| التاريخ
|
الحدث
|
| 17 نوفمبر 1959
|
الإمام أحمد، عقب عودته من روما، ينحي ولده محمد البدر من إدارة البلاد، ويلغي خطة الإصلاحات المزمع تنفيذها، ويأمر بترحيل الخبراء المصريين، ومعاقبة الكثير من الشخصيات.
|
| [[ 1960
|
تمرد كثير من القبائل الزيدية في اليمن، خاصة بكيل وحاشد، تحت قيادة الشيخ حسين بن ناصر الأحمر. والإمام أحمد يدعو الشيخ حسين الأحمر وولده للحضور إلى السخنة للتفاهم؛ ثم يأمر بقتلهما.
|
| [[ 1960
|
تمرد جديد لقبيلتي بكيل وخولان، والإمام أحمد يدعو مشايخهما للحضور إلى السخنة للتفاهم، فيرفضون خوفاً من الغدر بهم.
|
| [[ 1961
|
تأسست منظمة “الضباط الأحرار” السرية في اليمن، وعلى رأسها عبدالله جزيلان وعلي عبدالمغني. ودخل في عضوية هذه المنظمة ضباط الجيش وبعض مستخدمي وموظفي الشرطة في صنعاء وتعز والحديدة. كما عقدت صلات وثيقة ومنتظمة مع طلاب المدارس الحربية في صنعاء، كما أجرت اتصالات مع قادة العمل الوطني مثل عبدالسلام صبرة، وعبدالرحمن الإرياني، وعبدالغني مطهر. وقد وضعت هذه المنظمة خطة إطاحة أسرة حميدالدين، وإقامة الجمهورية في البلاد.
|
| 2 مارس 1961
|
إلقاء قنابل ومتفجرات في قصر الإمام في تعز، وفي منازل بعض أعضاء الحكومة. ومجموعة من ضباط “العُلفي” والهنداونة” تنفذ محاولة لاغتيال الإمام أحمد في أثناء زيارته المستشفى في الحديدة.
|
| 1 ديسمبر 1961
|
إعلان الرئيس جمال عبدالناصر حل “اتحاد الدول العربية”.
|
| [[ 1962
|
اتصالات الضباط الأحرار في اليمن بالقيادة السياسية المصرية وموافقة مصر على مساندة الثورة عند قيامها.
|
| [[ 1962
|
الإمام محمد البدر يشكل قوات تابعة له، يصل عددها إلى 10 آلاف فرد من وحدات القبائل وجنود الجيش النظامي السابق. وشكلت هذه الفرق أربع تجمعات، تمركزت في مناطق خولان، ونهم، وأرحب، والجوف. وقاد هذه القوات أبناء عم الإمام: في خولان: عبدالله بن الحسن. وفي نهم: محمد بن الحسن. وفي أرحب: شرف الدين بن مطهر. وفي الجوف: يحيى بن الحسين. وكان مقر الإمام البدر في ضواحي مدينة صعدة.
|
| [[ 19/8/1962
|
وصول أربعة أمراء سعوديون إلى القاهرة قادمين من بيروت وهم طلال وبدر وفواز أشقاء الملك سعود والأمير سعد بن فهد ابن خال الأمير طلال، احتجاجاً على سياسة الملك سعود تجاه الثورة اليمنية.
|
| 18 سبتمبر 1962
|
وفاة الإمام أحمد “في اليمن“ على فراشه إثر سكتة قلبية.
|
| 20 سبتمبر 1962
|
الإمام محمد البدر يلقي خطاب العرش، ويعلن أنه سوف يحافظ على سيادة القانون، وسيساعد المضطهدين، ويضع أساس العدالة، وسيصدر القوانين، التي تكفل أن يكون المواطنون متساوين في الحقوق والواجبات، ولا يفضل مواطن على آخر إلا بمقدار نفعه للوطن، أما في ميدان السياسة الخارجية فيعلن أن اليمن سوف تنتهج سياسة الحياد الإيجابي، وستظل وفية لمبادئ الأمم المتحدة، وميثاق جامعة الدول العربية، ومبادئ باندونج، والسعي إلى إقامة الوحدة العربية.
|
| 21 سبتمبر 1962
|
الإمام محمد البدر يوقع ستة مراسيم، ينص المرسوم الأول والثاني على احتفاظ الوزراء ونواب وكبار قادة الجيش بمناصبهم، وأعلن المرسوم الثالث العفو العام عن كل الأحداث السياسية السابقة، التي أودت بمرتكبيها إلى السجن أو الفرار خارج البلاد. وألغى المرسوم الرابع نظام الرهائن، وألغى المرسوم الخامس، جميع بقايا الالتزامات، التي لم تورد إلى خزينة الدولة حتى 1960 “باستثناء القروض”. ونص المرسوم السادس على مرتبات الضباط وجنود الجيش.
|
| 24 سبتمبر 1962
|
منظمة الضباط الأحرار توزع منشورات، في أوساط الشعب، تتهم الإمام محمد البدر بعدم وفائه بوعوده، سواء فيما يتعلق بالجيش، أو في ميدان السياسة الخارجية. وتدين الإمام بسبب تعاونه العسكري مع الأردن، واستلامه عشرين مليون دولار مقابل سماحه ببناء قواعد حربية أمريكية في تعز وصنعاء.
|
| 26 سبتمبر 1962
|
قائد الجيش اليمني المشير عبدالله السلال يقود انقلاباً عسكرياً على الإمامة في اليمن، ويعلن في اليوم التالي قيام الجمهورية اليمنية. في 4 أكتوبر، شكل سيف الإسلام حسن حميد الدين “الإمام البدر” حكومة إمامية متوكلية في مدينة صعدة، لمقاومة حكومة السلال الانقلابية في صنعاء.
|
| 26 سبتمبر 1962
|
الإمام محمد البدر يصدر قراراً بسحب الأسلحة واعتقال ستة عشر عضواً من الضباط الأحرار. طلاب الكلية الحربية في صنعاء، ومعهم مجموعة من الجنود، يصل عددهم إلى 400 جندي، ترافقهم المدرعات والدبابات، يحاصرون الإمام محمد البدر في قصر البشائر، ويطلبون منه الاستسلام، إلا أنه رفض، ومن ثم بدأ تبادل إطلاق النار، مع أفراد الحرس الملكي. المشير عبدالله السلال، قائد الجيش اليمني، وقائد الحرس الملكي، يأمر أفراد الحرس الملكي بالكف عن المقاومة، وتسليم الأسلحة والذخائر والمعدات الحربية إلى الثوار. ويتمكن الثوار من دخول القصر الملكي، بينما كان الإمام محمد البدر قد تمكن من الفرار من خلال الممر السري لقصر البشائر. مجموعة أخرى من الضباط، بقيادة الفريق حسن العمري، تستولي على دار الإذاعة المحلية.
|
| 27 سبتمبر 1962
|
الثوار في اليمن يعلنون، من خلال الإذاعة المحلية، سقوط حكم الإمام محمد البدر. مجلس قيادة الثورة اليمنية يعلن حالة الطوارئ في البلاد، وإغلاق الموانيء والمطارات، والسيطرة على البريد والبرق، ووضعهما تحت المراقبة، والاستيلاء على مباني المؤسسات والمصالح الحكومية وقصور أفراد الأسرة المالكة.
|
| 28 سبتمبر 1962
|
إذاعة تقارير مقتل الامام وإعلان قيام انقلاب جمهوري بقيادة العقيد السلال.
|
| 28 سبتمبر 1962
|
أعلنت مصر اعترافها بالنظام الجمهوري في اليمن وأعربت عن استعدادها لمساعدة اليمن وشعبه ليلحق بركب الحضارة الحديثة.
|
| 28 سبتمبر 1962
|
إعلان بيان الثورة اليمنية 26 سبتمبر 1962، عبر إذاعة صنعاء، وقد نص على ذكر أهداف الثورة
|
| 29 سبتمبر 1962
|
مصر، “الجمهورية العربية المتحدة” آنذاك، أول دولة تعلن اعترافها بالنظام الجمهوري في اليمن.
|
| 29 سبتمبر 1962
|
وصول قوات الجمهورية العربية المتحدة العسكرية جوا إلى كل من صنعاء وتعز.
|
| 29 سبتمبر 1962
|
وصول الدكتور عبدالرحمن البيضاني وأقطاب المعارضة اليمنية في مصر إلى صنعاء وفي رفقتهم اللواء علي عبدالخبير ومجموعة اتصال مصرية.
|
| 30 سبتمبر 1962
|
تعديل مجلس قيادة الثورة في اليمن بعد حضور الدكتور عبدالرحمن البيضاني والقاضي محمد الزبيري من القاهرة.
|
| 1 أكتوبر 1962
|
قامت شركة ريثون ببناء مدرسة للدفاع الجوي في مدينة جدة.
|
| 1 أكتوبر 1962
|
إلغاء مجلس الرئاسة في اليمن وإنشاء مجلس الدفاع الوطني وذلك في أواخر أكتوبر 1962.
|
| 2 أكتوبر 1962
|
وصول أولى الطائرات السعودية التي لجأت إلى مصر كاشفة الدعم السعودي للملكيين في اليمن.
|
| 2 أكتوبر 1962
|
أبحرت الباخرة السودان من ميناء الأدبية وعليها الدعم العسكري الرمزي إلى ميناء الحديدة باليمن الذي وصلته يوم 5 أكتوير.
|
| 3 أكتوبر 1962
|
أرسلت الحكومة اليمنية برقية إلى جمال عبدالناصر تؤكد فيها تمسكها باتفاقية الدفاع المشترك التي وقعتها كل من مصر واليمن والسعودية عام 1956.
|
| 3 أكتوبر 1962
|
حكومة الجمهورية العربية اليمنية ترسل برقية إلى الرئيس المصري جمال عبدالناصر، تؤكد سريان اتفاقية الدفاع المشترك، المبرمة عام 1956، كما تؤكد عزمها على الالتزام بنصوص هذه الاتفاقية مستقبلاً.
|
| 4 أكتوبر 1962
|
رأت القيادة المصرية ضرورة استكمال القوات المرسلة إلى اليمن حيث اتضح أن الأمر سيزداد حدة في الفترة المقبلة.
|
| 5 أكتوبر 1962
|
شكَّل الأمير سيف الإسلام الحسن من أسرة حميد الدين حكومة في المنفى واتخذ من نجران قاعدة لنشاطه ضد الثوار في اليمن.
|
| 5 أكتوبر 1962
|
وصول الدعم العسكري المصري “الرمزي” إلى ميناء الحديدة في اليمن.
|
| 5 أكتوبر 1962
|
الرئيس المصري جمال عبدالناصر يعلن دعمه لعبدالله السلال قائد الانقلاب في اليمن، واستعداده لتزويد قيادة الثورة اليمنية بجميع أنواع الأسلحة، بما فيها الطائرات والعتاد.
|
| 9 أكتوبر 1962
|
مبايعة أسرة حميد الدين للأمير سيف الإسلام الحسن، إماماً لليمن.
|
| 10 أكتوبر 1962
|
استيلاء الملكيين على مدينة مأرب في اليمن.
|
| 13 أكتوبر 1962
|
زيارة أنور السادات إلى اليمن وتوقيعه اتفاقية تعاون عسكري بين مصر واليمن لمدة خمس سنوات تتجدد تلقائياً.
|
سياسي
|
اليمن/مصر
|
| 13 أكتوبر 1962
|
أذاع راديو مكة أن الإمام محمد البدر ما زال على قيد الحياة.
|
سياسي
|
السعودية/اليمن
|
| 14 أكتوبر 1962
|
بدء أعمال قتال الجمهوريين لتأمين المحور الشرقي “صنعاء ـ مأرب” وتحرك الصاعقة المصرية من صنعاء إلى صرواح.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 15 أكتوبر 1962
|
اشتداد حدة المعارك بين قوات الإمام وقوات الثورة، والقوات الإنجليزية تقصف مدينة البيضاء اليمنية الشمالية. وقوات الإمام تقطع الطرق المؤدية إلى مدينة المدية، وتحاصرها.
|
سياسي/عسكري
|
اليمن الشمالي
|
| 23 أكتوبر 1962
|
اصطدام الكتيبة 23 صاعقة بكمين في منطقة رأس العرقوب وارتدادها إلى جيجانة في اليوم التالي “في اليمن“.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 24 أكتوبر 1962
|
وصول قوة الصاعقة المصرية إلى منطقة صرواح باليمن.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 27 أكتوبر 1962
|
قدوم المشير عبدالحكيم عامر إلى اليمن ومعه بعض معاونيه في أول زيارة لهم إلى اليمن لدراسة الموقف على الطبيعة مع القيادة السياسية اليمنية.
|
سياسي/عسكري
|
مصر/اليمن
|
| 28 أكتوبر 1962
|
طائرات مصرية تحمل ثلاثة آلاف جندي، تصل إلى اليمن، ويتمركز الجنود في معسكرات مخصصة نُصبت خارج مدن صنعاء وتعز والحديدة. ويوضع تحت تصرفهم المدرعات وناقلات الجنود والطائرات.
|
سياسي/عسكري
|
مصر/اليمن الشمالي
|
| 31 أكتوبر 1962
|
السلال يعلن دستوراً لليمن مؤكداً أنه “جمهورية عربية لا زيدية ولا شافعية ولا هاشمية ولا قحطانية ولا رأسمالية”. خلافات حول ضرورة التدخل في اليمن لدعم الإمام البدر، والملك سعود المؤيد لخطوة من هذا النوع يخول شقيقه الأمير فيصل صلاحيات كاملة، ويكلفه تشكيل حكومة بعد استقالة الوزراء الرافضين لأي تدخل في اليمن.
|
سياسي
|
اليمن الشمالي
|
| 31 أكتوبر 1962
|
إعلان أول دستور للجمهورية العربية اليمنية.
|
سياسي
|
اليمن
|
| 1 نوفمبر 1962
|
بدء أعمال قتال الجمهوريين لتأمين المحور الساحلي “الحديدة ـ ميدي” ووصول طلائع القوات المصرية إلى حرض.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 6 نوفمبر 1962
|
الأردن والمملكة العربية السعودية يعلنان تأييدهما للإماميين في اليمن، ويقطعان علاقاتهما بمصر.
|
سياسي
|
الأردن/السعودية/اليمن الشمالي/مصر
|
| 8 نوفمبر 1962
|
التوقيع على اتفاقية دفاع مشترك بين الجمهورية العربية اليمنية ومصر، وبموجب ذلك أصبح وجود القوات المصرية في اليمن، ومشاركتها إلى جانب الجمهوريين أمراً واقعاً، وبدأت وحدات الصاعقة المصرية تشارك في المعارك الواقعة في شمال وشمال شرق اليمن ضد الملكيين.
|
سياسي/عسكري
|
مصر/اليمن الشمالي
|
| 9 نوفمبر 1962
|
القوات العسكرية للجمهورية العربية المتحدة تعزز مواقعها في صعدة.
|
عسكري
|
مصر/اليمن
|
| 9 نوفمبر 1962
|
أصدر المشير عبدالحكيم عامر توجيهاته إلى قائد القوات العربية في اليمن لتنفيذ عمليات تعرضية ضد القبائل المتمردة باليمن.
|
عسكري
|
مصر/اليمن
|
| 10 نوفمبر 1962
|
المشير السلال يبرم معاهدة للدفاع المشترك مع عبدالناصر، يتم بموجبها إرسال أكثر من ثلاثين ألف جندي مصري إلى اليمن.
|
سياسي/عسكري
|
مصر/اليمن الشمالي
|
| 11 نوفمبر 1962
|
استئناف أعمال قتال الجمهوريين لتأمين المحور الأوسط “صنعاء ـ ذيبين”.
|
عسكري
|
اليمن
|
| 12 نوفمبر 1962
|
بدء أعمال قتال الجمهوريين لتأمين المحور الأوسط ـ الشمالي “حوث ـ صعدة” وإنزال الكتيبة 75 مظلات المصرية بجوار صعدة.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 15 نوفمبر 1962
|
ارتفع عدد القوات المصرية في اليمن إلى ثمانية آلاف.
|
سياسي/عسكري
|
مصر/اليمن الشمالي
|
| 27 نوفمبر 1962
|
الرئيس الأميركي جون كينيدي يعرض وساطته لتسوية النزاع في اليمن. ويقترح وقف الدعم السعودي والأردني للإماميين، وسحب القوات المصرية التي تحارب إلى جانب الجمهوريين، مقابل اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالجمهوريين. والمملكة العربية السعودية رفضت الوساطة وأصرت على شرعية الإمام وحقه في حكم البلاد. وفي أكتوبر 1962 جاء العرض الأمريكي، بعد زيارة قام بها الأمير فيصل إلى الولايات المتحدة.
|
سياسي
|
اليمن الشمالي/أمريكا/
|
| 30 نوفمبر 1962
|
وصول اللواء 18 مشاة إلى صعدة لدعم الدفاعات الجمهورية في المنطقة وتأمينها.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 18 ديسمبر 1962
|
وصول اللواء 5 مشاة إلى عبس لدعم الدفاع عن المحور الساحلي وتأمينه.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 19 ديسمبر 1962
|
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية اعترافها الفعلي والقانوني بالجمهورية العربية اليمنية وهو ما قوبل بارتياح في القاهرة وبعض العواصم العربية.
|
سياسي
|
أمريكا/اليمن
|
| 20 ديسمبر 1962
|
الوفد الجمهوري يشغل مقعد اليمن في الأمم المتحدة.
|
سياسي
|
اليمن الشمالي
|
| [[ 1963
|
قوات الجمهوريين، ومعها القوات المصرية، تستعيد مدينتي مأرب وحريب، وتصد هجوم قوات الإمام في العديد من المناطق الشمالية للبلاد، بعد خسائر فادحة في الأفراد.
|
سياسي/عسكري
|
اليمن الشمالي/مصر
|
| [[ 1963
|
عقد ثلاثة مؤتمرات في صنعاء تضم مشايخ القبائل بهدف الحد من سلطات عبدالله السلال.
|
سياسي
|
اليمن الشمالي
|
| 1 يناير 1963
|
إعادة العلاقات الدبلوماسية بين فرنسا والعراق، التي قطعت على إثر حرب السويس "في 8 نوفمبر 1956"، وكانت فرنسا تتحفظ على استئنافها؛ بسبب دعم العراقيين للثورة الجزائرية.
|
سياسي
|
فرنسا/اليمن
|
| 18 يناير 1963
|
انضمام عدن إلى اتحاد الجنوب العربي.
|
سياسي
|
اليمن الجنوبي
|
| 24 يناير 1963
|
المشير عبدالحكيم عامر يصدر توجيهات التحول إلى الهجوم العام ومراحله.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 1 فبراير 1963
|
تزايد عمليات قطع الطرق بوساطة الملكيين لعزل صنعاء في الفترة من 1 ـ 12 فبراير.
|
عسكري
|
اليمن
|
| 1 فبراير 1963
|
فتح الطرق المقطوعة وتحول المصريين والجمهوريين إلى الهجوم العام ومد سيطرة الجمهورية إلى منطقة الجوف ومأرب والجبهة شرقاً في الفترة من 1 فبراير وحتى 4 مارس.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 15 فبراير 1963
|
السلال يعلن أن السلطة ستسند إلى مجلس جمهوري.
|
سياسي
|
اليمن
|
| 16 فبراير 1963
|
إغلاق المفوضية البريطانية في تعز.
|
سياسي
|
بريطانيا/اليمن
|
| 27 فبراير 1963
|
رالف بانش نائب الأمين العام للأمم المتحدة يبدأ وساطة دولية لحل أزمة اليمن.
|
سياسي
|
الأمم المتحدة/اليمن
|
| 8 مارس 1963
|
مد سيطرة الجمهوريين في اليمن إلى “تشور” و”مجز” شمالاً في الفترة من 8 إلى 15 مارس.
|
عسكري
|
اليمن
|
| 12 مارس 1963
|
إنهاء حصار الملكيين للقوة المصرية في “صرواح” في اليمن.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
| 23 مارس 1963
|
وافقت حكومة الجمهورية اليمنية ومصر على زيارة وفد من الأمم المتحدة لليمن، للبحث عن مخرج للنزاع اليمني، وقوات الإمام ترفض مقابلته.
|
سياسي
|
اليمن الشمالي/مصر
|
| 1 أبريل 1963
|
عقد مؤتمر بين ممثلي الملكيين والسلطات السعودية لبحث سياسة الملكيين وإستراتيجيتهم في ضوء نتائج الهجوم العام للمصريين والجمهوريين.
|
سياسي
|
اليمن/السعودية/مصر
|
| 13 أبريل 1963
|
إعلان دستور جمهوري جديد في اليمن.
|
سياسي
|
اليمن
|
| 15 أبريل 1963
|
محاولات الملكيين الفاشلة للاستيلاء على “مسور” و”مجز” “في المنطقة الشمالية” والحزم “في منطقة الجوف” والرد عليها بالإغارات البرية والجوية المصرية وقد استمرت تلك المحاولات حتى آخر يونيه 1963.
|
عسكري
|
اليمن/مصر
|
