نقاش:الحراك الشعبي (الجزائر)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من عبد المؤمن في الموضوع صيغة العنوان

الجمعة السادسة للحراك الشعبي الجزائري[عدل]

في جمعة ' يتناحاو قاع' او هذا ما كان شعار الشعب الجزائري السلمي الذي خرج في الجمعة السادسة له على التوالي, بيَّن الشعب الجزائري بحراكه الشعبي عدم رغبة العمل بالمادة 102 من الدستور الجزائري وحدها و الذي ينص على أنه " إذا استحال على رئيس الجمهوريّة أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكلّ الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع." بل و طلب شعب الجزائر بطريقة سلمية و متحضرة بالعمل أيضا بالمادة 7 من الدستور " الشعب مصدر كل سلطة" و بالمادة 8 " السّلطة التّأسيسيّة ملك للشّعب" . أما الحراك الشعبي فكان سلمي متحضر بالرغم من التدافع الذي أحيانا يؤدي إلى مصابين إلى انه كله من أجل الوطن , فقد كان أكثر من 27 مليون جزائري (من بينهم أطفال, نساء ,رجال عسكر متقاعدين, شرطة ...إلخ) فوق أرض الوطن يطالب بحقه و الذي أضافة بمادة 2019 في الدستور الشعبي و الذي يقول ' يتناحاو قاغ '

طلب تعديل صفحة محمية في 2 أبريل 2019[عدل]

شهدت الجزائر مظاهرات هي الأضخم منذ سنوات ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة. ورغم تصاعد وتيرة الاحتجاجات، فقد بدا أن السلطات لن تتراجع عن هذه الخطوة. وقدرت مصادر أمنية جزائرية أعداد المتظاهرين الذين خرجوا في العاصمة وحدها بعشرات الآلاف، وهو نفس التقدير الذي أورده مراسلون لوكالة أسوشيتد برس. أما منظمو المظاهرات ووسائل إعلام جزائرية فتحدثوا عن خروج مئات الآلاف في مختلف أنحاء الجزائر. ورغم أنه لا يوجد إحصاء دقيق، فإن مظاهرات أمس بدت أكبر من تلك التي خرجت الجمعة السابقة ضد ترشح الرئيس بوتفليقة (81 عاما) مجددا لخوض انتخابات الرئاسة المقررة يوم 18 أبريل/نيسان المقبل، كما وُصفت بأنها الأكبر منذ الاحتجاجات التي شهدتها الجزائر في بداية ما يعرف بالربيع العربي أواخر العام 2010 وأوائل 2011. ولأول مرة منذ انطلاق الاحتجاجات المناهضة لترشح بوتفليقة، والمطالبة بإرساء ديمقراطية حقيقية، افتتح التلفزيون الرسمي الجزائري نشرته الإخبارية بمشاهد لمظاهرات العاصمة. ورغم عدم إشارته إلى رفض المحتجين ترشح الرئيس، فإنه أوضح أنهم يطالبون بتغيير سلمي. وخرجت المظاهرات في عدة مدن أبرزها العاصمة، وسطيف، وعنابة، والبليدة، وغرداية، ووهران، وتيزي وزو، وبجاية، وسكيكدة، وعنابة، والبويرة، والمسيلة، وبسكرة، وباتنة، والمدية، وتيارت، وسيدي بلعباس. وكانت المشاركة متفاوتة في هذه التجمعات. ولكن الحشد الأكبر كان في العاصمة، وقد سمحت السلطات بالمظاهرات فيها للجمعة الثانية رغم قرار منع التظاهر الساري منذ العام 2001. ومع أن مظاهرات العاصمة كانت سلمية عموما، فإن بعض الشبان اشتبكوا مع قوات الأمن التي منعتهم من التقدم نحو القصر الرئاسي ومقر رئاسة الحكومة في المرادية. واستخدمت قوات الأمن قنابل الغاز المدمع في مواجهة الشبان الذين رشقوها بالحجارة، وأسفرت الصدامات عن إصابة 56 شرطيا وسبعة محتجين، كما تم توقيف 45 شخصا، وفق الشرطة. وفي مظاهرات العاصمة التي شاركت فيها المناضلة جميلة بوحيرد وشخصيات حزبية معارضة على غرار رئيس الوزراء الأسبق علي بن فليس، ورئيس جبهة العدالة والتنمية عبد الله جاب الله، رفع المحتجون نفس الشعارات التي رفعوها في الجمعة السابقة مثل "لا لعهدة خامسة"، و"الشعب يريد إسقاط النظام"، و"سلمية سلمية". .--41.104.223.53 (نقاش) 13:50، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 6 أبريل 2019[عدل]

.--105.101.128.104 (نقاش) 16:30، 6 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 10 أبريل 2019[عدل]

الشعب الجزائري. الجيش .

طلب تعديل صفحة محمية في 11 أبريل 2019[عدل]

عند الاسبوع السابع واصلو المتظاهرون احتجاجاتهم طلبا لتغيير الحكومة حيث تضامنت الشرطة مع المتظاهرين و بعدها بدا المتظاهرون يشرحون و يوضحون اسباب رفضهم لهذه الحكومة وبالادلة التي تضمن شهاداتهم و كيفية رفضهم اثناء طلب العمل خاصة الشباب.--197.206.173.141 (نقاش) 17:55، 11 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

صيغة العنوان[عدل]

على ما يبدو أن اصطلاح الحراك الشعبي الجزائري أدق من مجرد احتجاجات الجزائر، نظرا لتداعيات التغيير السياسي الحاصلة بموازاة الاحتجاجات ناجمة عن العصيان المدني وغيرها من آلات الحراك بجانب الاحتجاجات--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 17:48، 13 ديسمبر 2019 (ت ع م)ردّ