انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Zinab zidan/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مخطط مدراس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)

[عدل]

يقصد بمخطط مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا ( STEM) أنه المسار التعليمي للطلاب في مجالات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات. وبما أنه اخُتلف على بداية ونهاية هذا المسار، إلا أنه غالبًا ما تحتسب بدايته من التعليم المبكر لتمتد إلى مرحلة التخرج أو حتى التعيين في وظيفة للكبار في واحدة من هذه المدارس (ٍSTEM).[1]

اجتماع فريق الخبراء حول القضاء على العنف ضد النساء والفتيات

[عدل]

عُقد اجتماع فريق الخبراء للقضاء على العنف ضد النساء والفيتات في إطار برامج العمل متعدد السنوات التابع للجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة في الفترة ما بين عامي 2010-2014. ويمثل "نبذ جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليها" موضوعًا ذا أهمية في دورته السابعة والخمسين لعام 2013. وعُقد الاجتماع في العاصمة التايلندية، بانكوك في الفترة ما بين 17-20 سمتمبر 2012، ونظمته هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة )، وبالتعاون من المنظمات الدولية التالية:

·     لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لأسيا والمحيط الهادي (ESCAP)

·     برنامج الأمم المتحدة الانمائي (UNDP)

·     صندوق الأمم المتحدة للسكان

·     منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف)

·     منظمة الصحة العالمية (WHO)[2]

المنافسة بين الشقراوات والسمراوات

[عدل]

تعد المنافسة الوهمية بين الشقراوات والسمراوت أحد جوانب تصوير المرأة في الثقافة الشعبية. وتعتبر هذه المنافسة ظاهرة ثقافية تتواجد في العديد من البلدان التي بها كثافة سكانية هائلة من الشقراوات والسمراوات. والدليل على ذلك، ففي الولايات المتحدة تعد المنافسة بين الشقراوات والسمراوات أمرًا شائعًا في وسائل الإعلام العامة، وخاصة في التليفزيون والأفلام.[3]

العلاقات الثنائية

[عدل]

تعتبر العلاقة الثنائية في مجال الصحة النفسية هي حالة من وجود أدوار متعددة بين المعالج أو المتخصص النفسي ومريضه [4]. ويشار أيضًا إلى العلاقات الثنائية على أنها علاقات متعددة، حيث يستخدم هذان المصطلحان كمترادفين في الأدبيات البحثية.[4][5] وتعتبر المبادئ الأخلاقية لعلماء النفس ومدونة قواعد السلوك الخاصة بالجمعية الأمريكية المختصة بعلم النفس (والتي يشار إليها أيضًا باسم مدونة أخلاقيات الجمعية الأمريكية المختصة بعلم النفس[6])، مصدرًا لتحديد المعايير الأخلاقية ومبادئها والتي يجدُر بالمختصيين النفسيين الالتزام بها. ويحدد المعيار رقم 3.05 من مدونة أخلاقيات الجمعية الأمريكية المختصة بعلم النفس، تعريف العلاقات الثنائية. وتحدث العلاقات الثنائية أو المتعددة عندما:

·        تنشأ العلاقات الشخصية و المهنية معًا في آن واحد بين المتخصص النفسي ومريضه.

·        يكون لدى المتخصص النفسي علاقة بشخص تربطه علاقة وطيدة أو اتصال وثيق بمريضه.

·        لدى المتخصص النفسي نية للدخول في علاقة مستقبلية مع مريضه، أو مع شخص تربطه علاقة وطيدة بمريضه.

بالإضافة إلى ذلك، يشرح هذا المعيار الحالات التي يجب فيها تجنب العلاقات المتعددة (فعلى سبيل المثال، عندما تتسبب هذه العلاقات في إلحاق الضرر بالمريض أو تؤدي إلى تراجع كفاءة المتخصص النفسي)، و أيضًا يشرح الحالات التي لا تعتبر فيها هذه العلاقات غير أخلاقية (على سبيل المثال، عندما لا تستغل هذه العلاقة المريض أو تؤدي إلى تراجع كفاءة المتخصص النفسي).[7][8][9]

ديبورا تيمكين

[عدل]

"ديبورا.أ. تيمكين"، الحاصلة على الدكتوراة، هي عالمة أبحاث تختص بمجال تنمية الأطفال ووقايتهم، و متخصصة في مجالات الوقاية من التنمر، والمناخ المدرسي، و ربط سياسة التعليم بتنمية الشباب الصحية.[10] عملت "ديبورا" كمنسقة للأبحاث والسياسات في "مبادرات الوقاية من التنمر" في وزارة التعليم بالولايات المتحدة ما بين عامي 2010 -2012، حيث كُلفت بتنسيق جهود الوقاية من التنمر في ظل حكومة الرئيس أوباما، بما في ذلك إطلاق موقع "StopBullying.gov" أو "أوقفوا التنمر".[11] وتأهلت "ديبورا" إلى نهائيات جائزة صمويل هيمان الخاصة بتكريم موظفي الحكومة الفيدرالية الأمريكية، ونالت وسام "تلبية نداء الخدمة" عن عملها داخل وزارة التعليم.[12] وتشغل "ديبورا" الآن منصب كبيرة علماء الأبحاث في مؤسسة "تشايلد تريندز".

رعاية الطفل المتخلى عنه

[عدل]

رعاية الطفل المتخلى عنه هي ممارسة تاريخية نشأت منذ أواخر العصر الفكتوري في بريطانيا، بينما انتشرت هذه الممارسة بشكل أقل في أستراليا والولايات المتحدة، ويشير المصطلح إلى قبول حضانة رضيع أو طفل مقابل المال. وفي حالة ما إذا كان الطفل رضيعًا، فعادةً ما تشمل العملية الرضاعة الطبيعية (الرضاعة الطبيعية من قبل مرضعة وليست الأم البيولوجية)، وتقوم بعض راعيات الأطفال المتخلى عنهم بتبني الأطفال مقابل دفع مبالغ إجمالية، بينما تقوم أخريات برعاية الأطفال مقابل دفع مبالغ دورية.

الوصف

[عدل]

وعلى الرغم من أن راعيات الأطفال المتخلى عنهم يتقاضون أجوراً مقابل توفير الرعاية، فإنه لطالما استخدم مصطلح "راعية الأطفال" كنوع من الإهانة وعادة ما كان يشير ضمنيًا إلى المعاملة السيئة تجاه هؤلاء الأطفال. وعادة ما كانت عدم شرعية الأبناء وما يصاحبها من وصمة عار اجتماعية هما الدافعان وراء قرار الأم بترك أبناءها في رعاية مرضعة من راعيات الأطفال المتخلى عنهم، ولكن تضمنت أيضًا تربية هؤلاء المواليد الرعاية البديلة والتبني، في الفترة التي سبقت إصدار قانون تنظيم رعاية الأطفال المتخلى عنهم في بريطانيا.

كما كانت النساء الثريات تضعن أبناءهن في رعاية القرويين، حيث قدمت "كلير توميلين" شرحا مفصلاً لهذا في كتابها عن سيرة "جين أوستن" الذاتية والتي وضعت في نظام رعاية بديلة مماثل، كجميع أخوتها، من عمر بضعة أشهر حتى أصبحت طفلة حديثة المشي.[13] وتؤكد "توملين" على المسافات العاطفية التي أوجدها نظام الرعاية البديلة بين "أوستن" وأخوتها.

وكانت تمثل حالات وفاة الأطفال والرضع المتبنون الأكثر ربحًا بالنسبة لراعيات الأطفال وبالأخص في حالة التبني مقابل دفع مبالغ إجمالية،  نظرًا لأن الدفعات المالية الصغير كانت لا تغطي رعاية الأطفال لفترة طويلة. وبهذا أصبح هناك بعض راعيات الأطفال يتبنون أعدادًا كبير من الأطفال ثم  يقومن بإهمالهم أو بقتلهم على الفور (أنظر جرائم القتل المتعمد للرضع)، وحُكم على العديد منهن بالإعدام شنقًا بتهمة القتل المتعمد أو القتل دون سبق الإصرار أو الإهمال الإجرامي، حيث كانت "مارجريت ووترز" (أًعدمت عام  1870)، و"إيميليا دير" (أًعدمت عام  1896)، من أصحاب أشهر فضائح راعيات الأطفال المتخلى عنهم في بريطانيا، وكذلك "أميليا ساش"، "أني والترز" (أُعدمتا عام 1903)، [14] بينما كانت "رودا ويليمز" آخر راعية أطفال أعدمت في بريطانيا، وأُعدمت شنقًا في ويلز عام 1907.

وفي نيوزيلندا، المرأة الوحيدة التي حُكم عليها بالإعدام، كانت راعية أطفال وهي "ميني دين". وفي الدول الاسكندنافية كان هناك تعبيرًا مجازيا يشير إلى هذا النشاط "änglamakerska" بالسويدية، ويتضمن ذلك هيلدا نيلسون، و"englemagerske" (بالدنماركية) وكلاهما يعنيان حرفيًا "صانعة الملائكة".

القضاء على مهنة رعاية الطفل المتخلى عنه

[عدل]

قدم تحقيق سري حول مهنة رعاية الأطفال بلاغًا في رسالة إلى مجلة التايمز عام 1870، كان محتواها هو "قناعتي هي أن الأطفال يُقتلون على يد هؤلاء النساء وأن التبني ما هو إلا مجرد تعبيرًا منمقًا عن الموت البطيء أو الموت المفاجئ".[15] وفي عام 1872، بدأ برلمان المملكة المتحدة بتنظيم مهنة رعاية الأطفال مع إقرار قانون حماية حياة الرضع. وجاء ذلك على إثر ضغط شنته سلسلة من المقالات التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية عام 1869. وفي عام 1896 قدم الطبيب الشرعي البريطاني "أثلستان براكستون هيكس" أدلة على مخاطر مهنة رعاية الأطفال إلى اللجنة المختارة لوضع قانون حماية حياة الرضع.[16] وضمن إحدى الحالات التي ذكرها هي حالة السيدة أرنولد والتي كانت تترك الرضيع يلهث جوعا وكان ذلك بشكل قانوني من خلال القيام بفعلتها مرة واحدة في كل يجوغ فيها الرضيع.[17] وفي تحقيق آخر كان رأي هيئة المحلفين "أن هناك إهمال جسيم في القضية" ولكنهم لم يتمكنوا  من تحديد المسؤولية القانونية تجاه الراعية المدانة. وأضافوا في فقرة ملحقة من التحقيق "أن هيئة المحلفين ترى أن حاجة ماسة إلى مزيد من التشريعات حول ما بات يعرف بالقضايا المتعلقة بمهنة رعاية الأطفال، ولاسيما أن التشريع المطلوب يجب أن ينص على رعاية طفل واحد فقط، وأن يرفع من عمر الطفل المتبنى من سنة إلى خمس سنوات، وأن يدان أي شخص يحاول تولي رعاية طفل بطريقة تخالف هذه التشريعات.[18][19] وأخيراً، مكن قانون حماية حياة الرضع لعام 1897 السلطات المحلية بالتحكم في تسجيل المرضعات المسؤولات عن أكثر من رضيع واحد ما دون سن الخامسة لفترة أطول من 48 ساعة. بموجب قانون الأطفال لعام 1908" لا يمكن أن يبقى أي رضيع في منزل غير لائق أو مكتظ بالسكان بحيث يعرض صحته للخطر، ولا يمكن أن يبقى أي رضيع مع مرضعة غير لائقة والتي تهدد بإهمالها واساءتها له حمايته وإعالته.

وعلى مدار سبيعين سنة، تدريجيًا، بما في ذلك قانون الأطفال لعام 1908، وقانون تبني الأطفال لعام 1939 (قانون تنظيمي)، وضعت سلسلة من القوانين التبني والرعاية البديلة تحت رعاية وتنظيم الدولة.

  1. ^ "STEM pipeline" (PDF). Boston University STEM Education Initiatives (بالإنجليزية). 2 Oct 2019. Retrieved 2016-11-29.
  2. ^ "EGM announced". 28 February 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Reinke، Rachel. ""Catfight: A Feminist Analysis"" (PDF). Annual Review of Undergraduate Research, School of Humanities and Social Sciences, School of Languages, Cultures, and World Affairs, College of Charleston, Volume 9 (2010), pages 169, 174-176. {{استشهاد بدورية محكمة}}: line feed character في |journal= في مكان 105 (مساعدة)
  4. ^ ا ب "Dual Relationships, Multiple Relationships, Boundaries, Boundary Crossings, & Boundary Violations in Psychotherapy, Counseling & Mental Health - by Ofer Zur, Ph.D." Zur Institute (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-03.
  5. ^ Nelson، M. B ((2004)). ""Professional boundaries: The dilemma of dual and multiple relationships in rural clinical practice"". 1: 17–23 Counseling and Clinical Psychology Journal. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ "Ethical Principles of Psychologists and Code of Conduct". https://www.apa.org (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-03. {{استشهاد بخبر}}: روابط خارجية في |journal= (help)
  7. ^ ""Frontier ethics: Mental health care needs and ethical dilemmas in rural communities"". 50 (4): 497–503 .Psychiatric Services. 1999. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Nickel، M.B ((2004)). ""Professional boundaries: The dilemma of dual and multiple relationships in rural clinical practice"". Counseling and Clinical Psychology Journal. 1 (1): 17–23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ ""Ethical challenges of practicing in rural areas"". Journal of Clinical Psychology. 10 (1): 105–127. (2010). {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط |first= يفتقد |first= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ "Under Construction". Under Construction. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  11. ^ Chandler، Michael Alison ((August 8, 2012)). https://articles.washingtonpost.com/2012-08-08/local/35493939_1_bullying-prevention-temkin-graduate-school – عبر The Washington Post. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  12. ^ "2012 Finalist—Call to Service Medal—Deborah Temkin". web.archive.org. 11 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  13. ^ "washingtonpost.com: Jane Austen: A Biography". www.washingtonpost.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
  14. ^ "The "Baby Farmers"". www.capitalpunishmentuk.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
  15. ^ "Authorization Required - Gale | Cengage Learning". gdc.gale.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
  16. ^ "Minutes of Evidence Taken Before The Select Committee on Infant Life Protection Bill" (PDF). pp. 43–55" (PDF). 1896. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  17. ^ "Register | British Newspaper Archive". www.britishnewspaperarchive.co.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
  18. ^ "Register | British Newspaper Archive". www.britishnewspaperarchive.co.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
  19. ^ "Register | British Newspaper Archive". www.britishnewspaperarchive.co.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.