منظمة الربيع الصامت

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
منظمة الربيع الصامت
التاريخ
التأسيس
1994 عدل القيمة على Wikidata
الإطار
النوع
البلد
التنظيم
موقع الويب
silentspring.org[1] (الإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata

منظمة الربيع الصامت هي منظمة غير هادفة للربح متخصصة في دراسة وتبليغ تقارير خاصة بكيفية منع سرطان الثدي، و أيضا تضمن مقالات آخري خاصه بالصحة.

التأسيس والهدف[عدل]

تأسست هذه المنظمة في 1994 كتحالف من ولايه ماساشوستس.[2] تختص المنظمة بتوضيح العلاقة بين سرطان الثدي[3] والكيماويات التي نتعرض لها بشكل يومي بسبب المنتجات. يعمل الفريق العلمي الخاص بالمؤسسة بعمل اختبارات فعليه علي كيب كود (شبه جزيرة بولاية ماساشوستس) بالتضامن مع المعامل الأكاديمية ومعامل القطاع الخاص. أشارت صحيفة كيب كود تايمز في سنة 2014 إلي أنه:

الأبحاث التي تقوم بها منظمة الربيع الصامت تتركز في معرفه إذا كانت الملوثات البيئية لها علاقه بالحالة الصحية لسكان كيب كود. والبحث تم عن طريق السماح للمياه الجوفية ان تتسرب خلال التربة الرملية وتلك الطريقة نظريا تجعل الملوثات أكثر سرعه في التسلل للمجري المائي بشكل أسرع من أنواع التربة الأخرى. و قد قامت مؤسسه الربيع الصامت باختبار المياه في الآبار الخاصة والعامة للكشف عن وجود مواد كيماوية مستجده وأيضا قامت بزيارة عدة منازل في كيب كود للكشف عن وجود مواد كيميائيه مسببة خللاً في الهرمونات.[3]

قد تمت تسمية المؤسسة بهذا الاسم تكريماً لذكري المختصة البيئية راشيل كارسون التي توفت في 2014 بسبب سرطان الثدي.[4]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.419240.a.
  2. ^ McPartland Jennifer؛ Dantzker Heather C.؛ Portier Christopher J. (1 يناير 2015). "Building a Robust 21st Century Chemical Testing Program at the U.S. Environmental Protection Agency: Recommendations for Strengthening Scientific Engagement". Environmental Health Perspectives. ج. 123 ع. 1: 1–5. DOI:10.1289/ehp.1408601. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14.
  3. ^ أ ب McCORMICK, CYNTHIA. "Silent Spring Institute seeks more state support". capecodtimes.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2016-03-06. Retrieved 2019-11-24.
  4. ^ Butterworth, Trevor. "BPA A Concern For Breast Cancer? Not According To Study By Leading Environmental Group". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2016-05-27. Retrieved 2019-11-24.