نقاش:الانتداب البريطاني على فلسطين/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


عذرا "اسرائيل" غير مشمولة بالمقال

  • مرحبا . اعتقد ان هذه الصفحة لا علاقة لاسرائيل فيها لامن قريب ولامن بعيد , فهي تخص فلسطين و الاردن والمشرق العربي بشكل عام و تاريخ الاستعمار الغربي فيه , رجاءا عدم تصنيفه ضمن تاريخ اسرائيل , لان هذا الكيان لم يكن موجود الا بعد النكبة و احتلال هذه الارض عام 1948 . شكرا Nidhal B. Jarrar 12:33، 10 يوليو 2008 (UTC)
    • عذرا وكنك خاطئ. تأسس الانتداب البريطاني على أساس وعد بلفور الذي دعا إلى إقامة "بيت وطني" يهودي في فلسطين. وشمل قرار إلغاء الانتداب في 1947 إقامة دولتين بدلا له: دولة يهودية (إسرائيل) ودولة عربية فلسطينية، غير أن القادة الفلسطينيين رفضوا القرار ولم يعلنوا الدولة العربية الفلسطينية. لم توجد كيان سياسي اسمه فلسطين قبل تأسيس الانتداب. كان البريطايين من استخدموا اسم فلسطين كمصطلح سياسي لأول مرة منذ أيام الإمبراطورية الرومانية. إذا طالعت الخرائط العثمانية ما وجدت فيها أي محافظة اسمها فلسطين. Drork 18:00، 10 يوليو 2008 (UTC)
  • قضية اللاجئين الفلسطينيين لا علاقة لها بالانتداب البريطاني. ترك الفلسطينيين لبيوتهم ولجوئهم إلى الضفة الغربية وقطاع غزة والأردن والدول العربية الأخرى بدأ نحو إلغاء الانتداب في 1948. هذه القضية معلقة بحرب 1948 التي اندلعت بعد إعلان قرار الأمم المتحدة لإلغاء الانتداب. بنسبة لإحصائيات الهجرة - المشكلة هي ليست مع معطيات هجرة اليهود من البلدان العربية إلى فلسطين بل مع معطيات الهجرة من البلدان العربية بشكل عام. نعلم بوضوح أن بعض العرب المصريين هاجروا إلى فلسطين قبل فترة الانتداب وبعدها، ولكن ليس هناك معطيات وثيقة لأن مصر كانت في ذلك الحين تحت الرعاية البريطانية والحدود بين البلدين كان مفتوحا. Drork 18:27، 10 يوليو 2008 (UTC)
    • ربما عندما حل اليهود وأقاموا مستوطناتهم في فلسطين وبعض العصابات المسلحة بدأ الفلسطينيون الهجرة. حتى إذا، من المفترض أن يغطي هذا المقال فترة الانتداب البريطاني على فلسطين كلها أليس كذلك؟!--محمد أحمد عبد الفتاح 18:30، 10 يوليو 2008 (UTC)
  • رجاء قراءة كلامي بإمعان. ليس هناك أية معطيات عن هجرة قهرية تعرض لها العرب الفلسطينيين خلال فترة الانتداب. قضية اللاجئين الفلسطينيين بدأت بعد الإعلان عن إلغائه وبعد أن تنازل البريطانيين عن سيطرتهم على المنطقة. هذه المقالة تتحدث عن فترة الانتداب لا غيرها. Drork 18:42، 10 يوليو 2008 (UTC)
    • حسنًا، لدى مصدر عن تهجير حوالي 750 ألف فلسطيني - أو حتى لو هاجروا بإرادتهم الحرة بدون أسباب - بين عامي 1947 إلى 1948 وهذا كان من فترة انتداب بريطانيا في فلسطين. لا تحذف أجزاء بدون النقاش، سأضعه.--محمد أحمد عبد الفتاح 18:50، 10 يوليو 2008 (UTC)
  • قضية اللاجئين الفلسطينيين هي في لب هذا الموضوع , لان من سهل ارتكاب الجرائم و المجازر ودخول المدن و القرى الامنة وحتى مناطق البدو الرحل على يد العصابات الاجرامية كالهاجانا و غيرها , كان هم نفسهم جنود الانتداب البريطاني , فكيف تزعم بعدم ارتباط بريطانيا بهجرة الالاف من الشعب الفلسطيني امام اعين جنودها دون تحريك ساكن ؟؟؟ Nidhal B. Jarrar 01:59، 11 يوليو 2008 (UTC)
    • قرار إلغاء الانتداب تم في 29 نوفمبر 1947. المعظم الساحق من اللاجئين هاجروا من فلسطين بعد هذا التاريخ بعدة أشهر وبعد أن بادر القادة الفلسطينيين حرب 1948. هل لديك مصدر يشير إلى معطيات أخرى؟ Drork 04:04، 11 يوليو 2008 (UTC)
  • ربما ليس لدى مصادر الآن، لكن الحقيقة يجب أن تُذكر، من الواضح أن الأحداث التي شهدها عهد الانتداب البريطاني على فلسطين ساهمت بشكل كبير في نزوح الفلسطينيين عن فلسطين. المقال بصفة عامة يحتاج إلى توسعة وإضافة مصادر.--محمد أحمد عبد الفتاح 04:34، 11 يوليو 2008 (UTC)
    • نسبة كبيرة من اللاجئين بقوا في فلسطين بعد نزوحهم عن بيوتهم، فلذلك كتبت "نزحوا" بدلا من "هاجروا". المصدر الذي أوردته لا يشير بدقة إلى الفترة التي بدأ فيها هذه الموجة، ولا شك لي في أنها بدأت في ديسمبر 1947 بعد اندلاع الحرب. لم أجد أية معطيات عن موجة هجرة أو نزوح قبل الحرب. بنسبة للجنسية - إسرائيل لم تجرد النازحين من جنسيتهم. ألغيت جنسية الانتداب مع إلغاء الانتداب نفسه. منحت إسرائيل الجنسية لمن بقي داخل الخط الأخضر ورفضت عودة النازحين الذين لجأوا إلى مناطق خارج هذه الحدود. منح الأردن جنسيته لمن كان في الأردن أو في الضفة بعد الحرب، بما في ذلك اللاجئين الفلسطينيين. أما مصر فرفضت منح الجنسية للاجئين فبقوا دون مواطنة بعد الحرب. هذه الحالة تغيرت كثيرا إثر حرب 1967، قرار الملك حسين من 1988 واتفاقيات أوسلو، ولكن هذه التطورات هي خارج نطاق هذه المقالة. Drork 04:53، 11 يوليو 2008 (UTC)

الترجمة الحرفية للصفحة

    • رجاءا الالتزام بالترجمة الحرفية لاسم المقالة "الإنتداب البريطاني على فلسطين" لا غير ذلك , وخاصة لمن وضع الترجمة الخاطئة باللغة العبرية . والا ستحذف الترجمة بهذه اللغة ان لم يتم تصحيح معناها .شكرا Nidhal B. Jarrar 01:53، 11 يوليو 2008 (UTC)
  • اللغة الإنكليزية كانت ذات أفضلية حسب قوانين الانتداب، فلذلك ترد أولى في قائمة اللغات الرسمية. اسم الانتداب الرسمي بالعبرية كان "پلستينا (أ ي)" الحروف بين هلالين أشارت إلى "إيرتس يسرائيل" - هذا هو الاسم العبري لمنطقة فلسطين. هكذا يرد اسم الانتداب بالعبرية على جميع وثائقه الرسمية، وكان هذه العادة حل وسط بين مطالبة اليهود استخدام الاسم العبري ورفض السلطات البريطانية لذلك. وفي الإذاعة الانتدابية بالعبرية قيل: ""پلستينا آي". Drork 04:53، 11 يوليو 2008 (UTC)

هل لبريطانيا الحق الاخلاقي والقانوني بالتصرف بهذه الأرض؟؟؟

    • اود ان اناقش الموضوع الذي شغل العالم وقته وهو تصرف بريطانيا وبكل لا اخلاقية ولا موضوعية بارض فلسطين , والتي هي ليست مجرد بلد مثل باقي البلدان بل هي التاريخ والثقافة والحضارة المتجذرة في هذه الارض , التي تم المتاجرة بها وكأنها جزء من املاك الامبراطورية التي لم تكن تغب عنها الشمس !!! من اعطى لحكومة الانتداب الحق بتسليم هذه الارض ( في 14 ايار 1948 وقبلها في 1917 بوعد بلفور المشؤوم ) لأناس ليس لهم ادنى علاقة لا روحانية ولا مادية بهذه الارض سوى انهم في الهوية يهوديّ الدين بغض النظر عن اصولهم او جنسياتهم او حتى لغاتهم!!! بأي حق وباي شريعة وقانون يقبل بهذا الانتهاك الصريح للانسانية و الاخلاق بحق هذا الشعب الذي عانى ما عانى فقط لانه فلسطيني !!!

أليس من اهداف الانتداب الرئيسة ادارة شؤون هذه البلدان المنتدب عليها ريت تناله فيه استقلالها وتدير فيه شؤونها بنفسها ؟؟؟ الم تفعل ذلك بريطانيا في العراق و الاردن وكذلك فرنسا في سوريا ولبنان؟؟؟ فلما لم يحصل ذلك في فلسطين ؟ مع العلم انه كانت كل الموازين في ذلك الوقت الى جانب العرب (مسلمين و مسيحيين) من حيث الديمغرافيا السكانية التي شكلوا فيها الاغلبية او الناحية الدينية ووجود مقدسات لهم فيها او حتى الاراضي التي كانت لهم والتي كانت تشكل اكثر من 92% من ارض فلسطين !!فلماذا اذا يُِزور التاريخ والحقائق ؟؟؟Nidhal B. Jarrar 18:23، 11 يوليو 2008 (UTC)

هذا هو سؤال لا محل له في هذا النقاش لأن الجواب عليه متعلق بوجهة النظر. من ناحية المقالة ما يهم هو أن بريطانيا حازت على الانتداب وأن أساس الانتداب كان (في البداية على الأقل) وعد بلفور. هذا ما يوجد في وثيقة الانتداب التي صدرت عن عصبة الأمم. هل كان منح الانتداب عمل شرعي؟ ليس هناك جواب محايد لهذا السؤال. بالمناسبة، إذا ذكرتَ استثنائية هذه البلاد من ناحية التاريخ والحضارة والثقافة التي تتميز بها، فعليك أن تعترف بأن اليهود من جهة، وأبناء الشعوب الأوروبية من جهة أخرى، لعبوا دورا هاما للغاية في تطور هذه الحضارة والثقافة عبر التاريخ. أنت على الحق عندما تقول أن لهذه البلاد مميزات فريدة من نوعها ولكن عليك أن ترى هذه المميزات بكاملها. Drork 20:00، 11 يوليو 2008 (UTC)
  • "ليس هناك جواب محايد لهذا السؤال" هذا ما تراه أنت، هناك مصطلح معروف جدا وواضح اسمه قوى استعمارية "أبناء الشعوب الأوروبية ساهموا" هل تقصد الصليبيين؟--محمد أحمد عبد الفتاح 21:49، 11 يوليو 2008 (UTC)
  • من الخطأ أن يشار إلى بريطانيا أنها حصلت على حقوق الانتداب في فلسطين (والتي كانت تشمل الضفتين) من عصبة الأمم على أساس وعد بلفور بإقامة دولة إسرائيل استنادا إلى هذه الفقرة التي تشير إلى أن المسمى للبلاد هو فلسطين وضرورة الحفاظ على الحقوق المدنية والدينية لمن هم من غير اليهود. استنادا للفقرة التالية:

it being clearly understood that nothing should be done which might prejudice the civil and religious rights of existing non-Jewish communities in Palestine,[1]

اتفاقية سايكس بيكو والأهداف الاستعمارية لكل من فرنسا وبريطانيا كانت هي الهدف الأول للدولتين. صحيح أن الحكومة البريطانية التزمت جزئيا بوعد بلفور ولكنها بدعمها إنشاء إمارة شرق الأردن حدت من تحقيق إسرائيل أهدافها الكاملة بأن تقام على ضفتي النهر. (ورد هذا في برنامج The King and the Jews الذي عرضته أل BBC في الثمانينات). كما أن وقفة الحكومة البريطانية مع مسلمي فلسطين في التحكيم الدولي على موضوع حائط البراق دليل آخر على أن الانجليز لم يكونوا على اتفاق تام مع المخططات الإسرائيلية. ولا ننسى أن حكومة الانتداب حاولت الحد من الهجرة اليهودية إلى فلسطين. على إثر كل ذلك بدأت عمليات الاغتيالات العديدة للضباط البريطانيين من قبل العصابات الصهيونية آنذاك وتفجير مبنى الملك داود مقر حكومة الانتداب. ولا ننسى اغتيال الكونت برنادوت الذي أصبح أمينا عاما للأمم المتحدة عام 1948 بخصوص قناعاته حول قرار التقسيم. هذه دلائل على أن الانتداب البريطاني لم يقم على أساس وعد بلفور ولم يستمد سياسة توطين اليهود في دولة إسرائيل من عصبة الأمم أو من الأمم المتحدة والتي ما زالت لا تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل. ولذلك وجب تصحيح هذه المعلومة الغير مقرونة بالمصادر في المقال. أنا لا أبرئ بريطانيا في ذلك الوقت وأحملها مسؤولية نتائج حرب 1948، ولكنني أود الفصل في المسائل التاريخية استنادا على الحقائق. ومن الكتب الجيدة الواجب قراءتها في هذا المجال كتاب أفي شلايم (The Lion of Jordan). تحياتي -- بروديوسر (حوار مساهمات) 21:51، 11 يوليو 2008 (UTC)

حدث اغتيال الكونت السويدي برنادوت بعد إلغاء الانتداب (17 سبتمبر 1948) على يد متطرفين يهود، وأدى هذا الاغتيال إلى حملة قاسية ضد المنظمات المتطرفة من قبل السلطات الإسرائيلية الجديدة آنذاك برئاسة بن غوريون. وكذلك أدت العملية الإرهابية في فندق الملك داود بالقدس إلى وقف التعاون بين الحركة الصهيونية والمنظمات اليهودية المتطرفة. ضمن فترة الحرب العالمية الثانية تعاونت الحركة الصهيونية مع السلطات البريطانيا في حملتها ضد المنظمات اليهودية المتطرفة مثل "الإرجون" ("إيتسل") أو "شترن" ("ليحي") [2]. لذلك لا يمكن القول إن الحركة الصهيونية كانت مسؤولة عن هذه العمليات الإرهابية.
وعد بلفور يتحدث عن إقامة "بيت وطني" للشعب اليهودي في فلسطين دون المس بحقوق الطوائف الأخرى العائشة في البلاد. لا يوضح من الوعد ما هو البيت الوطني وما يكون اسمه، ولكن هذا هو اعتراف بريطاني بحق اليهود لتقرير مصيرهم في فلسطين. تبنت عصبة الأمم هذا الوعد وقالت في ميثاق الانتداب أن أبواب البلاد ستكون مفتوحة أمام اليهود الراغبين في الاستقرار فيها (الفقرة السادسة من ميثاق الانتداب [3]). من ناحية أخرى يقول الميثاق إن بريطانيا تتمكن من فصل منطقة شرق الأردن عن فلسطين حيث لا تخضع لميثاق الانتداب ولوعد بلفور (الفقرة ال25)، وهذا ما قامت به بريطانيا فور تأسيس نظام الانتداب.
في منتصف الثلاثينات تبنت بريطانيا سياسة جديدة ضد الحركة الصهيونة وأخذت تعرقل هجرة اليهود إلى فلسطين وشراء الأراضي من قبل اليهود. وفشلت هذه السياسة بسبب مطاردة اليهود في أوروبا والمحرقة خلال الحرب العالمية الثانية التي دفعت اليهود إلى اللجوء إلى فلسطين.
ومن الجدير بذكر أيضا أن الحركة الصهيونية وافقت على جميع خطط تقسيم فلسطين منذ 1936 وحتى 1947. وكانت القيادة العربية الفلسطينية هي التي رفضت جميع هذه الخطط، وحتى كانت مستعدة لمكافحة هذه الخطط بقوة كما تبين في 1936 وفي 1947. Drork 10:31، 12 يوليو 2008 (UTC)
  • أولا كلمة القسوة الواردة أعلاه نسبية، لأن كثيرين من رموز الإرهاب أصبحوا قادة إسرائيل في مراحل مختلفة. كما أن ملاحقة هذه العصابات كان لتوحيدهم ضمن قيادة موحدة وتكوين نواة "جيش الدفاع الإسرائيلي".-- بروديوسر (حوار مساهمات) 13:15، 12 يوليو 2008 (UTC)

الوعود البريطانية الكاذبة للعرب

    • اريد منك الاطلاع فقط على مراسلات حسين مكماهون التي جرت بين شريف مكة و القنصل البريطاني في القاهرة سنة 1915 و ماذا وعدت فيها بريطانيا العرب قبل ان توعد اليهود بوعد بلفور 1917 .

وما هو تاريخ هذه الدولة في نقض المعاهدات و الاتفاقيات !!! Nidhal B. Jarrar 11:35، 12 يوليو 2008 (UTC)

هذه هي حكاية مشهرة جدا درستها مرارا وتكرارا ضمن دراسات تاريخ الشرق الأوسط. ولكن إذا قرأتَ رسالة مكماهون إلى الشريف حسين بن علي بإمعان رأيتَ أنه لا يذكر منطقة فلسطين كجزء من الدولة العربية الموحدة التي سعى حسين بن على إلى تأسيسها. في الرسالة من أكتوبر 1915 يقول مكماهون لحسين بن علي: "محافظتي إسكندرون ومرسين والجزء من سوريا الواقع غربي محافظات دمشق، حمص، حماة وحلب لا يمكن أن تعتبر عربية تماما ويجب إخراجها عن الحدود المطلوبة." ([4] رسالة رقم 4). مع أن مكماهون يشير إلى فلسطين ك"جزء من سوريا..."، هو يقول إنها ليست عربية تماما، وإنه لا يستطيع الالتزام بأنها ستكون جزء من الدولة العربية المطلوبة. بعد عامين نشرت بريطانيا وعد بلفور الذي يتحدث عن حقوق اليهود في فلسطين. فهمتُ أنك لا تنظر بعين الاعتبار إلى وعد بلفور، ولكن البريطانيين لم يخادعوا العرب بنسبة لقضية فلسطين. Drork 12:29، 12 يوليو 2008 (UTC)
  • هذا النقاش يتجه في منحى مغاير لفحوى المقال. حكومة الانتداب كان من مهامها تأمين وطن لليهود في فلسطين، وإكسابهم الجنسية الفلسطينية، وليس تهجير الفلسطينيين وإقامة دولة إسرائيل البديلة. حيث أن كلمة إسرائيل لم ترد أساسا في فحوى التكليف بالانتداب. كما لم يرد في المضمون أي إشارة إلى تسهيل تمرير الأسلحة إلى يهود فلسطين وحرمان عرب فلسطين منها. كما أن عدم قبول القوى العربية بمشروع التقسيم غير دقيق تماما لأن الملك عبد الله والكونت برنادوت رضوا بقرار التقسيم، وبمقتل برنادوت جمد قرار التقسيم عمليا. وليس هناك قبولا إسرائيليا صريحا بقرار التقسيم. كما أورد Drork. تحياتي.-- بروديوسر (حوار مساهمات) 12:48، 12 يوليو 2008 (UTC)
  • أما مقولة أن مكماهون لم يخدع العرب ولم يخدع الشريف حسين، فهذا بعيد جدا عن الحقيقة، يكفي الإشارة إلى مصير الشريف حسين (رحمه الله) لنعرف كم كانت مصداقية وعود مكماهون بغض النظر عن المناطق التي وعد بها لتكون ضمن "دولته!".-- بروديوسر (حوار مساهمات) 12:52، 12 يوليو 2008 (UTC)
فعل البريطانيون حسب مصالحهم تجاه العرب وتجاه اليهود. في نهاية فترة الانتداب حارب جميع الأطراف بعضا البعض. من ميثاق الانتداب لا نعلم ما هي طبيعة "البيت الوطني" اليهودي الذي تحدث عنه وعد بلفور. في 1936 اقترح البريطانيون لأول مرة تقسيم فلسطين الانتدابية إلى دولتين عربية ويهودية ومنطقة دولية برعاية بريطانية حول القدس. كان لليهود الصهيونيين قيادة منظمة ذات مؤسسات سياسية واقتصادية وعسكرية تعاونت في بعض الأحيان مع حكومة الانتداب وفي بعض الأحيان قاتلتها (خاصة بعد الحرب العالمية الثانية). وافقت هذه القيادة على قرارات التقسيم وتعاونت مع اللجان التي بحثت قضية فلسطين من قبل بريطانيا، عصبة الأمم والأمم المتحدة. أما القيادة العربية الفلسطينية برئاسة حاج أمين الحسيني رفضت قرارات التقسيم والتعاون مع هذه اللجان. في لقاء سري بين غولدا مائير والعاهل الأردني، الملك عبد الله الأول، في 11 مايو 1948، اقترح الملك عبد الله على مائير تأسيس دولة عربية في الأردن وفلسطين مع نظام حكم ذاتي لليهود، ورفضت مائير هذا الاقتراح باسم القيادة الصهيونية. من بين العرب كان الحزب الشيوعي الفلسطيني المؤسسة الوحيدة التي دعمت خطة التقسيم. أما من بين اليهود فرفض خطة التقسيم المنظمات المتطرفة التي انفصلت عن المؤسسات الصهيونية الرسمية: "الإرجون" برئاسة مناحيم بيغن و"شتيرن" برئاسة إسحاق شامير. اقترح برنادوت في يوليو 1948 إلغاء الإعلان عن دولة إسرائيل، وتأسيس دولة فديرالية في مناطق فلسطين وشرق الأردن مع بعض المواقع الخاضعة لرعاية دولية، وكانت الأردن الدولة الوحيدة التي وافقت على اقتراحه من بين الدول العربية وإسرائيل. لذلك اقترح برنادوت خطة بديلة شبيهة بخطة تقسيم فلسطين من نوفمبر 1947. في سبتمبر 1947 قام أفراد "شتيرن" باغتياله، فردّ بن غوريون على هذا الاغتيال بمطاردة أفراد "شتيرن" وتفكيك هذه المنظمة. Drork 16:45، 12 يوليو 2008 (UTC)

هام جدا

الى من يدعون نزاهة بريطانيا " العظمى" في تعاملها مع سكان فلسطين ,هذه الدولة التي انحازت بشكل بشع لجانب العصابات الصهيونية في ارتكاب مجازرها ضد السكان الامنين , ادعوهم لمشاهدة هذا الوثائقي الهام عن نكبة فلسطين من ارشيف بريطانيا زمن الانتداب , وماهو رأي المؤرخين والمفكرين البريطانيين والعرب وحتى الاسرائيليين في هذه النكبة والدور البريطاني المباشر فيها بالاضافة الى رأيهم في اصدار وعد بلفور و الهجرة الى فلسطين من كل اصقاع الارض و تشريد شعبها بالالاف ومحاولات توطينهم في الخارج اثناء زمن الانتداب, والكذب البريطاني الرسمي امام العالم وتشويه الحقائق والمؤامرات التي كانت تحاك في المؤتمرات الصهيونية منذ زمن هرتزل:

http://www.youtube.com/watch?v=rFYmRX7A_Fc&feature=user شكرا Nidhal B. Jarrar 23:53، 18 يوليو 2008 (UTC)

من تحدث عن نزاهة بريطانيا هنا؟ بريطانيا لا تهتم إلا بمصالحها العليا وتتخذ قراراتها حسب ذلك وهي التي سمحت بتكوين الجيش الاسرائيلي، بينما كانت تمنع السلاح عن الفلسطينيين، ونشبت بعد انسحابها تاركة وضعا غير متكافئ بين أطراف النزاع لتشتعل حرب 1948 وتكوين دولة إسرائيل.-- بروديوسر (حوار مساهمات) 00:43، 19 يوليو 2008 (UTC)

هذا ماكنت اريد ان اوضحه اخ نسيب , ولم اقصد اي شخص بعينه , فهذا منبر للنقاش ألحر Nidhal B. Jarrar 08:46، 19 يوليو 2008 (UTC)