راس أبو عبود
| راس أبو عبود | |
|---|---|
| حي | |
 |
|
| الإحداثيات | 25°17′23″N 51°34′44″E / 25.2897°N 51.5789°E |
| تقسيم إداري | |
| البلد |  قطر |
| بلدية | الدوحة |
| منطقة | منطقة 28 |
| رقم الحي | 26 |
| خصائص جغرافية | |
| المساحة | 3٫2 كم2 (1٫2 ميل2) |
| عدد السكان (2010) | |
| المجموع | 0 |
| الكثافة السكانية | 0٫0/كم2 (0٫0/ميل2) |
تعديل مصدري - تعديل  | |
راس أبو عبود هو حي يقع في بلدية الدوحة في قطر. هي منطقة صناعية تحتوي على محطات توليد الكهرباء وتحلية المياه. [1] تستوعب إحدى محطات الطاقة الرئيسية الثلاث التي تزود الكهرباء للبلاد بأكملها. [2]
تاريخ[عدل]
في عشرينيات القرن التاسع عشر، أجرى جورج بارنز بروكس أول مسح بريطاني للخليج العربي.[3] وقد سجل الملاحظات حول راس أبو عبود.
معالم[عدل]
- راس أبو عبود للدفاع المدني.[4]
- الاتحاد القطري لتنس الطاولة.[4]
- نادي الدوحة للإبحار الشراعي في شارع راس أبو عبود.[4]
- قرية ومنتجع شرق في شارع راس أبو عبود.[4]
- فندق ماريوت في شارع راس أبو عبود.[4]
- قسم الإسكان بإدارة الموارد البشرية بوزارة البلدية والبيئة بشارع تبوك.[4]
البنية التحتية الصناعية[عدل]
محطة طاقة[عدل]
تم افتتاح محطة كهرباء رأس أبو عبود عام 1963 بتكلفة مليار ريال قطري. كانت قدرتها 60 ميجاوات في عام 1970 ، وزاد التوسع في عام 1972 هذا إلى 90 ميجاوات. بعد عدة توسعات أخرى، بحلول عام 1976، زادت قدرتها إلى 102.5 ميجاوات.[5]
محطة تحلية[عدل]
في عام 1983، تم استثمار أكثر من 50 مليون ريال قطري في محطة تحلية المياه وبلغ إنتاجها 11.5 مليون جالون يوميًا.[6]
قطر للبترول[عدل]
قطر للبترول تتولى عملياتها في الدوحة انطلاقا من رأس أبو عبود.
تقع المرافق التالية لقطر للبترول في راس أبو عبود:
- مركز تدريب.[7]
- إدارة شئون البيئة بشارع راس أبو عبود.[4]
- دائرة تقنية المعلومات شارع راس أبو عبود.[4]
- مركز السجلات الفنية، إدارة خدمات مشاريع النفط والغاز، شارع راس أبو عبود.[4]
- مركز توزيع الدوحة في شارع راس أبو عبود.[4]
- إدارة شئون البيئة في شارع راس أبو عبود.[4]
المواصلات[عدل]
حاليا، يوجد يها محطة مترو راس أبو عبود تحت الأرض، فهي تعتبر جزءًا من الخط الذهبي لمترو الدوحة.[8]
أنشئ ملعب مؤقت لكرة القدم يعرف بملعب 974 في رأس أبو عبود لاستضافة مباريات كأس العالم لكرة القدم 2022. يحمل الاستاد تصميم يتضمن حاويات شحن معاد تدويرها؛ صمم ليتم تفكيكه بعد انتهاء البطولة.[9]
التركيبة السكانية[عدل]
| سنة | تعداد سكاني |
|---|---|
| 1986 [10] | 2,338 |
| 1997 [11] | 1969 |
| 2004 [12] | 770 |
| 2010 [13] | 0 |
المراجع[عدل]
- ^ The Report: Qatar 2012. Oxford Business Group. 2012. ص. 83. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14.
- ^ Qatar Labor Laws and Regulations Handbook - Strategic Information and Basic Laws. IBP. 2013. ص. 165. ISBN:978-1438781501. مؤرشف من الأصل في 2016-05-20.
- ^ Mark Hobbs. "George Barnes Brucks and the First English Survey of the Gulf". Qatar Digital Library. مؤرشف من الأصل في 2022-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-08.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز "Qatar Landmarks". Ministry of Development Planning and Statistics. مؤرشف من الأصل في 2020-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-07.
- ^ Whelan، John (1983). Qatar, a MEED practical guide. London: Middle East Economic Digest. ص. 113. ISBN:0950521191.
- ^ Whelan، John (1983). Qatar, a MEED practical guide. London: Middle East Economic Digest. ص. 113. ISBN:0950521191.Whelan, John (1983). Qatar, a MEED practical guide. London: Middle East Economic Digest. p. 113. ISBN 0950521191.
- ^ "Qatar Landmarks". Ministry of Development Planning and Statistics. مؤرشف من الأصل في 2022-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-07."Qatar Landmarks". Ministry of Development Planning and Statistics. Retrieved 7 January 2019.
- ^ "QAR Metro". arcgis.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-17.
- ^ "Demountable stadium built with shipping containers reaches completion in Qatar". Dezeen (بالإنجليزية). 24 Nov 2021. Archived from the original on 2022-03-24. Retrieved 2022-01-06.
- ^ "1986 population census" (PDF). Qatar Statistics Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-02.
- ^ "1997 population census" (PDF). Qatar Statistics Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-02.
- ^ "2004 population census". Qatar Statistics Authority. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-01.
- ^ "2010 population census" (PDF). Qatar Statistics Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-29.
