مستخدم:عبد المؤمن

    هذا المستخدم مصري الأصل والهوى
    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

    «اللهم يا محول الحول والأحوال حول حالنا إلى أحسن حال»
    «إِنِّي امْرُؤٌ يَذُبُّ عَنْ مَحارمي *** بَسْطةُ كَفّ ولِسانٍ عارِمِ»
    «ما حك جلدك مثل ظُفرك فتولى أنت جميع أمرك»
    «نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا *** وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
    وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ *** وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
    وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ *** وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا» – الإمام الشافعي
    «فشتَّانَ بين اثنينِ، هذا مكوكب *** يدورُ، وهذا مركزٌ للمراكزِ

    وإنهما عند الحكيمِ لواحدٌ *** لأنهما من واحدٍ متمايزِ
    فهذا على هذا يدورُ، وهذه *** لها مركزٌ راسٍ بقدرةِ راكزِ
    وبينهما ضدانِ، عالٍ وسافلٌ *** بقاؤُهما فردينِ ليس بجائزِ
    بينهما جسمٌ مشفٌّ كأنه *** من اللُّطفِ فيما بينهم غيرُ حاجزِ
    فأعجِبْ بها من أربعٍ حال بعضها *** إلى بعضها عن نسبةٍ في الغرائزِ

    فراسِبُها السُّفليُّ كوَّن جسمَه *** لنا من غليظِ الصاعدِ المتمايزِ» – ابن أرفع رأس
    «من عذيري من أناسٍ جهلوا *** ثم ظنوا أنهم أهل النظر

    ركبوا الراي عناداً فسروا *** في ظلام تاه فيه من غبر
    وطيرق الرشد نهجل مهيع *** مثلما أبصرت في الأفق القمر

    وهو الإجماع والنص الذي *** ليس إلا في كتبٍ أو أثر» – ابن حزم
    «سهري لتنقيح العلوم ألذ لي *** من وصل غانية وطيب عناق

    وتمايلي طربا لحل عويصة *** أشهى وأحلى من مدامة ساق
    وصرير أقلامي على أوراقها *** أحلى من الدوكاء والعشاق
    وألذ من نقر الفتاة لدفها *** نقري لألقي الرمل عن أوراقي

    أأبيت سهران الدجى وتبيته *** نوما وتبغي بعد ذاك لحاقي» – الزمخشري

    اطمح - اسأل - اقرأ - دقق - اكتب - أتقن - أوجز - أنجز - وهات المصدر

    ممنوع التدخين - الدخان تتركز فيه السموم والمسرطنات والمواد المشعة تُدمر من حولك

    «المزيد»

    في القلب