تشددا في معايير الشخصية الأكاديمية في مقابل تساهلا في معايير الفنانين والرياضيين! واسمحوا لي أن أطرح سؤالا، أيهما أكثر نفعا وأولى أن يتعرف عليه القارئ من خلال موسوعتنا هذه أكاديمي يُعلم أجيال -وتهمله وسائل الإعلام- أم فنان/فنانة أو لاعب/لاعبة مغمور/مغمورة تتناقل أخباره وسائل الإعلام؟ هل نشارك في التغافل الذي يقوم به الإعلام فنقوم بتلميع الفنانين واللاعبين ونهمل رجال العلم؟ أتذكر هنا مقولة لأحد علماء مصر عندما جاءه صحفي لإجراء حديث معه بعد "عدة أشهر" من حصوله على جائزة الدولة التقديرية في مجاله، وسأله الصحفي عن الأحاديث الصحفية التي تمت معه لكي يتجنب التكرار، فرد عليه أن هذه هي أول مرة يتم معه حوار صحفي! وهنا بدت الدهشة على وجه الصحفي، كيف لمثل هذه القامة العلمية أن تتجاهله الصحافة؟ وهنا بادره هذا العالِم بقوله: هون عليك، فالله قد خلق في الجسم ثلاثة أجزاء، رأس وبطن وقدم، فهناك من (يهز قدمه) فتهتز معه الشباك وتهتز معه الجماهير وتكتب عنه الصحف، وهناك من (يهز بطنه/بطنها) فتتمايل معه/معها الجماهبر وتتسابق الصحف للكتابة عن سفاسف الأمور المتعلقة به/بها، أما من (يهز رأسه بالعلم) فلا يأبه له أحد!
لو قمنا بإحصائية عن عدد المقالات عن الأكاديميين ولاعبي الكرة والفنانين لوجدنا صورة مبكية. عفوا إن كنت قد أطلت لكنها فرصة لتصحيح أخطاء متوارثة. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 02:16، 28 نوفمبر 2014 (ت ع م)
  • اذا طبقنا هذه المعايير المقترحة على الأكاديميين العرب، فأننا لن نجد الا عدداً قليلاً ومحدودا من العرب الذين يستوفون هذه المعايير. وأيضا فأننا لن نجد أي جامعة عربية ضمن تصنيف تشنجهاي مرتبتها أقل من 100. وكما قال الدكتور @Taher2000: فهي معايير متشدده، وأعتبرها مجحفة بحق الأكاديميين العرب.--سامي الرحيلي (تواصل) 11:58، 28 نوفمبر 2014 (ت ع م)
أكاديمي يُعلم أجيال -وتهمله وسائل الإعلام- أم فنان/فنانة أو لاعب/لاعبة مغمور/مغمورة تتناقل أخباره وسائل الإعلام؟ هل نشارك في التغافل الذي يقوم به الإعلام فنقوم بتلميع الفنانين واللاعبين ونهمل رجال العلم؟ أخواني @سامي الرحيلي: و @Taher2000:، ملحوظية الاكاديميين لا تتحقق في الاعلام بل في إنجازاتهم، نعم أنا أعرف أن جزء أساسي في عدم إنتاج أي محتوى أكاديمي منافس هو نقص التمويل المخصص للأبحاث، فمثلا في جامعتي في المانيا، كان المعهد الذي كنت أعمل به يتعامل مع ميزانية مكونة من عدة مئات من الملايين، بينما في الاردن مثلا و في جامعات رئيسية، القسم قد لا يتحصل على أكثر من عدة ألوف لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة. و لكن في النهاية، هذه ويكيبيديا و هي موسوعة تتعامل بالملحوظية و ليست مكان بديل لخلق ملحوظية للعلماء لم تمكنهم قدرات جامعاتهم أو حجم ابحاثهم من الحصول عليها. و نعم، لا يوجد رئيس جامعة في العالم، لم تحقق موقعها ضمن أعلى 100 جامعة، يستحق أن يدخل ويكيبيديا لأنه فقط رئيس جامعة، هل ملحوظيته نشأت لأنه تولى رئاسة جامعة. أولا الملحوظية للجامعة و ليست له، فإذا ما حقق الملحوظية بطريقة أخرى فهذا ممتاز و هو ما نبحث عنه، و هو الحاصل أصلا في الجامعات ذات التصنيف المرتفع جدا. و ثانيا، معظم رؤساء الجامعات الحكومية (في العالم العربي) يعينون من قبل الدولة ضمن معاير لا علاقة لها بقدرتهتم الاكاديمية. و أعطيك مثالا: في الاردن تم تعين رئيس جامعة حكومية في شمال الاردن و هو يحمل درجته في اللغة الانجليزية (بسبب محسوبيات و علاقات سياسية و اجتماعية) و كان من قراراته إلغاء كلية الفلك و الفضاء لأنه لم يدرك أهمية علم الفضاء و لم يجد ما يشير الى فيزياء الفضاء و نشأة الكون في كتابات شكسبير (رؤساء الجامعات العربية هم رؤساء يتحكمون بها كأنها مزرعة لعائلاتهم). أما الجامعات الخاصة فهي جامعات رأسمالية لا تهتم في دولنا (بمعظمها) بنوعية الرئيس الا اللهم قدرته على تحقيق أرباح للجامعة. لا أعرف في كل الوطن العربي جامعة لا ربحية حقيقية إلا جامعة واحدة و رئيسها حقق ملحوظيته قبل أن يكون رئيسا لها، حيث تم إختياره من قبل مجلس أمناء الجامعة بسبب ملحوظيته في مجاله.
أنا نفسي أكاديمي و لكن هذا لا يعطيني أي ملحوظية. و استلمت في فترات مختلفة مناصب إدارية ضمن أكثر من جامعة و لكن هذا لا يعطيني أي ملحوظية. أملك 4 براءات إختراع واحدة منها تؤمن لي دخلا جيدا جدا و لكن هذا لا يعطيني أي ملحوظية. ترأست عدة مؤتمرات دولية و لكن هذا لا يعطيني أي ملحوظية. ليس من حقنا إعطاء الاكاديميين العرب (أنفسنا) فرصة أفضل من غيرهم، فهذا سيتعارض مع مبادئ العمل في ويكيبيديا و سيحجم قدرتنا على تقديم صفحات موضوعية عنهم، إذ سيكون وجودهم فقط لأنهم عرب. أنا أكاديمي عربي، و أعرف النرجسية التي يعيشها العديد منا بدون إنجاز فعلي (و أنا واحد ممن عاشها).
كملخص، الاكاديميين العرب للأسف و بسبب سياسة الجامعات ( و ليس بسبب تقصيرهم) هم مجرد موظفين و الى أن يثبت أحدهم أنه باحث و عالم و له ملحوظية تبرزه بين أقرانه في العالم ككل ( و ليس بين قسمه في جامعته ) فسوف يبقى موظف، لا أكثر و لا أقل. يدخل يعطي المحاضرة و يخرج لأنه مكلف بذلك. يكتب الابحاث لغرض يتيم و هو الترقية لأنه مكلف بذلك و إذا لم يقم بما كلف به سيتم فصله.
في المقابل، أنظر الى أكاديميين مثل Jih-Sheng Lai مثلا، لديه عدة بحوث تجاوز استشهادها الالوف لكل منها، فمثلا بحثه Multilevel inverters: a survey of topologies, controls, and applications له أكثر من 3100 استشهاد و بحثه Multilevel converters-a new breed of power converters له أكثر من 2200 استشهاد. Leaf Huang له أكثر من 40 الف استشهاد و لم يقفز أي منهما ليطالبا بأن يكون لهما موقع في ويكيبيديا. في المقابل هنالك مثلا Matthias Mann من معهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية الذي حقق أكثر من 140 الف استشهاد و هو يستحق مقالته في ويكيبيديا. David Lewis حقق 48 ألف استشهاد ويستحق مقالته لأنه يعتبر الفيلسوف رقم 13 على قائمة أهم 200 فيلسوف في المئتي سنة الاخيرة. في الاردن مثلا يوجد لدينا الاستاذ الدكتور علي حسن نايفة الذي حصل على أربع شهادات دكتوراة و حصل على 8 جوائز دولية في الرياضيات و الميكانيك تكافئ جائزة نوبل. كيف يمكننا أن نضع مع هؤلاء من لم يتجاوز تأثير عملهم تأثير عمل طلاب دكتوراة في العاهد العالمية.
أما موضوع المغنيين و الممثلين و غيرهم، فأدعوا الجميع الى إعادة تقييم معايرهم. ربما نبدأ بهم بعد الانتهاء من هنا.
@Abanima:، نعم أنا معك في كل ما ذكرت يا صديقي، يجب أن يكون تدقيقنا جيدا خاصة في بلادنا العربية. و لهذا ما زلت أحاول وضع صياغة مناسبة للنقاط أعلاه التي وضعها @Aboalbiss:. --Tarawneh (نقاش) 11:49، 30 نوفمبر 2014 (ت ع م)
قولنا أن أكاديميًا قد نشر مقالة تماثل قولنا أن طبيبًا عالج مريضًا، فهل يستحق الملحوظية؟ يمكن للطبيب أن يستحق الملحوظية إن أتى بما لم تستطعه الأوائل، مثل اللواء إبراهيم عبد العاطي مخترع جهاز علاج الإيدز (أدرجت اسمه تندرًا وبحثت عن وصلة لاسمه على الشابكة لأتفاجأ أن له مقالة في ويكيبيديا). ونشر الكتب الجامعية أيضًا لا يحقق له الملحوظية لأن وجوده في الجامعة هو ما مكنه من نشر الكتاب، وليس قيمة الكتاب العملية.--باسم بلال نقاش 15:47، 30 نوفمبر 2014 (ت ع م)ردّ
@Aboalbiss:، بالضبط و لكن أنت نبهتني الى موضوع خارج عن النقاش و هو السيد إبراهيم عبد العاطي. هل يستحق البقاء عندنا؟ صحيح أنه أخذ شهرة غير طبيعية و لكن هل يوجد لدينا مكان لدجالين! سأفتح له نقاش حذف لنرى رأي المجموعة. --Tarawneh (نقاش) 16:42، 30 نوفمبر 2014 (ت ع م)ردّ
  • إذا كان فعلاً دجالاً ناجحاً ومشهوراً فيستحق مقالة بالتأكيد؛ لكن تقييم ملحوظيته آنذاك لن يكون وفق «معايير السير الشخصية (أكاديميين)»، إنما وفق معايير الدجالين --abanimaنقاش 18:18، 30 تشرين الثاني 2014 (ت.ع.م)
  • أقترح إضافة المجالات التي تختص بها الجوائز المذكورة من أجل التوضيح، فأنا لم أسمع بأغلبها يوماً. --abanimaنقاش 17:05، 4 كانون الأول 2014 (ت.ع.م)

الدرجات العلمية[عدل]

مرحبا ، تم إضافة فقرة في الشروط العامة واخاصة بالحصول على درجة علمية ، بعض المستخدمين يعتقد ان حصول أكاديمي على درجة الدكتوراه من هارفرد او كامبريدج او غيرها من الجامعات المرموقة يجعله متمتع بالملحوظية ! أرجوا مناقشة هذا الشرط لتأكيده او عدمه لأن هذا الأمر نهاني منه كثيرا ..

هناك شرط اريد اقتراحه مثل : المؤلفات الجامعية لا تمنح الشخص الملحوظية ، فأحيانا نجد أكاديمي قام بتأليف 10 كتب جامعية (تتفق ظاهريا مع معايير السير الشخصية) ، في حين أنها كتب مخصصة لفئة معينة ومن صميم عمله ، وليست إنجازا او أعمال مميزة تمنحه الملحوظية --إبراهيـمـ (نقاش) 17:40، 2 ديسمبر 2014 (ت ع م)

نعم من حاز شهادة جامعية من جامعة لها ترتيب الصدارة في العالم ليس له ملحوظية.
نعم الكتب الجامعية ليست معيارًا صحيحًا، مع أنه لولا الجامعة لما نُشر كتاب علمي واحد. فالكتاب الجامعي إنما يؤلف لأنه واجب على الأستاذ الجامعي أحيانًا وهو مصدر كسب سريع والهدف منه الترفع الإداري، وليس نتاجًا علميًا خالصًا. بل إني أجزم أن 99% من الكتب الجامعية مترجمة ويدعي صاحبها أنها من تأليفه. وهي لا تدقق ولا تمحّص ذلك التمحيص الذي يعطي صاحبها الملحوظية. --باسم بلال نقاش 05:58، 3 ديسمبر 2014 (ت ع م)ردّ
  • أتفق، الدرجات العلمية وتأليف الكتب الجامعية لا تبرر بحد ذاتها ملحوظية الشخص. --abanimaنقاش 10:54، 4 كانون الأول 2014 (ت.ع.م)
  • أكيد، الدرجة لا ملحوظية لها، هي مجرد نتيجة لعمله، و كأننا نقول من يقبض راتب على عمله له ملحوظية. أي شخص يعمل سيقبض راتب. بالنسبة الكتب العلمية، فأنا معكم 100%، و لكن فقط لننتبه الى أن بعض الكتب لها ملحوظية بحد ذاتها، فإذا ما سيطر كتاب ما على حجم ضخم من المبيعات ضمن العالم الاكاديمي في مختلف أنحاء العالم فيتوجب وقتها إعطاء الامر أهمية.--Tarawneh (نقاش) 13:38، 4 ديسمبر 2014 (ت ع م)ردّ

أضفت التالي:

  • لا يأخذ الأكاديمي ملحوظية تلقائية بسبب حصوله على شهادته بدرجة تميز أو ممتاز.
  • لا يأخذ الأكاديمي ملحوظية تلقائية بسبب ترفعه ضمن درجات العمل الاكاديمي؛ محاضر، مدرس، باحث، استاذ مساعد، أستاذ مشارك، أستاذ.

و عدلت بعض الصياغة. --Tarawneh (نقاش) 13:53، 4 ديسمبر 2014 (ت ع م)ردّ

أضفت التالي في قسم شروط أخرى:

  • الدرجات الفخرية (بما في ذلك شهادة الدكتوراه الفخرية) لا تشكل سببا لتحقيق الملحوظية.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 16:15، 4 ديسمبر 2014 (ت ع م)
شكرا لك سامي ، ولكن أعتقد بشكل عام ان الدرجات الفخرية يتم منحها للعلماء والمشاهير ممن لهم إنجازات وأعمال معروفة ، ولذلك أعتقد ان من يحصل عليها غالبا يكون شخص له ملحوظية --إبراهيـمـ (نقاش) 20:13، 4 ديسمبر 2014 (ت ع م)ردّ
للأسف أخي إبراهيم، هناك أيضا درجات فخرية تمنح مقابل المال لرجال الأعمال، وهناك عدة نماذج له في ويكيبيديا.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 06:42، 5 ديسمبر 2014 (ت ع م)
  • من له إنجازات وأعمال معروفة يحقق الملحوظية بهذه الإنجازات والأعمال سواء منحته جامعة أو أكثر درجة فخرية أم لم تمنحه. مثلاً، هناك شخصيات سياسية (رؤساء دول مثلاً) يحصلون على درجات فخرية، لكن ملحوظيتهم تأتي من أمور أخرى وليس نتيجة حصولهم على دكتوراه فخرية من هذه الجامعة أو تلك. وعند الحكم على ملحوظيتهم لن نرجع إلى إرشادات ملحوظية الأكاديميين بل إلى معايير ملحوظية السياسيين مثلاً. --abanimaنقاش 09:14، 5 كانون الأول 2014 (ت.ع.م)