نقاش:أحباش (طائفة)

غير معنون

الاحباش فرقة

أين الحياديّة؟! ليست الموسوعة هنا بوقًا لأحد: كل المقال يجب أن يكون علميّا حياديًّا.

السلام عليكم،

أودّ أن تكون هذه الصفحة في هذه الموسوعة موجودةً للعلم مع الأدلّة إن اقتضى الأمر. وبما أنّ الأمر شائك بالنسبة للكثيرين (سواء موالين أو معارضين للأحباش) فأقترح أن تكون الصفحة علميّة بحتة. لذا أقترح أن يقوم المشرفون بحذف العبارات التجريحيّة من المقال، وفي نفس الوقت حذف المجاملات التي أعتقد أنّه ليس لها مكان في موسوعتنا المحايدة، فلا أريد أن يتلاعب موالون أو معارضون لحركة الأحباش بمضمون المقال كلّ مرّة! وفي حال لم يقم أحد بهذه الخطوة فأعتقد أنّي سأقوم بها بنفسي، وبشكل موضوعيّ. مع الشكر الجزيل.

Abdallah1983 23:53، 20 يناير 2008 (UTC)

الاحباش في لبنان

الأحباش طائفة ضالة، تنتمي إلى الإسلام ظاهراً وتهدم عراه باطناً،

ليس مقبولا اتخاذ موقف شرعي ضد جماعة، ومن ثم وضع مئات من الأسطر والمراجع حول مدى ضلالهم وكأنه كلام مُنزَل أو كأننا معاذ الله نصدر فتاوى بهتك عرض جماعات لا نتفق معها لسبب أو آخر - ان من يضيف نصوصا تحريضية بل تكفيرية ليس محله في الويكيبيديا، وهذه تصرفات معيبة لا نقبلها - فلكل جماعة مواقعها الإلكترونية، فلتضعها هناك وليس عندنا - المقال هنا يجب أن يكون علميا إن أمكن، والا فلتكن تبيانا لما يقوله الأحباش عن أنفسهم بشكل رسمي علني، ومن دون تفخيم طبعا على قدر الإمكان- وسؤال نتوجه به لمن يعلق سلبا، لماذا لا نتشرف مثلا لنعرف من الذي أضاف الرأي المخالف، ولماذا عليه الإختباء وراء رقم مبهم، أو عدم التوقيع على الإطلاق؟ أليس هذا بطلانا لما يريد قوله من دون تحمل المسؤولية، همه فقط تعكير الأجواء وطرح التهم جزافا يمينا وشمالا كأنه هو العالم الضليع، وكل من يخالفه ضال وباطل؟ --Werldwayd (نقاش) 04:44، 30 يوليو 2013 (ت ع م) --Werldwayd (نقاش) 04:50، 30 يوليو 2013 (ت ع م)

في الواقع، الموسوعات ليست فقط لعرض ما يقوله الشخص أو الجهة عن نفسه، بل بيان جميع ما قيل أو يقال عن ذلك الشخص أو الجهة، وعليه توضع جميع وجهات النظر وُتنسب إلى صاحبها. فنضع المديح وينسب إلى صاحبه ونضع الذم والانتقاد وينسب إلى صاحبه وذلك قمة الأمانة العلمية. أما المشكلة هي عندما نضع آراءنا الشخصية من دون تدعيم. وعلى هذا الأساس فالمقالة بوضعها الحالي مجردة من الموضوعية فمثلاً قول "لا تتبع منهجًا جديدًا ولا فكرة مستحدثة" في صدر المقالة وكأنه لا يوجد من يعارض ذلك البيان هو قول خاطئ. فإذا أردنا أن نجعل تلك المقولة موضوعية ننسبها إلى شخص ما قالها أو يظن بها ولا نجعلها من أصل المقالة وكأنها تعرضت للتمحيص العلمي والنقد الأدبي.

فصل

يجب أن تفصل المقاطع التي تتناول سير رؤساء الجمعية عن هذه المقالة --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 14:53، 8 مايو 2015 (ت ع م)