مستخدم:Mariam2111

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


التمارين والموسيقى[عدل]

ويكيبيديا الموسوعة الحرة

تمت مناقشة ارتباط التمارين والموسيقى من منذ مدة طويلة، مروراً بمجالات المكانيكا الحيوية وعلم الأعصاب وعلم وظائف الأعضاء وعلم النفس الرياضي. فيتم شعور الناس تلقائيًا بعمق الموسيقى التي يستمعون إليها حيث تتغير سرعة المشي ومعدل ضربات القلب تبعاً للإيقاع الموسيقي [بحاجة لمصدر]. وجد الباحثون في عدة دراسات أن الاستماع إلى الموسيقى أثناء ممارسة التمارين يحفز ويشتت الذهن ويزيد من معدل ضربات القلب. عثر الباحثون على أن الإيقاع الموسيقي السريع يحفز ممارسي التمارين على التدريب بجهد أكبر حينما يكون أدائهم على وتيرة ثابتة في حين أنه تم اكتشاف عدم تأثر أدائهم العالي بالإستماع إلى الموسيقى.(1) نُشرت دراسة في عام 2009 حيث قام باحثوا معهد أبحاث العلوم الرياضية والتمارين بجامعة موريس في ليفيربول، بجعل 12 من الناس يركبون دراجة بمعدل سرعة ثابت والتي يستطيعون تحملها لمدة ثلاثين دقيقة أثناء استماعهم لموسيقى من إختيارهم. مرة أخرى وفي المنافسات المتتالية ركب المشاركين الدراجات حيث تم رفع أو خفض ايقاع الموسيقى بنسبة 10% بدون علم الراكبين. أظهرت نتائج الباحثين أن معدل ضربات قلب الراكبون والأميال التي قطعوها قد انخفضت تبعًا للإيقاع الموسيقي المنخفض بينما قطعوا مسافة أطول. وقد زاد معدل ضربات القلب واستمتعوا بالموسيقى أكثر عندما كان الإيقاع الموسيقي أسرع. على الرغم من اعتقاد المشاركين أن أدائهم كان بجهد أكبر عندما استمعوا للإيقاع الأكثر حماسًا فقد اكتشف الباحثون أنه عندما كانت الموسيقى أسرع أثناء ممارسة التمارين " اختار المشاركون أن يتقبلوا بل وأيضًا فضلوا تلك الدرجة العالية من الجهد".(2) في دراسة أجريت عام 2003، وجد علماء جامعة ويسكونسن لاكروس أن المشاركين الذين اختاروا الاستماع إلى ايقاع موسيقي أسرع أنتج معدل ضربات أعلى للقلب، والضغط على دواسة القدم أصبح أقوى وولّد جهد وطاقة أكبر، مما جعل مستوى تدريبهم أعلى بما يقارب 15% حيث تم لفت انتباههم إلى الموسيقى. اختبرت الدراسة عشرين متطوعاً والذين قاموا بالاستماع إلى مشغل MP3 حيث تم تحميل 13 أغنية باختيارهم وبعد ذلك قاموا بتمرين الدراجات لمدة ساعة بسرعة ومعدات من اختيارهم. حيث اكتشفت الدراسة ارتفاع معدلات ضربات القلب من 133 نبضة إلى 146 نبضة بالدقيقة الواحدة وارتفع معدل زيادة الطاقة تبعًا لذلك، مقارنًة بالإستماع إلى الموسيقى بموجات صوتية ضعيفة مقابل السرعة المتوسطة إلى السرعة العالية.(3)(4)

في عام 2004, قام فريق بحث من أستراليا واسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية بدراسة أظهرت أن أداء العدائين السريع في أعلى معدلاته عندما كان امتصاصهم للأكسجين 90% فهم كانوا يستمتعون بالاستماع للموسيقى. ولم يكن للموسيقى أي تأثير على نبضات القلب أو سرعة الجري بغض النظر عن إيقاع الموسيقى، وكان ذلك صادم بمافية الكفاية. (1)(5) عموما، أشارت الدراسات إلى أن الرياضيين استخدموا الموسيقى بهدف تسهيل أدائهم وتدريباتهم. في أحدى الدراسات قام 70 من نخبة رياضي السويد بإكمال استبيانًا يتعلق بالدوافع التجريبية للاستماع للموسيقى. واظهرت النتائج أن معظم الأوقات التي يستمعون فيها للموسيقى هي قبل وأثناء جلسات التدريب والإحماء. وقام الرياضيين بإعطائنا أسبابًا لاستماعهم للموسيقى حيث أنهم شعروا بنشاط أكبر و أنها ذات تأثير إيجابي وأنها تحفزهم وتزيد من مستوى أدائهم وسرعتهم.(6) هنالك أيضًا أنواع من موسيقى التمارين باستخدام طريقة لتحفيز الدماغ للدخول في حالة معينة باستخدام صوت أو غيره والتي يدعون أنها تعزز الأداء.(7) ولتعزيز هذه الفكرة، أوضحت دراسة من صحيفة نيويورك تايمز كيف تساعد الموسيقى على تعزيز الأداء. أجريت هذه التجربة باختبار ومراقبة مجموعة من الأشخاص والذين يقومون بالتمارين العادية وبمجموعة اخرى مماثلة من الاشخاص الذين يستخدمون الأجهزة في التمارين والتي تم بها دمج الإيقاعات والنبضات لكل شخص. ولفعل ذلك قاموا بتركيب ثلاث أجهزة تدريب مختلفة واحدة على شكل دراجة والجهازين الأخرين ذات الوزن الثقيل والتي يمكن رفعها أو سحبها للأسفل لتحفيز عضلات مختفلة من الجسم. وقال توماس هانز فريتز قائد الدراسة والباحث في معهد ماكس بلانك "يمكن للمشاركين أن يعبروا عن أنفسهم أثناء استخدام الأجهزة من خلال تعديل الايقاع و إنشاء اللحن". وخلال كل تمرين، راقب الباحثون القوة التي يولدها متطوعوهم أثناء إستخدام الآلات، وكذلك ما إذا كانت حركات رفع الأثقال تميل إلى التلكؤ أو الإسترسال وكمية الأوكسجين الذي يستهلكه المتطوعون، وهو مقياس موثوق للجهد البدني. بعد ذلك طلب العلماء من المتطوعين تقييم درجة التحمل أو عدم الرضا في الجلسة ، على مقياس من 1 إلى 20.(8)

اخفاء • ع . ن . ت علم نفس الموسيقى

الأماكن علم الأحياء الحيوية. علم الموسيقى المعرفي. علم الأعصاب الإدراكي للموسيقى. الثقافة في الإدراك الموسيقي. علم الموسيقى التطوري.

علم النفس المسموعي.

العناوين • الملعب المطلق • الوهم السمعي • صور سمعية • •خلفيه موسيقية • • الرنين والتنافر • • الوهم نطاق الألمانية • • Earworm • • إدراك الموسيقى المضمنة • • تحفيز الدماغ الفكرة • • الممارسة والموسيقى • • حركة العين في قراءة الموسيقى • • تأثير Franssen • • نظرية التوليد من الموسيقى نغمي • • Glissando وهم • • نموذج استهلاك الموسيقى • • استمرارية خادعة النغمات • • تأثير ليفيتين • • قانون ليبس ماير • • توقع لحني • • الانشطار الحني • • تأثير موزارت • • الموسيقى والعاطفة • • الموسيقى والحركة • • الموسيقى في العمليات النفسية • • تفضيل الموسيقى • • الذاكرة المتعلقة بالموسيقى • • لفتة موسيقية • • علم الدلالة الموسيقية • • بناء الجملة الموسيقية • • أوكتاف الوهم • • الملعب النسبي • • لهجة شيبرد • • الديناميات الزمنية للموسيقى واللغة • • نغمة الذاكرة • • مفارقة تريتون الإضطرابات عمى الموسيقى • عدم انتظام ضربات القلب • الصمم • الهلوسة الموسيقية • خلل الحركة في الموسيقار • اضطرابات خاصة بالموسيقى • لهجة الصمم

مجالات ذات صلة • جماليات الموسيقى • • علم الصوتيات الحيوية • • الاثنية • • السمع • • العلاج التجويدي لحني • • تعليم الموسيقى • • العلاج بالموسيقى • • الصوتيات الموسيقية • • علم الموسيقى • • العلاج بالموسيقى العصبية • • ترميز عصبي للصوت • • علم الأداء • • فلسفة الموسيقى • • التحليل النفسي والموسيقى • • Sociomusicology • • علم الموسيقى المنهجي • Zoomusicology



الباحثين • Jamshed Bharucha • Robert Cutietta • Jane W. Davidson • Irène Deliège • Diana Deutsch • Henkjan Honing • Nina Kraus • Carol L. Krumhansl • Fred Lerdahl • Daniel Levitin • Leonard B. Meyer • Max Friedrich Meyer • James Mursell • Richard Parncutt • Oliver Sacks • Carl Seashore • Roger Shepard • John Sloboda • Carl Stumpf William Forde Thompson

الكتب والمجلات • Musicophilia • Music, Thought, and Feeling • Psychology of Music (journal) • Psychomusicology: Music, Mind and Brain (journal) • The World in Six Songs • This Is Your Brain on Music

• الاقسام: • * ممارسة علم وظائف الأعضاء • * علم النفس الموسيقي



' تصنيف:لغات تصنيف:علم النفس تصنيف:موسيقى تصنيف:رياضات