انتقل إلى المحتوى

ليلى (فيلم 1942): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:استرجاع تخريب
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر (1)، إزالة وسم مصدر
سطر 1: سطر 1:
{{وضح|3=ليلى (توضيح)}}
{{وضح|3=ليلى (توضيح)}}
{{صندوق معلومات فيلم
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
{{معلومات فيلم
| اسم الفيلم = ليلى
| اسم الفيلم = ليلى
| اسم اصلي =
| اسم اصلي =
سطر 33: سطر 32:
|السينما = 1004535
|السينما = 1004535
}}
}}
'''ليلى'''، فيلم [[مصر]]ي من إنتاج عام [[1942]].
'''ليلى'''، فيلم [[مصر]]ي من إنتاج عام [[1942]].<ref>{{قاعدة بيانات الأفلام العربية|1004535}}</ref>


== قصة الفيلم ==
== قصة الفيلم ==
سطر 52: سطر 51:
* [[عبد السلام النابلسي]]
* [[عبد السلام النابلسي]]
* عبد القادر المسيري
* عبد القادر المسيري

== مراجع ==
{{مراجع}}


== وصلات خارجية ==
== وصلات خارجية ==

نسخة 23:35، 2 مايو 2019

ليلى

تاريخ الصدور 4 فبراير 1942
مدة العرض 110 دقيقة
البلد  مصر
اللغة الأصلية لغة عربية
الطاقم
المخرج توجو مزراحي
الإنتاج شركة الأفلام المصرية
الكاتب توجو مزراحي
البطولة ليلى مراد
حسين صدقي
صناعة سينمائية
توزيع الشركة القومية للتوزيع والتجارة
السينما.كوم صفحة الفيلم

ليلى، فيلم مصري من إنتاج عام 1942.[1]

قصة الفيلم

في قصر أحد الباشوات عام 1896 الذي يدعو المطربة الشهيرة "ليلى" لإحياء السهرة الحافلة، وبين المدعوين في الحفل نرى "فريد" هذا شابا نقياً يدرس في كلية الحقوق وليس له باع في مثل هذه الحفلات، يأتى إلى "فريد " المربى عبدالمقصود أفندى. يطلب منه العودة معه إلى البيت ليستعد للسفر غلى قريتهما في صباح اليوم التالي، في هذه اللحظة تظهر المطربة "ليلى" وتتجه الأنظار إليها فينبهر "فريد" بالنجمة الفاتنة، بعد انتهائها من الغناء. يتم تعارف "ليلى" وفريد عن طريقة صديقه "حمدى" ومنذ ذلك اللقاء الذي اصطدم فيه فريد بسذاجته بعدم اكتراث "ليلى" به نجده يهيم بها حبا ويحتفظ بوردة حمراء كانت ضمن الورود التي ألقن بها ليلى وهي تغنى في الحفل، بعد فترة يعرف فريد أن ليلى مريضة فيذهب إلى بيتها في القاهرة ويقدم لها باقة من الورد يأخذها منه البواب الذي يخبره بأن ليلى قد شفيت وهي ليست بالمنزل، وبإلحاح فريد يعرف أن ليلى ذهبت للتنزه على شاطء النيل في الروضة ويظل يراقبها من بعيد، يعود إلى صديقه حمدى ويطلب منه أن يقدمه في حفل تحضره ليلى، وهناك تغنى ليلى، وبعد أن تنتهى من الغناء تنتابها نوبة سعال حادة فيرع إليها فريد ويطلب منها أن تعتنى بنفسها، كما يخبرها بأنه صاحب الزهور التي كان يرسلها إليها .. تتطور الأحداث حتى تبادله ليلى مشاعره ويربط بينهما الحب، يهمل فريد دراسته ويستغرق في حب ليلى فيستاء والده من ذلك، فيذهب إلى ليلى ويستعطفها أن تترك فريد ليرعى مستقبله ودراسته، وبرغم أن ليلى تحب فريد إلا أنها أثرت أن تنأى عن طريقه لتفى بوعدها لوالده، فأشاحت عنه مدعية أنها تحب شخصاً آخر. يحدث أن تسوء حالة ليلى الصحية فتطلب من والد فريد أن يتيح لها رؤية فريد. وأخيرا يعترف الأب بالحقيقة لابنه فيهرع فريد إلى ليلى التي تموت على فراش المرض وهو يحتضنها باكياً.

الممثلون

مراجع

وصلات خارجية