نقاش:اضطراب الشخصية/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

نسبة اضطرابات الشخصية

@مصعب وSami Lab وExmak وعلاء: الزملاء الأفاضل، يوجد تسعة أنواع لاضطرابات الشخصية، بعضها تُنسب فيه الصفة للمضاف (فتكون مذكرة) والبعض للمضاف إليه (فتكون مؤنثة). فمثلا لدينا اضطراب الشخصية الحدي واضطراب الشخصية النرجسية. فأرجو من الزملاء أن يختارو رأيا نوحد فيه نسبة الصفة إلي كلمة اضطراب (كمضاف) أو شخصية (كمضاف إليه) وبالتالي نقوم بتوحيد التسميات لاضطرابات الشخصية كلها. ورأيي الشخصي هو ان تُنسب الصفة للشخصية وليس للاضطراب بحكم أن لفظ الاضطراب يسقط في الاستخدام اليومي، والاستعمال الدارج هو باستخدام الوصف المضاف للشخصية فيُقال شخصية نرجسية وحدية ....وهو صحيح لغويا بحسب ما توصلت له. وضاح (نقاش) 21:16، 21 مارس 2018 (ت ع م)

اتفق معك اخي @وضاح:--Avicenno (نقاش) 21:27، 21 مارس 2018 (ت ع م)

أنا أيضاً اتفق مع هذا الرأي --Exmak (نقاش) 05:13، 22 مارس 2018 (ت ع م)

حسب تصنيف:اضطرابات الشخصية فإن الصفات غير المؤنثة في الاضطرابات هي للمقالات التالية:

1. اضطراب التحدي الاعتراضي
2. اضطراب الشخصية الاجتنابي
3. اضطراب الشخصية التمثيلي
4. اضطراب الشخصية الحدي
5. اضطراب الشخصية العضوي
6. اضطراب الشخصية الفصامي
7. اضطراب الهوية التفارقي

وأرى أنه يمكن التأنيث في الحالتين 2 و 6، وذلك في حال توفر معجم اختصاصي يدعم المصطلح على ذلك الشكل، أما الباقي فأرى صعوبة في التوحيد. فمثلاً في اضطراب الشخصية الحدي تشير كلمة Borderline هنا إلى الاضطراب، بأنه الحد الفاصل بين بين المرض النفسي وبين المرض العضوي، ولا يمكن التأثيث بوصف شخصية حدية، إذ أن ذاك قد يشير إلى أن الشخصية حادة الطباع، وهو ليس المقصود هنا.--Sami Lab (نقاش) 18:51، 22 مارس 2018 (ت ع م)

@Sami Lab: أخي الكريم اختلف معك قليلا للنقاط الآتية:

• يجوز أن تتبع الصفة المضاف أو المضاف إليه بحسب المعني، فمثلا: 1- كتاب "القراءة" الجميل، 2- كتاب "القراءة الجميلة"، فالأول يشير لجمال كتاب (من حيث التنسيق أو اللغة)، وبالتالي فالأصل فيه هو الكتاب والفرع هو الموضوع، أما المثل الثانتي فيشير لكتاب يتحدث عن موضوع اسمه "القراءة الجميلة" وبالتالي فعند اسقاط عبارة كتاب وذكر لفظ "القراءة الجميلة" يتبادر للذهن الموضع المهم الذي يتحدث عنه كتاب معين.
• لو استخدمنا اللفظ المذكر (تبعا للفظ الاضطراب) فهذا معناه أن يكون هذا الاضطراب معروفا بذاته، فمثلا لو اسقطنا عبارة الشخصية في اضطراب الشخصية الحدية لوجدنا اضطراب حدي، وهو اضطراب غير معروف، أما مثلا اضطراب الهوية التفارقي لو اسقطنا الهوية لوجدنا اضطراب تفارقي وهو اضطراب معروف وله طيف معين ومن ثم يصح (من وجهة نظري) جعل الصفة مؤنثة في اضطراب الشخصية الحدية، وجعلها مذكرة في اضطراب الهوية التفارقي.
• أن هذه المصدر (الذي استعملته في النقاش أعلاه) يُسميها شخصية حدية (وهو معنى مقصود إذ أن هذه الشخصية دائما توجد في الحدود أبيض أو أسود وليس لديها وسط، وهذا هو لُب الاضطراب)، كما أن هذه الشخصية لها اسم آخر وهو اضطراب الشخصية الغير مستقرة عاطفيا، ولا يُعقل (من وجهة نظري) أن يُذّكر اللفظ بهذا الشكل (اضطراب الشخصية الغير مستقر عاطفيا!!)، كما أن نفس المصدر يُسمي أغلب الشخصيات باهمال عبارة الاضطراب (وهو ما يشير لأهمية كلمة الشخصية ونسبة الصفة لها)
• حتي يتم تصنيف اضطراب شخصية فيجب أن يحقق معايير معينة، وليس مجرد اشتراك بين صفات المريض وصفات المرض، بمعني آخر قد يكون لدي الفرد سلوكيات سلبية فإن حقق معايير التشخيص للشخصية السلبية فحينها يكون مصاب باضطراب الشخصية السلبية العدوانية، أما إن لم يحقق هذه المعايير (رغم وجود السلوك السلبي العدواني لديه) فحينها يُقال أنه مريض لديه سلوك سلبي لا يرقى لدرجة اضطراب الشخصية السلبية العدوانية، فكل مصاب باضطراب الشخصية السلبية العدوانية لدية سلوك سلبي وليس العكس. (وبالتالي فلا يُمكن ادراج اضطراب التحدي الاعتراضي علي أنه اضطراب شخصية طبقا لتعريف اضطرابات الشخصية التي تتضمن سلوك ثابت نسبيا في مرحلة البلوغ -غالبا- يتصف بالمقاومة وعدم قابلية التغيير، كما أن اضطراب الشخصية العضوي ليس ضمن اضطرابات الشخصية في ضوء التعريف المذكور وهي لا تُصنف ضمنها وليها معايير مختلفة)، كما أنه طبقا لتعريف اضطراب الشخصية فإنه يصح وصف الشخصية بلفظ مؤنث (بل وحتي الاكتفاء بعبارة الشخصية الحدية مثلا دون ذكر كلمة اضطراب) وذلك لأن هذا الوصف للشخصية غالبا ما يكون ملازما لها ويكاد يكون من المستحيل علاجع دون تدخل ومن ثم كان ملازما لها للدرجة التي تجعل من وصف الصفة بلفظ مؤنث أمر أكثر استساغة (من وجهة نظري) — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه وضاح (نقاش • مساهمات)

 تعليق: @وضاح: شكراً لردك

• بالنسبة للنقطة الأولى فالمقصد الذي ترمي إليه واضح بالنسبة لي.
• "اضطراب الشخصية الحدي" مصطلح يأتي مترافقاً، فكما أن الاضطراب الحدي لوحده غير مستخدم، فكذلك الأمر بالنسبة للشخصية الحدية، فهي غالباً ما تترافق مع كلمة اضطراب وذلك كترجمة معتبرة لBorderline Personality Disorder ضمن الأدبيات العلمية. والمثال في اضطراب الشخصية الحدي قريب من اضطراب الهوية التفارقي في أن الصفة في كلتا الحالتين للاضطراب. وكما ذكرت أعلاه فإن وصف الحدية للشخصية وإسقاط كلمة اضطراب قد يختلط بشكل كبير بصفات طباع الإنسان أنها حادة. لا يعني أن يكون الإنسان حاد الطباع أن يكون لديه اضطراب نفسي في الشخصية! فالأول اضطراب من اضطرابات المزاج ومختلف عن اضطراب النمط الحدي (After standardized criteria were developed[157] to distinguish it from mood disorders and other Axis I disorders, BPD became a personality disorder diagnosis in 1980 with the publication of the DSM-III.[140]). وفي النهاية المضمون يتكلم عن اضطراب الشخصية الحدي، ومصطلح اضطراب الشخصية الحدية موجود في مقدمة المقالة. لكن العنوان الأصح هو الأولى.
• بالنسبة لحالة اضطراب الشخصية العضوي فأنا أتفق معك أنه ليس اضطراباً للشخصية؛ وكذلك الأمر في حالة اضطراب التحدي الاعتراضي فهو من الاضطرابات العاطفية والسلوكية، وهنا سؤال لك، هل من الممكن هنا وصف الطفل المصاب بهذا الاضطراب أنه حاد الطباع؟ وإن لم يكن فلمَ؟
• العنوان مبني على تقاطع استخدام المصطلح في عدة قواميس ومواقع اختصاصية، ولا ينبغي أن يكون الأمر انتقائياً، فإذا توفر المصطلح وأسلوب تسمية الاضطرابات في مصدر، لا يعني التعميم بسهولة، ولذلك أنا ضد التوحيد المطلق بأريحية وذلك لمجرد الاستساغة، يجب الانتباه والتحقق من صحة هذا الإجراء أولاً. مع التحية --Sami Lab (نقاش) 09:31، 25 مارس 2018 (ت ع م)

@Sami Lab: أخي الكريم، لقد أشرت لك إلى المصدر الذي اعمدت أنت عليه من أجل أن نحسم المسألة بشكل عاجل، ولا أدري هل يحظى المصدر السابق بمصداقية عندك أم لا، والأمر هنا بالقطع يتحمل التعميم إذ أن جميع هذه الاضطرابات تحت نفس الموضوع، على كل أنا لا أسعي للانتصار لرأي أو لآخر، وإنما فقط أود أن تأخذ المقالات (المندرجة تحت ذات الموضوع) شكلا موحدا حتى لا تبدو كما هي عليه الآن. وأنا لا أمانع أن تكون النسبة للاضطراب أو الشخصية، وإن كنت أفضل النسبة للشخصية. شكرا لك وضاح (نقاش) 11:55، 2 أبريل 2018 (ت ع م)

تابع حول النسبة

@مصعب وSami Lab وExmak وعلاء: الزملاء الأفاضل، كحل وسط وللخروج من الخلاف أقترح تسمية المقالات جميعها بنسبتها الي الاضطراب، ثم في بداية المقال ننسبها إلي الاضطراب مرة، ونسقط الاضطراب وننسبها إلي الشخصية مرة أخري، فنقول اضطراب الشخصية شبة الفصامي وتُعرف اختصار بـالشخصية شبه الفصامية. وعليه تكون النسبة في قالب اضطرابات الشخصية كلها مؤنثة تبعا للشخصية. فما رأي الزملاء وضاح (نقاش) 00:19، 7 أبريل 2018 (ت ع م)