الشاه عبد العظيم الحسني
| الشاه عبد العظيم الحسني | |
|---|---|
 | |
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | عبد العظيم بن عبد الله |
| الميلاد | 173 هـ المدينة المنورة |
| الوفاة | 252 هـ طهران |
| مكان الدفن | جنوب طهران |
| الإقامة | سامراء، طهران |
| اللقب | الشاه عبد العظيم |
| الديانة | مسلم، شيعي |
| عائلة | والد :عبد الله بن علي أم :فاطمة بنت قيس |
| الحياة العملية | |
| المهنة | مُحَدِّث |
تعديل مصدري - تعديل  | |
الشاه عبد العظيم بن عبد الله الحسني هو من كبار العلماء والمحدثين الشيعة، واحد أصحاب الائمة علي الرضا ومحمد الجواد وعلي الهادي والرواة عنهم.
نسبه
[عدل]وهو أبو القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.[1] وامه السيّدة فاطمة بنت بن قيس. ونظراً لانتهاء نسبه إلى الإمام الحسن المجتبى، اشتهر بالحسني.[2]
نشأته
[عدل]ولد في اليوم 4 من ربيع الثاني عام 173 هـ في المدينة المنوّرة، عاصر فترة إمامة أربعة من الأئمة المعصومين، موسى الكاظم والإمام علي الرضا والإمام محمّد الجواد والإمام علي الهادي [3]، هرب من ظلم واضطهاد الخليفة العباسي المتوكل في سامراء إلى الري جنوب طهران وعاش في سرداب لأحد الشيعة هناك في محلة سكّة الموالي وكان الشيعة يتوافدون عليه ليتزوّدوا من علومه ورواياته وكان معزّزاً مكرّماً عندهم وكان يحل مسائلهم ومشاكلهم الشرعية.
وفاته
[عدل]توفي عبد العظيم الحسني بالري في الخامس عشر من شوّال عام 252 هـ ودفن بمدينة الري جنوب طهران في إيران.
مزاره
[عدل]لعبد العظيم الحسني قبر مشيد يزار في الري، وقد أورد الرواة الشيعة روايات كثيرة في فضل زيارة قبره حيث يروى أن بعض أهل الري دخل على الإمام علي الهادي فقال له الإمام اين كنت فقال الرجل كنت في زيارة الامام الحسين فقال له اما أنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين.[4]
المصادر
[عدل]- ^ "زيارة السيد عبد العظيم الحسني (عليه السلام)". مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة) - ^ مؤسسة السبطين العالمية
- ^ من هو عبدالعظيم الحسني (ع)-موقع موسسة السبطين العالمية نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ ثواب الأعمال، الشيخ الصدوق، ج1، ص99 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- كتاب الأمالي - الشيخ الصدوق ص 419.
- كتاب مستدرك الوسائل ج 17 ص 321
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
.jpg){kind=small}
