تبرج (إسلام): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
عبد المؤمن (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
عبد المؤمن (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
⚫ | |||
{{مصدر}} |
{{مصدر}} |
||
⚫ | |||
'''التبرج''' هو إظهار ما يجب إخفاؤه في المرأة. وقد أستعمل في خروج المرأه من [[الحشمة]] وإظهار مفاتنها وإبراز محاسنها أمام غرباء عنها غير [[محرم (توضيح)|محرمين]] عليها. |
'''التبرج''' هو إظهار ما يجب إخفاؤه في المرأة. وقد أستعمل في خروج المرأه من [[الحشمة]] وإظهار مفاتنها وإبراز محاسنها أمام غرباء عنها غير [[محرم (توضيح)|محرمين]] عليها. |
||
نسخة 17:41، 28 سبتمبر 2013
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. |
التبرج هو إظهار ما يجب إخفاؤه في المرأة. وقد أستعمل في خروج المرأه من الحشمة وإظهار مفاتنها وإبراز محاسنها أمام غرباء عنها غير محرمين عليها.
التبرج في القران
لقد ورد التبرج في موضعين في القرآن:
- 1. الموضع الأول: في سورة النور وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
- 2. الموضع الثاني: في سورة الأحزاب وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
وقد جاء أمر تنظيم التبرج حفاظا على المرأة. ولا سيما وأن الغريزة الجنسية هي أقوى الغرائز الإنسانية. لذلك وضع هذا الحد من أجل الحفاظ على كرامة المرأة.