جماعة الجهاد الإسلامية اللبنانية: الفرق بين النسختين

مشارك في الحرب الأهلية اللبنانية
سنوات النشاط	من بدايات 1983م حتى 1992م
الأيديولوجيا	إسلام شيعي
قادة	عماد مغنية
مقرات	بيروت، بعلبك
منطقة ; العمليات	بيروت ; بعلبك وادي البقاع ; صور (جنوب لبنان) ; جبل عامل ; بوينس آيرس،الأرجنتين
قوة	200 مقاتل
حلفاء	الباسدران (الحرس الثوري الإيراني) ; حزب الله تحت صبحي الطفيلي ; حركة أمل
خصوم	جيش الدفاع الإسرائيلي ; جيش لبنان الجنوبي ; قوى الأمن الداخلي اللبنانية ; تركيا ; السعودية; الكويت ; فرنسا; الولايات المتحدة الأمريكية; العراق البعثي
	تعديل مصدري - تعديل

تصفح التاريخ تفاعلياً

[نسخة منشورة]

→ التعديل السابق التعديل اللاحق ←

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مرئينص الويكي

مضمن

نسخة 07:15، 20 أبريل 2020

حركة الجهاد الإسلامي أو منظمة الجهاد الإسلامي هي حركة إسلامية شيعية لبنانية اشتهرت في أوخر السبعينات الميلادية والثمانينات وقامت بعدة عمليات في الداخل اللبناني في الحرب الأهلية اللبنانية والخارج اللبناني باستهداف سفارات وتبني اغتيالات واختطافات، انحلت لاحقًا وأصبحت تحت لواء حزب الله اللبناني . وأعنف عملياتها الداخلية تفجيرات بيروت عام 1983م.

عمليات الجماعة

التفجيرات

هجوم سيارة مفخخة على السفارة الفرنسية في بيروت مما أسفر عن مقتل 12 وجرح 27 وكان ذلك في 1 شعبان 1402هـ الموافق لـ 24 مايو 1982م.و السبب هو معاقبة فرنسا على بيعها الأسلحة إلى العراق أثناء الحرب الإيرانية العراقية.
تفجير السفارة الأمريكية في بيروت في 6 رجب 1403هـ الموافق لـ 18 أبريل 1983م ،حيث انفجرت سيارة فان يقودها انتحاري محملة بطن من المتفجرات. قُتل 63 شخصا، 17 منهم أمريكيين، بما في ذلك 9 من عملاء المخابرات المركزية الامريكية كانو في بيروت لحضور اجتماع^[1].
تفجيرات بيروت 1983 ،حيث قامت جماعة الجهاد الإسلامية بتفخيخ شاحنتين واستهدف مبنيين للقوات الأميركية والفرنسية في بيروت قتل فيه 299 جنديا أمريكيا وفرنسيا في 17 محرم 1404هـ الموافق لـ23 أكتوبر 1983م.
في 16 ربيع الأول من عام 1408هـ الموافق لـ 26 أكتوبر 1988م، اغتيل السكرتير الثاني بالسفارة السعودية في العاصمة التركية أنقرة عبد الغني بن عبد الحميد بديوي.

الخطف

في 8 رمضان 1404هـ الموافق لـ 6 مارس 1984، اختطف وليام فرانسيس بكلي الذي كان ضابطًا في جيش الولايات المتحدة ورئيسًا لمحطة وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) في بيروت. تدعي جماعة الجهاد الإسلامي انها قتلته يوم 19 محرم 1406هـ الموافق لـ 3 أكتوبر عام 1985، وتم نشر صور مزعومة لجثته في صحيفة بيروت. ذكرت تقارير صحفية أن باكلي نقل إلى إيران، حيث تعرض للتعذيب وقتل^[2].
في 14 ربيع الثاني من عام 1404هـ الموافق لـ 17 يناير 1984 اختُطف القنصل السعودي في بيروت حسين عبد الله محمد فراش.
في 3 رمضان 1405هـ الموافق لـ 22 مايو 1985، خطفت جماعة الجهاد الإسلامي المواطن الفرنسي ميشال سورا ثم قتلته بعد ذلك ونشرت صورة جثته في 1جمادى الثانية 1406هـ الموافق لـ 10 فبراير 1986م.

تراجع الجماعة وانحلالها

وقع آخر هجوم حمل اسم جماعة الجهاد الإسلامي اللبنانية كجماعة مستقلة في 14 رمضان 1412هـ الموافق لـ 17 مارس 1992م ،عندما فجروا السفارة الإسرائيلية في بوينس آيرس في الأرجنتين،انتقاما لمقتل أمين عام حزب الله السابق عباس الموسوي.

انظر أيضًا

المراجع

^ Wright, Robin, Sacred Rage, Simon & Schuster, 2001, p. 73, pp. 15-16
^ "Lebanon - The Hostage Crisis". www.country-data.com. مؤرشف من الأصل في 2017-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-01.

[1] Wright, Robin, Sacred Rage, Simon & Schuster, 2001, p. 73, pp. 15-16

[2] "Lebanon - The Hostage Crisis". www.country-data.com. مؤرشف من الأصل في 2017-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-01.

[1]

[2]

@@ سطر 29: / سطر 29: @@
 === الخطف ===
-* في [[8 رمضان]] [[1404 هـ|1404هـ]] الموافق لـ [[6 مارس]] [[1984]]، اختطف [[وليام فرانسيس بكلي]] الذي كان ضابطًا في جيش الولايات المتحدة ورئيسًا لمحطة وكالة [[المخابرات المركزية الأمريكية|المخابرات المركزية]] (سي آي إيه) في [[بيروت]]. تدعي جماعة الجهاد الاسلامي انها قتلته يوم [[19 محرم]] [[1406 هـ|1406هـ]] الموافق لـ [[3 أكتوبر]] عام [[1985]]، وتم نشر صور مزعومة لجثته في [[صحيفة بيروت]]. ذكرت تقارير صحفية أن باكلي نقل إلى إيران، حيث تعرض للتعذيب وقتل<ref>{{مرجع ويب
+* في [[8 رمضان]] [[1404 هـ|1404هـ]] الموافق لـ [[6 مارس]] [[1984]]، اختطف [[وليام فرانسيس بكلي]] الذي كان ضابطًا في جيش الولايات المتحدة ورئيسًا لمحطة وكالة [[المخابرات المركزية الأمريكية|المخابرات المركزية]] (سي آي إيه) في [[بيروت]]. تدعي جماعة الجهاد الإسلامي انها قتلته يوم [[19 محرم]] [[1406 هـ|1406هـ]] الموافق لـ [[3 أكتوبر]] عام [[1985]]، وتم نشر صور مزعومة لجثته في [[صحيفة بيروت]]. ذكرت تقارير صحفية أن باكلي نقل إلى إيران، حيث تعرض للتعذيب وقتل<ref>{{استشهاد ويب
 | مسار = http://www.country-data.com/cgi-bin/query/r-8105.html
 | عنوان = Lebanon - The Hostage Crisis