انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nourhan Bassem Mahrous/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الجمعية الأمريكية للنساء الجامعيات[عدل]

  American Association of University Women

الجمعية الأمريكية للنساء الجامعيات تأسست رسميًا في عام 1881[1] وهي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز مساواة النساء والفتيات في مجالات الدعوة والتعليم والبحث[2][3]. وتمتلك المنظمة شبكة وطنية تضم 170 ألف عضو ومؤيد[4]،  1000 فرع محلى[5] و800 جامعة وشركاء[6] جامعيين، ويقع مقرها في واشنطن.

التاريخ[عدل]

قامت ماريون تالبوت وإلين سوالو ريتشاردز بدعوة 15 من الخريجات من 8 كليات لحضور اجتماع في بوسطن ماساتشوستس في عام 1881؛ لإنشاء منظمة للخريجات الجامعيات من شأنها أن تساعد النساء في العثور على فرص أكبر لتوظيف تعليمهن، وكذلك لتشجيع ومساعدة الإناث في الإلتحاق بالجامعات.

وقد تأسست "رابطة خريجات الجامعة" رسميًا في 14 يناير عام 1882؛ لتعمل على تحسين معايير التعليم للنساء حتى يكون التعليم العالي للرجال والنساء متساويا في النطاق والصعوبة.[7]

وكانت "رابطة خريجات الجامعة" تجتمع فقط في بوسطن مع بدايات عام 1884 ولكن نظرًا لأن النساء أصبحن أكثر إدراكًا لقيمة عملهن في جميع أنحاء العالم؛  رأت الرابطة أن التوسع في الفروع كان ضروريًا لمواصلة العمل وعليه تم إنشاء أول فرع في العاصمة واشنطن عام 1884، ومن ثم الفروع الأخرى في  نيويورك والمحيط الهادئ (سان فرانسيسكو) وفيلادلفيا وبوسطن في عام 1886.

وعملت المنظمة في عام 1885 على واحدة من أولى مشاريعها الرئيسية، فكان من الضرورة بمكان تبرير الهدف من وجودها حيث ساد اعتقاد شائع في ذلك الوقت ألا وهو:  "أن التعليم الجامعي سيضر بصحة المرأة ويؤدي إلى العقم"  و تم دعم هذه الأسطورة من قبل الدكتور بوسطن إدوارد كلارك [8] خريج  جامعة هارفارد.

لذا أعدت لجنة "رابطة خريجات الجامعة" برئاسة آني هاوز سلسلة من الأسئلة التي تم إرسالها إلى 1290من أعضاء الرابطة؛ وتم استلام 705 جواب عليها. وبعد جدولة النتائج  فقد أظهرت البيانات أن التعليم العالي لا يضر بصحة المرأة. وعليه فقد نُشر تقرير بعنوان  "الإحصاءات الصحية لخريجات الكليات" بالتعاون مع مكتب إحصاءات العمل في ماساتشوستس عام 1885، وكان هذا التقرير البحثي الأول من ضمن العديد من التقارير التي أجرتها الرابطة في تاريخها.[9]

الولادة القيصرية بناء على طلب الأم[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Caesarean_delivery_on_maternal_request

مفهوم "الولادة القيصرية بناءً على طلبِ الأم" يقصد به أن تطلب الأم اللجوء للولادة القيصرية دون ضرورة طبية.[10] وهذا المفهوم غير معترف به في الرعاية الصحية وبالتالي عندما يحدث ذلك لا توجد آليات للإبلاغ عنه للبحث أو التمييز في الفواتير الطبية.[11]

وقد أصبح إجراء العمليات القيصرية أكثر أمانًا في القرن الماضى، فتوسعت قائمة الأسباب الطبية لاختيار الولادة القيصرية بدلاً من الطبيعية، ويُمكن اعتبار طلب إجراء الولادة القيصرية امتدادًا لهذا التطور و يتم إجراء العملية القيصرية الإختيارية على أساس بعض الأسباب الطبية؛ ومع ذلك فإن رغبة الأم هي العامل الحاسم لوضع الولادة.

وقد يكون اللجوء للولادة القيصرية من اقتراح الأم أو طبيب التوليد، وغالبًا ما يكون ذلك نتيجة  لتغيُر الوضع الطبي للأم أو الرضيع.

ويتمِ إستخدام المُصطلح من قِبل الصحافة وعلى شبكةِ الإنتِرنت بِعدة طُرق مُختلفة، ولكن يمكن اعتبار إجراء أي عملية قيصرية غير طارئة على إنها إختيارية. وتُشير وَسائِل الإعلام الشعبية إلى أن العديد من النساءِ يخترِن العمليات القيصرية اعتقاداً منهن أنها حل عملي أكثر [12].

وقد مكَّن الرأي الأخلاقي القائل "بأن المرأة لها الحق في إتخاذ القرارات المتعلقة بجسدِها" المرأة من اختيار طريقِة وِلادة طِفلها [13]. وقد أضافت الأضرار التي تلحق بأعضاء المرأة التناسلية بسبب الولادة المهبلية بُعداً جديداً لهذه المُشكِلة؛ مثل مشاكل استرخاء الأربِطة التي تُثبت أعضاء الحوض و سلس البول.

الانتشار[عدل]

بدأِت حركة " الولادة القيصرية بناءً على طًلبِ الأُمُ" في البرازيلِ[14]؛ حيث حوالى 4 إلى 18٪ من إجمالىِ العمليات القيصرية تتم بناءً على طلب الأم. وتم التأكيد على عالمية ظاهرة الولادة القيصرية بناءً على طلب الأُمُ من خلال دراسة أظهرت أن حوالي 20٪ من النساء في جنوب شرق الصين اخترن الولادة القيصرية، وعلى نحوِ مُتزايد يتم إجراء العمليات القيصرية في غياب الضرورة الطبية بناءً على طلبِ المريضة، وقد أُستُخدم مُصطلحات مثل "الولادة القيصرية بناءً على طلب الأم" و "العملية القيصرية الاختيارية المخططة" لوصف ذلك.

ويتم إجراء العمليات القيصرية في بعضِ الحالات لأسباب أُخرى غيرِ الضرورة الطِبية ويُمكن أن تختلف هذه الحالات مع وجودِ تمييز رئيسي بين الأسبابِ التي تركز على المستشفىِ أو الطبيبِ والأسباب التي تركز على الأمِ. ويَخشى نُقاد تلك الظاهرة من لجوء الأطباء لإجراء العملية القيصرية في بعضِ الحالات لأنها مُربحة للمستشفىِ، أو لأن الولادة القيصرية السريعة أكثر ملاءمةٍ لطبيبِ التوليد من الولادة المِهبلية الطويلة، أو لأنه من الأسهلِ إجراء عملية جراحية في وقت محدد من الاستجابةِ لجدول الطبيعة في توليد طفل في ساعةِ غير محددة سلفًا.[15] ويُمكن في بعضِ الأحيان النظر إلى "الولادةِ القيصرية بناءً على طلبِ الأم" كمِثالِ على الرعايةِ الصحية غير الضرورية.

أسبوع مكافحة التنمر[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Anti-Bullying_Week?fbclid=IwAR0M2uawGKInr0gWOJES24j3DayRN3GPS9zF7efcdEdlb3-V6RkXasCASrs

أسبوع مُكافحةٌ التنمُر: هو حدثُ سنوي في المملكةِ المتحدة يُعقد في الأسبوعِ الثالثِ من شهرِ نوفمبر ويهدفُ إلى رفعِ مُستوى الوعي حول تنمُر الأطفال والشباب  في المدارسِ وفي أماكنِ أخرى، وتسليطُ الضوء على طرقِ مَنعِه و كرد فعل عليه.

ويَتِم تَنظيم أسبوع مُكافحة التنمُر من قبلِ تحاُلف مُكافحة التنَمُر في إنجِلترا، والذي يتكون من حواليِ 140 مُنظمة عضوة ويتمِ تنسيقُ هذا الحدثُ من قبلِ مُنتدى مُكافحة التًنمُر في أيرلندا الشمالية[16]  الذي يتكون من 25 أعضاءِ مُنظمات من القطاعاتِ التطوعية والقانونية.

أسابيع مُكافحة التنمُر في إنجِلترا[عدل]

  • 2004 - الأسبُوع الأول لمكافحةِ التنمُر - 22 إلى 26 نوفمبر 2004 (تَضمَن أيضًا انطلاق مُبادرةُ "قِف لنا" للمدارس الابتدائية والمدارس الثانوية).
  • 2005 - الأسبُوع الثاني لمكافحةِ التنمر - 21 إلى 25 نوفمبر 2005 (تم إطلاقه في قاعةِ وستمنستر المركزية، لندن) وشارك في استضافة هذا الحدث تحالف مكافحة التنمُر  وشايلدلاين وجائزةٌ ديانا التذكارية.
  • 2006 - الأسبوع الثالث لمكافحةِ التنمُر - 20-24 نوفمبر 2006 بعنوان (انظر ، توقف ، واحصل على مساعدةِ).
  • 2007 - الأسبوع الرابع لمكافحةِ التنمُر - 19-23 نوفمبر 2007 الموضوع حول التنمُر في المجتمعِ (أكثر أمانًا معًا، أكثر أمانًا أينما كنا).
  • 2008 - الأسبوع الخامس لمكافحةِ التنمُر - 17-21 نوفمبر 2008. الموضوع حول الأختلافُ والتنوعُ (مُختلفين، وننتمي معًاً).
  • 2009 [17]- أسبوع مكافحة التنمُر 2009 (16-20 نوفمبر) رَكزَ على التنمُرِ عبَر الإنترنت مع شعارِ (كُن آمنًا في مساحةَ الأنترنت ).
  • 2010 - كان موضوع السنة السابعة (22-26 نوفمبر 2010) هو "العملُ معًاً".
  • 2011 - أُقيم الحدث السنوي الثامن بين الاثنينِ 14 نوفمبر و 18 نوفمبر 2011 وكان موضوعه "توقف وفِكر - الكلماتُ يُمكن أن تُؤذي".
  • 2012 - أُقيم الحدث السنوي التاسع في 19-23 نوفمبر 2012.
  • 2013 - أُقيم الحدث السنوي العاشر في الفترة 18-22 نوفمبر 2013 ، وكان موضوعه "مُستقبلنا: آمن ومُمتع ومُتشابِك".
  • 2014 – أقيم الحدث السنوي الحادي عشر في الفترةِ من 17 إلى 21 نوفمبر 2014، وكان موضُوعه "دعونا نتوقف عن التنمُرِ على الكلِ".
  • 2015 - عُقِدَ في الفترةِ من 16 إلى 20 نوفمبر، وكانَ موضُوعه "اصنع ضجيجًا عن التنمُرِ"
  • 2016 - عُقِدَ في الفترةِ من 14 إلى 18 نوفمبر وكانَ موضُوعه "القوة من أجلِ الخير"
  • 2017 -  عُقِدَ في الفترةِ من 13 إلى 17 نوفمبر وكان موضُوعه "الجميع مختلفًا، الكُل مُتساوى"[18].
  • 2018 - عقد في 12-16 نوفمبر تحت شعار "اختيار الاحترام.[19]

تُقام الحملة السنوية في أيرلندا الشمالية خلالِ نفس الأسبوع، ولكن تحتِ شِعارات مُختلفة.

حملات أسبوع مكافحة التنمُر في أيرلندا الشمالية هي:

  1. - 21-25 نوفمبر 2005 - إطلاق مُنتدى أيرلندا الشمالية لمُكافحةِ التنمُر
  2. - 20-24/ نوفمبر 2006 - "لا تقف فقط هناك" - دور المارة
  3. - 19-23 نوفمبر 2007 - موضوع ثنائي - "التنمُر بسببِ العِرقِ والإعتقادِ والثقافةِ" و "التنمُرِ عبَر الإنترنت"
  4. - 17-21 نوفمبر 2008 - "مُعالجة الخوفِ من التعرضِ للتنمُر في مدرسةِ جديدةِ"
  5. - 16-20 نوفمبر 2009 - "التنمُر في الطريقِ من وإلى المدرسةِ"
  6. - 15-19 نوفمبر 2010 - "أين يقِع التنمُر؟ ... وكًيف يُمكِننا إيقافه؟" – البلطجة من النقاطِ الساخنةِ في المدرسةِ.
  7. - 14-18 نوفمبر 2011 - "الحَد من التنمرِ عبرَ الأنترنت"
  8. - 19-23 نوفمبر 2012 - "الجميع هو شخصٌ ما" - التنمر بدافع من الاختلافِ والتحاملِ.
  9. - 18-22 نوفمبر 2013 - "أرى، أسمع، أشعُر" - بما في ذلك إستدعاء الأسماء ونشر الإشاعات و "النظرات القذرة" والتنمُر عبرَ الإنترنت.
  10. - 17-21 نوفمبر 2014 - "سنعمل معًا على إحداثِ فرقِ – إنهى التنمُر الآن!" - الأدوار الفردية والجماعية في معالجة التنمُر.
  11. - 16-20 نوفمبر 2015 - "ماذا يَعنى التنمُر بالنسبة لي؟" - تعريف وفهم سلوك التنمُر.

اتفاق لوساكا لوقف إطلاق النار[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Lusaka_Ceasefire_Agreement?fbclid=IwAR1F1a3dE9jMVsMCrhsyZS-D_lfpoYSVt2A3mA907ewIdWGfDkB60oGPUbA

حاول اتفاق لُوساكا لوقفِ إطلاقِ النار إنهاء حرب الكونغو الثانية من خلالِ وقفِ إطلاق النار، والإفراجِ عن أسرى الحرب، ونشر قوة حفظ سلام دولية تحت رعايةِ الأُمم المُتحدة. وَقَعَ رُؤساء دولِ (أنغولا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، ناميبيا، رواندا،أوغندا ،زامبيا وزيمبابوي ) الاتفاقِ في لوساكِا- زامبيا في 10 يوليو 1999.[20][21]

التفاوض[عدل]

لوساكا/ زامبيا

التقى مُمثلون عن جماعةِ تَنميةِ الجنوب الأِفريقي ومنظمةِ الوِحدة الإفريقية والأممِ الُمُتحدة في( لوسِاكا) وصاغوا اتفاقية لوقفِ إطلاق النار في الفترةِ من 21-27 يونيو 1999. ثُم إجتمع وَزيرا الِدفاعِ والخارجيةِ لطرفيِ النِزاع في الفترةِ من 29 يونيو إلى يوليو 7 لمُناقشةِ الاتفاق. [22]

لًعِبَ الرئيسَ الزامبي" فريدريك تشيلوبا" دَورًا رئيسيًا في توقيعِ الإتفاقية بصفتِه رَئيسًا للمُبادرةِ الإقليميةِ للسَلامِ في جمهوريةِ الكُونغو الديمُقراطية.

شُروط المُعاهدة[عدل]

اتًفًقً الطًرفان على وقفِ جَميع العملياتِ العسكريةِ في غُضونِ 24 ساعة من توقيعِ الإتفاقيةِ في المادةِ الأولى، البند 2، القسم ج، وتَحظِر المادة الأوُلى المزيدَ من الحركةِ العسكريةِ أو نَقل الأسلحةِ إلى ساحِة المَعركِة ودَعِتَ جميع الأممِ إلى احترامِ حقوقِ الإنسان وحمايةِ المدنيين. وأفرَجِت المادة الثَالثة عن جميعِ أسَرى الحرب في البندِ 8 وأعطِت الصليبُ الأحمُر الدوليِ مُهمة مُساعدة الجَرحى في البندِ 9. وطًلب البند 11 نِشر قُوة حِفظ سلامِ تابعة للأُمم المُتحدة وِفقًا للفصلِ السابعِ من ميثاقِ الأمم المتحدة.[23] كَما طلبت الوثيقة من مُنظمةِ الوِحدة الأفريقية إنشاء قُوة حِفظ سَلام مُؤقِتة لُمحارِبة الجماعاتِ المُسلحة حتى وصولِ قُوة الأُمم المُتحدة.


التَنفيذ[عدل]

أصدِر الأمينَ العام للأُمَم المُتِحِدة تقريرًاً يُوصِيٍ فيه بنشرِ بِعثة مُراقبة في جمهوريةِ الكُونغو الديمُقراطية في 15 يوليو 1999.

وأَعلنِتَ وِزارةَ الخارِجية الأمرِيكية دِعمَها لِبعثةِ سِلام في 23 يوليو، ووَقِعت حَركةَ تِحرير الكونغو الإتفاقِ في 1 أغسطس. وبِعدَ أيام أصِدر مَجلسَ الأمِن التابعِ للأًمَم المُتِحدةَ القِرار 1258 الذي يَنشُر أفراد الإتصال العَسكِري في عواصمِ الدول المُوَقِعة على إتفاقِ وِقِفِ إطلاق النار وإنشاءِ لِجنةَ عِسكرية مُشتِركة للإشرافِ على تنفيذهِ.

ووَقعت مَجموعة المُتِمرِدين من "الَتجمُعِ من أجلِ الديمقراطيةِ الكُونغُوليةِ "الإتفاقية في 31 أغسطس. أنشِأ مَجلس الأمن بِعثة الأُمَم المُتحدة في جمهوريةِ الكوُنغو الدِيمقراطية لتحقيق الاستقرار (مونوك) بمُوجبِ القرارِ 1273 الصادر في 5 نوفمبر حتى 15 يناير 2000، و قرار ِ1279 الذي تِم تَمرِيره في 30 نوفمبر مَدَد التَفويضَ إلى 1 مارس2000.[24]


  1. ^ SHEIKH، JAVED ALAM (20 يناير 2014). "EMPOWERING WOMEN THROUGH ENTREPRENEURSHIP: ASPECTS AND APPROACHES". GBAMS- Vidushi. ج. 6 ع. 01. DOI:10.26829/vidushi.v6i01.9677. ISSN:0974-6374.
  2. ^ Encyclopedia of women's history in America (ط. 2nd ed). New York: Facts On File. 2000. ISBN:0816041008. OCLC:43060483. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  3. ^ Evolving Internet reference resources. Binghamton, NY: Haworth Information Press. 2006. ISBN:0789030241. OCLC:70587178.
  4. ^ Encyclopedia of women's history in America (ط. 2nd ed). New York: Facts On File. 2000. ISBN:0816041008. OCLC:43060483. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  5. ^ Encyclopedia of women's history in America (ط. 2nd ed). New York: Facts On File. 2000. ISBN:0816041008. OCLC:43060483. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  6. ^ "Judd, George William, (born 11 Nov. 1854), Superintendent of Preventive Service, Karachi, since 1881". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  7. ^ Degrees of equality : the American Association of University Women and the challenge of twentieth-century feminism. Philadelphia: Temple University Press. 1995. ISBN:1566393264. OCLC:31740411.
  8. ^ Degrees of equality : the American Association of University Women and the challenge of twentieth-century feminism. Philadelphia: Temple University Press. 1995. ISBN:1566393264. OCLC:31740411.
  9. ^ "MASSACHUSETTS LABOR STATISTICS". Science. ج. ns-6 ع. 143S: 389–390. 30 أكتوبر 1885. DOI:10.1126/science.ns-6.143s.389. ISSN:0036-8075.
  10. ^ NIH State-of-the-Science Conference on Cesarean Delivery on Maternal Request, March 27-29, 2006. U.S. Dept. of Health and Human Services, National Institutes of Health. [2006]. OCLC:144640305. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ "National Institutes of Health State-of-the-Science Conference Statement: Cesarean Delivery on Maternal Request March 27–29, 2006". Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 107 (6): 1386–1397. 2006-6. ISSN:0029-7844. PMID:16738168. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  12. ^ Finger, Carla (23 Aug 2003). "Caesarean section rates skyrocket in Brazil". The Lancet (بالإنجليزية). 362 (9384): 628. DOI:10.1016/S0140-6736(03)14204-3. ISSN:0140-6736. PMID:12947949.
  13. ^ Minkoff, Howard; Powderly, Kathleen; Chervenak, Frank; McCullough, Lawrence (2004-2). "Ethical Dimensions of Elective Primary Cesarean Delivery". Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 103 (2): 387–392. DOI:10.1097/01.AOG.0000107288.44622.2a. ISSN:0029-7844. PMID:14754712. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  14. ^ Finger, Carla (23 Aug 2003). "Caesarean section rates skyrocket in Brazil". The Lancet (بالإنجليزية). 362 (9384): 628. DOI:10.1016/S0140-6736(03)14204-3. ISSN:0140-6736. PMID:12947949.
  15. ^ MacKenzie، I. Z.؛ Cooke، Inez؛ Annan، B. (1 يناير 2003). "Indications for caesarean section in a consultant obstetric unit over three decades". Journal of Obstetrics and Gynaecology. ج. 23 ع. 3: 233–238. DOI:10.1080/0144361031000098316. ISSN:0144-3615.
  16. ^ "Home". End Bullying (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-02.
  17. ^ "Anti-Bullying Week 2009". web.archive.org. 21 نوفمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  18. ^ "Anti-Bullying Week 2009". web.archive.org. 21 نوفمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  19. ^ "Anti-Bullying Week". www.anti-bullyingalliance.org.uk (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  20. ^ "DR Congo: Lusaka Ceasefire Agreement - Democratic Republic of the Congo". ReliefWeb (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-02.
  21. ^ Adebajo, Adekeye (1 Jun 2003). "Africa and America in an Age of Terror". Journal of Asian and African Studies (بالإنجليزية). 38 (2–3): 175–191. DOI:10.1177/002190960303800203. ISSN:0021-9096.
  22. ^ Adebajo, Adekeye (2003-06). "Africa and America in an Age of Terror". Journal of Asian and African Studies (بالإنجليزية الأمريكية). 38 (2–3): 175–191. DOI:10.1177/002190960303800203. ISSN:0021-9096. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  23. ^ "Charter of The United Nations". web.archive.org. 20 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  24. ^ ter Bogt، Henk J.؛ Jan van Helden، G. (2000-06). "Accounting change in Dutch government: Exploring the gap between expectations and realizations". Management Accounting Research. ج. 11 ع. 2: 263–279. DOI:10.1006/mare.2000.0132. ISSN:1044-5005. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)