انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Faisal05570061

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الدكتورة العالمه السعوديه سامية ميمني. من طلائع الطيبات السعوديات الاتي كافحن من أجل دراسة جراحة الأعصاب المخ والأعصاب

الدكتورة سامية عبدالرحيم ميمني طبيبة سعودية درست في جامعة الملك فيصل، و تخرجت من كلية الطب بالجامعة عام 198. كانت لها بعض الجهود و الأبحاث في الإصابات الدماغية. في أكتوبر 1997 وجدت ميمني مقتولة في منطقة PALM PEAC بالولايات المتحدة، في عمر 42 ارتكبت بحقها جريمة بشعة دون أن ترتكب أدنى فعل يستحق ما حدث لها. حاولت الدكتورة ميمني دراسة الزمالة الكندية بجامعة مقيل بمقاطع كيبك الكندية، الا انها واجهت بعض الصعوبات مما اضطرها للانتقال الي الولايات المتحدة الأمريكية. حيث التحقت هناك بمختبرات جامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج. و من خلال هذه المختبرات هناك حديث حول نشرها بعض الدراسات معايير الإصابات الدماغية وطرق علاجها الا انه لم يوجد مصدر موثوق لتأكيد هذه المعلومة، ولم يوجد اسم للدكتورة ميمني في محركات البحث العلمية الدولية المعتمدة.

وجدت هذه المعلومات في مواقع التواصل الاجتماعي، "كذلك اخترعت الشهيدة جهاز الجونج وهو جهاز فريد من نوعه يساعد على التحكم بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها, وهذا الجهاز يعتبر الوحيد في العالم إضافة للاختراع الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة. كما أنها حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الاميركي P.C.T ومن هنا بدأت لحظات عمر الدكتورة السعودية سامية ميمني بالعد التنازلي" الا انها بلا مصدر معتمد.

وقد عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الاميركية مقابل التنازل عن بعض اختراعاتها, ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار اميركي إضافة للجنسية الاميركية , لكن الدكتورة البارعة لم تقبل بهذا العرض بل قالت: فائدة اختراعي ستعم العالم كله وليس بلادي فقط. واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال CNN صورا لجثة الدكتورة الشهيدة وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور الدكتورة سامية ميمني, حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في أحدى المدن الاميركية داخل ثلاجة عاطلة عن العمل. ويشاء الله أن يتم القبض على الجاني من خلال فاتورة هاتف منزلها وعن طريق البصمات التي وجدت في مكان الجريمة إلا انه لا يزال ينكر ارتكابه للجريمة البشعة في حق هذه الفتاة العربية والمسلمة وصاحبة الاختراعات الطبية المتميزة. كما أن الجاني سرق أثاث شقة الشهيدة وأبحاثها الطبية وبراءة الاختراع إضافة لكل ما تملكه من مال ومصوغات وأزهق روحها وألقى بها في ثلاجة قديمة في احد شوارع المدينة.

توفيت الدكتورة ساميه في عام 1997