^توقَّف الدَّوري لأنَّ بعضَ الأندية أجَّلت مُبارياتِها بسببِ مُباراةِ الأهلي والتِّرام، حيثُ تقرَّر إعادةَ المُباراةِ من قِبَل لجنةِ المُسابقات بسببِ أعمالِ الشَّغب الَّتي قام بها جماهيرُ الأهلي، وانسحب الأهلي من جميعِ البُطولات، لكن لاحقًا عُكِس القرارُ من قِبَل الاتِّحاد بسببِ انسحابِ التِّرام هذه المرَّة، ثُمَّ تَقرَّر أنْ تُلعبَ المُبارياتُ المُتبقيَّةُ بعد دورةِ ألعاب البحر المتوسط 1955 المٌقامة في برشلونة، لكنَّ المُبارياتِ المُؤجَّلة لم تُلعب وأُلغي الدَّوري.[8]
^لُعبت البُطولةُ بنظامِ المجموعتين، وتأهَّل الأهلي والزَّمالك بصفتهم مُتصدِّرين المجموعتين للَعب مُباراةٍ فاصلة من ذهابٍ وإياب، انتهى الذَّهابُ بنتيجةِ التَّعادُل 1–1، وفي الإياب فاز الأهلي بنتيجةِ 3–1.
^لُعبت البُطولة نظامِ المجموعتين، وتأهَّل المُتصدِّرُ والوصيف من كُلِّ مجموعة؛ فتأهَّل الأهلي والقناة من المجموعةِ الأولى، والتِّرسانة والزَّمالك من المجموعةِ الثَّانية، ولُعبت دورة رُباعيَّة فاز فيها نادي التِّرسانة.
^لُعبت البُطولةُ بنظامِ المجموعتين، وتأهَّل من كُلِّ مجموعةٍ مُتصدِّرُها، وكان نادي التِّرسانة هو مُتصدِّر المجموعةِ الأولى والزَّمالك هو مُتصدِّرُ المجموعةِ الثَّانية، لعب الفريقان مُباراةً فاصلةً من ذهابٍ وإياب، فاز الزَّمالك في الذَّهابِ بنتيجةِ 4–2، وفاز كذلك في الإياب بنتيجةِ 3–1.
^أُلغي الدَّوري بعد مُباراةِ الأهلي والزَّمالك، حيثُ توقَّفت المُباراة في الدَّقيقةِ 65 بسببِ أعمال شغب قام بها جماهيرُ الأهلي بعد أنْ سَجَّلَ الزَّمالك الهدفَ الثاني من ركلةِ جزاء، ورفض حارسُ مرمى الأهلي مروان كنفاني استئنافَ اللَّعب للمرَّة الثَّانية بعد مُباراة القمَّة في 1966.[22][23]