نقاش:خانات زونغار

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 أشهر من محمد عبدالله القادري في الموضوع القادري المبعوث من سجون الحوثي محمد عبدالله القادري من الاعلاميين الابرز بمحافظة إب الذين ناهضوا العبث والظلم والإنقلاب الحوثي منذ الوهلة الاولي لسيطرة المليشيا علي إب وناله مانال من انتهاك سافر وأعتقال جائر وتعذيب بشع من تلك المليشيا التي حولته بفضل ممارساتها التعذيبية والتنكيلية في سجونها الإجرامية الي هيكل عظمي تجويعاً وتعذيباً واذي نفسي وجسدي ليخرج القادري وحيداً اوحد من سجونها كشبح بجلدا ملتصقاً بعظم ضعيف هش بفعل التعذيب والتجويع والإخفاء القسري . ولأن محمد عبدالله القادري بلا جناح حزب ينتشله ويطير به ولا شيخ قبلي ولا جنرال عسكري يحتمي بحماة خرج شبحاً ببقايا إنسان كورقة يابسة سقطت في خريف ايام جافة نكرا لا ترحم . خرج القادري من زنزانة الموت كمبعوث من قبر سحيق ومع ذلك كان مازال يتمتم بالكلمة وشرف الكلمة والحرية والوطن والجمهورية ولكن كل ذلك لم يشفع له لدي حماة تلك الجمهورية ولم تكن قادرة علي حمايتة من اعصار وريح الوطن المسلوب وإقطاعية الثروة والثورة والنجدة والغوث والشرعية والسلطة ولانه بسيط لايجيد القفز للوصول وبجناح مكسور وجسد نحيل امتصته سياط الجلاد ظل غريباُ منسياً في حضرة الرعاية والاهتمام والدعم السخي لحكومة الشرعية لمئات من الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي لتقذف به ملاحقات الحوثي هنا وهناك ليفر ببقايا جلده ومساويك جسده وملامح انسان منسي الي عدن بعد ان نهب منزله في إب واخذت زوجتة واطفاله كرهائن لدي متحوث في حبيش يأبي ذلكم الزنبيل وبكل اصرار الا ان يزهق روح القادري كمداً وقهراً علي فلذات كبده ليجور عليك ياقادري الكل جوراً بشعاً كغريق يستغيث فتدير لك حكومة الشرعية ومجلسها الرئاسي ظهرها الكهل دون ضمير يأنبها او وازع ديني ووطني ومسؤولية مناطة بها تجاهك كاحد الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي .فياتري هل لانك من إب مخزون التضحية الكببر التي لا توليها شرعيتنا المبجلة سوي ببرقية عزاء في مواقعها وقنواتها الاعلامية الرسمية حين يرحل البطل الإبي المنسي لاغير . ام لان القادري لايحمل صكاً من حزب وليس لديه سندا وركنا شديد يأوي اليه ... اما ماذا يا شرعيتنا المبجلة . وهل ياتري سيظل الناشط والصحفي والمناضل محمد عبدالله القادري منفياً من رعاية واهتمام المجلس الرئاسي كما هو منفياً من محافظتة وبيته وعن اهله واطفاله والى متى والله المستعان #قردعي_إب

القادري المبعوث من سجون الحوثي محمد عبدالله القادري من الاعلاميين الابرز بمحافظة إب الذين ناهضوا العبث والظلم والإنقلاب الحوثي منذ الوهلة الاولي لسيطرة المليشيا علي إب وناله مانال من انتهاك سافر وأعتقال جائر وتعذيب بشع من تلك المليشيا التي حولته بفضل ممارساتها التعذيبية والتنكيلية في سجونها الإجرامية الي هيكل عظمي تجويعاً وتعذيباً واذي نفسي وجسدي ليخرج القادري وحيداً اوحد من سجونها كشبح بجلدا ملتصقاً بعظم ضعيف هش بفعل التعذيب والتجويع والإخفاء القسري . ولأن محمد عبدالله القادري بلا جناح حزب ينتشله ويطير به ولا شيخ قبلي ولا جنرال عسكري يحتمي بحماة خرج شبحاً ببقايا إنسان كورقة يابسة سقطت في خريف ايام جافة نكرا لا ترحم . خرج القادري من زنزانة الموت كمبعوث من قبر سحيق ومع ذلك كان مازال يتمتم بالكلمة وشرف الكلمة والحرية والوطن والجمهورية ولكن كل ذلك لم يشفع له لدي حماة تلك الجمهورية ولم تكن قادرة علي حمايتة من اعصار وريح الوطن المسلوب وإقطاعية الثروة والثورة والنجدة والغوث والشرعية والسلطة ولانه بسيط لايجيد القفز للوصول وبجناح مكسور وجسد نحيل امتصته سياط الجلاد ظل غريباُ منسياً في حضرة الرعاية والاهتمام والدعم السخي لحكومة الشرعية لمئات من الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي لتقذف به ملاحقات الحوثي هنا وهناك ليفر ببقايا جلده ومساويك جسده وملامح انسان منسي الي عدن بعد ان نهب منزله في إب واخذت زوجتة واطفاله كرهائن لدي متحوث في حبيش يأبي ذلكم الزنبيل وبكل اصرار الا ان يزهق روح القادري كمداً وقهراً علي فلذات كبده ليجور عليك ياقادري الكل جوراً بشعاً كغريق يستغيث فتدير لك حكومة الشرعية ومجلسها الرئاسي ظهرها الكهل دون ضمير يأنبها او وازع ديني ووطني ومسؤولية مناطة بها تجاهك كاحد الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي .فياتري هل لانك من إب مخزون التضحية الكببر التي لا توليها شرعيتنا المبجلة سوي ببرقية عزاء في مواقعها وقنواتها الاعلامية الرسمية حين يرحل البطل الإبي المنسي لاغير . ام لان القادري لايحمل صكاً من حزب وليس لديه سندا وركنا شديد يأوي اليه ... اما ماذا يا شرعيتنا المبجلة . وهل ياتري سيظل الناشط والصحفي والمناضل محمد عبدالله القادري منفياً من رعاية واهتمام المجلس الرئاسي كما هو منفياً من محافظتة وبيته وعن اهله واطفاله والى متى والله المستعان #قردعي_إب[عدل]

القادري المبعوث من سجون الحوثي

محمد عبدالله القادري من الاعلاميين الابرز بمحافظة إب الذين ناهضوا العبث والظلم والإنقلاب الحوثي منذ الوهلة الاولي لسيطرة المليشيا علي إب وناله مانال من انتهاك سافر وأعتقال جائر وتعذيب بشع من تلك المليشيا التي حولته بفضل ممارساتها التعذيبية والتنكيلية في سجونها الإجرامية الي هيكل عظمي تجويعاً وتعذيباً واذي نفسي وجسدي ليخرج القادري وحيداً اوحد من سجونها كشبح بجلدا ملتصقاً بعظم ضعيف هش بفعل التعذيب والتجويع والإخفاء القسري . ولأن محمد عبدالله القادري بلا جناح حزب ينتشله ويطير به ولا شيخ قبلي ولا جنرال عسكري يحتمي بحماة خرج شبحاً ببقايا إنسان كورقة يابسة سقطت في خريف ايام جافة نكرا لا ترحم .

خرج القادري من زنزانة الموت كمبعوث من قبر سحيق ومع ذلك كان مازال يتمتم بالكلمة وشرف الكلمة والحرية والوطن والجمهورية ولكن  كل ذلك لم يشفع له لدي حماة تلك الجمهورية  ولم تكن قادرة علي حمايتة من اعصار وريح الوطن المسلوب وإقطاعية الثروة والثورة والنجدة والغوث والشرعية والسلطة ولانه بسيط  لايجيد القفز للوصول وبجناح مكسور وجسد نحيل امتصته سياط الجلاد ظل غريباُ منسياً  في حضرة الرعاية والاهتمام والدعم السخي لحكومة الشرعية لمئات من الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي لتقذف به ملاحقات الحوثي هنا وهناك ليفر ببقايا جلده ومساويك جسده  وملامح انسان منسي الي عدن بعد ان  نهب منزله في إب واخذت زوجتة واطفاله كرهائن لدي متحوث في حبيش يأبي ذلكم الزنبيل وبكل اصرار الا ان يزهق روح القادري كمداً وقهراً علي فلذات كبده ليجور عليك ياقادري  الكل جوراً بشعاً كغريق يستغيث فتدير لك حكومة الشرعية ومجلسها الرئاسي ظهرها الكهل دون ضمير يأنبها او وازع ديني ووطني ومسؤولية مناطة بها تجاهك كاحد الاسري المفرج عنهم من سجون الحوثي

.فياتري هل لانك من إب مخزون التضحية الكببر التي لا توليها شرعيتنا المبجلة سوي ببرقية عزاء في مواقعها وقنواتها الاعلامية الرسمية حين يرحل البطل الإبي المنسي لاغير . ام لان القادري لايحمل صكاً من حزب وليس لديه سندا وركنا شديد يأوي اليه ... اما ماذا يا شرعيتنا المبجلة . وهل ياتري سيظل الناشط والصحفي والمناضل محمد عبدالله القادري منفياً من رعاية واهتمام المجلس الرئاسي كما هو منفياً من محافظتة وبيته وعن اهله واطفاله

والى متى

والله المستعان

#قردعي_إب محمد عبدالله القادري (نقاش) 17:37، 26 يناير 2024 (ت ع م)ردّ