مستخدم:Mr. Ibrahem/طواف فرنسا

مراحل بارزة

منذ عام 1975 انتهى السباق بفترات من الشانزليزيه. مع وصول بيلوتون إلى وسط مدينة باريس، يقوم سلاح الجو الفرنسي بجولة علوية بثلاث طائرات مع الألوان الثلاثة للعلم الفرنسي في الدخان خلفهم. نادرا ما تتحدى هذه المرحلة القائد لأنها مسطحة وعادة ما يكون لدى القائد الكثير من الوقت في متناول اليد ليتم رفضه. في الأزمنة الحديثة، هناك اتفاق بين السادة: في حين أن تصنيف النقاط لا يزال محل جدل إن أمكن، لا يتم الخلاف حول التصنيف العام؛ لهذا السبب، ليس من غير المألوف "أن يركب الفائز الفعلي" بالتصنيف العام إلى باريس حاملاً كأسًا من الشمبانيا. المرة الوحيدة التي تعرضت فيها Maillot Jaune للهجوم بطريقة استمرت حتى نهاية هذه المرحلة كانت خلال عام 1979 طواف فرنسا، وفي عام 1987 تعهد بيدرو ديلجادو بالهجوم خلال المرحلة لتحدي تقدم 40 ثانية من قبل ستيفن روش. كان غير ناجح وانتهى هو وروش في بيلوتون. في عام 2005، نشأ الجدل عندما هاجم ألكسندر فينوكوروف وفاز بالمرحلة، في عملية احتلال المركز الخامس بشكل عام من ليفي لايفهايمر. لم يكن هذا الهجوم تهديدًا للصدارة الإجمالية، لكنه كان تسديدة بعيدة في ترتيب منصة التتويج، حيث كان فينوكوروف متأخرًا بحوالي خمس دقائق عن المركز الثالث، وفي عام 1989 كانت المرحلة الأخيرة عبارة عن تجربة زمنية. تفوق جريج لوموند على Laurent Fignon ليفوز بثماني ثوان، وهو أقرب هامش في تاريخ الجولة.

أصبح تسلق "ألب ديهويز" أحد أكثر المراحل الجبلية شهرة. خلال 2004 تور دو فرانس كان مسرحًا 15.5 كيلومتر (9.6 ميل) التوقيت الجبلي للمحاكمة في المرحلة السادسة عشر. واشتكى الدراجون من تعسف المتفرجين الذين هددوا تقدمهم في الصعود. في هذه المرحلة، ليس من غير المألوف أن يصل العدد التقديري المنخفض للمشاهدين إلى 300000 متفرج. خلال معركة جماعية شهيرة بين Anquetil وRaymond Poulidor في Puy de Dôme، قدر أن ما لا يقل عن نصف مليون شخص كانوا في متناول اليد. غالبًا ما يُزعم أن مونت فينتو هو الأصعب في الجولة بسبب الظروف القاسية. هناك مرحلة جبلية بارزة أخرى تتسلق في كثير من الأحيان جبل "كول دو تورمليت"، وهو الجبل الأكثر زيارة في تاريخ الجولة. Col du Galibier هو الجبل الأكثر زيارة في جبال الألب. احتفلت مرحلة 2011 طواف فرنسا إلى Galibier بمرور 100 عام على الجبل في الجولة، كما تفخر بأعلى ارتفاع نهائي على الإطلاق: 2,645 متر (8,678 قدم). أصبحت بعض المراحل الجبلية لا تُنسى بسبب الطقس. مثال على ذلك مرحلة في سباق فرنسا للدراجات عام 1996 من فال دي إيسير إلى سيستريير. أدت عاصفة ثلجية في منطقة البداية إلى تقصير المرحلة من 190 كيلومتر (120 ميل) إلى 46 كيلومتر (29 ميل). خلال سباق طواف فرنسا 2019، أدت الانهيارات الأرضية المتعددة وعواصف البرد إلى تقصير مرحلتين جبليتين حرجتين إلى حد كبير. بذلت السلطات قصارى جهدها لحرث الطريق وجعل المسار آمنًا، لكن حجم البَرَد والوحل والحطام ثبت أنه أكثر من اللازم.

لاستضافة مرحلة البداية أو النهاية يجلب المكانة والأعمال للمدينة. المقدمة والمرحلة الأولى (Grand Départ) مرموقة بشكل خاص. قد يبدأ السباق بمقدمة (أقصر من أن يتنقل بين المدن) وفي هذه الحالة يبدأ السباق في اليوم التالي، والذي يعتبر المرحلة الأولى، وعادة ما يكون في نفس المدينة، وفي عام 2007 قال المخرج كريستيان برودوم : "بشكل عام، لمدة خمس سنوات لدينا الجولة تبدأ خارج فرنسا ثلاث مرات وداخل فرنسا مرتين".

منشطات

في 11 يوليو 2008، جاءت نتيجة اختبار مانويل بلتران إيجابية بالنسبة إلى المكتب الأوروبي للبراءات بعد المرحلة الأولى. في 17 يوليو 2008، أثبت ريكاردو ريكاردو أنه إيجابي لمنشط مستقبلات الكريات الحمر المستمر، وهو متغير من إريثروبويتين، بعد المرحلة الرابعة. في أكتوبر 2008، تم الكشف عن أن زميل ريكو والفائز بالمرحلة 10 ليوناردو بيبولي، وكذلك ستيفان شوماخر  - من ربح كلتا محاولتي الوقت - وبرنهارد كول  - الثالث في التصنيف العام وملك الجبال - كانت نتيجة الفحص إيجابية.

بعد فوزه بسباق سباق طواف فرنسا 2010، أُعلن أن ألبرتو كونتادور قد أثبت أنه إيجابي لمستويات منخفضة من مادة الكلينبوتيرول في يوم راحة 21 يوليو. في 26 يناير 2011، اقترح الاتحاد الإسباني للدراجات حظرًا لمدة عام واحد لكنه عكس حكمه في 15 فبراير وأطلق سراح كونتادور للسباق. على الرغم من الاستئناف المعلق من قبل الاتحاد الدولي للدراجات، فقد احتل كونتادور المركز الخامس في سباق فرنسا للدراجات عام 2011، ولكن في فبراير 2012، تم تعليق كونتادور وتجريده من فوزه عام 2010.

وخلال جولة 2012، وضعت 3 متسابق من عام 2011، فرانك شليك، اختبار ايجابية لمادة مدرة للبول محظورة زيباميد وكان قد استبعد على الفور من جولة.

في أكتوبر 2012، أصدرت وكالة مكافحة المنشطات الأمريكية تقريرًا عن تعاطي المنشطات من قبل فريق ركوب الدراجات التابع للخدمة البريدية الأمريكية، متورطًا، من بين أمور أخرى، أرمسترونج. تضمن التقرير إفادات خطية من الدراجين بما في ذلك فرانكي أندرو، وتايلر هاميلتون، وجورج هينكابي، وفلويد لانديس، وليفي لايفهايمر، وآخرين يصفون الاستخدام الواسع للإريثروبويتين، ونقل الدم، والتستوستيرون، وممارسات أخرى محظورة في عدة جولات. في أكتوبر 2012، تصرف الاتحاد الدولي للدراجات بناءً على هذا التقرير، وقام بتجريد أرمسترونج رسميًا من جميع الألقاب منذ 1 أغسطس 1998، بما في ذلك جميع انتصاراته السبعة، وأعلن أن فوزه في جولته لن يتم إعادة توزيعه على الدراجين الآخرين.

على الرغم من عدم إدانة أي فائز بجولة، أو حتى اتهامه بجدية بتعاطيه المنشطات من أجل الفوز بالجولة في العقد الماضي، نظرًا للعصر السابق، تثار الأسئلة كثيرًا عندما يتجاوز الأداء القوي التوقعات. بينما شارك Froome البطل لأربع مرات في قضية تعاطي المنشطات، إلا أن هناك حذرًا وفيرًا من إبقاء الدراجين المعاصرين تحت المجهر مع عمليات فحص الدراجة للتحقق من "المنشطات الميكانيكية" بالإضافة إلى جوازات السفر البيولوجية كما يحاول المسؤولون عدم تكرار إريثروبويتين مع "H7379 Hemoglobin Human". على الرغم من البدء في البداية كعملية للتحقيق في الرياضة الشتوية لعملية التزلج في الشمال، فإن Aderlass تحظى باهتمام خاص لهذه الرياضة لأنها تضم أشخاصًا مشاركين سابقًا وحاليًا في ركوب الدراجات. بما في ذلك برنارد كول الذي تم إخلاء منصة التتويج منذ عام 2008، والذي وجه اتهامات بأن طبيب الفريق أعطى تعليمات للركاب بكيفية تناول المنشطات، مما دفع السلطات إلى مزيد من التحقيق في هذه المسألة.

السجلات والإحصائيات

أحد المتسابقين كان "ملك الجبال"، وفاز بالجائزة المختلطة، والجائزة القتالية، ومنافسة النقاط، والجولة في نفس العام - إيدي ميركس في عام 1969، والذي كان أيضًا أول عام شارك فيه. في العام التالي، اقترب من تكرار هذا الإنجاز، لكنه كان متأخراً بخمس نقاط عن الفائز في تصنيف النقاط. المتسابق الآخر الوحيد الذي اقترب من هذا الإنجاز هو برنارد هينولت في عام 1979، الذي فاز في المسابقات الشاملة والنقاط واحتل المركز الثاني في تصنيف الجبال.

فاز بالجولة مرتين متسابق لم يرتدي القميص الأصفر قط حتى انتهى السباق، وفي عام 1947 قلب جان روبيك عجزًا لمدة ثلاث دقائق على 257 كيلومتر (160 ميل) المرحلة النهائية في باريس، وفي عام 1968 ضمن الهولندي يان يانسن فوزه في تجربة الوقت الفردي في اليوم الأخير.

تم الفوز بالجولة ثلاث مرات من قبل المتسابقين الذين قادوا التصنيف العام في المرحلة الأولى وتصدروا كل الطريق إلى باريس. قام بذلك موريس غارين خلال الطبعة الأولى للجولة عام 1903؛ كرر هذا العمل الفذ في العام التالي، لكن النتائج ألغيت من قبل المسؤولين كرد فعل على الغش على نطاق واسع. أكمل Ottavio Bottecchia عملية المسح من البداية إلى النهاية GC في عام 1924. وفي عام 1928، تولى نيكولاس فرانتز قيادة السباق بأكمله، وفي النهاية، تألفت المنصة فقط من أعضاء فريق السباق الخاص به. على الرغم من عدم مساواة أحد بهذا الإنجاز منذ عام 1928، فقد تولى متسابق أربع مرات قيادة GC في المرحلة الثانية وحمل الصدارة على طول الطريق إلى باريس. ومن الجدير بالذكر أن جاك أنكيتيل توقع أنه سيرتدي القميص الأصفر كقائد للتصنيف العام من البداية إلى النهاية في عام 1961، وهو ما فعله. في ذلك العام، اشتمل اليوم الأول على مرحلتين، الجزء الأول من روان إلى فرساي والجزء الثاني من فرساي إلى فرساي. ارتدى أندريه داريجاد القميص الأصفر بعد فوزه بالمرحلة الافتتاحية، لكن أنكيتيل كان يرتدي اللون الأصفر في نهاية اليوم التالي لمحاكمة الوقت.

أكثر ما ظهر كان من قبل سيلفان شافانيل، الذي ركب جولته الثامنة عشرة والأخيرة في عام 2018. قبل جولة تشافينيل الأخيرة، شارك الرقم القياسي مع جورج هينكابي مع 17. في ضوء تعليق Hincapie لاستخدام عقاقير تحسين الأداء، والذي كان قبل ذلك يحتفظ بالعلامة لمعظم التشطيبات المتتالية بستة عشر عامًا، بعد أن أكمل كل شيء باستثناء أوله، شارك يوب زوتميلك وChavanel الرقم القياسي لأكبر عدد من التشطيبات في 16، مع زوتميلك بعد أن أكمل جميع الجولات الـ 16 التي بدأها. من بين هذه الجولات الـ 16، احتل زوتميلك المراكز الخمسة الأولى في 11 مرة، وهو رقم قياسي، واحتل المركز الثاني 6 مرات، وهو رقم قياسي، وفاز بسباق سباق طواف فرنسا 1980.

في السنوات الأولى من الجولة، كان راكبو الدراجات يركبون الدراجات بشكل فردي، وكانوا يُمنعون أحيانًا من الركوب معًا. أدى ذلك إلى فجوات كبيرة بين الفائز والمركز الثاني. نظرًا لأن راكبي الدراجات يميلون الآن إلى البقاء معًا في بيلوتون، فقد أصبحت هوامش الفائز أصغر، حيث ينشأ الاختلاف عادةً من التجارب الزمنية أو الانشقاقات أو التشطيبات على قمة الجبل أو من تركهم وراء بيلوتون. أصغر هوامش بين الفائز وراكبي الدراجات الثاني في نهاية الجولة هو 8 ثوانٍ بين الفائز جريج ليموند ولوران فيجنون في عام 1989. أكبر هامش، بالمقارنة، لا يزال هو نفس الجولة الأولى في عام 1903: ساعتان و49 د و45 ثانية بين موريس غارين ولوسيان بوثير.

أكثر مراكز التتويج لراكب واحد هي ثمانية من قبل ريموند بوليدور، يليه برنارد هينولت ويوب زوتيملك بسبعة. لم ينته بولدور مطلقًا في المركز الأول ولم يحل هينولت ولا زوتيملك المركز الثالث على الإطلاق.

فاز ثلاثة فرسان بثماني مراحل في سنة واحدة: تشارلز بيليسير (1930 )، إيدي ميركس (1970، 1974 )، وفريدي ميرتينز (1976 ). حقق مارك كافنديش أكبر عدد مرات فوز في مرحلة النهاية برصيد 33 مرة في المرحلة 10 في عام 2021، متقدمًا على أندريه داريجاد وأندريه ليدوك بـ 22 فوزًا، وفرانسوا فابر بـ19 فوزًا، وإدي ميركس برصيد 18. أصغر فائز بسباق فرنسا للدراجات هو فابيو باتيسيني، الذي كان يبلغ من العمر 19 عامًا عندما فاز بمرحلة واحدة في سباق فرنسا للدراجات عام 1931.

كانت أسرع مرحلة بداية جماعية في عام 1999 من لافال إلى بلوا (194.5 كيلومتر (120.9 ميل))، فاز بها ماريو سيبوليني بسرعة 50.4 كيلومتر في الساعة (31.3 ميل/س). أسرع اختبار زمني هو المرحلة الأولى لروهان دينيس من سباق فرنسا للدراجات 2015 في أوتريخت، والتي فاز بها بمتوسط 55.446 كيلومتر في الساعة (34.453 ميل/س). أسرع فوز في المرحلة كان من قبل فريق Orica GreenEDGE لعام 2013 في اختبار زمني للفريق. أكملت 25 كيلومتر (16 ميل) في نيس (المرحلة 5) بسرعة 57.8 كيلومتر في الساعة (35.9 ميل/س).

أطول انفصال ناجح بعد الحرب من قبل متسابق واحد كان بواسطة ألبرت بورلون في سباق فرنسا للدراجات عام 1947. في مرحلة Carcassone-Luchon، بقي بعيدًا 253 كيلومتر (157 ميل). كانت واحدة من سبع نقاط انشقاق أطول من 200 كيلومتر (120 ميل) كان آخرها تييري ماري الصورة 234 كيلومتر (145 ميل) في عام 1991. أنهى بورلون 16 30 م للأمام. هذه واحدة من أكبر الفجوات الزمنية ولكنها ليست الأكبر. هذا الرقم القياسي يخص خوسيه لويس فيجو، الذي تغلب على بيلوتون بما يزيد قليلاً عن الساعة 23:00 والمركز الثاني ب 22 m 50s في مرحلة Montgenèvre-Manosque عام 1976. وكان رابع وآخر متسابق يفوز بمرحلة بأكثر من 20 دقيقة.

بين عامي 1920 و1985، كان Jules Deloffre (1885–1963) صاحب الرقم القياسي لعدد المشاركات في سباق طواف فرنسا، وحتى صاحب هذا الرقم القياسي حتى عام 1966، مع المشاركة الرابعة عشرة لأندريه داريجاد.