مستخدم:مهندس محمد الباز

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مهندس محمـد الباز في سطور : ولد بقرية منشأة الكردى التابعة لمركز كفر الزيات، محافظة الغربية عام 1986 م . التحق بالأزهر الشريف في الخامسة من عمرة ليتمكن من حفظ القرآن الكريم فور إنهاء مرحلة التعليم الإبتدائية عام 1996 م . حصل على المركز الأول في الثانوية الأزهرية عام 2002 م . تخرج من كلية الهندسة – قسم الهندسة الكهربية – شعبة الإتصالات والإلكترونيات - جامعة الأزهر بالقاهرة . عمل في أكثر من مجال خلال فترة دراستة الجامعية، كان من أبرزها محرراً بمجلة لغة العصر – جريدة الأهرام ، وجريدة ألو مصر والتى قدم من خلالهما الكثير من دورات صيانة الأجهزة الإلكترونية ،ومعلومات تهم كل رواد التكنولوجيا الحديثة . قام بإختراع جهاز (كمبيو ريموت) الذى يعتبر الأول من نوعة في مصر والوطن العربى الذى يتحكم في الكمبيوتر كاملاً في هذا الوقت كبديلاُ للفأرة ولوحة المفاتيح ،و الذى لم يتوقف عن جعلة مجرد فكرة حبيسة الأدراج فحسب ،بل عكف على تنفيذة في الواقع وجعلة منتجاً أمكن تسويقة ليستفيد بة أكبر عدد من مستخدمى الكمبيوتر عام 2004 م . أسس شركة إلكترونيات الجيل(.Generation Electronics Co ) لبيع وصيانة مختلف الأجهزة الإلكترونية عام 2005 م . أجرى العديد من اللقاءات التلفزيونية والإذاعية والصحفية مع أبرز الإعلاميين والصحفيين، والتى تهدف جميعها إلى نشر فكرة التنمية والنجاح، والحث على إحداث تنمية مجتمعية حقيقية في مصر والوطن العربى . قدم العديد من محاضرات ودورات التنمية البشرية والتطوير الذاتى في أكثرالجامعات والنقابات المصرية ،كان من أبرزها محاضرة بعنوان ( يلا تغيير) بنقابة الصحفيين عام 2009 م . كتب عدة مقالات وقصص في التنمية البشرية والتطوير الذاتى، حظيت بالنشر في الكثير من الصحف والمجلات . التحق بكلية الضباط الإحتياط عام 2011 م لتأدية واجب الخدمة العسكرية، قدم من خلالها العديد من المحاضرات والندوات في حضور قادة الجيش المصرى وعدد من قادة وأبطال حرب أكتوبر المجيدة . عمل برتبة ملازم أول مهندس بالفوج 705 حرب إلكترونية بالجيش الثانى الميدانى في الفترة من 1/10/2011 حتى 1/10/2013 م شغل خلالها العديد من المناصب ،كان من أهمها قائداً لفصيلة الإستطلاع اللاسلكى، وقائداً لقسم التوجية المعنوى . حصل على العديد من شهادات التقدير والتميز للجهد المبذول والكفاءة في الأداء خلال الفترتين المدنية والعسكرية .


ومازال الطموح مستمراً مادام في الجسد روح ،ومازال الأمل موجود في نهضة بلادنا وإعادة حضارتها ،والنية خالصة لله وحدة لا لشهرة أو مال وإنما للمساهمة في بناء حضارة أمة عربية ستسود العالم من جديد قريباً إن شاء الله