نقاش:حادثة شق الصدر

في حادث شق صدر النبي الاعضم محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام : اقول الم يستطع الله ان يخلق النبي محمد عليه الصلاة والسلام مبرء من هذه العلقه ؟ او الم يكن من الممكن ان تزال هذه العلقه بطريقه اخرى من غير ان يشق صدر النبي عليه الصلاة والسلام ؟ ولمذا حدثت اكثر من مره ؟ لا تكفي مره واحد ؟ ولمذا حدثت قبل البعثه ؟ لماذا لم تكن مره واحده قبل البعثه ؟ ماذا استفاد النبي عليه الصلاة والسلام من هذه العمليه وهو بسن اربع سنوات ولم يكن مكلف لا من حيث السن ولا من حيث القت ائ كانت قبل البعثه ؟ Yousef al attar— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Yousef al attar (نقاش • مساهمات)

الحكمة عند الله سبحانه وتعالى، يفعل الله ما يشاء! والعلماء استنتجوا عدة حِكَم والله أعلم بحقيقة المُراد - بلال الدويك 13:04، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)

جاء في مقال (النبي) محمد ان المره الثالثه من حادثة شق صدر النبي الاكرم كانت في يوم الاسراء والمعراج اقول : كيف يؤمن الموسلمون بالاحكام الصادره قبل الهجره وقلب النبي (ص) فيه شيء من تحكم الشيطان الا يمكن تكون هذه الاحاديث والاحكام نالها شيء من ارادة الشيطان !!!! Yousef al attar— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Yousef al attar (نقاش • مساهمات)

من قال أن قلب سيّدنا محمد ﷺ كان فيه تحكّم من الشيطان؟؟!!! بل هو معصوم منه بإجماع المسلمين!! طالع كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض، ج2، ص126، وهذه الحادثة لا تُثبت وجود سلطة للشيطان على قلب سيّدنا محمد ﷺ - بلال الدويك 13:04، 9 أكتوبر 2011 (ت ع م)

لماذا حادثة شق الصدر خاطئة؟ ويكيبيديا

لا صِحَّةَ لِحادثة شَقِّ الصَّدر، التي قيل فيها أن جبرائيل نزل على النبي وهو بالغ من العمر سنتين أو ثلاث، وقد ذُكِرَ في هذه الحادثة أن جبرائيل شَقَّ بطن الرسولِ، ثم انتزع قلبه عليه الصلاة والسلام وغسله في طست من ذهب من ماء زمزم، ثم أعاده لمكانه، واستخرج حَظَّ الشيطان منه منْ أنانيّةٍ وحَسَدٍ وكبرياءٍ وغيرها.

إنّ هذه الرّوايةَ مخدوشةٌ لا صحة لها أبدًا. فإن الرسول (ص) وُلِدَ مُبَرَّءًا من كل عيب، ولم يستطع الشيطان أن يضع في قلبه أيَّ نَزَعاتٍ شريرة. ففي ذلك يقول الشاعر: خُلِقْتَ مُبَرَّءًا من كل عيب كأنّك قد خُلِقْت كما تشاءُ. 213.204.92.52 (نقاش) 13:35، 22 يونيو 2023 (ت ع م)

لماذا حادثة شق الصدر خاطئة؟

لا صِحَّةَ لِحادثة شَقِّ الصَّدر، التي قيل فيها أن جبرائيل نزل على النبي وهو بالغ من العمر سنتين أو ثلاث، وقد ذُكِرَ في هذه الحادثة أن جبرائيل شَقَّ بطن الرسولِ، ثم انتزع قلبه عليه الصلاة والسلام وغسله في طست من ذهب من ماء زمزم، ثم أعاده لمكانه، واستخرج حَظَّ الشيطان منه منْ أنانيّةٍ وحَسَدٍ وكبرياءٍ وغيرها.

إنّ هذه الرّوايةَ مخدوشةٌ لا صحة لها أبدًا. فإن الرسول (ص) وُلِدَ مُبَرَّءًا من كل عيب، ولم يستطع الشيطان أن يضع في قلبه أيَّ نَزَعاتٍ شريرة. ففي ذلك يقول الشاعر: خُلِقْتَ مُبَرَّءًا من كل عيب كأنّك قد خُلِقْت كما تشاءُ.

كما ليس هناك إثبات أن الشيطان وضع حظا سيئا في قلب النبي، والنبي (صلى الله عليه وآله) معصوم. يقول تعالى: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

محمد مهدي عميس | لبنان 213.204.92.52 (نقاش) 13:43، 22 يونيو 2023 (ت ع م)