مستخدم:عبد المؤمن
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
«اللهم يا محول الحول والأحوال حول حالنا إلى أحسن حال»
«ما حك جلدك مثل ظُفرك فتولى أنت جميع أمرك»
«نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا *** وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ *** وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ *** وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا» – الإمام الشافعي
وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ *** وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ *** وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا» – الإمام الشافعي
«فشتَّانَ بين اثنينِ، هذا مكوكب *** يدورُ، وهذا مركزٌ للمراكزِ
وإنهما عند الحكيمِ لواحدٌ *** لأنهما من واحدٍ متمايزِ
فهذا على هذا يدورُ، وهذه *** لها مركزٌ راسٍ بقدرةِ راكزِ
وبينهما ضدانِ، عالٍ وسافلٌ *** بقاؤُهما فردينِ ليس بجائزِ
بينهما جسمٌ مشفٌّ كأنه *** من اللُّطفِ فيما بينهم غيرُ حاجزِ
فأعجِبْ بها من أربعٍ حال بعضها *** إلى بعضها عن نسبةٍ في الغرائزِ
«من عذيري من أناسٍ جهلوا *** ثم ظنوا أنهم أهل النظر
ركبوا الراي عناداً فسروا *** في ظلام تاه فيه من غبر
وطيرق الرشد نهجل مهيع *** مثلما أبصرت في الأفق القمر
«سهري لتنقيح العلوم ألذ لي *** من وصل غانية وطيب عناق
وتمايلي طربا لحل عويصة *** أشهى وأحلى من مدامة ساق
وصرير أقلامي على أوراقها *** أحلى من الدوكاء والعشاق
وألذ من نقر الفتاة لدفها *** نقري لألقي الرمل عن أوراقي
اطمح - اسأل - اقرأ - دقق - اكتب - أتقن - أوجز - أنجز - وهات المصدر