انتقل إلى المحتوى

نقاش:الكاهنة ديهيا/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 5 سنوات من باسم في الموضوع الكاهنة ديهية
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الكاهنة ديهية

لقد تقدمت بتعديلات على صفحة الكاهنة ديهية التي احتوت معلومات كاذبة مبنية على مصادر محرفة. لكن لم يتم اعتماد هذه التغيرات ومن منطلق الامانة العلمية اتمنى ان يتم النقاش حول هذه التغيرات.--Aresrawr (نقاش) 13:23، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@Aresrawr:  تم--باسمراسلني (☎) 13:28، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

مجددا اتمنى من الاخ Momas توضيح لماذا تم الغاء تعديلاتي بالرغم من انها تحتوي المصدر نفسه.--Aresrawr (نقاش) 17:44، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@باسم: التعديلات غير صحيحة والمقالة مختلف على حياديتها وكان عليك التحري قبل قبول تعديلات مختلف على حياديتها قمتُ بالتراجع عليها --Momas (نقاش) 17:46، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

غير صحيحة؟ التعديلات تمت بمصادقة مثل المصادر المذكورة وبعضها يوجد به تحريف صريح، مثل مقولة ابن خلدون التي لا وجود لها في المصدر المذكور، وهناك ايضا مقولات بن عذاري و الثعالبي المجتزئة والمحرفة. اتمنى ان تكون هناك الامانة العلمية والحيادية في الموضوع.--Aresrawr (نقاش) 17:50، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@Aresrawr: يا أخي تعديلاتك هي التحريفية، نحن نطلق على أنفسنا الأمازيغ بشكل رئيسي وليس البربر، كما أن القائد اسمه أكسل (يعني النمر بالأمازيغية) واسم كسيلة اسم تصغير أطلقه العرب عليه، وقد حذفت مقولات موثقة تدعي أنها محرفة وتكتب فقط جانب العرب من التاريخ وتصف الملكة بالجائرة والمتعسفة وتقول بأن هذه هي الحقيقة ؟

المقالة برمتها سيئة، وسأعمل عليها حين أتفرغ لها في قادم الشهور. --Momas (نقاش) 18:03، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@Momas:اولا في كتب التاريخ والمصادر المذكورة في المقالة تم ذكر البربر وليس هناك وجود للامازيغ حيث ان هذا المصطلح حديث. ثانيا في نفس المصادر تم ذك الاسم كسيلة وليس اكسل، انا انقل من تلك المصادر وبإمكانك ذكر التسمية الاخرى في صفحة اعلام كسيلة. ثالثا جميع المقولات اتت من نفس المصادر التي كتبت بها المقالة فالثعالبي قال هذا الامر وتم اجتزاء مقولته بعيدا عن الحيادية والامانة العلمية! كما ان هناك مقولة ابن خلدون التي لا وجود لها! اتمنى ان تسحب اعتراضك او احضر مصادك وحاججني.

هذا لا يعني انه يحق لك ابقاء المقالة المحرفة وابعاد تحريراتنا الصحيحة والموثقة! هذا الامر ليس من صلاحياتك.--Aresrawr (نقاش) 18:07، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@Momas: تعديلات @Aresrawr: كانت سليمة:
  • أولًا: المصادر التاريخيَّة كُلها تُسمَّي الأمازيغ يومذاك بالبربر، واعتماد تسمية أُخرى مُعاصرة ظهرت مُؤخرًا لأنَّ حفنة من الأشخاص قررت أنَّ الأولى تسمية عُنصريَّة وتُريد تبديل كُتب التاريخ بسببها أمرٌ غير مقبول أبدًا ولن يتم من خلال صفحات ويكيپيديا العربيَّة.
  • ثانيًا: كُسيلة هو الاسم المُعتمد بِاللُغة العربيَّة. لِيُسمَّى ما يُسمَّى بالأمازيغيَّة وغيرها، بالعربيَّة هو كُسيلة فقط.
  • ثالثًا: الكلام المنسوب لابن خلدون غير صحيح ومن الواضح أنَّ الصيغة ليست صيغته أبدًا.
  • رابعًا: غير صحيح أبدًا أنَّ المُؤرخين العرب ذكروا سيئات هذه المرأة فقط أو كتبوا تاريخها من وجهة نظرهم. هذا افتراء وعدم إلمام بالموضوع. هذه المرأة كتب عنها المُؤرخون القُدماء والمُعاصرون باعتدال، وذكروا أنها كانت تحمي قومها وأنَّ لها مآثر ووو...إلخ.
  • خامسًا: لن أتردد بحماية هذه المقالة على مُستوى الإداريين لِفترةٍ مُلائمة إن كانت ستُتخذ مُنطلقًا لِهُراء «العرب» و«الأمازيغ» و«البربر» وتكون سبب نشر بغضاء بين هذين الطرفين في الموسوعة ومدعاة لتحريف تاريخ المُسلمين بحُجَّة كتابة التاريخ الصحيح.
لو حصل أي كلام من المذكور أخيرًا أو استُرجعت النسخة السابقة (الغير صحيحة) سأحمي المقالة فورًا--باسمراسلني (☎) 18:29، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@باسم:

  • أولا: آخر ما أريده هنا هو نشر الحساسية بين أي طرف ولو لاحظت تعديلاتي كانت تراجعا على إضافات وليست إضافات من عندي
  • ثانيا أرجو منك مناقشتي باللين وعدم اختيار ألفاظ لا تعبر عن رحابة الصدر مثل "حفنة من الأشخاص" "غير مقبول أبدً" " لِيُسمَّى ما يُسمَّى .... فقط" "لن أتردد بالحماية" والوصف الضمني بأنني أسعى لنشر البغضاء بين الويكيبيديين.
  • لن أكذب وأقول أن لدي إلماما كبيرا بالموضوع، لكن أعدك أني سأكرس قادم الأيام خصيصا لهذا الموضوع وسأعيد كتابة المقالة بشكل حيادي، لكن كن متأكدا أن المراجع التاريخية العربية محرفة لأن التاريخ يكتبه المنتصر وأنك لست على اطلاع كامل على الحقيقة حتى تقول بأن المعلومات صحيحة، كما أن كتابة المقالة من وجهة نظر العرب فقط ليست حيادية ويجب إدراج مختلف وجهات النظر، طاب يومك --Momas (نقاش) 19:00، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ
@Momas: لا تقل كتابة المقالة من وجهة نظر العرب، كلامك لا يوحي إلَّا بنظرة عنصريَّة وكراهيَّة تجاه العرب. كلامك يعكس معرفة سطحيَّة جدًا بالموضوع وهو تكرار لما يقوله الحاقدين على التاريخ الإسلامي وهو أمر لم يظهر إلَّا في عصر الاحتلال الفرنسي لبلاد المغرب بغرض ضرب إزميل بين العرب والأمازيغ. تاريخ العرب والمُسلمين بما فيهم الأمازيغ نحن من نكتبه، نحن كمسلمين عرب وأمازيغ وغير ذلك، وليس الغرب وليس الحاقدين الراغبين ببث الفرقة. وجهات النظر المُختلفة مطلوب إدراجها طبعًا، لكن القول أنَّ ما كتبه المُؤرخون المُسلمون هو «وجهة نظر العرب» كلام غير صحيح، بل هو الرأي المُستقر عليه مُنذ القدم، وما قيل غير ذلك هو كلام ابتدعه الفرنسيُّون ومن سار في ركابهم من العنصريين، وتعميم هذا الكلام على أنه رأي الأمازيغ أيضًا كلام غير سليم ولا يستقيم، ولو أُضيف بهذا الشكل فهو مرفوض وهو التشويه بعينه--باسمراسلني (☎) 20:03، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ
@باسم: من وجهة نظر العرب لا توحي بالعنصرية أبدا وإنما تعني رأي العرب وقصتهم عن الأمر ولو قسنا على كلامك فإن قولي من وجة نظر الأمازيغ أو الغرب فتلك عنصرية تجاه الأمازيغ أو الغرب. لا شيء يضمن بأن ما كتبه المؤرخون المسلمون هو الحقيقة والتسليم بأنه الرأي المستقر وما سواه بدعٌ هدفها التفرقة بين العرب والأمازيغ معناه قبول للكلام من دون تحرِ وإغلاق للعقل وعدم استعماله، احتمال تحريف المؤرخين الغربيين للتاريخ لغرض أو لآخر يساوي احتمال تحريف المؤرخين العرب له ولهذا إدراج مختلف وجهات النظر ضروري وعلى القارئ في نهاية المطاف الحكم على المصادر على أساس منطقيتها.

عليك أن تتأكد من شيء واحد يا باسم هو أنني هنا لأكتب الحقيقة والحقيقة فقط كما هي من دون زيادة أو نقصان، ولست هنا لأشوه شيئا أو أسعى لإثارة الفتنة بين الأمازيغ والعرب لأنه يكفيني ما أراه من مشحنات وشجارات عقيمة شبه يومية بين أفراد الطرفين في بلديتي، وإلى أن أطلع على الموضوع بشكل معمق طاب يومك --Momas (نقاش) 20:51، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ

@Momas: عندما تطلع على الموضوع بشكلٍ مُعمَّق ستكتشف أنَّ المُؤرخون المُسلمون أكثر المُؤرخين صدقًا في حديثهم عن خُصُومهم، وستكتشف أنهم قالوا الصدق فيما يخص الكاهنة وغيرها، وأنَّ الفرنسيين ومن دار في فلكهم كذَّابين مُفترين، وفي أحسن الأحوال لم يفهموا تاريخنا إلَّا بحسب تفسيرهم المبني على مفاهيمهم الثقافيَّة--باسمراسلني (☎) 21:15، 17 سبتمبر 2018 (ت ع م)ردّ