مالاكيت: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
أحمد الياباني (نقاش | مساهمات) إضافة تصنيف:أحجار كريمة باستخدام المصناف الفوري |
أحمد الياباني (نقاش | مساهمات) إضافة تصنيف:نحاس باستخدام المصناف الفوري |
||
سطر 11: | سطر 11: | ||
[[تصنيف:أحجار كريمة]] |
[[تصنيف:أحجار كريمة]] |
||
[[تصنيف:نحاس]] |
نسخة 18:21، 24 مايو 2014
مالاكيت مشتقة من كلمة يونانية تعني الأخضر، ويرجع وجود هذا اللون الأخضر إلى تخلل النحاس في البلورات.
يُصقل المالاكيت الخام بطريقة الشكل البيضاوي، الذي يُظهر جمال بلوراته، ويُستخرج المالاكيت غالباً من داخل مناجم النحاس على شكل بلورات حادة لا يتجاوز طولها عدة سنتيمترات، وعرضها ملليمترات قليلة، أو على هيئة كتل صغيرة مكونة من ألياف دقيقة جداً، وحسب اختلاف تجمعات هذه الألياف، يتباين اللون الأخضر فيصبح فاتحاً أو داكناً.
يوجد المالاكيت في زائير وزامبيا وزيمبابوي بأفريقيا ، وويلز وروسيا بأوروبا وأستراليا.
وتصنع من المالاكيت الأساور والعقود والخواتم والمشابك، ويفضل صناع الجواهر وضع إطارات من أسلاك الفضة حول الحلي المصنوعة من المالاكيت، لتضفي عليها المزيد من الجمال، وكذلك التماثيل الصغيرة وأواني الزهور وعلب الحلي ، بالإضافة إلى استخدامه لتزيين القصور، خاصة قصور قياصرة روسيا، وقد استخدم الرسامون القدماء مسحوق المالاكيت كمادة ملونة خضراء في لوحاتهم.