انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Emanasaad87/ملعب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 136: سطر 136:
الملابس الوقائية تتضمن القبعات،و القمصان ذات الأكمام الطويلة و البناطيل الطويلة المطوية داخل الأحذية أو الجوارب. الألوان الفاتحة للملابس تجعل القرادة أكثر قدرة على التمييز مما يساعد على الإمساك بها قبل أن تلتصق بالشخص.على الأشخاص أن يتّبعوا طرق عناية خاصة في التعامل والسماح للحيوانات الأليفة بالدخول للمنزل لأنها قد تجلب القراد للمنزل.
الملابس الوقائية تتضمن القبعات،و القمصان ذات الأكمام الطويلة و البناطيل الطويلة المطوية داخل الأحذية أو الجوارب. الألوان الفاتحة للملابس تجعل القرادة أكثر قدرة على التمييز مما يساعد على الإمساك بها قبل أن تلتصق بالشخص.على الأشخاص أن يتّبعوا طرق عناية خاصة في التعامل والسماح للحيوانات الأليفة بالدخول للمنزل لأنها قد تجلب القراد للمنزل.


بيرميثيرين المرشوش على الملابس يساعد في قتل القرادات الملتصقة وهو يباع لهذا الغرض. منفرات الحشرات مع PICARIDIN, DEET,IR3535 أو زيوت ليمون الأوكالبتيس، يزيل الحشرات أيضًا.<ref>{{cite web|url=http://www.ewg.org/research/ewgs-guide-bug-
بيرميثيرين المرشوش على الملابس يساعد في قتل القرادات الملتصقة وهو يباع لهذا الغرض. منفرات الحشرات مع PICARIDIN, DEET,IR3535 أو زيوت ليمون الأوكالبتيس، يزيل الحشرات أيضًا.<ref>{{cite web|url=http://www.ewg.org/research/ewgs-guide-bug-repellents/adults#block1|title=Adults|work=EWG}}</ref>

المجتمع يستطيع أن يقلل من احتمالية الإصابة بالمرض بتقليل أعداد المستضيفين الأوليين التي تعتمد عليهم قرادة الغزال، كالقوارض، و الحيوانات الثدية الصغيرة الأخرى أو الغزلان. تقليل أعداد الغزلان، قد يساهم مع الزمن في كسر دورة حياة قرادة الغزال و قدرتها على التفشي في المناطق السكنية و الريفية.<ref>{{Cite web|title = CDC - Lyme Disease - NIOSH Workplace Safety and Health Topic|url = http://www.cdc.gov/niosh/topics/lyme/|website = www.cdc.gov|accessdate = 2015-11-03}}</ref>
المجتمع يستطيع أن يقلل من احتمالية الإصابة بالمرض بتقليل أعداد المستضيفين الأوليين التي تعتمد عليهم قرادة الغزال، كالقوارض، و الحيوانات الثدية الصغيرة الأخرى أو الغزلان. تقليل أعداد الغزلان، قد يساهم مع الزمن في كسر دورة حياة قرادة الغزال و قدرتها على التفشي في المناطق السكنية و الريفية.<ref>{{Cite web|title = CDC - Lyme Disease - NIOSH Workplace Safety and Health Topic|url = http://www.cdc.gov/niosh/topics/lyme/|website = www.cdc.gov|accessdate = 2015-11-03}}</ref>



نسخة 08:16، 21 فبراير 2016

داء "لايم

مرض لايم
قرادة غزال بالغة
قرادة غزال بالغة
قرادة غزال بالغة

مرض "لايم"، المعروف أيضًا ب "بوريليات لايم"، هو مرض معدٍ سببه بكتيريا من نوع "Borrelia".[1]أهم علامات المرض هو ظهور منطقة حمراء واسعة تدعى "حُمامى مهاجرة" تبدأ بالظهور في موقع عضة القرادة بعد أسبوع من العضة. عادةً ما يكون الطفح غير مؤلم أو مسبب للحكة. ما يقارب 25% من الناس لا يظهر عليهم الطفح. بعض الأعراض الأخرى المبكرة تتضمن الحمى، الصداع، والإرهاق. إن لم يتم علاج المريض، فإن الأعراض المترتبة على ذلك تتضمن فقدان القدرة على تحريك جهة واحدة أو كلا الجهتين للوجه، وآلام المفاصل،و صداعًا شديدًا مع تصلب الرقبة، أو خفقانا في القلب، وغيرها من الأعراض. بعد مضي عدة شهور إلى سنوات من الإصابة، حالات متكررة من آلام المفاصل والانتفاخات قد تحدث. أحياناً، يعاني المصابون من آلام بارقة و خدران في أيديهم وأرجلهم. على الرغم من توفير العلاج الملائم، إلا أن 10 إلى 20% من المصابين تظهر لديهم آلام المفاصل، ومشاكل في الذاكرة، ويعانون من الإرهاق معظم الوقت.[2]

ينتقل مرض"لايم" إلى البشر عن طريق عضة من قرادات مصابة من نوع " Ixodes genus "..[3] عادةً، القرادة يجب أن تتمسك بجسد المصاب لمدة 36 إلى 48 ساعة قبل أن تتمكن البكتيريا من الانتشار.[4] في أمريكا الشمالية، النوع الوحيد للبكتيريا المسببة هو " Borrelia burgdorferi sensu stricto "، أما في أوروبا وآسيا بكتيريا " Borrelia afzelii " و " Borrelia garinii " قد يسببان المرض أيضًا.[1] لا يبدو أن المرض ينتقل بين الناس بواسطة حيوانات أخرى أو بواسطة الطعام.[4] يتم التشخيص بناءً على مزيج من الأعراض،و تاريخ التعرض للقرادة،و إمكانية الفحص لوجود أجسام مضادة معينة في الدم.[5][6] غالبًا ما تكون فحوصات الدم سالبة للإصابة بالمرض خلال المراحل المبكرة للمرض.[1]الفحص لقرادات وحيدة عادة غير مجدٍ.[7]

الوقاية تتضمن الجهود لمنع عضة القرادة مثلاً عن طريق ارتداء البناطيل الطويلة واستعمال “DEET”.[1] استعمال المبيدات الحشرية لتقليل أعداد القراد قد يكون ذا فعالية.[1] يمكن إزالة القرادات باستخدام الملاقط.[8] إذا كانت القرادات التي تمت إزالتها مليئة بالدماء، فإن استخدام جرعة واحدة من دواء “Doxycycline” قد يساعد في منع تطور المرض، ولكن بشكل عام لا ينصح باستخدامه نظرًا لأن المرض عادةً نادر الظهور.[1] في حال ظهور المرض، فإن عددا من المضادات الحيوية تكون فعالة منها “Doxycycline” “Amoxicillin”و”Cefuroxime”. [1] العلاج عادةً يستغرق من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.[1] بعض الناس قد تظهر لديهم حمى وآلام في العضلات والمفاصل من العلاج وعادةً وما يستغرق الأمر يومًا أو يومين لتزول هذه الأعراض.[1] بالنسبة لهؤلاء الذين تظهر لديهم هذه الأعراض بصورة مستمرة، فإن العلاج بالمضادات الحيوية طويلة الأمد لم يثبت أي فعالية.[1][2]


مرض"لايم": هو المرض الأكثر انتشارا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.[9] تم تقدير أعداد المصابين به في الولايات المتحدة الأمريكية ب 300,000 إنسان خلال السنة، أما في أوروبا 65,000 إنسان خلال السنة.[1][10] الإصابات عادةً ما تكون خلال فصل الربيع أو في بدايات الصيف.[1] مرض"لايم" تم تشخيصه كمرض منفصل لأول مرة عام 1975 في منطقة أولد لايم بولاية كونيتيكت ( في البداية تم تشخيصه بالتهاب المفاصل الروماتويدي اليفعي).[11] البكتيريا المسببة للمرض تم وصفها لأول مرة عام 1981 من قبل “Willy Burgdorfer”.[12] الأعراض المزمنة تم وصفها ومعرفتها ب " متلازمة ما بعد العلاج لمرض لايم"، وغالبًا ما تسمى أيضًا "مرض لايم المزمن". بعض مسؤولي الصحة العامة يدّعون بأنها بسبب عدوى جارية؛ إلا أنه يُعتقد بأن ذلك غير صحيح.[13] اللقاحات السابقة لم تعد متوافرة. الأبحاث جارية لتطوير لقاحات جديدة.[1]

الأعراض و العلامات

هذا الشكل التقليدي للطفح الذي يشبه عين الثور يدعى "حمامى مهاجرة". الطفح الذي يسببه مرض لايم لا يشبه بالضرورة هذا. حوالي %20 إلى %30 من المصابين قد لا يظهر لديهم طفح.[14][15]

مرض"لايم" قد يؤثر على أجهزة الجسم المختلفة لينتج صورًا مختلفة من الأعراض. ليس كل المصابين بالمرض تظهر عليهم كل الأعراض، وعدد كبير من هذه الأعراض يكون غير محدد بهذا المرض، ولكنها أيضًا مترافقة مع أمراض أخرى. فترة الحضانة [16] للمرض من لحظة التقاط العدوى إلى ظهور أول الأعراض عادةً تكون من أسبوع إلى أسبوعين، ولكن قد تكون أقل بكثير (أيام)،أو أطول بكثير (أشهر لسنوات).[16] الأعراض عادة ما تظهر بين شهري أيار و أيلول، حيث أن الطور الحورائي للقرادة هو المسؤول عن الأعراض.[16] حالات المرض من دون أعراض موجودة، ولكن تحدث بنسبة أقل من %7 للمصابين في الولايات المتحدة.[17] العدوى من دون أعراض تكون أكثر خلال المصابين في أوروبا.[18]

العدوى الموضعية المبكرة

العدوى الموضعية المبكرة قد تحدث عندما يكون المرض لم يصل بعد لمرحلة الانتشار خلال الجسم. فقط المنطقة من الجلد التي تعرضت للعدوى أولا تكون مصابة. العلامة التقليدية للإصابة المبكرة بالمرض هي طفح دائري الشكل يقل أحمراره كل ما اتجهنا للخارج يدعى " حمامى مهاجرة مزمنة"، تحدث في موضع عضة القرادة بعد 3 إلى 32 يوم من العضة.[1] الطفح لونه أحمر، وقد يكون ساخنًا، ولكن عادةً غير مؤلم. بصورة تقليدية، المنطقة في المنتصف يكون لونها أحمر قاتمًا، وتصبح متصلبة ( أسمك و أقسى)، أما الأطراف الخارجية فتكون حمراء، والمنطقة ما بينهما تكون طبيعية، لتعطي شكل " عين الثور". ومع ذلك، فإن تغير لون المنطقة في المنتصف غير مألوف، و شكل عين الثور غالبًا ما يتضمن أحمرارًا في المنتصف.[1]

الحمامى المهاجرة المرتبطة ببداية المرض توجد لدى 70-80% من المصابين [2] ويترأوح شكلها ما بين آفة على شكل عين الثور تشبه"علامة التصويب" أو آفة ليست على شكل علامة التصويب. باقي المصابين 20-30% الذين لا تظهر عليهم هذه الآفة قد يتم تشخيصهم بصورة خاطئة.[19] الأشخاص المصابون قد يعانون أيضًا من أعراض مشابهة للأنفلونزا، كآلام الرأس و العضلات،و الحمى و توعك عام.[20] مرض لايم قد يتطور إلى مراحل لاحقة حتى لأولئك الذين لا يظهر عليهم الطفح.[18][21]


العدوى المنتشرة المبكرة

خلال أيام إلى أسابيع من الإصابة بالمرض، بكتيريا البوريليا قد تبدأ بالانتشار خلال الدم. الحمامى المهاجرة قد تبدأ بالظهور في أماكن مختلفة من الجسم لا علاقة لها بموضع العضة الأصلي.[22] حالة جلدية أخرى، غير موجودة لدى المصابين في أمريكا الشمالية، فقط موجودة في أوروبا، هي ظهور ورم لمفاوي سببه بكتيريا البوريليا،و هو ورم أرجواني اللون يظهر في قرص الأذن،أو في حلمة الثدي، أو في وعاء الخصيتين.[23] بعض الأعراض الأخرى المنفصلة تتضمن آلاما مهاجرة في العضلات و المفاصل و الأربطة، و دوارا.

ورم لمفاوي سببه بكتيريا البوريليا في الخد (نادر الحدوث)

العديد من المشاكل العصبية الحادة، تدعى بوريليا عصبية، تظهر لدى 10 إلى %15 من المصابين الذين لا يتلقون العلاج.[20][24] و تتضمن شللًا جزئيًا في الوجه، وهو فقدان انقباضية العضلات في جهة واحدة أو كلا الجهتين في الوجه، وأيضًا السحايا، وتتضمن آلام الرأس الحادة،و تصلب الرقبة، و الحساسية من الضوء. التهاب الجذور العصبية للحبل الشوكي قد يسبب آلامًا بارقة قد تؤثر على النوم، و إحساسًا غير طبيعي بالجلد. التهاب الدماغ غير القوي قد يؤدي إلى فقدان الذاكرة، و اختلالات في النوم، أو تغير المزاج. إضافة إلى ذلك، بعض التقارير أشارت إلى تغير في الحالة العقلية كعرض وحيد لبعض مرضى البوريليا العصبية المبكرة.[25] قد يؤثرالمرض بصورة سلبية على نظام التوصيل الكهربائي في القلب مما قد يتسبب في حدوث عدم انتظام ضربات القلب كحدوث إحصار القلب الأذيني البطيني.[26]

العدوى المنتشرة المتأخرة

بعد مضي بضعة أشهر، قد تظهر لدى المرضى الذين لم يتلقوا العلاج أو لم يكن كافيا لديهم أعراض مزمنة في مختلف أجزاء الجسم، كالدماغ ،و الأعصاب،و العيون،و المفاصل، و القلب. العديد من الأعراض التي تسبب إعاقة الحركة قد تحدث، كحدوث شلل دائم في الأطراف السفلية في الحالات القصوى.[18] الآلام العصبية التي مصدرها الحبل الشوكي وتنتقل لأنحاء الجسم تدعى متلازمة بانوارث.[27] سميت نسبة إلى ألفرد بانوارث.

المرحلة الأخيرة المنتشرة يكون فيها المرض قد انتشر في جميع أنحاء الجسم. الأعراض العصبية المزمنة تظهر عندما يصل إلى %5 من المرضى الذين لم يتلقوا العلاج.[20] الاعتلالات العصبية تتضمن خدرانًا،و تنميلًا في الأيدي أو الأقدام. متلازمة عصبية تدعى الاعتلال الدماغي لمرضى لايم ترتبط مع الصعوبات المعرفية، والأرق، والشعور العام بالتوعك، و تغيرات في الشخصية.[28] مشاكل أخرى كالإحباط وآلام العضلات والإعياء قد تتواجد في الوقت الحاضر لدى السكان عامة أكثر من مرضى لايم.[29][30]

التهاب الدماغ و النخاع، الذي قد يكون مستمرًا، قد يؤدي إلى اختلال معرفي،و ضباب الدماغ،و صداع نصفي،و مشاكل في الاتزان،و ضعف في الرجلين،و مشية غريبة،و شلل جزئي في الوجه،و مشاكل في المثانة،و دوار، وآلام في الظهر. في بعض الحالات النادرة، المرضى الذين لا يتلقون العلاج قد يتعرضوا لذهان فرانك، الذي كان يتم تشخيصه بصورة خاطئة بالفصام أو الاضطراب ثنائي القطب. نوبات الذعر و التوتر قد تحدث، كما أن السلوك التوهمي كالأوهام الجسدية، التي قد تترافق مع فقدان الشخصية أو متلازمة الأنية، حيث يبدأ المرضى بالشعور بالأنفصال عن أنفسهم و عن الواقع.[31][32]

التهاب لايم المفصلي عادة يصيب الركبتين.[33] في عدد قليل من المرضى، الالتهاب المفصلي قد يحدث في مفاصل أخرى كالكاحلين، والمرفقين والرسغين والوركين و الأكتاف. الألم عادة متوسط ، مع إمكانية حدوث تورم في المفاصل. أكياس بيكر قد تظهر ثم تنفجر. في بعض الحالات، تآكل المفاصل قد يحدث.

التهاب جلد الأطراف المزمن المضمر: هو مرض جلدي مزمن يظهر عادة في أوروبا بين كبار السن.[23] يبدأ هذا الالتهاب كبقعة زرقاء محمرة في الجلد، عادة خلف سطح الأيدي أو الأقدام. البقعة تبدأ بالاختفاء ببطء بعد عدة أسابيع أو أشهر، يصبح الجلد بداية رقيق و مجعد و بعدها، إن لم يتلقّ العلاج، يجف تماما ويتساقط عنه الشعر.[34]

السبب

دورة حياة قرادة الغزال
بكتيريا البوريليا، المسببة لمرض لايم، مكبرة
الناقل الأولي لمرض لايم في شرقي أمريكا الشماليةIxodes scapularis

البكتيريا المسببة لمرض لايم هي بكتيريا ملتوية من نوع البوريليا. البكتيريا الملتوية تكون محاطة بأسواط و ببتيدو غلايكان، إضافة لغشاء خارجي مشابه للبكتيريا السالبة لصبغة غرام. بسبب الغشاء ثنائي الطبقات الذي يلفها، غالبا ما يتم وصف يكتيريا البوريليا بصورة خاطئة كبكتيريا سالبة لصبغة غرام على الرغم من وجود اختلافات في تركيب غشائها تميزها عن تلك البكتيريا السالبة لصبغة غرام.[35] نوع البوريليا المسببة لمرض لايم، Borrelia burgdorferi sensu lato ويظهر فيها تنوع وراثي كبير.

بكتيريا B. Burgdorferi sensu lato تحوي 18 نوعًا، ولكن 3 أنواع فقط تسبب مرض لايم بصورة واضحة: B. burgdorferi sensu stricto (النوع البارز في أمريكا الشمالية، و موجود أيضًا في أوروبا)،B. afzelii و B. garinii (كلاهما النوع البارز في آسيا وأوروبا).[36] بعض الدراسات أيضًا تفترض أن B. bissettii و B. valaisiana قد يسببان المرض للإنسان، ولكن هذين النوعين لا يبدو أنهما مسببان مهمان للمرض.[37][38]

الأنتقال

مرض لايم يصنف كمرض حيواني المنشأ، حيث أنه ينتقل للإنسان من مستودع طبيعي مصدره القوارض عن طريق القراد الذي يتغذى على كلا المستيضيفين للمرض.[39] القرادات ذات الجسم الصلب من النوع Ixodes هن الناقلات الأساسيات للمرض (و هي أيضًا الناقل للبكتريا البابسية).[40] معظم الإصابات تكون بسبب قرادات في الطور الحورائي، حيث تكون صغيرة جدا و تستطيع البقاء ملتصقة بالجسم لتتغذى لأطول فترة ممكنة دون أن يتم الشعور بها وإزالتها.[39] نادرا ما تكون يرقات القراد مسببة للمرض.[41] على الرغم من أن الغزال هو المستضيف المفضل للقرادات، و أعداد القراد موازية لأعداد الغزلأن، إلا أن القرادات السليمة لا يمكن أن تصاب بالعدوى من الغزلأن المريضة. بدلا من ذلك، فإن قرادات الغزال المصابة ببكتيريا البوريليا تنتقل لها العدوى من القوارض المصابة، كالفأر ذي القدم البيضاء، Peromyscus leucopus .[42]

في الجزء الأوسط من المعي للقرادة، البروتين A الموجود على سطح البوريليا يرتبط بالمستقبل لهذا البروتين في القرادة ، ويدعى TROSPA. عندما تبدأ القرادة بالتغذي، البوريليا تبدأ بإنقاص المحتوى الخلوي من البروتين A و زيادة المحتوى الخلوي من البروتين C، وهو من البروتينات الأخرى التي تظهر على السطح. بعد أن تغادر البوريليا من المعي المتوسط إلى الغدد اللعابية، يتصل البروتين C بالبروتين Salp15، من البروتينات الموجودة في لعاب القرادة التي لها تأثير على تثبيط المناعة مما يساهم في حدوث العدوى.[43] نجاح حدوث العدوى عند الثديات المستضيفة يعتمد على إبانة البكتيريا لبروتين C.[44]

عضة القرادة غالبا تكون غير ملحوظة بسبب صغر حجم القرادة في الطور الحورائي، إضافة لإفرازات القرادة التي تمنع المستضيف من الشعور بالحكة أو الألم من العضة. إلا أن انتقال العدوى نادر، حوالي فقط %1. انتقال العدوى قد يحدث خلال 24 ساعة من العضة.[45]

في أوروبا، الناقل Ixodes ricinus، المسمى أيضًا بقرادة الخراف أو قرادة الخروع.[46] في الصين، Ixodes persulcatus (قرادة التايغا) لعلها أهم ناقل للمرض.[47] في أمريكا الشمالية، القرادة ذات القدم السوداء أو قرادة الغزال Ixodes scapularis هي أهم ناقل للمرض في الساحل الشرقي.[41]

قرادة النجم الوحيد (Amblyomma americanum)، الموجودة في الجنوب الشرقي من الولايات المتحدة غربا حتى تكساس، من غير المحتمل أن تكون قادرة على نقل البكتيريا الملتوية المسببة لمرض لايم،[48] إلا أنها قد تسبب متلازمة تدعى مرض الطفح المرتبط بالقرادة الجنوبية، التي تشكل صورة متوسطة و معتدلة من مرض لايم.[49]

في الساحل الغربي من الولايات المتحدة، الناقل الرئيسي هو القرادة ذات القدم السوداء الغربية (Ixodes pacificus).[50] ميل هذا النوع من القراد للتغذي عادة على مستضيف كالسحالي المقاومة للعدوى بالبوريليا يمنع انتقال العدوى بمرض لايم في المنطقة الغربية.[51][52]

انتقال المرض عن طريق المشيمة خلال الحمل لا يتم ملاحظته، كما أنه لا يوجد نمط ثابت متعلق بالتشوّهات الجنينية أو بوريليات لايم الخلقية تم التعرف عليه. كما هي الحال في كل أمراض البكتيريا الملتوية، هناك نتائج متنوعة خلال الحمل في حال عدم معالجة العدوى؛ العلاج السريع باستخدام المضادات الحيوية يقلل أو يزيل المخاطر المترتبة على الإصابة بالمرض.[53][54]

على الرغم من أن البكتيريا الملتوية المسببة لمرض لايم تم العثور عليها في الحشرات، كما في القرادة[55] أثبتت التقارير أن انتقال العدوى أمر نادر.[56] المادة النووية الخاصة بالبكتيريا الملتوية المسببة لمرض لايم تم العثور عليها في المني[57] و حليب الصدر،[58] ولكن العدوى لا تنتقل خلال الاتصال الجنسي.[59] بناءً على ما أشار إليه مركز مكافحة الأمراض و الوقاية منها أن بكتيريا لايم الحية لا توجد في حليب الصدر، البول، أو المني.[60] على الرغم من ذلك، أشارت أحدث الدراسات لعام 2014 إلى إمكانية وجود رابط.[61]

أمراض مصاحبة تنقلها القرادة

القرادات التي تنقل B. burgdorferi قد تنقل و تحمل معها العديد من الطفيليات الأخرى مثل، Theileria microti و Anaplasma phagocytophilum ، المسببة لمرض البابسية و (human granulocytic anaplasmosis (HGA، على الترتيب.[62] خلال مرضى لايم في المراحل المبكرة، اعتمادًا على مواقعهم، 2-12% سوف يظهر لديهم HGA و 2-40% سوف تظهر لديهم البابسية.[63] القرادات في أماكن محددة، بما فيها الأماكن على طول شرقي بحر البطيق، تنقل التهاب الدماغ المنقول عن طريق القرادة.[64]

العدوى المرافقة تعقد من أعراض مرض لايم، خاصة التشخيص والعلاج. من الممكن للقرادة أن تحمل وتنقل واحدة من الأمراض المرافقة و لكن ليس البوريليا، مما يجعل التشخيص صعبا و غالبا مراوغا. مركز السيطرة على الأمراض درس 100 قرادة في أرياف نيو جيرسي، ووجد أن %55 من القرادات كن مصابات بنوع واحد من مسببات المرض على الأقل.[65]

الفسيولوجيا المرضية

تستطيع بكتيريا B. burgdorferi الانتشار خلال الجسم خلال مسار المرض، وقد تم العثور عليها في الجلد، القلب، الأربطة، الجهازين العصبي الطرفي و المركزي.[44][66] العديد من الأشارات والأعراض لمرض لايم هي نتيجة للاستجابة المناعية للبكتيريا في الأنسجة.[20]

يتم حقن بكتيريا B. burgdorferi في الجلد عن طريق العضة من قرادة من نوع Ixodes مصابة. لعاب القرادة، الذي يرافق البكتيريا في الجلد خلال عملية التغذي للقرادة، يحتوي على مواد تقوم بتعطيل الجهاز المناعي في مكان العضة.[67] هذا يوفر بيئة آمنة لتمكين البكتيريا من التكاثر و تكوين المرض. البكتيريا تتكاثر وتهاجر من طبقة الأدمة. الاستجابة بالالتهابات في المستضيف للبكتيريا بالجلد تسبب الآفة الدائرية (الحمامى المهاجرة).[44] النيوتروفيلات، على الرغم من الحاجة إليها في إزالة البكتيريا من الجلد، تفشل لتظهر آفة الحمامى المهاجرة. هذا يمكن البكتيريا من النجاة و في النهاية تنتشر خلال الجسم.[68]

بعد مضي أيام لأسابيع من عضة القرادة، البكتيريا تنتقل خلال مجرى الدم للأربطة،و القلب،و الجهاز العصبي، وأماكن بعيدة من الجلد، حيثما توجد، تظهر الأعراض المتنوعة لانتشار المرض. انتشار B. burgdorferi يساعده التصاق بروتينات البلازمين الخاصة بالمستضيف بسطح البكتيريا.[69]

إن لم يتم علاجها، فإن البكتيريا قد تبقى في الجسد لأشهر أو لأسابيع، على الرغم من إنتاج الأجسام المضادة لبكتيريا B. burgdorferi من قبل جهاز المناعة.[45] البكتيريا الملتوية قد تتجنب الاستجابة المناعية عن طريق تقليل إبانة بروتينات السطح التي تستهدفها الأجسام المضادة، التنوع في مولدات الضد لبروتينات السطح ل VlsE، تساعد في إيقاف عمل مكونات النظام المناعي كالبروتينات المتممة، و تختبئ في النسيج خارج الخلوي، مما قد يؤثر في وظيفة العوامل المناعية.[70][71]

في الدماغ،بكتيريا B. burgdorferi قد تحفز الخلايا النجمية astrocytes للدخول في مرحلة تكاثر ومن ثم موت مبرمج، مما قد يؤدي إلى اختلال عصبي.[72] البكتيريا قد تحفز أيضًا الخلايا المستضيفة لإفراز حمض الكوينولينيك، الذي يحفز مستقبلات NMDA الموجود على الخلايا العصبية، مما قد يساهم في في حدوث إعياء عام و توعك يلاحظ مع التهاب الدماغ الذي سببه مرض لايم.[73] إضافة إلى ذلك انتشار المرض من المادة البيضاء خلال التهاب الدماغ قد يؤدي إلى إفساد ارتباطات المادة الرمادية، و يستطيع التسبب بعجز في الانتباه،و الذاكرة،و القدرة البصرية، و حالة ذهنية و شعورية معقدة. مرض المادة البيضاء فرص الشفاء منه أكبر من مرض المادة الرمادية، ربما بسبب أن فقدان الخلايا العصبية يكون أقل. تقارير الرنين المغناطيسي للمادة البيضاء أشارت لزيادة كثافة المادة بعد العلاج بالمضادات الحيوية.[74]

ترايبتوفان، البادرة لسيروتونين، يبدو أنه ينخفض في الجهاز العصبي المركزي في عدد من الأمراض المعدية التي تصيب الدماغ، متضمنة لايم.[75] الباحثون يدرسون حاليا إذا كان هذا الهرمون العصبي هو المسبب للإضطراب العصبي النفسي التي يظهر عند من يعاني من داء البوريليات.[76]

الدراسات المناعية

التعرض لبكتيريا البوريليا خلال مرض لايم قد يسبب استجابة بالالتهاب[77] طويلة الأمد و مدمرة، وهي صورة من أمراض المناعة الذاتية التي يحفزها مسببات المرض.[78] نواتج هذا التفاعل قد تكون بسبب تمويه جزيئي، حيث تتجنب البوريليا أن يتم قتلها من قبل الجهاز المناعي عن طريق أن تصبح مشابهة لأجزاء طبيعية من أجهزة الجسم.[79][80]

الأعراض المزمنة الناتجة من تفاعل أمراض المناعة الذاتية قد يفسر لماذا تبقى بعض الأعراض حتى بعد أن يتم إزالة البكتيريا من الجسم. هذه النظرية قد تفسر لماذا يبقى التهاب المفاصل المزمن مستمرًا حتى بعد العلاج بالمضادات الحيوية ، مشابه لحمى الروماتزم، ولكن تطبيقها الأعم يعتبر محط جدال.[81][82]

الثبات والاستمرار

المعهد الوطني للصحة قد قام بدعم بحث في مجال مقاومة البكتيريا الذي أظهر استمرارية وجود البكتيريا بعد العلاج بالمضادات الحيوية في العديد من الحيوانات، متضمنة الفئران و الرئيسيات. على الرغم من ذلك، لم يكن من الممكن زراعة هذه البكتيريا وليس من المعروف إن كانت مسببة للمرض، أو إن كانت تساهم في وجود أعراض دائمة حتى بعد العلاج.[83]

التشخيص

مرض لايم تم تشخيصه سريريا بناء على الأعراض،و النتائج الجسدية الموضعية (مثل: الحمامى المهاجرة،و الشلل الجزئي في الوجه، و التهاب المفاصل)، أو التاريخ المسبق للإصابة بعضة القرادة المصابة، إضافة إلى نتائج تحليل مصل الدم. طفح الحمامى المهاجرة ليس بالضرورة كعين الثور فقد يكون عبارة عن بقعة حمراء فقط. عند التشخيص بمرض لايم، مسؤولو الصحة يجب عليهم البحث عن أمراض أخرى لها نفس الخصائص. لا يظهر لدى كل المصابين بمرض لايم طفح كعين الثور، و كثير منهم قد لا يذكر الإصابة بعضة القرادة. [84]

بسبب صعوبة زراعة البوريليا في المختبر، يتم تشخيص مرض لايم عادة بناء على النتائج السريرية و تاريخ الإصابة في الدول المصابة بمرض لايم بصورة مزمنة.[40] طفح الحمامى المهاجرة، الذى قد لا يحدث في كل الحالات، يعتبر كافيا للتشخيص بالإصابة بالمرض حتى و إن كانت نتائج تحاليل مصل الدم تشير لعدم وجود المرض.[85][86] النتائج المصلية قد تدعم حالة يعتقد بإصابتها، ولكنها ليست من الأسس التي يبنى عليها التشخيص.[40]

التشخيص لمرض لايم في المراحل النهائية يكون عادة متعدد الأوجه و غير محدد الأعراض، مما دعا أحد المراجعين لتسمية المرض" المقلد العظيم الجديد".[87] مرض لايم قد يتم تشخيصه بصورة خاطئة بالتصلب المتعدد، أو التهاب روماتويدي، أو فيبروماليغيا، أو متلازمة الوهن المزمن، أو الذئبة ، أو الإيدز، أو مرض كرون، أو أمراض مناعية أو أمراض تنكسية عصبية. كل المرضى المصابين بالعدوى خلال المراحل اللاحقة للمرض سوف تكون نتيجة فحص الأجسام المضادة موجبة، فحص بسيط للدم سوف يستثني احتمالية الإصابة بالمرض بالنسبة لأعراض المريض.[88]

الفحوصات المخبرية

العديد من صور الفحوصات المخبرية لمرض لايم موجودة، ولكن بعضها لا يتم تأكيد فعاليته و صلاحيته. أكثر الفحوصات استخداما هي الأمصال التي تقيس مستويات الأجسام المضادة في دم المريض. هذه الفحوصات قد تكون سالبة في أول مراحل الإصابة ولكنها تعتبر مساعدة يمكن الاستناد إليها في تشخيص مرض لايم في المراحل اللاحقة.[89] فحوصات الأمصال في مرض لايم قد تكون ذات استخدام محدود عند الناس الذين يفتقدون العلامات الموضعية للمرض بسبب النتائج التي تشير إلى نتائج موجبة ولكنها في الحقيقة ليست كذلك إضافة إلى الثمن.[90]

الفحوصات المخبرية بالأمصال الأكثر شيوعا و استخداما هي مختصرمُقَايَسَةُ المُمْتَزِّ المَناعِيِّ المُرْتَبِطِ بالأنزِيْم ELISA و لَطْخَةُ وِيسْتِرْن ( في التحليل المناعي). نظام ثنائي البروتوكول تم التوصية به من قبل مراكز السيطرة على المرض والوقاية منه: فحص ELISA الحساس يتم تطبيقه أولا، فإن كان موجبا أو مبهم النتيجة، فإنه يتم تطبيق فحص لَطْخَةُ وِيسْتِرْن الأكثر حساسية.[91] الاعتماد على نتائج الفحوصات في التشخيص يبقى محط جدل.[40] الأبحاث أظهرت أن نوعية فحص لَطْخَةُ وِيسْتِرْن للغلُوبولينٌ المَناعِيّM هو 94-96% للمرضى بالأعراض السريرية في المراحل الأولى.[92][93] فحص ELISA الأولي حساسيته 70%، وفي الفحص الثنائي تصبح حساسيته الكلية 64% فقط ، على الرغم من أن هذا الرقم يرتفع إلى 100% عند من يعانون من الأعراض المنتشرة كالتهاب المفاصل .[94]

نتائج الفحوصات الخاطئة تم البلاغ عنها و بكثرة سواء في المراحل الأولى أو النهائية للمرض، و يمكن أن تكون بسبب عوامل كثيرة، متضمنة التداخل مع أجسام مضادة أخرى لأمراض أخرى، متضمنة فَيروسُ إيبِشتاين- بار و الفَيروسُ المُضَخِّمُ للخَلاَيا،[95] إضافة لفيروس هِرْبِسٌ بَسيط.[96] المعدل العام للفحوصات التي تعطي نتائج موجبة خاطئة قليل، تقريبا 1 إلى 3% فقط، مقارنة مع النتائج التي تعطي نتائج سالبة خاطئة التي ترتفع حتى 36% في المراحل الأولى من المرض باستخدام نظام فحص ثنائي.[94]

فحوص تفاعل البلمرة التسلسلي لمرض لايم تم تحسينها أيضًا لرصد المادة النووية لبكتيريا مرض لايم. فحوص تفاعل البلمرة التسلسلي معرضة للنتائج الإيجابية الخاطئة الناتجة من معدات المختبرات ضعيفة المستوى.[97] حتى و إن تم تطبيق الفحص بصورة صحيحة، فإن تفاعل البلمرة التسلسلي عادة ما يعطي نتائج سالبة خاطئة لعينات الدم و السائل المخي النخاعي.[98] وبالتالي، استخدام فحوص تفاعل البلمرة التسلسلي غير منتشرة لتشخيص مرض لايم، ولكن قد يساعد في تشخيص التهاب المفاصل الناتج عن مرض لايم، لأنه فحص ذو حساسية عالية لرصد ospA DNA في السائل الزلالي.[99]

باستثناء الزراعة و تفاعل البلمرة التسلسلي، لا يوجد طريقة عملية موجودة حاليا لرصد وجود البكتيريا ، باستثناء فحوص الأمصال لرصد وجود الأجسام المضادة لبكتيريا البوريليا. المعدلات المرتفعة للأجسام المضادة للبوريليا كالغلُوبولينٌ المَناعِيG و الغلُوبولينٌ المَناعِيّM تشير إلى وجود المرض، ولكن المعدلات المنخفضة قد تكون مضللة، لأن الغلُوبولينٌ المَناعِيM يبقى طويلا بعد الإصابة بالمرض، أما الغلُوبولينٌ المَناعِيG قد يبقى لسنوات.[100]

مختصرمُقَايَسَةُ المُمْتَزِّ المَناعِيِّ المُرْتَبِطِ بالأنزِيْم ELISA و لَطْخَةُ وِيسْتِرْن و تفاعل البلمرة التسلسلي كلها يمكن أن يتم تطبيقها على فحوصات الدم عن طريق بَزْلُ الوَريد أو السائل المخي النخاعي عن طريق البزل القطني. على الرغم من أن البزل القطني أكثر حسما للتشخيص، التقاط مسبب المرض في السائل المخي النخاعي أكثر مراوغة وصعوبة ; حسب التقارير، السائل المخي النخاعي يظهر نتيجة إيجابية فقط في 10 إلى 30 % من المرضى الذين تم إجراء الزراعة لهم. التشخيص بوجود أمراض عصبية بسبب البوريليا لا يجب أن يتم استبعاده اعتمادا على تحاليل الأجسام المضادة فقط (النتائج الطبيعية أو السالبة )للسائل المخي النخاعي.[101]

طرق حديثة للفحوصات السريرية للعدوى بالبوريليا تم تطويرها حديثا، مثل LTT-MELISA[102]، على الرغم من أن نتائج الدراسات متضاربة، أول دراسة تم مراجعتها و تدقيقها لتقييم حساسية ونوعية للفحص تم عرضها في 2012، حيث أظهرت إمكانية أن يصبح LTT كوسيلة لتدعيم التشخيص بالمرض .[103] في 2014، بحث في LTT-MELISA خلص إلى انه من "المعقول" تصنيف هذا الفحص كبروتوكول في تشخيص مرض لايم المكتسب الظني في أوروبا.[104] وغيرها، كالفحص المجهري بالتركيز العائم، الذي ما زال قيد الدراسة.[105] الدراسات الجديدة تشير إلى chemokine CXCL13 قد يعد كعلامة محتملة للخمج العصبي بالبوريليات.[106]

بعض المختبرات تعرض فحوصات لمرض لايم باستخدام معايرات تعد دقتها وفائدتها غير كافية. تتضمن هذه الفحوصات فحص الأجسام المضادة في البول، فحوص تفاعل البلمرة التسلسلي في البول، صبغ مناعي للخلايا التي لا تمتلك جدار خلوي من أنواع B. burgdorferi ، إضافة لفحوصات التحول في الخلايا اللمفاوية. مركز مراقبة الأمراض لاينصح بهذه الفحوصات ، و صرح أن استخدامها " هو مصدر اهتمام عظيم و هو مثبط للعزيمة بصورة كبيرة".[98]

التصوير

تصويرالأعصاب يعتبر محط جدل فيما إذا كان قادرا على توفير أنماط معينة مختصة بالخمج بالبوريليات في الأعصاب، ولكن قد يساعد في التشخيص التفريقي و في فهم الفسيولوجيا المرضية للمرض.[107] على الرغم من جدليته، بعض الأدلة تظهر فحوصات معينة لتصوير الأعصاب قادرة على توفير بيانات مفيدة في تشخيص المريض. التصوير بالرنين المغناطيسي MRI و التصوير المقطعي المحوسب بإطلاق فوتون واحد SPECT هما فحصان للتعرف على الحالات غير الطبيعية في الدماغ للمرضى المصابين بهذا المرض. نتائج تصويرالأعصاب في فحوصات الرنين المغناطيسي تتضمن آفات في المادة البيضاء المحيطة بالبطين، إضافة إلى تضخم في البطين و ضمور القشرة. النتائج تعتبر إلى حد ما عادية لأن الآفات وجد أنها تزول مع استخدام العلاج بالمضادات الحيوية. الصور الناتجة باستخدام SPECT أظهرت مناطق متعددة يتم فيها توزيع الدم بصورة غير كافية في القشرة و المادة البيضاء تحت القشرة. إلا أن، صور SPECT من المعروف أنها غير مختصة لأنها تظهر نمطًا متنوعًا في التصوير. الحالات غير الطبيعية الملاحظة في صور SPECT تكون مشابهة كثيرا لتلك الموجودة لدى المرضى بالفراغات الدماغية و مرض داء كروتزفِلد-ياكوب ( الاعْتِلاَلُ الدِّماغِيُّ الفَيرُوسِيُّ الإِسْفَنْجِيّ)، مما يجعل هذه الصور مشكوكا بها.[108]

الوقاية

الملابس الوقائية تتضمن القبعات،و القمصان ذات الأكمام الطويلة و البناطيل الطويلة المطوية داخل الأحذية أو الجوارب. الألوان الفاتحة للملابس تجعل القرادة أكثر قدرة على التمييز مما يساعد على الإمساك بها قبل أن تلتصق بالشخص.على الأشخاص أن يتّبعوا طرق عناية خاصة في التعامل والسماح للحيوانات الأليفة بالدخول للمنزل لأنها قد تجلب القراد للمنزل.

بيرميثيرين المرشوش على الملابس يساعد في قتل القرادات الملتصقة وهو يباع لهذا الغرض. منفرات الحشرات مع PICARIDIN, DEET,IR3535 أو زيوت ليمون الأوكالبتيس، يزيل الحشرات أيضًا.[109] المجتمع يستطيع أن يقلل من احتمالية الإصابة بالمرض بتقليل أعداد المستضيفين الأوليين التي تعتمد عليهم قرادة الغزال، كالقوارض، و الحيوانات الثدية الصغيرة الأخرى أو الغزلان. تقليل أعداد الغزلان، قد يساهم مع الزمن في كسر دورة حياة قرادة الغزال و قدرتها على التفشي في المناطق السكنية و الريفية.[110]


إدارة الحيوانات المستضيفة للمرض

مرض لايم وغيره من الأمراض التي تستضيفها قرادة الغزال، يمكن الوقاية منها على مستوى إقليمي عن طريق تقليل أعداد الغزلان التي تعتمد عليها القرادات للحياة. ( على الرغم من أن القرادات تكتسب المرض من الجرذان المصابة و ليس من الغزلان، إلا أنه يبدو أن أعداد القراد موازية لأعداد الغزلان.)[43] و هذا تم ملاحظته في مجتمعات مونهاغن،ماين[111] و ممفوردكوف في كونيتيكت.[112]

على سبيل المثال في الولايات المتحدة الأمريكية، تقليل أعداد الغزلان إلى مستوى 8 إلى 10 للميل المربع( من المستوى الحالي 60 أو أكثر من الغزلان في الميل المربع في المناطق التي حقق فيها المرض أعلى المستويات في البلاد)، أعداد القراد يمكن خفضها إلى حدود قليلة جدا لمنع انتشار مرض لايم و غيره من الأمراض الأخرى.[113] على الرغم من ذلك، فإن التقليل بهذا الحجم قد يكون أمرا غير عملي في كثير من المناطق. السيطرة البيطرية المعتادة للقرادات في الحيوانات الداجنة ، كالمواشي باستخدام المادة الكيميائية acaricides بإمكانها التقليل من تعرض البشر للإصابة. على الرغم من ذلك ، القدرة على اكتساب المرض لا تعتمد على وجود أعداد من الغزلان، كما يعتقد عند الناس . تقليل أعداد الغزلان من المناطق الصغيرة أقل من 2.5 هكتار قد يؤدي إلى زيادة في كثافة القراد و ظهور مناطق نشطة بأمراض تنقلها القرادات.

الإجراءات التي يمكن أخذها لتجنب العضة باستخدام منفرات الحشرات ،كتلك التي تحتويDEET. يعتقد حديثا أن المضادات التي تحتوي على deet تكون فاعلة في منع البعوضة. [114]

المخازن المعروفة لبيكتيريا borrelia bugdorferi في أوروبا كانت، 9 حيوانات ثدية صغيرة،و 7 حيوانات ثدية متوسطة،و أنواعًا مختلفة من الطيور متضمنة العصفوريات ،و طيور البحر و التدرج .[115] هذه الحيوانات يبدو أنها تنقل البيكتيريا الملتوية للقراد، وبالتالي تشارك في الدورة الطبيعية borrelia bugdorferi في أوروبا. فأر المنزل و غيره من أنواع الجرذان يشك به ،خاصة في أوروبا الشرقية و روسيا.[115]
"المخازن الطبيعية التي تحتوي على أغلب مسببات المرض هو اليحمور الأوروبي capreolus capreolus.[119] " و لا يبدو أنها تعتبر كمصدر رئيسي للبيكتيريا كما قال Jaenson & al. (1992) [120] (مستضيف غير تنافسي لبيكتيريا borrelia bugdorferi وفيروسTBE ) ولكنها مهمة لتغذية القرادات [121]، كالغزال الأحمر و الخنازير البرية Sus scafora ، [122] حيث تم التعرف على ريكيتيزيا واحدة و ثلاثة أنواع من البوريليا، [119]، مع نسبة خطر مرتفعة في اليحمور .[123] ، ومع ذلك ، في عام 2000 ، في اليحمور الأوروبي تم التعرف على "نوعين من الريكيتيزيا و نوعين من البوريليا" .[122]

المراجع

  1. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه Shapiro، ED (1 مايو 2014). "Clinical practice. Lyme disease". The New England Journal of Medicine. ج. 370 ع. 18: 1724–31. DOI:10.1056/NEJMcp1314325. PMID:24785207.
  2. ^ ا ب ج "Signs and Symptoms of Lyme Disease". cdc.gov. 11 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  3. ^ Johnson RC (1996). "Borrelia". Baron's Medical Microbiology (ط. 4th). Univ of Texas Medical Branch. ISBN:0-9631172-1-1. PMID:21413339. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |editors= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ^ ا ب "Lyme disease transmission". cdc.gov. 11 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  5. ^ "Lyme Disease Diagnosis and Testing". cdc.gov. 10 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  6. ^ "Two-step Laboratory Testing Process". cdc.gov. 15 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  7. ^ "Testing of Ticks". cdc.gov. 4 يونيو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  8. ^ "Tick Removal". cdc.gov. 23 يونيو 2014. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-02.
  9. ^ Regional Disease Vector Ecology Profile: Central Europe. DIANE Publishing. أبريل 2001. ص. 136. ISBN:9781428911437.
  10. ^ Berger، Stephen (2014). Lyme disease: Global Status 2014 Edition. GIDEON Informatics Inc. ص. 7. ISBN:9781498803434.
  11. ^ Williams، Carolyn (2007). Infectious disease epidemiology : theory and practice (ط. 2nd). Sudbury, Mass.: Jones and Bartlett Publishers. ص. 447. ISBN:9780763728793.
  12. ^ "Willy Burgdorfer - obituary". Daily Telegraph. 1 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-01.
  13. ^ Lantos PM (يونيو 2015). "Chronic Lyme disease". Infectious disease clinics of North America. ج. 29 ع. 2: 325–40. DOI:10.1016/j.idc.2015.02.006. PMC:4477530. PMID:25999227.
  14. ^ Signs and Symptoms of Lyme Disease, CDC, page last reviewed: April 12, 2011.
  15. ^ Arthritis and Lyme Disease, WebMD Rheumatoid Arthritis Health Center, reviewed by David Zelman, MD on Oct. 1, 2012.
  16. ^ ا ب ج Lyme disease في موقع إي ميديسين
  17. ^ Steere AC, Sikand VK, Schoen RT, Nowakowski J (أغسطس 2003). "Asymptomatic infection with Borrelia burgdorferi". Clin. Infect. Dis. ج. 37 ع. 4: 528–32. DOI:10.1086/376914. PMID:12905137.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) (primary source)
  18. ^ ا ب ج Biesiada G, Czepiel J, Leśniak MR, Garlicki A, Mach T (20 ديسمبر 2012). "Lyme disease: review". Arch Med Sci. ج. 8 ع. 6: 978–82. DOI:10.5114/aoms.2012.30948. PMC:3542482. PMID:23319969.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  19. ^ Aucott JN, Crowder LA, Yedlin V, Kortte KB (2012). "Bull's-Eye and nontarget skin lesions of Lyme disease: an internet survey of identification of erythema migrans". Dermatol Res Pract. ج. 2012: 451727. DOI:10.1155/2012/451727. PMC:3485866. PMID:23133445.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) (primary source)
  20. ^ ا ب ج د Auwaerter PG, Aucott J, Dumler JS (يناير 2004). "Lyme borreliosis (Lyme disease): molecular and cellular pathobiology and prospects for prevention, diagnosis and treatment". Expert Rev Mol Med. ج. 6 ع. 2: 1–22. DOI:10.1017/S1462399404007276. PMID:14987414.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Steere AC، Dhar A، Hernandez J، وآخرون (يناير 2003). "Systemic symptoms without erythema migrans as the presenting picture of early Lyme disease". Am. J. Med. ج. 114 ع. 1: 58–62. DOI:10.1016/S0002-9343(02)01440-7. PMID:12543291. (primary source)
  22. ^ Dandache P, Nadelman RB (يونيو 2008). "Erythema migrans". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 235–60, vi. DOI:10.1016/j.idc.2007.12.012. PMID:18452799.
  23. ^ ا ب Stanek G, Strle F (يونيو 2008). "Lyme disease: European perspective". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 327–39, vii. DOI:10.1016/j.idc.2008.01.001. PMID:18452805.
  24. ^ Halperin JJ (يونيو 2008). "Nervous system Lyme disease". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 261–74, vi. DOI:10.1016/j.idc.2007.12.009. PMID:18452800.
  25. ^ Chabria SB, Lawrason J (2007). "Altered mental status, an unusual manifestation of early disseminated Lyme disease: A case report". Journal of Medical Case Reports. ج. 1: 62. DOI:10.1186/1752-1947-1-62. PMC:1973078. PMID:17688693.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ Stanek G, Wormser GP, Gray J, Strle F (فبراير 2012). "Lyme borreliosis". Lancet. ج. 379 ع. 9814: 461–73. DOI:10.1016/S0140-6736(11)60103-7. PMID:21903253. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Nau R, Christen HJ, Eiffert H (يناير 2009). "Lyme disease--current state of knowledge". Dtsch Arztebl Int. ج. 106 ع. 5: 72–81, quiz 82, I. DOI:10.3238/arztebl.2009.0072. PMC:2695290. PMID:19562015.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Bratton RL, Whiteside JW, Hovan MJ, Engle RL, Edwards FD (مايو 2008). "Diagnosis and treatment of Lyme disease". Mayo Clinic Proceedings. ج. 83 ع. 5: 566–71. DOI:10.4065/83.5.566. PMID:18452688.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ Shadick NA، Phillips CB، Sangha O، وآخرون (ديسمبر 1999). "Musculoskeletal and neurologic outcomes in patients with previously treated Lyme disease". Annals of Internal Medicine. ج. 131 ع. 12: 919–26. DOI:10.7326/0003-4819-131-12-199912210-00003. PMID:10610642.
  30. ^ Seltzer EG, Gerber MA, Cartter ML, Freudigman K, Shapiro ED (فبراير 2000). "Long-term outcomes of persons with Lyme disease". JAMA. ج. 283 ع. 5: 609–16. DOI:10.1001/jama.283.5.609. PMID:10665700.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Fallon BA, Nields JA (نوفمبر 1994). "Lyme disease: a neuropsychiatric illness". Am J Psychiatry. ج. 151 ع. 11: 1571–83. DOI:10.1176/ajp.151.11.1571. PMID:7943444.
  32. ^ Hess A، Buchmann J، Zettl UK، وآخرون (مارس 1999). "Borrelia burgdorferi central nervous system infection presenting as an organic schizophrenialike disorder". Biol. Psychiatry. ج. 45 ع. 6: 795. DOI:10.1016/S0006-3223(98)00277-7. PMID:10188012.
  33. ^ Puius YA, Kalish RA (يونيو 2008). "Lyme arthritis: pathogenesis, clinical presentation, and management". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 289–300, vi–vii. DOI:10.1016/j.idc.2007.12.014. PMID:18452802.
  34. ^ Mullegger RR (2004). "Dermatological manifestations of Lyme borreliosis". Eur J Dermatol. ج. 14 ع. 5: 296–309. PMID:15358567.
  35. ^ Samuels DS؛ Radolf, JD، المحررون (2010). "Chapter 6, Structure, Function and Biogenesis of the Borrelia Cell Envelope". Borrelia: Molecular Biology, Host Interaction and Pathogenesis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-58-5.
  36. ^ Stanek G, Reiter M (2011). "The expanding Lyme Borrelia complex - clinical significance of genomic species". Clin Microbiol Infect. ج. 17 ع. 4: 487–93. DOI:10.1111/j.1469-0691.2011.03492.x. PMID:21414082.
  37. ^ Schneider BS, Schriefer ME, Dietrich G, Dolan MC, Morshed MG, Zeidner NS (أكتوبر 2008). "Borrelia bissettii isolates induce pathology in a murine model of disease". Vector-Borne and Zoonotic Diseases. ج. 8 ع. 5: 623–33. DOI:10.1089/vbz.2007.0251. PMID:18454594.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  38. ^ Rudenko N، Golovchenko M، Mokrácek A، وآخرون (أكتوبر 2008). "Detection of Borrelia bissettii in cardiac valve tissue of a patient with endocarditis and aortic valve stenosis in the Czech Republic". J. Clin. Microbiol. ج. 46 ع. 10: 3540–3. DOI:10.1128/JCM.01032-08. PMC:2566110. PMID:18650352.
  39. ^ ا ب Tilly K, Rosa PA, Stewart PE (يونيو 2008). "Biology of infection with Borrelia burgdorferi". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 217–34, v. DOI:10.1016/j.idc.2007.12.013. PMC:2440571. PMID:18452798.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  40. ^ ا ب ج د Ryan KJ; Ray CG، المحرر (2004). Sherris Medical Microbiology (ط. 4th). McGraw Hill. ص. 434–37. ISBN:0-8385-8529-9.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  41. ^ ا ب Lo Re V, Occi JL, MacGregor RR (أبريل 2004). "Identifying the vector of Lyme disease". Am Fam Physician. ج. 69 ع. 8: 1935–37. PMID:15117014.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ "Westport Weston Health District". 2004. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-26.
  43. ^ ا ب Hovius JW, van Dam AP, Fikrig E (سبتمبر 2007). "Tick-host-pathogen interactions in Lyme borreliosis". Trends Parasitol. ج. 23 ع. 9: 434–8. DOI:10.1016/j.pt.2007.07.001. PMID:17656156.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  44. ^ ا ب ج Steere AC, Coburn J, Glickstein L (أبريل 2004). "The emergence of Lyme disease". J. Clin. Invest. ج. 113 ع. 8: 1093–101. DOI:10.1172/JCI21681. PMC:385417. PMID:15085185.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  45. ^ ا ب Steere AC (يوليو 2001). "Lyme disease". N. Engl. J. Med. ج. 345 ع. 2: 115–25. DOI:10.1056/NEJM200107123450207. PMID:11450660.
  46. ^ de Mik EL, van Pelt W, Docters-van Leeuwen BD, van der Veen A, Schellekens JF, Borgdorff MW (أبريل 1997). "The geographical distribution of tick bites and erythema migrans in general practice in The Netherlands". Int J Epidemiol. ج. 26 ع. 2: 451–7. DOI:10.1093/ije/26.2.451. PMID:9169184.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  47. ^ Sun Y, Xu R (2003). "Ability of Ixodes persulcatus, Haemaphysalis concinna and Dermacentor silvarum ticks to acquire and transstadially transmit Borrelia garinii". Exp. Appl. Acarol. ج. 31 ع. 1–2: 151–60. DOI:10.1023/B:APPA.0000005119.30172.43. PMID:14756409.
  48. ^ Ledin KE، Zeidner NS، Ribeiro JM، وآخرون (مارس 2005). "Borreliacidal activity of saliva of the tick Amblyomma americanum". Med. Vet. Entomol. ج. 19 ع. 1: 90–5. DOI:10.1111/j.0269-283X.2005.00546.x. PMID:15752182.
  49. ^ Masters EJ, Grigery CN, Masters RW (يونيو 2008). "STARI, or Masters disease: Lone Star tick-vectored Lyme-like illness". Infect. Dis. Clin. North Am. ج. 22 ع. 2: 361–76, viii. DOI:10.1016/j.idc.2007.12.010. PMID:18452807.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  50. ^ Clark K (نوفمبر 2004). "Borrelia species in host-seeking ticks and small mammals in northern Florida". J. Clin. Microbiol. ج. 42 ع. 11: 5076–86. DOI:10.1128/JCM.42.11.5076-5086.2004. PMC:525154. PMID:15528699.
  51. ^ Eisen L, Eisen RJ, Lane RS (ديسمبر 2004). "The roles of birds, lizards, and rodents as hosts for the western black-legged tick Ixodes pacificus". J. Vector Ecol. ج. 29 ع. 2: 295–308. PMID:15709249.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  52. ^ Lane RS, Mun J, Eisen L, Eisen RJ (أغسطس 2006). "Refractoriness of the western fence lizard (Sceloporus occidentalis) to the Lyme disease group spirochete Borrelia bissettii". J. Parasitol. ج. 92 ع. 4: 691–96. DOI:10.1645/GE-738R1.1. PMID:16995383.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  53. ^ Walsh CA, Mayer EW, Baxi LV؛ Mayer؛ Baxi (يناير 2007). "Lyme disease in pregnancy: case report and review of the literature". Obstet Gynecol Surv. ج. 62 ع. 1: 41–50. DOI:10.1097/01.ogx.0000251024.43400.9a. PMID:17176487.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  54. ^ Lakos A, Solymosi N (يونيو 2010). "Maternal Lyme borreliosis and pregnancy outcome". Int. J. Infect. Dis. ج. 14 ع. 6: e494–98. DOI:10.1016/j.ijid.2009.07.019. PMID:19926325.
  55. ^ Magnarelli LA, Anderson JF (أغسطس 1988). "Ticks and biting insects infected with the etiologic agent of Lyme disease, Borrelia burgdorferi". J. Clin. Microbiol. ج. 26 ع. 8: 1482–6. PMC:266646. PMID:3170711.
  56. ^ Luger SW (يونيو 1990). "Lyme disease transmitted by a biting fly". N. Engl. J. Med. ج. 322 ع. 24: 1752. DOI:10.1056/NEJM199006143222415. PMID:2342543.
  57. ^ Bach G (2001). Recovery of Lyme spirochetes by PCR in semen samples of previously diagnosed Lyme disease patients. {{استشهاد بمنشورات مؤتمر}}: الوسيط غير المعروف |booktitle= تم تجاهله (مساعدة)
  58. ^ Schmidt BL, Aberer E, Stockenhuber C, Klade H, Breier F, Luger A (مارس 1995). "Detection of Borrelia burgdorferi DNA by polymerase chain reaction in the urine and breast milk of patients with Lyme borreliosis". Diagn. Microbiol. Infect. Dis. ج. 21 ع. 3: 121–28. DOI:10.1016/0732-8893(95)00027-8. PMID:7648832.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  59. ^ Steere AC (1 فبراير 2003). "Lyme Disease: Questions and Answers" (PDF). Massachusetts General Hospital / Harvard Medical School. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-01.
  60. ^ "CDC Lyme FAQ". CDC Lyme FAQ. Centers for Disease Control.
  61. ^ Marianne Middelveen, Jennie Burke, Augustin Franco, Yean Wang, Peter Mayne, Eva Sapi, Cheryl Bandoski, Hilary Schlinger and Raphael Stricker (يناير 2014). "Lyme Disease May Be Sexually Transmitted". The Journal of Investigative Medicine. ج. 62: 280–281. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-26.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  62. ^ Swanson SJ, Neitzel D, Reed KD, Belongia EA (أكتوبر 2006). "Coinfections acquired from ixodes ticks". Clin. Microbiol. Rev. ج. 19 ع. 4: 708–27. DOI:10.1128/CMR.00011-06. PMC:1592693. PMID:17041141.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  63. ^ Wormser GP (يونيو 2006). "Clinical practice. Early Lyme disease". N. Engl. J. Med. ج. 354 ع. 26: 2794–801. DOI:10.1056/NEJMcp061181. PMID:16807416.
  64. ^ Lindgren E, Gustafson R (يوليو 2001). "Tick-borne encephalitis in Sweden and climate change". Lancet. ج. 358 ع. 9275: 16–8. DOI:10.1016/S0140-6736(00)05250-8. PMID:11454371.
  65. ^ Varde S, Beckley J, Schwartz I (1998). "Prevalence of tick-borne pathogens in Ixodes scapularis in a rural New Jersey County". Emerging Infect. Dis. ج. 4 ع. 1: 97–99. DOI:10.3201/eid0401.980113. PMC:2627663. PMID:9452402.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  66. ^ Pachner AR, Steiner I (يونيو 2007). "Lyme neuroborreliosis: infection, immunity, and inflammation". Lancet Neurol. ج. 6 ع. 6: 544–52. DOI:10.1016/S1474-4422(07)70128-X. PMID:17509489.
  67. ^ Fikrig E, Narasimhan S (أبريل 2006). "Borrelia burgdorferi--traveling incognito?". Microbes Infect. ج. 8 ع. 5: 1390–9. DOI:10.1016/j.micinf.2005.12.022. PMID:16698304.
  68. ^ Xu Q, Seemanapalli SV, Reif KE, Brown CR, Liang FT (أبريل 2007). "Increasing the recruitment of neutrophils to the site of infection dramatically attenuates Borrelia burgdorferi infectivity". Journal of Immunology. ج. 178 ع. 8: 5109–15. DOI:10.4049/jimmunol.178.8.5109. PMID:17404293.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  69. ^ Coleman JL, Gebbia JA, Piesman J, Degen JL, Bugge TH, Benach JL (يونيو 1997). "Plasminogen is required for efficient dissemination of B. burgdorferi in ticks and for enhancement of spirochetemia in mice". Cell. ج. 89 ع. 7: 1111–9. DOI:10.1016/S0092-8674(00)80298-6. PMID:9215633.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  70. ^ Rupprecht TA, Koedel U, Fingerle V, Pfister HW (2008). "The pathogenesis of lyme neuroborreliosis: from infection to inflammation". Mol. Med. ج. 14 ع. 3–4: 205–12. DOI:10.2119/2007-00091.Rupprecht. PMC:2148032. PMID:18097481. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |doi_brokendate= تم تجاهله يقترح استخدام |doi-broken-date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  71. ^ Cabello FC, Godfrey HP, Newman SA (أغسطس 2007). "Hidden in plain sight: Borrelia burgdorferi and the extracellular matrix". Trends Microbiol. ج. 15 ع. 8: 350–54. DOI:10.1016/j.tim.2007.06.003. PMID:17600717.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  72. ^ Ramesh G، Alvarez AL، Roberts ED، وآخرون (سبتمبر 2003). "Pathogenesis of Lyme neuroborreliosis: Borrelia burgdorferi lipoproteins induce both proliferation and apoptosis in rhesus monkey astrocytes". Eur. Journal of Immunology. ج. 33 ع. 9: 2539–50. DOI:10.1002/eji.200323872. PMID:12938230.
  73. ^ Halperin JJ, Heyes MP (يناير 1992). "Neuroactive kynurenines in Lyme borreliosis". Neurology. ج. 42 ع. 1: 43–50. DOI:10.1212/WNL.42.1.43. PMID:1531156.
  74. ^ Fallon BA, Keilp J, Prohovnik I, Heertum RV, Mann JJ (2003). "Regional cerebral blood flow and cognitive deficits in chronic lyme disease". J Neuropsychiatry Clin Neurosci. ج. 15 ع. 3: 326–32. DOI:10.1176/appi.neuropsych.15.3.326. PMID:12928508.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  75. ^ Gasse T؛ Murr C؛ Meyersbach P؛ وآخرون (1994). "Neopterin production and tryptophan degradation in acute Lyme neuroborreliosis versus late Lyme encephalopathy". European Journal of Clinical Chemistry and Clinical Biochemistry. ج. 32 ع. 9: 685–689. DOI:10.1515/cclm.1994.32.9.685. PMID:7865624.
  76. ^ Zajkowska J, Grygorczuk S, Kondrusik M, Pancewicz S, Hermanowska-Szpakowicz T; Grygorczuk; Kondrusik; Pancewicz; Hermanowska-Szpakowicz (2006). "[New aspects of pathogenesis of Lyme borreliosis]". Przegl Epidemiol (بالبولندية). 60 (Suppl 1): 167–70. PMID:16909797.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  77. ^ Ercolini AM, Miller SD (يناير 2009). "The role of infections in autoimmune disease". Clin. Exp. Immunol. ج. 155 ع. 1: 1–15. DOI:10.1111/j.1365-2249.2008.03834.x. PMC:2665673. PMID:19076824.
  78. ^ Singh SK, Girschick HJ (يوليو 2004). "Lyme borreliosis: from infection to autoimmunity". Clin. Microbiol. Infect. ج. 10 ع. 7: 598–614. DOI:10.1111/j.1469-0691.2004.00895.x. PMID:15214872.
  79. ^ Oldstone MB (أكتوبر 1998). "Molecular mimicry and immune-mediated diseases" (PDF). FASEB J. ج. 12 ع. 13: 1255–65. PMID:9761770.
  80. ^ Raveche ES؛ Schutzer SE؛ Fernandes H؛ وآخرون (فبراير 2005). "Evidence of Borrelia autoimmunity-induced component of Lyme carditis and arthritis". J. Clin. Microbiol. ج. 43 ع. 2: 850–56. DOI:10.1128/JCM.43.2.850-856.2005. PMC:548028. PMID:15695691.
  81. ^ Weinstein A, Britchkov M؛ Britchkov (يوليو 2002). "Lyme arthritis and post-Lyme disease syndrome". Current Opinion in Rheumatology. ج. 14 ع. 4: 383–87. DOI:10.1097/00002281-200207000-00008. PMID:12118171.
  82. ^ Bolz DD, Weis JJ (أغسطس 2004). "Molecular mimicry to Borrelia burgdorferi: pathway to autoimmunity?". Autoimmunity. ج. 37 ع. 5: 387–92. DOI:10.1080/08916930410001713098. PMID:15621562.
  83. ^ "Chronic Lyme Disease". National Institute of Allergy and Infectious Diseases. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-15.
  84. ^ Wormser G؛ Masters E؛ Nowakowski J؛ وآخرون (2005). "Prospective clinical evaluation of patients from missouri and New York with erythema migrans-like skin lesions". Clin Infect Dis. ج. 41 ع. 7: 958–65. DOI:10.1086/432935. PMID:16142659. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  85. ^ Brown SL, Hansen SL, Langone JJ (يوليو 1999). "Role of serology in the diagnosis of Lyme disease". JAMA. ج. 282 ع. 1: 62–66. DOI:10.1001/jama.282.1.62. PMID:10404913.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  86. ^ Hofmann H (1996). "Lyme borreliosis--problems of serological diagnosis". Infection. ج. 24 ع. 6: 470–72. DOI:10.1007/BF01713052. PMID:9007597.
  87. ^ Pachner AR (1989). "Neurologic manifestations of Lyme disease, the new "great imitator"". Rev. Infect. Dis. 11 Suppl 6: S1482–1486. DOI:10.1093/clinids/11.Supplement_6.S1482. PMID:2682960.
  88. ^ Branda، JA؛ Linskey, K؛ Kim, YA؛ Steere, AC؛ Ferraro, MJ (سبتمبر 2011). "Two-tiered antibody testing for Lyme disease with use of 2 enzyme immunoassays, a whole-cell sonicate enzyme immunoassay followed by a VlsE C6 peptide enzyme immunoassay". Clinical infectious diseases : an official publication of the Infectious Diseases Society of America. ج. 53 ع. 6: 541–7. DOI:10.1093/cid/cir464. PMID:21865190.
  89. ^ "Lyme disease diagnosis". Centers for Disease Control and Prevention (CDC). 7 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-06.
  90. ^ Wormser GP؛ Dattwyler RJ؛ Shapiro ED؛ وآخرون (نوفمبر 2006). "The clinical assessment, treatment, and prevention of lyme disease, human granulocytic anaplasmosis, and babesiosis: clinical practice guidelines by the Infectious Diseases Society of America" (PDF). Clin. Infect. Dis. ج. 43 ع. 9: 1089–1134. DOI:10.1086/508667. PMID:17029130.
  91. ^ Wilske B (2005). "Epidemiology and diagnosis of Lyme borreliosis". Annals of Medicine. ج. 37 ع. 8: 568–79. DOI:10.1080/07853890500431934. PMID:16338759.
  92. ^ Engstrom SM, Shoop E, Johnson RC (فبراير 1995). "Immunoblot interpretation criteria for serodiagnosis of early Lyme disease". J. Clin. Microbiol. ج. 33 ع. 2: 419–27. PMC:227960. PMID:7714202.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  93. ^ Sivak SL, Aguero-Rosenfeld ME, Nowakowski J, Nadelman RB, Wormser GP؛ Aguero-Rosenfeld؛ Nowakowski؛ Nadelman؛ Wormser (أكتوبر 1996). "Accuracy of IgM immunoblotting to confirm the clinical diagnosis of early Lyme disease". Arch. Intern. Med. ج. 156 ع. 18: 2105–09. DOI:10.1001/archinte.156.18.2105. PMID:8862103.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  94. ^ ا ب Steere AC, McHugh G, Damle N, Sikand VK؛ McHugh؛ Damle؛ Sikand (يوليو 2008). "Prospective study of serologic tests for lyme disease". Clin. Infect. Dis. ج. 47 ع. 2: 188–95. DOI:10.1086/589242. PMID:18532885.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  95. ^ Goossens HA, Nohlmans MK, van den Bogaard AE (1999). "Epstein-Barr virus and cytomegalovirus infections cause false-positive results in IgM two-test protocol for early Lyme borreliosis". Infection. ج. 27 ع. 3: 231. DOI:10.1007/BF02561539. PMID:10378140.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  96. ^ Strasfeld L, Romanzi L, Seder RH, Berardi VP؛ Romanzi؛ Seder؛ Berardi (ديسمبر 2005). "False-positive serological test results for Lyme disease in a patient with acute herpes simplex virus type 2 infection". Clin. Infect. Dis. ج. 41 ع. 12: 1826–27. DOI:10.1086/498319. PMID:16288417.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  97. ^ Molloy PJ, Persing DH, Berardi VP (أغسطس 2001). "False-positive results of PCR testing for Lyme disease". Clin. Infect. Dis. ج. 33 ع. 3: 412–13. DOI:10.1086/321911. PMID:11438915.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  98. ^ ا ب Aguero-Rosenfeld ME, Wang G, Schwartz I, Wormser GP (يوليو 2005). "Diagnosis of lyme borreliosis". Clin. Microbiol. Rev. ج. 18 ع. 3: 484–509. DOI:10.1128/CMR.18.3.484-509.2005. PMC:1195970. PMID:16020686.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  99. ^ Nocton JJ, Dressler F, Rutledge BJ, Rys PN, Persing DH, Steere AC (يناير 1994). "Detection of Borrelia burgdorferi DNA by polymerase chain reaction in synovial fluid from patients with Lyme arthritis". N. Engl. J. Med. ج. 330 ع. 4: 229–34. DOI:10.1056/NEJM199401273300401. PMID:8272083.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  100. ^ Burdash N, Fernandes J (يونيو 1991). "Lyme borreliosis: detecting the great imitator". J Am Osteopath Assoc. ج. 91 ع. 6: 573–74, 577–8. PMID:1874654.
  101. ^ Coyle PK، Schutzer SE، Deng Z، وآخرون (نوفمبر 1995). "Detection of Borrelia burgdorferi-specific antigen in antibody-negative cerebrospinal fluid in neurologic Lyme disease". Neurology. ج. 45 ع. 11: 2010–15. DOI:10.1212/WNL.45.11.2010. PMID:7501150.
  102. ^ Valentine-Thon E, Ilsemann K, Sandkamp M؛ Ilsemann؛ Sandkamp (يناير 2007). "A novel lymphocyte transformation test (LTT-MELISA) for Lyme borreliosis". Diagn. Microbiol. Infect. Dis. ج. 57 ع. 1: 27–34. DOI:10.1016/j.diagmicrobio.2006.06.008. PMID:16876371.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  103. ^ von Baehr V, Doebis C, Volk HD, von Baehr R (أكتوبر 2012). "The lymphocyte transformation test for borrelia detects active lyme borreliosis and verifies effective antibiotic treatment". Open Neurol J. ج. 6 ع. 2: 104–12. DOI:10.2174/1874205X01206010104. PMID:23091571.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  104. ^ Monro JA (ديسمبر 2014). "Diagnostic use of the lymphocyte transformation test-memory lymphocyte immunostimulation assay in confirming active Lyme borreliosis in clinically and serologically ambiguous cases". Int J Clin Exp Med 2014. ج. 7 ع. 12: 5890–5892. PMID:25664127.
  105. ^ Eisendle K, Grabner T, Zelger B (فبراير 2007). "Focus floating microscopy: 'gold standard' for cutaneous borreliosis?". Am. J. Clin. Pathol. ج. 127 ع. 2: 213–22. DOI:10.1309/3369XXFPEQUNEP5C. PMID:17210530.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  106. ^ Cadavid D (نوفمبر 2006). "The mammalian host response to borrelia infection". Wien. Klin. Wochenschr. ج. 118 ع. 21–22: 653–58. DOI:10.1007/s00508-006-0692-0. PMID:17160603.
  107. ^ Hildenbrand P, Craven DE, Jones R, Nemeskal P (يونيو 2009). "Lyme neuroborreliosis: manifestations of a rapidly emerging zoonosis". AJNR Am J Neuroradiol. ج. 30 ع. 6: 1079–87. DOI:10.3174/ajnr.A1579. PMID:19346313.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  108. ^ Westervelt، Holly؛ McCaffrey, Robert (سبتمبر 2002). "Neuropsychological Functioning in Chronic Lyme Disease". Neuropsychological Review. ج. 12 ع. 3: 153–177. DOI:10.1023/A:1020381913563. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  109. ^ "Adults". EWG.
  110. ^ "CDC - Lyme Disease - NIOSH Workplace Safety and Health Topic". www.cdc.gov. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-03.
  111. ^ Rand PW, Lubelczyk C, Holman MS, Lacombe EH, Smith RP (يوليو 2004). "Abundance of Ixodes scapularis (Acari: Ixodidae) after the complete removal of deer from an isolated offshore island, endemic for Lyme Disease". J. Med. Entomol. ج. 41 ع. 4: 779–84. DOI:10.1603/0022-2585-41.4.779. PMID:15311475.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  112. ^ "Figure 2: Changes in deer density and cases of Lyme disease in Mumford Cove, Connecticut, 1996–2004 (CT DEP data)". Managing Urban Deer in Connecticut (PDF) (ط. 2nd). Connecticut Department of Environmental Protection - Wildlife Division. يونيو 2007. ص. 4.
  113. ^ Stafford، Kirby C. (2004). Tick Management Handbook (PDF). Connecticut Agricultural Experiment Station and Connecticut Department of Public Health. ص. 46. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-21.
  114. ^ Staub D, Debrunner M, Amsler L, Steffen R (2002). "Effectiveness of a repellent containing DEET and EBAAP for preventing tick bites". Wilderness Environ Med. ج. 13 ع. 1: 12–20. DOI:10.1580/1080-6032(2002)013[0012:EOARCD]2.0.CO;2. PMID:11929056.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  115. ^ ا ب Gern L., Estrada-Pena A., Frandsen F., Gray J. S., Jaenson T. G. T., Jongejan F., Nuttall P. A. (1998). "European reservoir hosts of Borrelia burgdorferi sensu lato". Zentralblatt für Bakteriologie. ج. 287 ع. 3: 196–204. DOI:10.1016/S0934-8840(98)80121-7.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

المرجع "Afzelius1910" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "burckhardt_1911" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Bianchi_1950" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Bolognia" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Cairns" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Burgdorfer_1984" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Burgdorfer_1982" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Bacon_2008" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "bulletin_2013" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "bbc_dogs_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Dattwyler_1990" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cautionary" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Bouattour_2004" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Drymon_2008" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Brooks, DVM" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "disease_action_2011" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Edlow_2003" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cassidy_2011" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "danger_2009" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cdc_stats_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cdc_stats2" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cdc_surveil_2008" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cdc_surveil_current" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hellerstrom_1930" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "defra_2009" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Hoen_2009" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Dsouli_2006" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Earnhart 2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "fatal-cases" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Fivaz_1989" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "fact_sheet_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Josselyn_1670" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "fox_2010" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "JAMA_2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hahn" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "lenhoff_1948" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hansard1991" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hansard_1997" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Luft_1988" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Helmy_2000" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Higgins_2004" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hpaEpidemiology" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hpa5-15" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "hpa_2013" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Mast_1976" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Krause_2006" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Klempner" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Jowi_2005" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "merck_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Khasnis" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Li_1998" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Muhlemann_1987" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "londong_2008" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "min_ag_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Leighton_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "mmwr_2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Mantovani_2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "LoGiudice" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Marques" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "ngautopsy" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Paschoud_1954" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Perkins" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "piesman2002" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Ogden_2009" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "nytimes.com" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Patz" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "nejm-feder" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "nih-cld" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid18140373" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid15623946" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid16819127" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17130658" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid16820453" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Ribeiro_1987" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17417956" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17326941" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17427701" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17522387" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Scrimenti_1970" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid17626342" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid20207198" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid20933139" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Steere_1977" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid21794218" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Steere_1983" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid2563850" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "pmid8037992" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Sternbach" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "summerton_1995" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Poland_2001" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
علامة <ref> بالاسم " pmid15085185 " المحددة في مجموعة <references> " " لا تحتوي على محتوى.
المرجع "Pozsgay_2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "rowe_199" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "safe" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "scotland_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Smith_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "staubinger" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "uphill" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "vaccine_2008" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "wright_2012" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Walder_2006" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "tick_bite" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "cdc_dispatch_oct_2007" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "vox_facts" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.

المرجع "Yoshinari_1993" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.