نقاش:حقوق المرأة/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الزواج في الإسلام

الصيغة المنصوص عليها من إذاعة نبأ رغبة الفتاة في الزواج ثم تقدم الخاطبين وفترة السبعة أيام: ليست سوى تقاليد إجتماعية لا ينص عليها الإسلام أو يأمر بها.. إنما ذكرها في القرآن هو تقنين للموجود. والصواب أن شرط الزواج هو موافقة الطرفين أيا كانت المقدمات.. وتتم فترة خطبة (وهي أيضا من التقاليد).. ولا يعقد القران إلا مع تبييت نية الأبدية.. أما أن يتزوجا لمدة أسبوع

لا توجد اي حيادية

كيف يكون الاسلام قد كرم المرأة و هو الذي يبيح الزواج من ذات ال14 و ال16 عاما و يسمح بتعدد الزوجات و الذي يعتبرها عورة تسيئ التصرف و ما الى ذلك من انقاص لمكانتها مقابل مكانة الرجل و واقع المرأة في البدان الاسلامية اكبر دليل على ذلك ففي بعض هذه الدول المرأة ممنوعة حتى من قيادة سيارة فاي تكريم هذا ? انا هنا لا اهاجم الاسلام و لكن هذه هي الحقيقة التي يجب ذكرها في موقع محايد كويكيبيديا.فمحاولة اظهار ان المرأة مضطهدة في جميع الدينات و الاسلام هو الوحيد الذي اعطاها كرامتها هذه اكبر كذبة ! ثم ان المقالة مليئة بالمغالطات و التشوهيات للحظارات الاخرى و تفتقد للمصادر و المراجع اقترح حذفها كليا او اعادة صياغتها . Nadimb (نقاش) 20:11، 3 نوفمبر 2011 (ت ع م)

وضعت قالب أنعدام الحيادية للمقالة لأن كل فقرة منحازة لإتجاه معين. حاول تطويرها. --Helmoony (نقاش) 20:24، 3 نوفمبر 2011 (ت ع م)

الاسلام لم يعتبر المرأة عورة تسيء التصرف فرسولنا محمد عليه الصلاة و السلام أحب أخواته المؤمنات و ومنحهن الثقة و التقدير وسمع لمشورتهن في كثير من مواضع سيرته أما تعدد الزوجات فلا يسع علمي الرد عليه و منع قيادة المرأة للسيارة لا يمت لشريعة الاسلام بصلة فالصحابيات كن يركبن الخيول و الجمال ولم يكن حرج من ذلك أما المنع فمن الحكومة نفسها لا دخل للاسلام بها ..

إن ذات الـ١٤ و الـ١٦ عاماً يأتيها الحيض والحلم وذلك علامة البلوغ والقدرة على الزواج فإن كانت قادرة على الزواج نفسياً وجسدياً فما المانع؟ ناهيك أن المرأة لا يجوز بأي حالٍ من الأحوال إجبارها، فزواجها قائم على موافقتها الشخصية وإرادتها وفي ذلك قال نبي المسلمين محمد : "الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ فِي نَفْسِهَا، وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا" فلها حق الرفض في ذلك، فإن لم تبلغ الحلم فلا يجوز الوطئ ولا يصح شرعا أن تبلغ البنت البلوغ الشرعي بالحيض أو غيره، وتوصف مع ذلك بالصغر الذي تتعلق به أحكام شرعية. فلا خلاف في أن من بلغت ليست بصغيرة في هذا الحكم. والبلوغ قد يحصل في سن مبكرة كالعاشرة مثلا ولا ننسى أن اليهودية تبيح الزواج لذات الثلاثة أعوام.--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

أما تعدد الزوجات فقد تكلم عنها أحد الإخوة مشكوراً وقد يطول المقال لو تطرقت إليه الآن.--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

(الإسلام يعتبر المرأة عورة وتسيئ التصرف) نعم الإسلام يعتبر المرأة عورة لكنه لا يراها تسيئ التصرف. فكما للمرأة عورة للرجل أيضاً عورة فالعورة هي الباب المفضي إلى أمور كثيرة منها والعياذ بالله الزنا واللواط وخدش الحياء وأمور أخرى لا تجلب إلا الخزي والعار للمرأة والرجل على حدٍ سواء. أما قولك تسيئ التصرف فهذا رأيك الشخصي الخالي من أية مصادر. بل المرأة قادرة ولها حق التصرف ولا إنتقاص لمكانتها عن الرجل وفي ذلك يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ" ويقول أيضاً: "... اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا" وهذا فيه حث على الإحسان للمرأة سواءً كانت زوجة أو إبنة أو أجنبية.--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

أنا أعلم عزيزي أنك لا تهاجم الإسلام ولكن يبدوا أن تصرفات كثيراً من المسلمين والتي لا تمثل الإسلام إطلاقاً هي من وضع أمامك هذه الغمامة عن المرأة في الإسلام. إنه ومن المتعارف عليه بأن الرجل يجب عليه وليس بالخيار أن يصرف ويهتم ويربي أبنائه وهذا ليس بحسنة منه ولكنه واجب عليه كأب، أما الإسلام فله رأيٌ خاص في هذا الموضوع، فكما أنه واجب الأبوة الأب يثاب بهذا العمل وله الأجر في هذا بالرغم من وجو به يقول نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم : "مَنْ يَلِي مِنْ هَذِهِ الْبَنَاتِ شَيْئًا فَأَحْسَنَ إِلَيْهِنَّ؛ كُنَّ لَهُ سِتْرًا مِنَ النَّارِ". ثم أمر الرسول بتعليمها فقال: "أَيُّمَا رَجُلٍ كَانَتْ عِنْدَهُ وَلِيدَةٌ فَعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا، وَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا.. فَلَهُ أَجْرَانِ".--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

ليس البنت فحسب بل الزوجة أيضاً فالإسلام يحث على حُسْن معاملتها وعشرتها؛ مبيِّنًا أن حُسْن عِشْرَة النساء دليل على نُبْل نفس الرجل وكريم طباعه، فيقول الرسول -مثلاً- مرغِّبًا: "إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا سَقَى امْرَأَتَهُ مِنَ الْـمَاءِ أُجِرَ" . ويقول مرهبًا: "اللَّهُمَّ، إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ: الْيَتِيمِ وَالْـمَرْأَةِ". (أحرِّج: أي ألحق الحرج والإثم بمن ضيعهما، فأحذره من ذلك تحذيرًا بليغًا، وأزجره زجرًا أكيدًا) وإضافةً إلى ما سبق، فقد أثبت الإسلام للمرأة ذِمَّة ماليَّة مستقلَّة تمامًا كالرجل؛ فلها أن تبيع وتشتري، وتستأجر وتؤجِّر، وتوكل وتهب، ولا حِجْر عليها في ذلك ما دامت عاقلة رشيدة--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

ختاماً عزيزي وأعتذر عن الإطالة،،، إن أقوى الحقوق التي ضمنها الإسلام للمرأة حق الخلع وهو الحق الذي يضمن للمرأة كافة حقوقها.--ابن يوسف (نقاش) 00:14، 29 يوليو 2013 (ت ع م)ردّ

إقراء هذا يا نصير المرأة والحكم لك من كرم المرأه المسيحية أم اليهودية أم الجاهلية

http://bible.cc/1_timothy/2-12.htm

حقوق المراة

احب التوضيح للقراء ان مسالة قيادة المره هي مسالة حكوميه فالدين لا يمنع الحكومه من يمنع ومسالة التعدد فالدين الاسلامي حصر التعدد لم يوضعه حيث كان بالسابق الناس تتزوج بالعشرات من الزيجات فجاء الاسلام وقلل العدد وحصره في اربع زيجات وقد روي لدى الديانات الاخرى السابقه عن زواج انبيائهم باكثر من زوجه ، ان انكار التعدد حاليا نتيجه للناس المضاده والا في السابق كان التعدد شيء عادي وطبيعي بالنسبة لعمر الزوجه كانت العرب تتزوج من صغار النسوه حيث الرسول قبل ان يتزوج عائشة كانت قبل ذالك مخطوبة من رجل اخر اي ان امر زواج الصغار لم يضعه الاسلام بل هو موجود قبل الاسلام وكان سن الزواج في امريكا ١٢ سنه وكانت جداتنا تتزوج وهن صغارا

من الامور التي يختلف عليها الناس حول الاسلام منها ان الاسلام لماذا يضع للذكر مثل الانثيين بحيث ان هذا ذكوري وظلم للنسوه ولكن يمكن الاجابة بشيء واحد وهو ان الاسلام يقول مال المراة لها لا احد له علاقة فيه ولا تنفق منه الا عند ارادتها ورضائها والرجل ملزم على الانفاق على من يرعاهم راضيا او مجبرا  

أقول لمن ينكر على الاسلام اباحته تزويج ذات الـ 14 أو الـ 16 عاما له الحق ان كان لديه وجهة نظر لكن ما علاقة اباحة الاسلام بكرامة المرأة وهل هذه الاباحة إهانة للفتاة التي ترى نفسها مؤهلة للزواج الذي إحدى صوره بل أهم صوره المعاشرة الجنسية؟ مسألة العمر اليوم تحددها قوانين وضعية وأعراف وثقافات معينة ولا يمكن اعتبارها حاكمة على شريعة سماوية. شكرا لمن يخالفني على تفهم هذا --81.101.1.45 (نقاش) 11:47، 15 يوليو 2012 (ت ع م) مصطفى عبدالمجيد mhabib62@yahoo.co.uk

ملاحظات من 2006 ولم يتم تطويرها

المقالة في مجملها تحتاج لجهد كبير لتطويرها. وأصدق دليل على ذلك وجود ملاحظات نبه إليها بعض المشاركين منذ 2006 ولم يتم حذفها أو دعمها بمصادر حتى الآن.--Taher (نقاش) 09:12، 5 مارس 2014 (ت ع م)ردّ

تعدد الزوجات في الإسلام

[اختلفت نظرة الشعوب إلى المرأة عبر التاريخ، ففي المجتمعات البدائية الأولى كانت غالبيتها "أمُومية"، وللمرأة السلطة العليا. ومع تقدم المجتمعات وخصوصا الأولى ظهرت في حوض الرافدين، مثل شريعة اورنامو التي شرعت ضد الاغتصاب وحق الزوجة بالوراثة من زوجها. شريعة مملكة اشنونا أضافت إلى حقوق المرأة حق الحماية ضد الزوجة الثانية. وشريعة بيت عشتار حافظت على حقوق المرأة المريضة والعاجزة وحقوق البنات غير المتزوجات. وفي الألفية الثانية قبل الميلاد عرفت قوانين حمورابي التي احتوت على 22 نصا من أصل 282 تتعلق بالمرأة.] لماذا وضعت هذه الفقرة ضمن عنوان تعدد الزوجات في الإسلام، فماالرابط بينهما؟؟!! --ملاك 08:21، 24 يوليو 2017 (ت ع م)

العمل على تعديل المقالة

السلام عليكم، سأعمل جاهدة لتعديل المقالة،وارجوا من الإداريين إذا أرادوا حذف تعديلاتي ذكر السبب و إعطاي فرصة لتعلم التصحيح، شاكرة لكم--ملاك 07:31، 27 يوليو 2017 (ت ع م)

العمل على تعديل المقالة

السلام عليكم، سأعمل جاهدة لتعديل المقالة،وارجوا من الإداريين إذا أرادوا حذف تعديلاتي ذكر السبب و إعطاي فرصة لتعلم التصحيح، شاكرة لكم--ملاك 07:30، 27 يوليو 2017 (ت ع م)