بوابة:تقانة النانو/مقالة مختارة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 2.

المقالات المختارة

مهم جدا !!

استحدث التصنيف

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

الإلكترونيات النانوية: مصطلح يشير إلى تطبيق التقنية النانوية على المكونات الإلكترونية، وخصوصا الترانزستورات. وبالرغم من أن مصطلح تقانة النانو يعني استخدام التقنية الأقل من 100 نانومتر في الحجم، إلا أن الإلكترونيات النانوية غالباً ما تشير إلى أجهزة الترانزستور شديدة الصغر ومن ثم فإن التفاعلات داخل الذرة والخواص الميكانيكية الكمية لهي في حاجة إلى مزيد من الدراسة المتعمقة والمكثفة. نتيجةً لذلك، فإن الترانزستورات الحالية لا تقع ضمن مجال ذلك التصنيف، بالرغم من أن هذه الأجهزة قد تم تصنيعها باستخدام تقانة 45 نانومتر و32 نانومتر.

و تعد الإلكترونيات النانوية في بعض الأحيان من التقانيات المثيرة للجدل نتيجة أن المرشحين الحاليين يختلفون بشكلٍ دالٍ إحصائياً عن الترانزستورات التقليدية. ويتضمن بعضاً من المرشحين الجدد: إلكترونيات المولدات الجزيئية / أشباه الموصلات، الأنابيب النانوية / الأسلاك النانوية الجزيئية أحادية البعد وكذلك الإلكترونيات الجزيئية المتقدمة.

و بالرغم من أن كل تلك الأمور تحمل في طياتها وميض الأمل للمستقبل، إلا أنها ما زالت في طور التطوير ولن يتم استخدامها عما قريب في تصنيع أي شيءٍ.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

تأريخ تقنية النانو على الرغم من أن تقنية النانو ظهرت حديثا نسبيا كتقنية في مجال البحث العلمي، فأن تطوير المفاهيم المركزية حدث على مدى فترة أطول من الزمن من عمر هذه التقنية. في عام 1965، أدلى غوردون مور، أحد مؤسسي شركة إنتل، تنبأ بأن على أن عدد الترانزستورات التي يمكن أن يكون لائقا في مجال معين سوف يتضاعف كل 18 شهرا على مدى السنوات العشر المقبلة. وفعلا أصبحت ظاهرة تعرف بما يعرف باسم قانون مور. و قد استمر التطور حتى اليوم حيث كان أكثر من 2000 فقط من الترانزستورات في المعالجات 4004 لسنة 1971 إلى أكثر من 700،000،000 من الترانزستورات في إنتل كور 2. كان هناك، بطبيعة الحال، انخفاض مماثل في حجم العناصر الإلكترونية الفردية، والذهاب من ملليمتر في 60 لمئات من النانومتر في الدارات الكهربائية الحديثة.و هكذا إلى الآن، بداية القرن الجديد، هناك ثلاث تقنيات قوية وقد اجتمعت على نطاقة مشترك—نطاق النانو—الذي يعد بثورة في عالم الإلكترونيات والبيولوجيا.

في العام ١٩٦٥ كان أحد مؤسسي شركة إنتل وهو السيد جوردان مور قد تنبئ بأن عدد الترانزستورات الموجودة في حيز معين سيتضاعف عددها في نفس ذلك الحجم كل ١٨ شهراً. وذلك خلال العشر سنوات القادمة.

ما توقعه السيد مور حدث فعلا لتسمى هذه الظاهرة بعد ذلك باسمه (نظرية مور) لكنها استمرت أكثر من مجرد عشر سنوات متجاوزة توقعات مور نفسه.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

تأريخ تقنية النانو على الرغم من أن تقنية النانو ظهرت حديثا نسبيا كتقنية في مجال البحث العلمي، فأن تطوير المفاهيم المركزية حدث على مدى فترة أطول من الزمن من عمر هذه التقنية. في عام 1965، أدلى غوردون مور، أحد مؤسسي شركة إنتل، تنبأ بأن على أن عدد الترانزستورات التي يمكن أن يكون لائقا في مجال معين سوف يتضاعف كل 18 شهرا على مدى السنوات العشر المقبلة. وفعلا أصبحت ظاهرة تعرف بما يعرف باسم قانون مور. و قد استمر التطور حتى اليوم حيث كان أكثر من 2000 فقط من الترانزستورات في المعالجات 4004 لسنة 1971 إلى أكثر من 700،000،000 من الترانزستورات في إنتل كور 2. كان هناك، بطبيعة الحال، انخفاض مماثل في حجم العناصر الإلكترونية الفردية، والذهاب من ملليمتر في 60 لمئات من النانومتر في الدارات الكهربائية الحديثة.و هكذا إلى الآن، بداية القرن الجديد، هناك ثلاث تقنيات قوية وقد اجتمعت على نطاقة مشترك—نطاق النانو—الذي يعد بثورة في عالم الإلكترونيات والبيولوجيا.

في العام ١٩٦٥ كان أحد مؤسسي شركة إنتل وهو السيد جوردان مور قد تنبئ بأن عدد الترانزستورات الموجودة في حيز معين سيتضاعف عددها في نفس ذلك الحجم كل ١٨ شهراً. وذلك خلال العشر سنوات القادمة.

ما توقعه السيد مور حدث فعلا لتسمى هذه الظاهرة بعد ذلك باسمه (نظرية مور) لكنها استمرت أكثر من مجرد عشر سنوات متجاوزة توقعات مور نفسه.