نقاش:آريوسية/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


راجع

  • "المواعظ والاعتبار للمقريزي"

” وأكرم قسطنطين النصارى ودخل في دينهم بمدينة نيقومديا في السنة الثانية عشرة من ملكه على الروم، وأمر ببناء الكنائس في جميع ممالكه وكسر الأصنام، وهدم بيوتها، وعُمل المجمع بمدينة نيقية، وسببه أن الإسكندروس بطرك الإسكندرية منع آريوس من دخول الكنيسة وحرمه لمقاتلته، ونقل عن بطرس الشهيد بطرك إسكندرية أنه قال عن آريوس أنَّ إيمانه فاسد، وكتب بذلك إلى جميع البطاركة، فمضى آريوس إلى الملك قسطنطين ومعه أسقفان، فاستغاثوا به وشكوا الإسكندروس فأمر بإحضاره من الإسكندرية، فحضر هو واريوس وجمع له الأعيان من النصارى ليناظروه، فقال آريوس كان الأب إذ لم يكن الابن، ثم أحدث الابن فصار كلمة له، فهو محدث مخلوق فوّض إليه الأب كلّ شيء، فخلق الابن المسمى بالكلمة كلّ شيء من السموات والأرض وما فيهما، فكان هو الخالق بما أعطاه الأب، ثم إن تلك الكلمة تجسدت من مريم وروح القدس فصار ذلك مسيحاً فإذا المسيحِ معنيان كلمة وجسد، وهما جميعاً مخلوقان. فقال الأسكندروس أيما أوجب، عبادة من خَلقَنا أو عبادة من لم يخلقنا؟ فقال اريوس بل عبادة من خلقنا أوجب. فقال الأسكندروس: فإن كان الابن خلقنا كما وصفت وهو مخلوق فعبادته أوجب من عبادة الأب الذي ليس بمخلوق، بل تكون عبادة الخالق كفراً وعبادة المخلوق إيماناً، وهذا أقبح القبيح، فاستحسن الملك قسطنطين كلام اسكندروس وأمره أن يحرم آريوس فحرمه. “

  • (الفصل في الملل –ابن حزم-ص 27)

“منهم أصحاب أريوس وكان قسيساً بالإسكندرية ومن قوله التوحيد المجرد وأن عيسى عليه السلام عبد مخلوق وأنه كلمة الله تعالى التي بها خلق السموات والأرض”

  • (هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى-ابن قيم الجوزية ص 139)

“قال أريوس: أقول أن الأب كان إذ لم يكن الابن، ثم انه أحدث الإبن فكان كلمة له إلا أنه محدث مخلوق، ثم فوض الأمر إلى ذلك الابن المسمى كلمة، فكان هو خالق السموات والأرض وما بينهما، كما قال في إنجيله إن يقول وهب لي سلطانا على السماء والأرض فكان هو الخالق لهما بما أعطى من ذلك، ثم إن الكلمة تجسدت من مريم العذراء ومن روح القدس فصار ذلك مسيحا واحدا، فالمسيح الآن معنيان كلمة وجسد إلا أنهما جميعا مخلوقان”

  • "الملل والنحل – الشهرستاني"

” وزعم آريوس: أن الله واحد، سماه: آبا، وأن المسيح كلمة الله وابنه على طريق الاصطفاء؛ وهو مخلوق قبل خلق العالم، وهو خالق الأشياء. وزعم: أن لله تعالى روحاً مخلوقة أكبر من سائر الأرواح، وأنها واسطة بين الآب والابن، تؤدي غليه الوحي. وزعم أن المسيح ابتدأ: جوهراً، لطيفاً، روحانياً، خالصاً، غير مركب، ولا ممزوج بشيء من الطبائع الأربع؛ وإنما تدرع بالطبائع الأربع عند الاتحاد بالجسم المأخوذ من مريم. وهذا آريوس قبل الفرق الثلاث، فتبرءوا منه؛ لمخالفتهم إياه في المذهب. “ --Exact Team (نقاش) 13:03، 6 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • إدن لمادا مسحت هدا المقطع:
غير أن آريوس لم يخرج ببدعة جديدة في هذا التوجّه الذي يصرّ على بشريّة المسيح ، فقد سبقه إلى ذلك بطريرك أنطاكية بولس السّميساطي ولقد عُرفت مدرسة أنطاكية التي أسّسها لوقيانوس الأنطاكي بميولها النّقدية التي نظرت إلى المسيح لا باعتباره إلهاً، بل مخلوقاً أُنعم عليه بقوى إلهية. وكانت هذه المدرسة هي الأساس الفكري والعقائدي الذي استمدّ منه آريوس طُروحه[1].
وهدا:
أضحى آريوس رمزاً للتوحيد، حتى أنّ كلّ من جاء بعده وأنكر التّثليث وُصم بأنه آريوسي أو أرياني، نسبةً إلى مذهبه المعروف بالأريانية [2]. --Heshamdiab16 (نقاش) 07:21، 7 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

راجع ما هو مكتوب بالأعلى مرة أخرى --Exact Team (نقاش) 13:30، 14 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

بدون مراجعة هذه مقاطع موثقة إذا كانت مختلفة عما تذكر يمكنك توضيح الإختلاف ولكن لا تحذفها يمكن أن يكون هناك إحتلافات في الأراء والروايات --Heshamdiab16 (نقاش) 08:36، 15 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

المقال به الكثير من المغالطات والاكاذيب

لماذا التركيز على المصادر الاسلامية وحذف ما هو خلاف ذلك؟ ادعاء ان اريوس قال ان المسيح هو بشر غير موجود في اي من المصادر غير المصادر الاسلامية (وذلك لاسباب واضحة)

  1. ^ الفرق والمذاهب المسيحية منذ البدايات حتى ظهور الإسلام، لنهاد خيّاطة، دار الأوائل، دمشق 2002، ص 81.
  2. ^ Encyclop. Britannica (Macrop.), “Unitarians” (ed. 1981), vol. 18, p. 860

اريوس كان علي المسيحيه الصحيحه

اريوس كان علي دين السيد المسيح وهوه لم يضيف او يعدل شيء من عنده والدليل ان المسيحيه انتشرت في الامبراطوريه الرومانيه عن طريق مصر والقديس مرقص وتم تحريف بعض المعتقدات للتوافق مع الوثنيه الرومانيه كما ان قستنطين ادخل الكثير والكثير في الديانه المسيحيه الا انهم عندما اجتمعوا في مجمع نيقيه كانوا لا يعلوم ماهي هويه السيد المسيح لذلك اجتمعوا ليتفقوا علي هويه واحده وتفرقوا من بعدها الي كاثوليك وبروتستانت واريوسين وارثذوكس والمعتقدات المسيحيه الموجوده الان كلها ماخوذه من الديانات الفرعونيه والرومانيه والوثنيه فيوجد 18 فادي ومخلص في التاريخ ومولود من عذراء مثله مثل السيد المسيح كما انهم ادخلوا بعد المعتقدات الهندوسيه علي المسيحيه لكن المسيح المنطق لا يقبل الا انه نبي كباقي انبياء الاديان الابراهيميه وان كان اله وثني فلا يجب ان يتم ادراج المسيحيه علي انها دين ابراهيمي حيث ان الاديان الابراهيميه هي التوحيد وشهاده ان لا اله الا الله --41.46.74.101 (نقاش) 04:40، 21 أغسطس 2012 (ت ع م)

    • أولاً كن مهذبًا ومؤدبًا، لست مضطرًا للرد على أسلوب لا يليق "بمستواي البشري" ولكني سأتنازل قليلاً بصفة مزاجي اليوم يسمح لي بهذا.
  1. المسيحية لم تنتشر عن طريق مصر فقط، المسيحية انتشرت من القدس، إقرأ سفر أعمال الرسل، لتعرف كيف انتشرت بدايات المسيحية.
  2. قبل أن يكون أجدادك موحدين بستمائة عام، كان أجدادي موحدين، والكتاب المقدس يشهد بالوحدانية في مواضع كثيرة: "لا إله إلا أنت" في سفر الحكمة، "لا وجود إلا لإله واحد" في إحدى رسائل القديس بولس، "الربّ إلهنا إله واحد" الوصية الأولى من وصايا الألواح. طبيعة كلمة الله في المسيح، لا تعني تقسيم الإله أو تعديده.
  3. لست أنت، ولا أمثالك، من يقررون إن كانت المسيحية هي ابراهيمية أم لا. نحن أصل ابراهيم وعشيرته وأهله وأحبائه، بل إن اسم المؤمن في الرسالة إلى روما "ابن ابراهيم"، وفي التراث العبري الواضح في إنجيل لوقا في مثل الغني ولعازر "نقلته الملائكة إلى حضن ابراهيم".
  4. الفادي واحد والمخلص واحد، وانشقاق المسيحيين، لا علاقة لك به، هذا نحن نقرره، نتحد حين نشاء.
  5. إقرأ المقال لتعرف أن الأباطرة البيزنطيين دعموا آريوس، وليس كما يشاع أنهم حاربوه.
  6. الجهل المقدس أمر جميل، حافظ عليه.Sammy.aw (نقاش) 16:06، 17 يناير 2013 (ت ع م)